-
~|•:.: أحـذر أن ينكـسر قلبكـ :.:•|~
كل ] أنسآن [ له أسلوب و وعي فلسفي ..
يضع منه عآلماً خآصاً به يحبه لـِ درجة ـآلجنون ..
وقد يحب أشخآصاً من أبتكآر خيآله ..
لأن عيونه تحب هذا ـآلنوع من ـآلجمآال الأنسآني ..
!! ولكـن !!
مآذا بعد ولكـن ..؟
يأتي ـآلواقع بالأحلآم ـآلمحطمة والأمآل ـآلمنكسرة ..
وسعآدهـ نسبية مفتعله ..
وتكيٌف يدمر ـآلقلب ..
!:! هـنـآ !:!
~|•:.: أحـذر أن ينكـسر قلبكـ :.:•|~
إذا أحسست باألآم ـآلحب وعانيت جرآحه ..
وأنت قد غآمرت بـ قلبك ومنحت ـآلأخر حبك وهمك ..
وهآجس ليلك ونهآركـ وغادر دون أن يبآلي..!
!:! هـنـآ !:!
~|•:.: أحـذر أن ينكـسر قلبكـ :.:•|~
عندمآ تعتذر لكـ ـآلدنيآوتفرحـ بـ أعتذارهآ ..
وتسقط دموعكـ من فرط ـآلسعادة ..
وتهبهآ ـآلصدق و ـآلمحبة وـآلثقة ..
وتتغآضى عن ـآلأخطآء وهي متعمدة ..
وتبرر ـآلمواقف وهي مقصودهـ ..
لـِ تكتشف أنك في ـآلمشرق وهو في ـآلمغرب ..!
!:! هـنـآ !:!
~|•:.: أحـذر أن ينكـسر قلبكـ :.:•|~
لو بكى أمآمك ـآلأخر وسكب دموع ـآلقهر ونهضت إليه ..
لـِ تشآركه ـآلدمعة وتبدد عنه ـآلحزن ..
وتحمل عنه ـآلهمٌ وـآلنكد وتغرس قوتك في ضعفه ..
وتبعث ـآلطمأنينة في نفسه ..
وتقسم لتقف بوجه من تسبب بـِ أزعآجه والآمه ..
ثم قآل لكـ ][ تدخلت فيمآ لآ يعنيكـ ][ ..!
!:! هـنـآ !:!
~|•:.: أحـذر أن ينكـسر قلبكـ :.:•|~
أذا تفوقت ديناً و خلقاً وثقآفةً و تعآملاً و لبآقةً ..
وأنتشرت سيرتكـ ـآلطيبة وبنيت قصوراً من ـآلحب ..
وجسورآ من ـآلثقه بينكـ وبين ـآلأخرين ..
وكبرت أحلامك فيهم وأمآلهم فيك وأصبح التواصل عقود ..
والأحآديث رشآت عطر ..
والأخلآص ملحمة كبرى والعطآء بحر هآئل ..
[وأنت] غآرق في ـآلنشوىآ ..
وخرجـ من ـآلمجموعة شآذ يتحين الفرصة للغدر بكـ ..!
"[هـنـا]"
~|•:.: أحـذر أن ينكـسر قلبكـ :.:•|~
فلسفة رائعه تمتد لـِ واقعنآ ـآلذي نعآيشه ..
-
مشكوره اختي على الموضوع الرائع
-
مشكووره اختي (جوومن ) ع الرد و يزااج الله خير ...
-
طبعا يا اختي الكريمة القلب في هذه المواقف
طبيغي جدا ان (ينكسر) لأنّ من وجهة نظري
انّ لا يوجد قلب يتحمل هذه المواقف الا نادرا
سلمتي اختي ميرة على موضوعج الرائع جدا
وربي يعطيج الصحة والعافية يارب^^
-
-
مشكوووورين ع الردوود و يزااكم الله الف خير ...
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
رد مع اقتباس
