-
عضو جديد
قصة ملخصه بليييييييز
السلام عليكم
هذي اول مشاركه لي في المنتدى واتمنى انكم ما تردوني
بغيت قصه او رواية ملخصه حق العربي
طبعا القصه عباره عن 60 الي ما فوق وملخصه في صفحتين
لاني ما حصلت
وما عندي موقع استفيد منه
فالي حاب يساعدني
يحطلي قصه جاهزه او يعطيني موقع استفيد منه
-
عضو جديد
انا ابي قصة ملخصة بعد لكن مب من 60>>>اباها من 15 صفحة فما فوق وملخصها ف ثلاث صفحااات بس يعني اقصى حد ثلاث صفحاات..والسمووووحة واتمنى انكم ما تردووني لأني دورت لين ما سطل راسي لكن ما حصلت ف الي عنده لا يبخل علينا..!!
-
عضو جديد
-
عضو جديد
....
الله يعينكم جاااان كل هذه بتقروهااا و بتلخصوهاااا ....ياااا رب ما تطلب منااا الابله نلخص لهاا قصة ..
مشكوووووووووور اخوي ع الرواااية ...و ان شاء الله في ميزااان حسناااتك
انااا احتياااط يعني بسيفهاا عندي ..بس ان شاء الله ما تطلب..
-
عضو جديد
مشكووووووووور يا خويه سلطان الشحي وف ميزان حسناتك ان شاء الله ..!!
شكلي اليوم بتم سهراان الا أقرا فها القصة>>>>118 صفحة وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااايد
-
عضو جديد
مر الرسول صلى الله عليهوسلم برائحة طيبة فقال: ما هذه الرائحة ياجبريل ؟ قال: هذه رائحة ماشطة وأولادها , قال: وما شأنها ؟ قال: بينما هي تمشط ابنة فرعون إذ سقطت المدري من يديها , فقالت : باسم الله . قالت لها بنت فرعون: أبي ؟ قالت: لا ولكن ربي وربك ورب أبيك . قالت : أو لك رب غير أبي ؟ قالت: نعم, ربي وربك ورب ابيك الله. قالت: أقول له إذا ؟ قالت: قولي له. فدعاها (فرعون) فقال لها: يا فلانة, أو لك رب غيري ؟ قالت: نعم. ربي وربكالله عز وجل الذي في السماء, فأمر ببقرة من نحاس فأحميت ، ثم امر بها لتلقى هيوأولادها فيها, فقالت: إن لي إليك حاجة, قال: وما هي؟ قالت: أن تجمع عظامي وعظامولدي في ثوب واحد وتدفننا. قال: ذلك لك علينا لما لك علينا من حق . فأمر بأولادهافألقوا في البقرة بين يديها واحدا واحدا, إلى أن انتهى ذلك إلى صبي لها مرضع وكأنهاتقاعست من أجله, فقال (الصبي) : يا أمه , قعي ولا تقعسي , اصبري فإنك على الحق, اقتحمي فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الاخرة, ثم ألقيت مع ولدها . فكان هذا منالأربعة الذين تكلموا وهم صبيان. من حديث (الإسراء والمعراج) انظر كتاب صحيح السيرةالنبوية المسماة السيرة الذهبية المجلد الثاني للشيخ محمد طرهوني.
(لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىًكَثِيراً وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)(آلعمران:186)
من هي ؟
صالحة كانت تعيش هي وزوجها .. في ظل ملكفرعون .. زوجها مقرب من فرعون .. وهي خادمة ومربية لبنات فرعون ..
فمن اللهعليهما بالإيمان .. فلم يلبث زوجها أن علم فرعون بإيمانه فقتله ..فلم تزل الزوجةتعمل في بيت فرعون تمشط بنات فرعون .. وتنفق على أولادها الخمسة .. تطعمهم كما تطعمالطير أفراخها..
فبينما هي تمشط ابنة فرعون يوماً .. إذ وقع المشط من يدها ..
فقالت : بسم الله .. فقالت ابنة فرعون : الله .. أبي ؟
فصاحتالماشطة بابنة فرعون : كلا .. بل الله .. ربي .. وربُّك .. وربُّ أبيك .. فتعجبتالبنت أن يُعبد غير أبيها ..
ثم أخبرت أباها بذلك .. فعجب أن يوجد في قصرهمن يعبد غيره ..
فدعا بها .. وقال لها : من ربك ؟ قالت : ربي وربك الله ..
فأمرها بالرجوع عن دينها .. وحبسها .. وضربها .. فلم ترجع عن دينها .. فأمرفرعون بقدر من نحاس فملئت بالزيت .. ثم أحمي .. حتى غلا ..
وأوقفها أمامالقدر .. فلما رأت العذاب .. أيقنت أنما هي نفس واحدة تخرج وتلقى الله تعالى .. فعلم فرعون أن أحب الناس أولادها الخمسة .. الأيتام الذين تكدح لهم .. وتطعمهم .. فأراد أن يزيد في عذابها فأحضر الأطفال الخمسة .. تدور أعينهم .. ولا يدرون إلى أينيساقون ..
فلما رأوا أمهم تعلقوا بها يبكون .. فانكبت عليهم تقبلهم وتشمهموتبكي .. وأخذت أصغرهم وضمته إلى صدرها .. وألقمته ثديها ..
فلما رأى فرعونهذا المنظر ..أمر بأكبرهم .. فجره الجنود ودفعوه إلى الزيت المغلي .. والغلام يصيحبأمه ويستغيث .. ويسترحم الجنود .. ويتوسل إلى فرعون .. ويحاول الفكاك والهرب ..
وينادي إخوته الصغار .. ويضرب الجنود بيديه الصغيرتين .. وهم يصفعونهويدفعونه .. وأمه تنظر إليه .. وتودّعه ..
فما هي إلا لحظات .. حتى ألقيالصغير في الزيت .. والأم تبكي وتنظر .. وإخوته يغطون أعينهم بأيديهم الصغيرة .. حتى إذا ذاب لحمه من على جسمه النحيل .. وطفحت عظامه بيضاء فوق الزيت .. نظر إليهافرعون وأمرها بالكفر بالله .. فأبت عليه ذلك .. فغضب فرعون .. وأمر بولدها الثاني .. فسحب من عند أمه وهو يبكي ويستغيث .. فما هي إلا لحظات حتى ألقي في الزيت .. وهيتنظر إليه .. حتى طفحت عظامه بيضاء واختلطت بعظام أخيه .. والأم ثابتة على دينها .. موقنة بلقاء ربها ..
ثم أمر فرعون بالولد الثالث فسحب وقرب إلى القدر المغليثم حمل وغيب في الزيت .. وفعل به ما فعل بأخويه ..
والأم ثابتة على دينها .. فأمر فرعون أن يطرح الرابع في الزيت ..
فأقبل الجنود إليه .. وكانصغيراً قد تعلق بثوب أمه .. فلما جذبه الجنود .. بكى وانطرح على قدمي أمه .. ودموعهتجري على رجليها .. وهي تحاول أن تحمله مع أخيه .. تحاول أن تودعه وتقبله وتشمه قبلأن يفارقها .. فحالوا بينه وبينها .. وحملوه من يديه الصغيرتين .. وهو يبكي ويستغيث .. ويتوسل بكلمات غير مفهومة .. وهم لا يرحمونه ..
وما هي إلا لحظات حتى غرقفي الزيت المغلي .. وغاب الجسد .. وانقطع الصوت .. وشمت الأم رائحة اللحم .. وعلتعظامه الصغيرة بيضاء فوق الزيت يفور بها ..تنظر الأم إلى عظامه .. وقد رحل عنها إلىدار أخرى ..
وهي تبكي .. وتتقطع لفراقه .. طالما ضمته إلى صدرها .. وأرضعتهمن ثديها .. طالما سهرت لسهره .. وبكت لبكائه ..
كم ليلة بات في حجرها .. ولعب بشعرها .. كم قربت منه ألعابه .. وألبسته ثيابه ..
فجاهدت نفسها أنتتجلد وتتماسك ..فالتفتوا إليها .. وتدافعوا عليها ..
الطفل الرضيع ..
وانتزعوا الخامس الرضيع من بين يديها .. وكان قد التقم ثديها ..
فلما انتزع منها .. صرخ الصغير .. وبكت المسكينة .. فلما رأى الله تعالىذلها وانكسارها وفجيعتها بولدها .. أنطق الصبي في مهده وقال لها :
يا أماهاصبري فإنك على الحق ..ثم انقطع صوته عنها .. وغيِّب في القدر مع إخوته .. ألقي فيالزيت .. وفي فمه بقايا من حليبها ..
وفي يده شعرة من شعرها .. وعلى أثوابهبقية من دمعها ..
وذهب الأولاد الخمسة .. وهاهي عظامهم يلوح بها القدر ..
ولحمهم يفور به الزيت .. تنظر المسكينة .. إلى هذه العظام الصغيرة ..
عظام من ؟ إنهم أولادها .. الذين طالما ملئوا عليها البيت ضحكاً وسروراً .. إنهم فلذات كبدها .. وعصارة قلبها .. الذين لما فارقوها .. كأن قلبها أخرج من صدرها .. طالما ركضوا إليها ..وارتموا بين يديها ..
وضمتهم إلى صدرها .. وألبستهمثيابهم بيدها .. ومسحت دموعهم بأصابعها .. ثم هاهم ينتزعون من بين يديها .. ويقتلونأمام ناظريها ..
وتركوها وحيدة وتولوا عنها .. وعن قريب ستكون معهم ..
كانت تستطيع أن تحول بينهم وبين هذا العذاب .. بكلمة كفر تسمعها لفرعون .. لكنها علمت أن ما عند الله خير وأبقى ..
ثم .. لما لم يبق إلا هي .. أقبلوا إليها كالكلاب الضارية .. ودفعوها إلى القدر .. فلما حملوها ليقذفوها فيالزيت .. نظرت إلى عظام أولادها .. فتذكرت اجتماعهم معهم في الحياة .. فالتفتت إلىفرعون وقالت : لي إليك حاجة .. فصاح بها وقال : ما حاجتك ؟ فقالت : أن تجمع عظاميوعظام أولادي فتدفنها في قبر واحد .. ثم أغمضت عينيها .. وألقيت في القدر .. واحترقجسدها .. وطفت عظامها ..
فلله درها ..
ما أعظم ثباتها .. وأكثرثوابها ..
ولقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء شيئاً من نعيمها .. فحدّث به أصحابه وقال لهم فيما رواه البيهقي : ( لما أسري بي مرت بي رائحة طيبة .. فقلت: ما هذه الرائحة ؟ فقيل لي : هذه ماشطة بنت فرعون وأولادُها .. ) ..
الله أكبر تعبت قليلاً .. لكنها استراحت كثيراً ..مضت هذه المرأة المؤمنةإلى خالقها .. وجاورت ربها ..
ويرجى أن تكون اليوم في جنات ونهر .. ومقعدصدق عند مليك مقتدر .. وهي اليوم أحسن منها في الدنيا حالاً .. وأكثر نعيماًوجمالاً ..
وعند البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لو أن امرأةمن أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأته ريحاً .. ولنصيفها علىرأسها خير من الدنيا وما فيها ..
وروى مسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال : مندخل الجنة ينعم لا يبؤس ، لا تبلى ثيابه ، ولا يفنى شبابه . وله في الجنة ما لا عينرأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ..ومن دخل إلى الجنة نسي عذاب الدنيا ..
ولكن لن يصل أحد إلى الجنة إلا بمقاومة شهواته .. فلقد حفت الجنة بالمكاره .. وحفت النار بالشهوات .. فاتباع الشهوات في اللباس .. والطعام .. والشراب .. والأسواق .. طريق إلى النار .. قال صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين : ( حفتالجنة بالمكاره .. وحفت النار بالشهوات ) ..
فاتعبي اليوم وتصبَّري .. لترتاحي غداً ..
فإنه يقال لأهل الجنة يوم القيامة : " سلام عليكم بما صبرتمفنعم عقبى الدار " ..
أما أهل النار فيقال لهم : " أذهبتم طيباتكم في حياتكمالدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون "
طوبى لماشطة ابنة فرعون و أولادها ، فقد شم رسول الله صلى الله عليه وسلم رائحتهم الطيبة في الجنة و هو في رحلة المعراج جزاء من ربها عطاً و فاقا ، ذاقتمن فرعون عذاباً يفوق الوصف ، صبرت و احتسبت ، حيث قتل زوجها في البداية حين علمباسلامة ، فبقيت تخدم في بيت فرعون لتربي أطفالها الخمسة ، حتى اكتشف أمر إيمانها ،و دعاها للكفر فآبت و لم تخش إلاَّ الله ، حتى أمر بالنار فأوقدت و اشتعلت ، ليقذفجنود فرعون و على مرآى و مسمع منها و قلبها يتمزق أطفالها الخمسة فلزات أكبادها ، وهي ثابتة ، منذ أن رمى أطفالها الأول فالثاني فالثالث فالرابع ، حتى انتزعوا الرضيعمن ثديها ، فأراد الله أن يكافئها على صبرها فأنطق الرضيع ليقول لها : " يا أماهاصبري فإنك على الحق " فصبرت و تحملت أن يقذفوه ليذوب في النار كما حدث مع إخوانه ،و يأتي دورها ، و كأنها رأت الجنة فتبسمت ،ليغضب فرعون و يشطاط غيظا ، تطلب منه أنيدفنوا عظامها و أطفالها معا .. هكذا كانت مثالاً للثبات على الدين ، تحملت ما لايخطر على قلب بشر من صنوف العذاب على يد الطاغوت ، لأنها أيقنت أن الدنيا فانية وأن للإيمان حلاوة و حسن جزاء لا يبلغه إلا من كان قلبه عامر بالإيمان نحسبها من أهلالجنة و نعيمها و لا نزكي على الله أحدا ، و لتيكن لنا في قصتها العظة و العبرة ، وأن لا نغتر بنعيم الدنيا الزائف .
-
عضو جديد
لا تنسون دعواتكم يا جماعة لاني اخر سنه وانشاء الله تستفيدون
-
مشكوووورين
وجزاكم الله خير /بالتوفيج يااااااااااارب
-
عضو جديد
شكرا يالمعلم..يعطيييك العافيه.
-
عضو جديد
التلخيص:
_وها انا ذاهب للقطار كالعادة وارى شحاذ اكان يثير شفقتي فاعطيه كل يوم نصف قرش، فقد تعودة ان اراه مكانه الذي لا يغيره ابدا وفي يوم من الايام وانا ذاهب للقطار لم اجد الشحاذ فظنيت اني ضللت الطريق فجاء (الترام) فركبته وذهبت وفي اليوم الذي يليه لمحت الشحاذ عن بعد ولما اقتربت منه القيت له نصف قرش فسالته عن غيابه فقال لي انه كان مريضاوغاب يومين، وبعدها وانا امشي لمحني فاختبا بسرعة ثمها اختفا ثلاثة اشهر وبعدها لقيته في ذالك الحين وقال لي اتتذكر اول ملق لنا فقلت لا ثمها قال لي انا اتذكر في ذالك الحين عندما ركبة القطار وقعت منك خمس جنيهات فناديتك ولم تسمعني ثمها اخرجت النقود وقلت في نفسي سوف تاكل اللحم فقلت لا سارجعها له ،وعندما رجعت الى البيت جاؤو اولادي وقلت لهم سوف تكسون بملابس حمراء زاهية وتاكلون ماتريدون وفعلة ذالك فعلا وفي اليوم الثالث قابلتك فاعطيتني خمسة قروش فشعرت بندم لاني لم ارجع النقود لك، فلما رجعت الى البيت رايت اولادي يلبسون اللباس الجديد فغضبت من هم فعزمت ان ارجع لك النقود فعملت بجهد لمدة ثلاثةاشهر وهاك ياسيدي نقودك ودعني ارتاح من العذاب فقلت له انت كبير النفس يا (عم بيومي ) وسرت وانا اتفكر في كلامه.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى