اقتباس:
نبرة من صديق ! عزيز ! قريب ..... !
لم أستطع التحديد



أظنك تقصد أخت في الله، هي أفضل المسميات ولن تكون غيرها، وهي الأجمل بينهم.
.

اقتباس:
-=-=-=-


اقتباس:


هل جربت يوماً أن تعطي
بلا مقآبل
وأن تأخذ نصف الربع مما تعطي ...!
إلى أن يُنْسى حقك فتخرج وكأنك لم تكن ...!
بلا جميلة أو عرفآآن

بهذه الجملة لا أعتقد إنك أشد حسرة وألمـا كالوالدين، لا يوفيهم أحد حقهم.
دائمــا أنظر إلى الجانب المشرق أنت أفضل حالا منهم.
.
.
أجد صعوبة في الاقتباس لأنك وضعتها كصورة.
.
"كم هو مؤلم أن يوضحي الإنسان بكل مايملك ......
..... تحت شعار الولاء لمكان أحبه وطال تواجده فيه"
لا أدري فيمن تقصد ب (هم) ولن أطيل التفكير، فالجميل أن لا أعرف، ولا أبحر في الظن فاغرق.

بمــا أن (العمل) يوصل للـ (الراحة)
كما للـ (ألم) من أجل (الولاء)
أريد أن أخرجك قليلا من تلك الظنون
لترى بنور أكثر
فمثلا تلك (الصلاة) فيهــا راحة وما لا نعلم أمور كثيرة يدرسها الإعجاز العلمي في القرآن .. أقصد تلك (الصلاة) التي تطول وفيها خشوع مثلا :كقراءة سورة البقرة كاملة في الركعة الأولى كما كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم،
وفيهــا ألم القدمين ودنيا تسير.... ولكن فيها الراحة، السكون والأجر العظيم.
والقول الصحيح إذا أردت الراحة فاتعب.

"لكنه في المقابل يكتشف أنه بالنسبة لهم لا يقع إلا على الهامش المنسي ...."
.... هل قلت هذا لدليل لديك
أم هي ظنون تجري فيما لا يعلمون
وإلى أين توصل إلى الغرق.
"عاتب أخيك بإحسان الظن"
.
.
ربما تعليقي كان بـ (ظني أنني أعلم من (هم) تقصدهم) وإن لم يكن فكله يجري وينفع.
.
.
حينما يكون العمل لله
والحب لله
والإخلاص لله
فإن حلاوته لاتنتهي
وجماله يكمن في سر (التعب)
.
دائما أتخيلهم كما أريد كما أتمنى وأحب أن أشاهدهم به، وإن لمم يكن لديهم جمال أو أي شيء حلمت أن أراهم به
ذاك هو سر السعادة، فيبقى الصديق صديق والأخ أخ. مهما كان.
:
.
أخي الكريم
إن السعيد هو من يستطيع أن يرسم بسمته في يوم حزنه.
الحياة ساعة فاختر كيف تعيشها بين الهم والكدر أو السعادة والراحة مع كثير من التعب.
.
.
جميل ما خطه قلمك
وحلو المر حلو
أتمنى أن لا تتوقف عن المشاركة هنا في هذا القسم
مع الفرح والسعادة طبعا.
حفك الله ورعاك
ملاحظة: بما أن نقيض حديثي أن أشارك هنا، فليس لأن السفن تجري بما يحب الركب ولكن بمشيئة الرحمن (...والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس....)
إلى قوله (لآيات لقوم يعقلون) صدق الله العظيم