-
عضو جديد
بليز أبي تلخيص ( قصة القيظ )
السلام عليكم
ممكن تساعدوني بغيت
تلخيص قصة القيظ
-
عضو جديد
-
عضو جديد
الي عنده تلخييص بليييييييييييييييييييييييز
-
عضو جديد
يااا جمااعه ممكن مساعده لو سمحتوا ضروري عليها 15 درجه ><"
-
عضو جديد
-
عضو جديد
عثمان طفل من عائلة فقيرة و يعمل لكسب المال طلب من امه ايقاظه فالفجر حتى يذهب للعمل و في الفجر لم ترد امه ان ترسله للعمل لكن والده ايقظه و ارسله , عمل جاهدا في نقل القمح تحت الشمس الحارقة حتى فقد وعيه و عند انتهاء العمل ذهب لمنزل مصطفى لاخذ راتبه لكن لا احد انتبه عليه و ظل يلعب حتى راته زوجة مصطفى واعطته ماله وذهب لامه فرحا و اعطاها المال
-
عضو جديد
- كان طفلا صغيرًا ، نحيل الأطراف ، غض العظام ، لكن أحلامه في إسعاد والدته كانت أكبر بكثير من طفولته ، لقد كان حلمه الذي ينتظر تحقيقه ، و قد اتته الفرصة التي يحلم بها في العمل عند آل مصطفى آغا.. كانت فرحته كبيرة بذلك ، لدرجة انه قرر ان لا ينام ليلته تلك ، لكن النوم غلبه قبيل الفجر. و ما ان انبثقت خيوط الصباح الاولى حتى استيقظت القرية ، و بما فيها أمه. كانت تتأمل ضعفه و نحوله بشفقة و عطف ، فقررت ان لا ترسل ابنها الى العمل . لكن سلطة الأب تجاوزت شفقتها ، فأيقظ ابنه وارسله الى العمل ، و لم يكن بيد امه العاجزة إلا أن توصي به إحدى الخادمات (زينب). بدأ عثمان يومه بنشاط و حيوية منقطعي النظير ، الا ان حرارة الشمس انهكت قواه .و بسبب عناده الشديد و تمسكه بعمله الشاق سقط مغشيا عليه، و اكمل بعدها يومه راقدا بدون حراك ير اقب حركة العاملين بشديد الخجل. ولما كان عائدا للبيت أثنت زينب على شجاعته و عمله ، فما كان منه الا ان انطلق إلى بيت آل مصطفى آغا ليتسلم أجره ، و عاد بعدها الى امه بفرح شديد و بفخر أعطاها جنى يومه ، ففرحت الأم و قبلتها و احتضنت ولدها ...
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى