لكتابة العروضية



تختـــلف الكتابة العــروضــية عن الكتـــابة العاديـــة لأنها تقـــوم أساسا على المنطــــوق والمسموع, لذا يقع إهمال بعض الحروف وإثبات أخرى عند الكتابة
فالكتابة العروضية إذا تعتمد ما ينطق من الحروف مهما كانت طريقة كتابتها: أي أننا نقرأ البيت الشعري و نثبت منه الحروف التي ننطقها و نهمل الباقي, لأن العبرة في الوزن بما ينطق لا بما يكتب


كتابة عروضية

كتابة عادية

الحالات
قسمنٌ

قسمٌ

التنوين

لوْوِن


لوّن


الإدغام

أنْــنـهـر


النّهر


ال) الشمسية)

ألْــــقـمر


القمر


ال) القمرية)

هـــاذا ـ لاكــن


هذا- لكن


ما ينطق و لا يكتب

هــم كــتــبــو


هم كتبوا


ما يكتب و لا يقرأ

و فيهي منكي إنعامن


و فيه منك إنعام


الإشباع في العروض و الضرب
وحتى في بعض كلمات الحشو



تطبيقات


المثال الأوّل : ا
عــلوّ في الــحـيـاة و الــمـــــمــــــات *** لــحـــقٌّ تـلـك إحــدى الـمــعـــجـــــزات
عــلوْوُنْ فِـــــلْـــحـياة وفِــلْــمـمــــات *** لــحقْــقُــن تـلـك إحــد لْـــمــعـــــجــزات


المثال الثاني : ا
وقفتَ وما في الموتِ شكٌّ لواقــــــفٍ *** كأنــــَّك في جـــَفـنِ الرَّدى وهو نـــائـمُ
وَقَفْتَ وَمَاْ فــِلْمَوْت ِشـَكـْكُنْ لِوَاْقـِفــِنْ *** كأَنـــْنَكَ فِيْ جـَفـــْنرْرَدَاْ وَهـــْوَ نَاْئـــِمـُوْ


المثال الثالث : ا
على قدر أهــل العـزم تأتي العـزائـم *** وتـأتي عـلى قــدر الــكرام الـــمكــارم
على قدرأهـــلِــلْـعـز م تأتــلْعزائمـــو *** وتأتي على قدرلْــــكرامـــلْـــــمكارمــو