- أفكار أكثر لإدخال السرور على مسلم
قال النبي صلى الله عليه وسلم : « أحبّ الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحبّ الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربةً ، أو تقضي عنه دَيناً ، أو تطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً ، ومن كفَّ غضبه سَتَرَ الله عورته ، ومن كَظَمَ غيظاً ولو شاء أن يُمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضاً يوم القيامة ، ومَن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزلُّ الأقدام ، وإن سوء الخُلُق ليُفْسد العمل كما يُفْسد الخلُّ العَسَل » [ رواه ابن أبي الدنيا وحسَّنه الألباني ]
عمل سهل
و أجر عظيم
أمي اليوم لابسة جلابية يديدة
ليش ما أقول لها
ماما اليوم حلوة ثيابج
كاشخة
ليش هالكلام مايكون حق امي بالدرجة الأولى
عقب ربعي
يعني لين رفيجتي حاطة عطر حلو
حلو اني اقولها انه حلو و خنينة صايرة
لأن هالكلمة الصغيرة
بتخلي هالصديقة تستانس
و نفس الوقت أجر ادخال سرور على مسلم
بعضنا أمهاتهم الي يطبخون كل يوم
ترى الأم تتعب لين تطبخ
مب سهل تقصص بصل و طمام و تحمس و تفوح و تقلي كل يوم
حتى لو مو كل يوم
حتى لو وانس إن أ وايل
حلو انه لين ذقت طباخها
أقولها ترى الأكل اليوم وايد حلو
عجبني وايد
أمي طباخة
أي كلمة حلوة
تسعد الأم
أو حتى الخدامة لو كانت هي طابخة
بعد هي عندها مشاعر و بتستانس
و لو كانت مسلمه بنكون حصلنا أجر إدخال سرور على مسلم
مثلا اليوم أنا رحت السيف
و بيت عمي يم بيتنه
و انا امشي
امر على سويت فاكتوري اخذ شوي حلاوة
لين رجعت أمر على بنت عمي اقولها يبت لج شي
و اعطيها
ترى الشي كيوت
و يأنس
يعني انا استانس لين اعرف انه بنت عمي طلعت
و تذكرتني بشي حتى لو حده بسيط و صغير !
هاي سرور أدخلته على مسلم
هاي من أحب الأعمال إلى الله
اليوم مثلا
كنت أكلم رفيجتي و يبنا طاري وحده
و رفيجتي قالت عنها شي زين
مثلا قالت انه فلانة طيبة و حليوة
أو شعرها حلو
أو ستايلها حلو
أو أِي شي
رحت حق البنية ذيج كلمتها و سالفت معاها
عقب قلتلها اي ترى فلانة اليوم مدحتج
و ذكرتج بالخير
بتستانس
و هاي سرور أدخلته على مسلم
و الأمثلة كثيرة
خل نخلي هالصفة تلازمنا دايما
و نكون من الناس الي يستبشر الناس بنا و يستانسون بوجودنا
و نكون من الناس الي الله سبحانه و تعالى يحبهم
لأن نسوي أحب الأعمال إليه
تذكر
أن الله سبحانه و تعالى اختارك من بين آلاف و ملايين و بلايين الناس ليذكرك بهذا العمل الصالح في هذا الوقت و في هذه الأيام الفضيلة
فوصلك هذا الايميل و هذا التذكير
فهذه الكلمات إما أن تكون حجة لك فتدافع عنك يوم القيامة لأنك اتبعتها
و إما أن تكون حجة عليك لأن تجاهلتها
منقووووول