ص 83
افهم النص : تذكر :
1) قبيلة فهم .
2) مشيع و أبيض اصليت و صفراء عيطل ..
3) لان القبيلة التي انتقل اليها هم اولى بالطعام ..
استنتج :
1) الشجاعة وعزة النفس ..
2) جبان و فقير ولا يفارق امراته و ملازم لداره .
3) غنى النفس .
4) قبيله فهم .
طبق :
1) السوام - السقبان - الليل المقمر ..
2) البيت رقم 13 .
فكر في ظاهرة الصعلكة :
1) قطاع الطرق ونبذهم من القبيلة .
2)لا , لان المجتمع اجبرهم على هذا الاسلوب .
3) الثأر من القبائل التي طردته والفقر والجوع وهناك اناس احترفوا الصعلكة ..
4) مروجين المخدرات و السارقين .
صـ 85
طور مفرداتك :
1) ملجأ و مستودع ..
2) اعجلهم و أفضل و ابيض .
3) حمت و مدت .
شرح الأبيات :
(1) بنو الأم : الأشقاء أوغيرهم ما دامت تجمعهم الأم ، واختار هذه الصِّلة لأنًها أقرب الصِّلات إلى العاطفةوالمودَّة . والمطيّ : ما يُمتَطى من الحيوان، والمقصود بها، هنا، الإبل. والمقصودبإقامة صدورها: التهيؤ للرحيل. والشاعر يريد استعدادهم لرحيله هو عنهم لا لرحيلهمهم ، وربما أشار بقوله هذا إلى أنَهم لا مقام لهم بعد رحيله فمن الخير لهم أنيرحلوا .
(2) حُمَّت: قُدِّرتْ ودُبِّرت. والطِّيَّات: جمع الطِّيَّة ، وهيالحاجة، وقيل: الجهة التي يقصد إليها المسافر. وتقول العرب: مضَى فلان لطيَّته، أيلنيّته التي انتواها. الأرْحل: جمع الرحل، وهو ما يوضَع على ظهر البعير.وقوله:" واللَيل مقمِر " كناية عن تفكيره بالرحيل في هدوء ، أو أنه أمرلا يُراد إخفاؤه. ومعنى البيت: لقد قُدِّر رحيلي عنكم ، فلا مفرّ منه ، فتهيؤوا له.
(3) المَنأى : المكان البعيد. القِلى: البغض والكراهية. والمتعزِّل:المكان لمن يعتزل الناس. والبيت فيه حكمة: ومعناه أن الكريم يستطيع أن يتجنب الذلّ، فيهاجر إلى مكان بعيد عمَّن يُنتظر منهم الذلّ ، كما أن اعتزال الناس أفضل مناحتمال أذيتهم.
(4) دونكم: غيركم. الأهلون :جمع أهل. السِّيد: الذئب. العملَّس: القويّ السَّريع. الأرقط: الذي فيه سوادوبياض. زُهلول: خفيف. العرفاء: الضبع الطويلة العُرف. جَيْئَل: من أسماء الضبع.والمعنى أن الشاعر اختار مجتمعاً غير مجتمع أهله ، كلّه من الوحوش ، وهذا هواختيار الصعاليك.
(5) هم الأهل أي الوحوش هم الأهل ، فقد عامل الشاعِرُ الوحوشَ معاملةالعقلاء ، وهو جائز. وقوله: "هم الأهل " بتعريف المسنَد ، فيه قَصر ،وكأنَه قال: هم الأهل الحقيقيّون لا أنتم . والباء في " بما " للسببية.والجاني: المقْترف الجناية أي الذنب. جرَّ : جنى . يُخْذَل: يُتَخلّى عن نصرته.والشاعر في هذا البيت يقارن بين مجتمع أهله ومجتمع الوحوش ، فيفضل هذا على ذاك ،وذلك أن مجتمع الوحوش لا يُفْشِي الأسرار، ولا يخذل بعضه بعضاً بخلاف مجتمع أهله.
(6) وكلٌّ: أي كل وحش من الوحوش التي ذكرتها. أبيّ: يأبى الذّلَّوالظلم. باسل: شجاع بطل. الطرائد: جمع الطريدة ، وهي كل ما يُطرد فيصاد من الوحوشوالطيور. أبْسَل: أشَدّ بسالَةً. والشاعر يتابع في هذا البيت مدح الوحوش فيصفهابالبسالة ، لكنه يقول إنّه أبسل منها.
(7) الجَشع: النَّهم وشدَّة الحرص . وفي هذا البيت يفتخر الشاعربقناعته وعدم جشعه ، فهو، وإنْ كان يزاحم في صيد الطرائد ، فإنه لا يزاحم فيأكلها.
(8) ذاك: كناية عن أخلاقه التي شرحها. البسطة: السعة. التفضُّل:ادّعاء الفضل على الغير ، والمعنى أنَّ الشاعر يلتزم هذه الأخلاق طلباً للفضلوالرِّفعة.
(9) التعلّل: التلهِّي ، والمعنى: ليس في قربه سلوى لي ، يريد : أنيفقدتُ أهلًا لا خير فيهم ، لأنهم لا يقدِّرون المعروف ، ولا يجزون عليه خيراً ،وليس في قربهم أدنى خير يُتَعلّل .
(10) المُشيَّع: الشجاع. كأنَّه في شيعة كبيرة من الناس . الإصليت:السَّيف المُجرَّد من غمده. الصفراء: القوس من شجر النَّبع. العيطل: الطويلة.والمعنى أن عزاء الشاعر عن فقد أهله ثلاثة أشياء: قلب قويّ شجاع ، وسيف أبيض صارممسلول ، وقوس طويلة العنق .
(11) المهياف: الذي يبعدبإبله طالباً المرعى على غير علم ، فيعطش. السوام: الماشية التي ترعى. مجدَّعة:سيئة الغذاء . السُّقبان: جمع سقْب وهو ولد الناقة الذكَر. بُهَّل: جمع باهلوباهلة وهي التي لا صرار عليها (الصِّرار: ما يُصَرّ به ضرع الناقة لئلا تُرضَع ).يقول: لستُ كالراعي الأحمق الذي لا يُحسن تغذية سوامه، فيعود بها عشاءً وأولادهاجائعة رغم أنها مصرورة. وجوع أولادها كناية عن جوعها هي، لأنها، من جوعها، لا لبنفيها، فيغتذي أولادها منه.