النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    uae
    المشاركات
    6

    افتراضي أجوبة قصيدة غرناطة

    أجوبة قصيدة غرناطة .
    على مدخل قصر الحمراء .
    الدوافع : التقى نزار قباني بفتاة إسبانية على مدخل قصر الحمراء ، تفتخر بتراث أجدادها وحضارتهم ، مما أثارت مشاعره وأحزانه مستحضرا أمجاد العرب والمسلمين وخلفاء بني أمية وقادتهم وعلى رأسهم طارق بن زياد فاتح الأندلس . يتحسر فيها الشاعر على خروج المسلمين منها وما آلت إليه أحوالهم .
    - وصف الزمان : البيت الرابع : لقد أيقظت عينا الفتاة في الشاعر سبعة من القرون قد مضت -كأنه يشير إلى فترة حكم الأمويين للأندلس – بعد كل هذه السنين يستحضر الشاعر أمجاد المسلمين بعد سبات عميق .
    - وصف المكان : 8+9. يستذكر الشاعر كذلك منزله القديم في حي مئذنة الشحم أحد أحياء دمشق القديمة حيث نومه واستقراره ويستحضر أماكن جميلة من دمشق .
    16. يتأمل الشاعر الزخرفات كأنها كائن حي في جماله ، كما يتأمل المزركشات على السقوف كأنها إنسان حزين يستصرخ من تركوها ورحلوا عنها .
    - التصوير الخاطف للأحداث : 18. يستغرب الشاعر من الفتاة وكيف نسبت هذا المجد إلى أجدادها، فأثارت في خلده حزنينِ
    ( جرحين ) : الأول- إنكار الفتاة والغرب للحضارة العربية الإسلامية ودورها في بناء حضارتهم . أما الجرح الثاني – خروج المسلمون من الأندلس.
    الحوار المباشر : 17. تعرف الفتاة الشاعر على قصر الحمراء وتقول : هذا القصر مجد أجدادي الموجود في جدرانه ونقوشا ته وأركانه. ( تنسب البناء والمجد إلى أجدادها )
    4 - 7. يرى الشاعر في وجها ملامح دمشق مهد الخلافة الأموية ومسقط رأسه ، إنه يرى فيها أجفان بلقيس وعنق سعاد ، إنه يستلهم التاريخ فبلقيس وسعاد نساء عربيات ، فبلقيس ملكة سبأ في اليمن زمن النبي سليمان ، وسعاد امرأة عربية ذكرها الشعر العربي كقول زهير بن أبى سلمى : بانت سعاد فقلبي اليوم متبول متيّم إثرها لم يُفد مكبولُ .
    5- 10+11+12تبدأ الفتاة بسؤالها عن دمشق وموقها، فيجيب الشاعر إن دمشق موجودة فيك : في شعرك المنساب كالنهر ، إنها موجودة في وجهك ذي الملامح العربية ، إنها موجودة في فمك الدافئ بجماله تماما كشمس بلاده ، إنها موجودة هنا في غرناطة في هذا القصر وفي جنات العريف .
    6- اللوحة الفنية : اللون :الحمراء , سوداوان , وجه,.....
    الحركة : سارت , يلهث ,مشيت ,......
    الصوت : أسمع , نبضها , تنادي , .....
    7- قصر الحمراء : آية من الجمال وتحفة رائعة بناه محمد بن الأحمر في غرناطة إحدى مدن الأندلس في إسبانيا ، يعد مثالا رائعا على فن العمارة الإسلامية والذي ما زال ماثلا حتى يومنا هذا .

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    uae
    المشاركات
    6

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •