النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية سماهر
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    16

    197165795 تقريير الوحدة الاولى

    السلااام عليييكم والرحمه

    شحااالكم ؟؟؟

    ابي احد يساااعدني ابي تقرييير بس يكون من الوحدة الاولى بس بليييز ابيييه ضروووري

    من 5 صفحااات لا تبخلون علي بليييييييييز

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    6

    افتراضي

    و ازيييد عليييكم


    انا بعد ابااا

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية إماراتيه لين الموت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    UAE
    المشاركات
    55

    افتراضي

    المقدمة :



    الاقتصاد في دولة الامارات العربية المتحدة

    تعددولة الإمارات العربية المتحدة اليوم أحد أكبر منتجي ومصدري النفط والغاز فيالعالم، حيث تبلغ احتياطياتها النفطية القابلة للاستغلال نحو 100 مليار برميل وهوثالث أكبر احتياطي من النفط في العالم فيما تبلغ احتياطياتها القابلة للاستغلال منالغاز حوالي 6 مليارات متر مكعب مما يضعها في المركز الرابع عالميا في هذا المجالعلما بأن أكثر من 90% من هذه الاحتياطيات موجود في أبو ظبي.

    وقد لعبت عائداتالنفط والغاز منذ بدء إنتاج وتصدير النفط في عام 1962 دورا محوريا في النهضةالتنموية الشاملة التي شاهدتها أبو ظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة بشكل عام،فعلى مدة قرابة أربع عقود من الإنتاج سجلت البلاد تطورات هائلة تحولت معها إلى دولةعصرية تحظى باقتصاد مزدهر وبنية أساسية فائقة الحداثة ومن المؤكد إن تواصل صناعةالنفط والغاز والاضطلاع بدور حيوي في اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة لعقودعديدة مقبلة مع تمتع البلاد باحتياطيات نفطية ضخمة تكفي لمواصلة الإنتاج بالمعدلاتالحالية لمدة تزيد على 100 عام.

    لكن الأمور لم تكن بمثل هذه الصورة الورديةدوما ففي الأيام الأولى لإنتاج النفط وخلال الفترة الزمنية الطويلة التي استغرقتهاعمليات المسح والاستكشاف التي سبقت بدء إنتاج النفط، كانت الظروف المعيشية قاسيةلكل من شعب الإمارات والعالمين في الشركات النفطية الذين جابوا الصحارى والمناطقالبحرية بحثا عن النفط.

    الاقتصاد الإماراتي تطور بشكل سريع من اقتصاد شابإلى اقتصاد بدأت تظهر فيه مؤشرات النضوج بسبب استمرار ارتفاع الإيجارات السكنيةورفع أسعار الوقود وتوقعات بارتفاع نسبة التضخم في الإمارات إلى أكثر من 6% بنهايةالعام.











    الموضوع:


    كاناقتصاد المنطقة في ذلك الوقت يعتمد على الزراعة في الواحات مثل ( واحةالعين)
    وفي بعض مناطق الإمارات الشمالية، إلى جانب صيد الأسماك والغوص علىاللؤلؤ، وهما حرفتان امتهنهما سكان جنوب الخليج على مدى السبعة ألاف سنة الماضيةتقريبا. وكان معظم السكان من البدو الرحل الذين يتنقلون من مكان إلى أخر بحثا عنالماء والمرعى لمواشيهم، ولم تشهد المنطقة سوى النزر اليسير من ثمار التطور والتقدمالذي كانت تشهده أنحاء متفرقة من العالم. وحتى فترة قريبة، ظل جزء كبير من الأرضيالداخلية من الإمارات مجهولا بالكامل بالنسبة للأجانب. فعلى سبيل المثال، كان أولرحالة أوروبي يصل إلى واحة ليوا، التي تقع على الحافة الشمالية للربع الخلي ، جنوبإمارة أبو ظبي، هو المكتشف البريطاني السير(( ويلفريد ثيسيجر))، خلال رحلاتهالاستكشافية في الصحراء، في السنوات التالية للحرب العالمية الثانية مباشرة. أماالبلدات الساحلية والجزر مثل (جزيرة دلما) ، فقد كانت أوفر حظا في التواصل والاتصالمع العالم الخارجي بحكم نشاطها في تجارة اللؤلؤ. إذ كانت توجد جاليات صغيرة منالتجار الهنود في بلدات ساحلية عدة وكان المعتمد السياسي البريطاني يقيم فيالشارقة، وكان المسؤولين البريطانيون والسفن الحربية البريطانية إضافة إلى السفنالتجارية المتجهة إلى الهند يقومون بزيارات إلى المنطقة من حين إلى أخر.
    ورغمذلك، عانت البلدات الساحلية من ركود اقتصادي خلال الثلاثينات فإلى جانب التأثيرالسلبي للكساد الذي اجتاح الاقتصاد العالمي آنذاك على صادرات اللؤلؤ المحلي، كانتتجارة اللؤلؤ الطبيعي تعاني أصلا من أضرار بالغة كنتيجة مباشرة لنجاح اليابانيينقبل بضع سنوات من ذلك في استزراع اللؤلؤ الإبحار كل عام بحثا عن اللؤلؤ الطبيعي،إلا أن عائد الغواصين الشحيح أصلا اخذ في الانحسار وبدا واضحا آنذاك ، إن هذهالمهنة العريقة بدأت تحتضر بصمت ماضية نحو نهايتها المحتومة.
    وهنا أدرك حكامالإمارات أن اهتمام الشركات الأجنبية بالتنقيب عن النفط يحمل بصيصا من الأمللمستقبل أفضل خاصة أنهم كانوا مطلعين جميعا على الاكتشافات التي حدثت في أقصى شمالمنطقة الخليج وتأثيرها الايجابي على الاقتصاديات المحلية للدول المعنية وفي ظل هذهالمعطيات . وعلى الرغم من قلق الناس بشأن الانعكاسات السلبية التي قد تخلفها صناعةالنفط على أسلوب الحياة التقليدي ، استقبلت المدن الساحلية أول فرق للمسح والتنقيبوصلت إليها بالترحاب وان كانت هذه الفرق قد لقيت استقبالا مشوبا بالشكوك في المناطقالداخلية.

    وفي إمارة أبو ظبي ابدي حاكمها الشيخ شخبوط ، اهتماما ملحوظا بعملفريق المسح ، وكان يأمل بصفة خاصة، إن تؤدي أبحاث الفريق الجيولوجي إلى اكتشافمصادر جديدة للمياه العذبة في المناطق الصحراوية ، إلى جانب زياراته إلى موقع عملالفريق في جبل حفيت ، كلف الشيخ شخبوط شقيقه الأصغر الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان،بمرافقة أعضاء الفريق ي بعض رحلاتهم للاستفادة من معرفته الوثيقة بأساليب الحياة فيالصحراء وسكانها من البدو فعلى الرغم من إن الشيخ زايد كان في البداية العشرينات منعمره آنذاك ، إلا انه قد أظهر بالفعل قدرات متميزة أكسبته احتراما واسعالنطاق.
    وكان من ضمن المهام التي نفذها الشيخ زايد في هذا المجال، قيامه في شتاءعام 1936-1937 بمرافقة خبيرين جيولوجيين تابعين للشركة ومترجم و16 من البدو، فيرحلة إلى غرب وجنوب غرب أبو ظبي (( هيرد- بيي 1982)) وقد هيأت أمثال تلك الرحلاتللشيخ زايد أول احتكاك له من صناعة النفط . إذ تمكن سموه من خلال تلك الرحلاتوالمحادثات التي كان يجريها مع ممثلي الشركة، إن ينمي للمرة الأولى رؤيته للمكاسبالتي يمكن إن يجلبها اكتشاف النفط إلى أبو ظبي وشعبها.

    وقد أثمر المسحالجيولوجي الأول عن نتائج كافية لتشجيع(( شركة نفط العراق)) للسعي إلى الحصول علىامتياز كامل للتنقيب عن النفط في الإمارات. ولهذا فقد سعت الشركة إلى الحصول لدعمالمعتمد السياسي البريطاني في الخليج لجهودها. وحظيت بهذا الدعم بالفعل، حيث قامالمعتمد السياسي في عام 1937 بإبلاغ كافة الشيوخ رسميا بأنه، وبموجب شروط اتفاقيتهممع بريطانيا في عام 1922. سوف يفوضهم بالتعامل فقط مع (( شركة نفط العراق)) وتمتوقيع أول اتفاقية امتياز رسمية في شهر مايو ( أيار) من عام 1937 بين الشيخ سع يدبن مكتوم حاكم إمارة دبي آنذاك ، وشركة تطوير النفط (( الإمارات المتصالحة )) التيتأسست في البحرين كشركة تمتلكها بالكامل شركة(بي.سي.إل) وتبعتها اتفاقيات أخرى فيرأس الخيمة وكلباء . التي كانت وقت ئذ إمارة منفصلة، في شهر ديسمبر) كانون الأول) من عام 1938 وفي 11 يناير (كانون الثاني) 1939، وفي أعقاب مفاوضات مطولة وقع الشيخشخبوط اتفاقية امتياز لمدة 75 عاما مع ستيفن لونجريج مدير عام شركة تطوير النفط( الإمارات) المتصالحة.
    وشهد توقيع الاتفاقية بالنيابة عن أبو ظبي عم الحاكم ،الشيخ خليفة بن زايد أل نهيان، (جد الشيوخ مبارك بن محمد ، طحنون بن محمد ، سيف بنمحمد وسرور بن محمد ،
    وهو أيضا الابن الوحيد الباقي على قيد الحياة للشيخ زايدبن خليفة الذي حكم إمارة ابوظبي من الفترة ما بين عام 1855 إلى عام 1909) كما شهدتوقيع الاتفاقية التاجر المعروف أحمد بن خلف العتيبة ، الذي أصبح حفيده، مانع سعيدالعتيبه فيما بعد ، أول وزير للبترول في إمارة ابوظبي من ثم في دولة الإماراتالعربية المتحدة.
    وقد منحت الاتفاقية الشركة حق التنقيب عن النفط في جميع أراضيإمارة أبو ظبي، بما فيها المناطق البرية والجزر والمناطق البحرية على امتداد 3أميال. وقد وافقت الشركة، مقابل ذلك على أن تدفع للحاكم (300.000) روبية هندية (العملة التي كانت متداولة حينئذ في الإمارات المتصالحة) خلال مدة 30 يوما من تاريختوقيع الاتفاقية، وبأن تدفع، إلى إن يتم اكتشاف النفط بكميات تجارية، مبلغ (100.000) روبية هندية سنويا.
    وعند اكتشاف النفط بكميات تجارية، تدفع الشركةمبلغا قدره ( 200000) روبية، ومن ثم يتم استبدال الدفعة السنوية بجعالات قدرها 3روبيات لكل طن من النفط يتم استخراجه، شريطه إن تقوم الشركة إذا قل المبلغ ، خلالأول سنتين بعد اكتشاف النفط بكميات تجارية عن 250000 روبية بتعويض النقص ورفعالمبلغ إلى 250000 روبية في السنة المعنية. وبعد انقضاء أول سنتين ترفع الجعالاتالمستحقة الدفع إلى 500000 روبية سنويا.
    وأدت الصعوبات الكبيرة التي كانت تواجهالعمل في المناطق الصحراوية إلى تركز الكثير من عمليات المسح الأولى في المناطقالساحلية ، بخاصة تلك التي يمكن الوصول إليها بسهولة نسبيا عن طريق البحر. كما تمالتركيز في البداية على المنطقة الساحلية الواقعة شمال شرق إمارة ابوظبي . وقامالخبراء الجيولوجيين في شركة تطوير النفط ( الإمارات المتصالحة) بإجراء عمليات مسحمكثفة، مستخدمين شاحنات شيفرولية من مخلفات الحرب ، تم استبدالها فيما بعد بسياراتدودج نصف نقل سيارات لاندروفر ، في رحلاتهم العديدة لمعاينة الكثبان الرمليةوالصخور البارزة . وتمكنت الفرق من تحديد موقع مناسب في رأس صدر يقع على الساحل علىبعد 40
    كلم شمال شرقي ابوظبي، لإجراء المزيد من عمليات المسح والاختبار، فيمامثل نقطة البداية لوضع خطط حفر أول بئر استكشافية.
    يذكران الشاطئ في رأس صدر ،يطل على خليج داخلي ضحل المياه لدرجة إن الإبحار فيه كان مقصورا على القواربالصغيرة ذات الغاطس الضحل( قبل حفرة وتعميقه في السنوات القليلة الماضية)،في حينكانت الصنادل والقاطرات التي تحمل معدات الحفر
    تعجز عن الاقتراب من المنطقةالساحلية ، ولهذا تقرر نقل جميع معدات الحفر الى
    منطقة غناضة ، على الشاطئالشمالي للطويلة التي كانت المياه فيها أكثر عمقا ، تمهيدا لجلبها إلى الشاطئوتحميلها على شاحنات عملاقة في رحلة قصيرة ولكن شاقه إلى موقع الحر في رأسصدر.
    وقط وظفت الشركة عددا من أفراد القبائل المحلية لمساعدتها في هذه المهمة،كما شكل أفراد القبائل أيضا جزءا من العمالة غير الماهرة التي تتولى عملياتالمساعدة في إعداد الحفار وهو من طراز (( ايديال100))وكان من بين أولئك العاملين،علي بن ثمير


    والذي سبق له إن رافق فرق المسح كدليل خلال عمليات المسحالتي كانت تقوم بها في المناطق الصحراوية الداخليةـ وعبيد سالم المزروعي ، ( أبوسالم) الذي لا يزال يعمل لدى ( ادكو) حتى اليوم.


    التضخم في الإمارات
    توقع اقتصاديون أمس إن تتجاوز نسبة التضخم في دولة الإمارات العربية المتحدةبنهاية العام الحالي نسبة 6% مدفوعة بصورة رئيسية باستمرار ارتفاع الإيجاراتالسكنية ورفع أسعار الوقود بنسبة 31% بداية الشهر الحالي. ويعتقد خبراء إن الزيادةالأولى للأسعار الوقود وما سيتبعها من زيادات أخرى في الأشهر القليلة القادمةستفاقم من حدة موجة الغلاء في الإمارات وبالتالي معدلات التضخم . وأشار تقريرللمجموعة المالية القابضة _ هيرميس إلى إن المحرك الرئيسي للتضخم يبقى الارتفاع فيإيجارات السكن . ففي عام 2004 زادت تكاليف الإسكان والتكاليف الأخرى ذات الصلةوالتي تمثل 36 في المائة من مؤشر أسعار المستهلكين، بنسبة 6.7 في المائة لتدفع معدلالتضخم نحو الصعود إلى 4.6 في المائة من 3.2 في المائة في عام 2003 وتوقع التقريرأن يتجاوز معدل تضخم مؤشر أسعار المستهلكين نسبة 6.0 في المائة في عام 2005 وبالأخصبعد الزيادة الأخيرة في أسعار الوقود.
    وقال محللون انه بالرغم من إن إحصاءاتوزارة الاقتصاد والتخطيط تشير إلى إن معدل التضخم في دولة الإمارات العربية المتحدةزاد من 3.1% إلى 4.7% العام الماضي فان بعض الإحصاءات غير الرسمية تشير إلى إنالنسبة بلغت 5.7%. وأدى ضعف الدولار الأمريكي إلى زيادة معدلات التضخم في دولةالإمارات العربية المتحدة ومنطقة الخليج
    عموما حيث ارتفعت اسعارمبيعات التجزئةبين 10و15% العام الماضي وإضافة مزيد من الزيادات على الأسعار خلال النصف الأول منهذا العام . ومن جهة ثانية توقعت الدراسة أن يبدأ النمو الاقتصادي في دولة الإماراتالعربية المتحدة بالدخول في مرحلة نمو مستدام تدريجيا (نحو 4_5% سنويا) مع اتجاهالولايات المتحدة ودول الخليج لرفع أسعار الفائدة تدريجيا واقتراب معدلات الإنتاجمن طاقتها القصوى في العديد من القطاعات وبالأخص قطاعي البترول والبنوك ، وذلك بعدفترة من النمو . وقال هاني جنينه كبير الاقتصاديين في المجموعة المالية القابضة_ هيرميس الذي أجرى الدراسة إن الاقتصاد الإماراتي تطور بشكل سريع من اقتصاد شاب إلىاقتصاد بدأت تظهر فيه مؤشرات النضوج . وقد وصلت طاقة إنتاج البترول في الوقت الراهنإلى أقصى معدلاتها في حين أن نسبة القروض مقارنة بالموارد المستقرة في القطاعالمصرفي توشك أن تقترب من حدودها القانونية المفروضة من قبل البنك المركزي (100%) بينما اقتربت إيجارات السكن في دبي خاصة من مثيلتها في أوربا والولايات المتحدةالأمريكية في الوقت.

    الذي واكبت فيه أسعار الأسهم الارتفاع في صافي العائدات . وأضاف جنينه قائلا ((وبناء على ذلك ، نحن نعتقد أن من الحكمة أن نرصد ونراقب عنكثب معدل الإنفاق على الاستثمارات في هذه الرحلة من الدورة الاقتصادية حتى نتلاقىخطر الاستثمار في طاقات إنتاجية فائضة عن الطلب المتوقع . ولان سوق الأسهم يوفرالتمويل اللازم بسهولة، فان هذا الخطر سيبقى حتى لو تراجع التمويل من القطاعالمصرفي((.
    في عام 2004 وصل معدل نمو إجمالي الناتج المحلي إلى 4.7 في المائةمنخفضا من 11.9 في المائة في عام 2003 وذلك بسبب النمو الحدي المتناقص في إنتاجالنفط الخام . ويقترب معدل إنتاج دولة الإمارات العربية المتحدة في الوقت الراهن منحدة الأقصى إذ تعكف البلاد حاليا على الاستثمار لرفع الطاقة الإنتاجية في هذاالقطاع. ونظرا لان الإضافات الجديدة في السعة لن تتحقق حتى عام 2006 ،تتوقعالمجموعة الكمالية المالية القابضة _ هيرميس أن يكون التأثير الحدي من جراء ارتفاعمعدلات إنتاج النفط الخام طفيفا جدا خلال عامي 2005_2006 وعلى الأرجح على المدىالمتوسط أيضا في حال لم تواكب الإضافات في الطاقة الإنتاجية الارتفاع الحالي فيأسعار النفط .
    ومع ذلك ، فان التقرير يقول إن التوقعات باستمرار أسعار النفطالخام المرتفعة ومعدلات الإنتاج العالية في الاثني عشر إلى ثمانية عشر شهرا القادمةما زالت تؤجج
    ثقة المستثمرين، كما يبدو جليا في الأداء المنتعش الذي تشهده سوقأبو ظبي
    للأوراق المالية وسوق دبي المالي .

    ففي الفترة ما بين نهاية عام 2004 وحتى 30 أغسطس 2005 سجل مؤشرا سوق دبي المالي وسوق أبو ظبي للأوراق الماليةارتفاعا قدره 143 في المائة و71 في المائة على التوالي ليحتلا بذلك المركزين الأولوالسادس بين أفضل المؤشرات أداء في المنطقة العربية.


    وقال التقرير إنهناك دلائل أخرى على ثقة المستثمرين تتجلى في الطلب المتعاظم على الدرهم الإماراتيوالفرق الضئيل بين الودائع بالدرهم والودائع بالدولارالاميريكي.









    الخاتمة:


    وفيالخاتمة أقول إن الاقتصاد في دولة الإمارات العربية المتحدة يزدهر ويتقدم بشكل كبيرمما يؤدي إلى العلم وتقدم . والان وبعد مرور أكثر من أربعين عاما، مازال الوصول إلىبعض المناطق التي زارتها فرق عمل الشركة، مثل ( رأس مشيريب) ومساحة كبيرة من منطقةبينونة ، غير ممكن إلا بالسيارات ذات الدفع الرباعي فقط ،وعبر مسارات وعرة أو عبرمناطق برية مفتوحة.





    المراجع:


    1-
    كتاب الجغرافياللصف العاشر
    2-
    موسوعة ويكبيديا العربية
    3-
    موسوعة أطلس العالمية


    اتمنى ان يفيد الجميع
    دعواتكم

  4. #4
    مشؤف سابق الصورة الرمزية عيون زايد الخير
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    الإمارات _العين
    المشاركات
    484

    افتراضي

    يغلق الموضوع نظرا نفذ الطلب

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •