النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية دايم الحزن
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    المشاركات
    20

    Request 3 بليز أبي تلخيص ( قصة القيظ )

    السلام عليكم
    ممكن تساعدوني بغيت
    تلخيص قصة القيظ

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    27

    افتراضي

    وانا بعد بليز

  3. #3
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    ابوظبي
    المشاركات
    2

    افتراضي

    الي عنده تلخييص بليييييييييييييييييييييييز

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي

    يااا جمااعه ممكن مساعده لو سمحتوا ضروري عليها 15 درجه ><"

  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية ^^smile
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    أبوظبي
    المشاركات
    24

    افتراضي

    ماالت شوو هاظا

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية عصفور مسافي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    66

    افتراضي

    عثمان طفل من عائلة فقيرة و يعمل لكسب المال طلب من امه ايقاظه فالفجر حتى يذهب للعمل و في الفجر لم ترد امه ان ترسله للعمل لكن والده ايقظه و ارسله , عمل جاهدا في نقل القمح تحت الشمس الحارقة حتى فقد وعيه و عند انتهاء العمل ذهب لمنزل مصطفى لاخذ راتبه لكن لا احد انتبه عليه و ظل يلعب حتى راته زوجة مصطفى واعطته ماله وذهب لامه فرحا و اعطاها المال

  7. #7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    52

    افتراضي

    تلخيص قصة القيظ
    - كان طفلا صغيرًا ، نحيل الأطراف ، غض العظام ، لكن أحلامه في إسعاد والدته كانت أكبر بكثير من طفولته ، لقد كان حلمه الذي ينتظر تحقيقه ، و قد اتته الفرصة التي يحلم بها في العمل عند آل مصطفى آغا.. كانت فرحته كبيرة بذلك ، لدرجة انه قرر ان لا ينام ليلته تلك ، لكن النوم غلبه قبيل الفجر. و ما ان انبثقت خيوط الصباح الاولى حتى استيقظت القرية ، و بما فيها أمه. كانت تتأمل ضعفه و نحوله بشفقة و عطف ، فقررت ان لا ترسل ابنها الى العمل . لكن سلطة الأب تجاوزت شفقتها ، فأيقظ ابنه وارسله الى العمل ، و لم يكن بيد امه العاجزة إلا أن توصي به إحدى الخادمات (زينب). بدأ عثمان يومه بنشاط و حيوية منقطعي النظير ، الا ان حرارة الشمس انهكت قواه .و بسبب عناده الشديد و تمسكه بعمله الشاق سقط مغشيا عليه، و اكمل بعدها يومه راقدا بدون حراك ير اقب حركة العاملين بشديد الخجل. ولما كان عائدا للبيت أثنت زينب على شجاعته و عمله ، فما كان منه الا ان انطلق إلى بيت آل مصطفى آغا ليتسلم أجره ، و عاد بعدها الى امه بفرح شديد و بفخر أعطاها جنى يومه ، ففرحت الأم و قبلتها و احتضنت ولدها ...

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •