الاحتفال باليوم العالمى للتوحد

"القطرية للمسنين" تشارك فى الاحتفال باليوم العالمى للتوحد


الدوحة - الشرق


بمناسبة اليوم العالمي للتوحد الذي يصادف الثاني من أبريل من كل عام.. وضمن حملة التوعية التي تقوم بها الدولة عن التوحد، تشارك المؤسسة القطرية لرعاية المسنين اليوم في الاحتفال بهذه المناسبة والانضمام للحملة التي تنظمها منظمة " Autism Speaks " وذلك بإضاءة المباني والمعالم البارزة في دول العالم باللون الأزرق لتسليط الضوء على مرض التوحد.

وانطلاقا من دورها كمؤسسة رائدة في خدمة المجتمع وكونها جزءا لا يتجزأ من دولة المؤسسات فقد أعلنت المؤسسة القطرية لرعاية المسنين جاهزيتها لإضاءة مبناها بالكامل باللون الأزرق احتفاءً بهذه المناسبة العالمية، أوضح السيد مبارك بن عبدالعزيز آل خليفة — مدير عام المؤسسة القطرية لرعاية المسنين — أن المؤسسة تحرص من خلال مشاركتها في هذه الحملة بمشاركة جميع المؤسسات في الدولة في الاحتفال بهذه المناسبة التي يحتفل بها العالم أجمع، كما أنها تسعى إلى المساهمة في رفع مستوى التوعية لدى أفراد المجتمع بما يخص مرض التوحد ماهيته وأسبابه وطرق علاجه، بالإضافة إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة والشائعة عن التوحد والطرق المثلى للتعامل معه، متوجها بالشكر لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر — رئيس مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع — لما توليه من رعاية واهتمام ودعم لأنشطة وبرامج كافة المؤسسات المجتمعية.

وأوضح آل خليفة في بيان صادر عن المؤسسة بأن للحملة دوراً كبيراً في توعية الأسر بكيفية التعامل مع الأطفال ذوي التوحد وتعريفهم بأحدث الطرق والأساليب التي توصل إليها الطب الحديث في كيفية رعايتهم، إضافة إلى أهمية الإرشاد النفسي للأطفال ذوي التوحد وتزويد أسرهم بالطرق العلمية الناجعة في التعامل مع التحديات والمصاعب التي تواجههم.

الموقع الرسمي لجريدة الشرق القطرية

«رعاية المسنين» تحتفي بيوم التوحد


تشارك المؤسسة القطرية لرعاية المسنين اليوم بمناسبة اليوم العالمي للتوحد -الذي يصادف الثاني من أبريل من كل عام- ضمن حملة التوعية التي تقوم بها الدولة عن التوحد احتفالا بهذه المناسبة.

وتنضم المؤسسة للحملة التي تنظمها منظمة «Speaks tism» وذلك بإضاءة المباني والمعالم البارزة في دول العالم باللون الأزرق لتسليط الضوء على مرض التوحد.

وأعلنت المؤسسة القطرية لرعاية المسنين جاهزيتها لإضاءة مبناها بالكامل باللون الأزرق احتفاءً بهذه المناسبة العالمية.

وصرح السيد مبارك بن عبدالعزيز آل خليفة مدير عام المؤسسة القطرية لرعاية المسنين، أن المؤسسة تحرص من خلال مشاركتها في هذه الحملة بمشاركة جميع المؤسسات في الدولة في الاحتفال بهذه المناسبة التي يحتفل بها العالم أجمع، كما أنها تسعى إلى المساهمة في رفع مستوى التوعية لدى أفراد المجتمع بما يخص مرض التوحد ماهيته وأسبابه وطرق علاجه، بالإضافة إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة والشائعة عن التوحد والطرق المثلى للتعامل معه.

وأوضح آل خليفة أن للحملة دوراً كبيراً في توعية الأسر بكيفية التعامل مع الأطفال ذوي التوحد وتعريفهم بأحدث الطرق والأساليب التي توصل إليها الطب الحديث في كيفية رعايتهم، إضافة إلى أهمية الإرشاد النفسي للأطفال ذوي التوحد وتزويد أسرهم بالطرق العلمية الناجحة في التعامل مع التحديات والمصاعب التي تواجههم.


http://www.alarab.qa/details.php?iss...1&artid=182593

«المسنين» تشارك في اليوم العالمي للتوحد


بمناسبة اليوم العالمي للتوحد الذي يصادف الثاني من أبريل من كل عام وضمن حملة التوعية التي تقوم بها الدولة عن التوحد، تشارك المؤسسة القطرية لرعاية المسنين اليوم الإثنين في الاحتفال بهذه المناسبة والانضمام للحملة التي تنظمها منظمة «AUTISM SPEAKS» وذلك بإضاءة المباني والمعالم البارزة في دول العالم باللون الأزرق لتسليط الضوء على مرض التوحد.

وانطلاقا من دورها كمؤسسة رائدة في خدمة المجتمع وكونها جزءا لا يتجزأ من دولة المؤسسات فقد أعلنت المؤسسة القطرية لرعاية المسنين جاهزيتها لإضاءة مبناها بالكامل باللون ألأزرق احتفاءً بهذه المناسبة العالمية.

وقد صرح مبارك بن عبد العزيز آل خليفة مدير عام المؤسسة القطرية لرعاية المسنين أن المؤسسة تحرص من خلال مشاركتها في هذه الحملة بمشاركة جميع المؤسسات في الدولة في الاحتفال بهذه المناسبة التي يحتفل بها العالم أجمع، كما أنها تسعى إلى المساهمة في رفع مستوى التوعية لدى أفراد المجتمع بما يخص مرض التوحد ماهيته وأسبابه وطرق علاجه، بالإضافة إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة والشائعة عن التوحد والطرق المثلى للتعامل معه.

وأوضح آل خليفة بأن للحملة دوراً كبيراً في توعية الأسر بكيفية التعامل مع الأطفال ذوي التوحد وتعريفهم بأحدث الطرق والأساليب التي توصل إليها الطب الحديث في كيفية رعايتهم، إضافة إلى أهمية الإرشاد النفسي للأطفال ذوي التوحد وتزويد أسرهم بالطرق العلمية الناجعة في التعامل مع التحديات والمصاعب التي تواجههم.

وقدم مدير المؤسسة شكره الجزيل لسمو الشيخة موزا بنت ناصر على ما توليه من رعاية واهتمام ودعم لأنشطة وبرامج كافة المؤسسات المجتمعية.


http://www.al-watan.com/viewnews.asp...C7E&d=20120402

الأعلى للصحة يُشارك في الاحتفال باليوم العالمي للتوحّد


الدوحة - الشرق


احتفل المجلس الأعلى للصحة باليوم العالمي للتوعية بمرض التوحّد الذي يوافق الثاني من أبريل من كل عام. وقد تم إضاءة مبنى المجلس من الخارج باللون الأزرق؛ تضامناً مع الحملة العالمية التي تقوم بها منظمة "التوحّد يتحدث" تحت عنوان "إضاءة باللون الأزرق" لتسليط الضوء على هذا المرض.

يُشار إلى أن تخصيص الثاني من أبريل من كل عام يوماً عالمياً للتوعية بمرض التوحّد جاء بناءً على اقتراح تقدمت به دولة قطر وتبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة.

والتوحّد هو حالة من حالات الإعاقة التي لها تطوراتها، وتعوق بشكل كبير طريقة استيعاب المخ للمعلومات ومعالجتها، كما أنها تؤدى إلى مشاكل في اتصال الفرد بمَن حوله، واضطرابات في اكتساب مهارات التعلم والسلوك الاجتماعي.

وتظهر إعاقة التوحّد بشكل نمطي خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل، وتفوق نسبة إصابة الصبية أربع مرات نسبة إصابة البنات. ويحيا الأشخاص المصابون بهذا النوع من الإعاقة حياة طبيعية وتنتشر الإصابة بالمرض في جميع بلدان العالم وبين كل العائلات بجميع طوائفها العرقية والاجتماعية.

وعلى الرغم من أنه لا يوجد سبب معروف لهذا النوع من الإعاقة، إلا أن الأبحاث الحالية تربطه بالاختلافات البيولوجية والعصبية للمخ. وتتمثّل أعراض المرض في أن كلام الشخص المصاب يكون مكرّراً ويتسم بالتكلّف، فضلاً عن تمركز الحديث عن النفس.



الموقع الرسمي لجريدة الشرق القطرية

قام بتوزيع 15 ألف نسخة من كتيب "التوعية بالتوحد" مع "الشرق".."قطر للتوحد وذوي الإحتياجات" يحتفل باليوم العالمي


أماني سلامة: يبلغ عدد طلاب المركز حالياً (80) طالباً ونسعى لرفع الوعي المجتمعي

توفير كادر تعليمي متخصص لتقديم الخدمات المتكاملة للمصابين بالتوحد وذوي الإعاقة

تطبيق أحدث برامج التدخل المبكر بما يتناسب وقدرات كل طفل


سمية تيشة


احتفل مركز قطر للتوحد وذوي الإحتياجات الخاصة، صباح أمس، بيوم التوحد العالمي والذي يصادف 2 ابريل من كل عام، لرفع الوعي المجتمعي حول اضطراب التوحد، والتوضيح بأهمية التدخل المبكر، ونشر طرق العلاج والوسائل التشخيصية التي تسهمُ في تقليل الاصابة بالتوحد..

وقد قام المركز بتوزيع 15 ألف نسخة من كتيب "اليوم العالمي للتوعية بالتوحد" مع عدد الأمس لجريدة "الشرق"، اشتمل على معلومات حول التوحد ونسبة انتشاره في العالم، وأهمية التشخيص المبكر والذي يعد من أهم الدعامات الاساسية لوضع البرنامج العلاجي المناسب لكل حالة، في حين شهد الاحتفال عددا من الفعاليات والورش التوعوية والثقافية المختلفة حول التوحد، وذلك بمشاركة عدد كبير من طلاب المركز والهيئة الإدارية والتدريسية..

هذا ويعد مركز "قطر للتوحد" أول مركز متخصص يقوم بتقديم الخدمات المتكاملة لإعادة تأهيل الأطفال والأفراد المصابين بالتوحد وذوي الإحتياجات الخاصة من خلال توفير كادر تعليمي من حملة المؤهلات والدراسات العليا ومتخصص بالنواحي التعليمية والتربية الخاصة والخدمة الإجتماعية والنفسية..


دمج المصابين


وأوضحت السيدة اماني سلامة - مدير اكاديمي بمركز قطر للتوحد وذوي الإحتياجات الخاصة - أنّ المركز يعمل على تطبيق أحدث النظريات العلمية والعالمية والإسلامية والتأكيد على الهوية القطرية والتركيز على المهارات الشخصية والعملية وذلك لإعادة دمجهم بالمجتمع والإعتماد على النفس وإنارة الطريق أمامهم ليصبحوا ثمرة منتجة تفيد الأسرة والمجتمع، وهو يعد من أهم المشروعات الخدمية بدولة قطر والتي ستحظى بدعم هائل من الدولة وذلك بعد ملاحظة تزايد أعداد أطفال التوحد وذوي الإحتياجات الخاصة بالمجتمع وعدم كفاية المراكز التعليمية والتأهيلية لهم مما أدى إلى إضطرار أولياء الأمور إلى السفر إلى البلاد المجاورة نظراً لتطور الإمكانيات والوسائل الحديثة بها، لافتة إلى أنّ الدولة سباقة وتسعى دائماً وأبداً لتقديم أفضل الخدمات لأبنائها وذلك بالدعم المستمر وغير المسبوق لسمو الشيخة موزا بنت ناصر للأطفال والأفراد ذوي الإحتياجات الخاصة..

وأضافت أنّ المركز يهدف إلى العمل على الكشف المبكر للإعاقات المختلفة وذلك من خلال فريق تقييم متكامل ومتخصص يقوم بتطبيق الإختبارات التشخيصية المختلفة وذلك لأهمية التشخيص المبكر في مستقبل الطفل، وتطبيق أحدث برامج التدخل المبكر بما يتناسب وقدرات كل طفل، فضلا عن بناء قاعدة معرفية سليمة تمكن الإطفال والأفراد ذوي الإحتياجات الخاصة من التعامل الصحيح والفعال مع البيئة المحيطة، ومواجهة الصعوبات السلوكية والنفسية لأطفال التوحد وذوي الإحتياجات الخاصة وذلك من خلال توفير بيئة تعليمية متكاملة ومنظمة تمكن الأطفال والأفراد من اكتشاف أقصى طاقتهم، ورفع مستوى قدرتهم التعليمية والتحصيلية والمستقبلية، إضافة إلى متابعة النظم التعليمية والتأهيلية العالمية الحديثة وإمكانية تطبيقها بالدولة، وإكتشاف نقاط القوة ومساعدة أطفال التوحد وذوي الإحتياجات الخاصة في الإعتماد على أنفسهم مستقبلا (إيجاد مهن مستقبلية)، وتقديم الخدمات التربوية والنفسية والعمل على تذليل العقبات لأطفال التوحد وذوي الإحتياجات الخاصة والتي من أهمها التواصل والإعتماد على النفس، والإعداد للدمج التعليمي بالمدارس بعد إجتياز مراحل التأهيل النفسي، لافتة إلى أنّ عدد طلاب المركز يبلغ حالياً (80) طالبا، (50) منهم في الفترة الصباحية، و(30) منهم في الفترة المسائية..


التوعية المجتمعية


وأشارت أماني إلى أن المركز يسعى جاهدا إلى زيادة وعي المجتمع والنهوض بالمستوى الفكري عن طريق تقديم الإرشاد والتوجية لأولياء الأمور بحاجات الأشخاص التوحديين وذوي الإحتاجات الخاصة وطرق التعامل معهم وإدراك طبيعة الإعاقة لتغير نظرة المجتمع لهم، وإعداد الدراسات والبحوث الحديثة وذلك بالتعاون الإيجابي مع الجهات المختلفة مثل مركز الشفلح وجامعة قطر والمراكز الأخرى بمنطقة الخليج والشرق الأوسط، موضحة أنّ المركز يقدم خدماته التأهيلية للطلاب من الجنسين من سن الثانية وحتى الثامنة عشرة عاما للإعاقات التالية إعاقة التوحد بجميع درجاتها (بسيط — متوسط - شديد )، والمتلازمات بأنواعها المختلفة، حالات التأخر العقلي البسيط والشديد، إضافة إلى حالات الشلل الدماغي، كبر أو صغر حجم الجمجمة، وتأخر اللغة (التخاطب)، صعوبات التعلم بجميع أنواعها، إلى جانب جميع حالات الإضطرابات النمائية والعقلية والحسية والحركية وذلك من عمر سنتين حتى عمر (18) سنة..

وحول البرامج التي يقدمها المركز، قالت السيدة أماني سلامة ان المركز يقوم بتطبيق إختبارات تشخيصية متكاملة لصعوبات التعلم المختلفة على أيدي أخصائيين من ذوي الكفاءة والخبرة والمؤهلين والحاصلين على المؤهلات والشهادات العليا وفق خطة زمنية مدروسة وذلك لتحقيق هدف واحد وهو سد الفجوة بين العمر الزمني (السن الحقيقي) والقدرات الواقعية التي يؤديها، وبرنامج لعلاج الديسلكسيا (العسر القرائي) في فترة زمنية تقدر (36) ساعة، إلى جانب برنامج لعلاج صعوبات الحساب (الديسكولكوليا) وهذا البرنامج معتمد دوليا ولا يتم فيه الإنتقال من خطوة لأخرى إلا بعد التأكد من إتقان الخطوة الأولى وفقا للقدرات العقلية للتلميذ ودون التقيد بفترة زمنية، فضلا عن تقديم

برامج خاصة لعلاج الديسبراكسيا وذلك من خلال تقديم جلسات علاجية في قسم العلاج الوظائفي والسيكوموتر والتربية البدنية وبذلك يتم علاج المشكلة بصورة متكاملة، لافتة إلى أنّ "توعية المجتمع" و"دمج الاطفال المصابين بالتوحد" و"توجيه الأسر" من أولويات مركز قطر للتوحد وذوي الإحتياجات الخاصة.



الموقع الرسمي لجريدة الشرق القطرية

مباني الشفلح ودريمه والاستشارات العائلية وراس غاز تضاء باللون الأزرق..البيئة والأعلى للقضاء يتضامنان مع الحملة العالمية للتوحد


الدوحة – الشرق


بمناسبة اليوم العالمي للتوحد الذي يصادف الثاني من أبريل من كل عام وضمن حملة التوعية التي تقوم بها الدولة عن التوحد، شارك المجلس الأعلى للقضاء بالاحتفال بهذه المناسبة والانضمام للحملة التي تنظمها منظمة "التوحّد يتحدث" تحت عنوان "إضاءة باللون الأزرق" لتسليط الضوء على هذا المرض. وقد تمت إضاءة المباني التابعة للمجلس من الخارج باللون الأزرق، تضامناً مع الحملة العالمية التي تقوم بها المنظمة.

وشاركت وزارة البيئة فى هذا الحدث الانساني بإضاءة مقرها ببرج العديد بالون الازرق كما اضاءت الانوار الزرقاء مبنى برج المنصور مقر ادارة الشئون الزراعية بوزارة البيئة.

كما اضيأت مباني مركز الشفلح للاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ومركز الشفلح للطب الجيني ومعهد النور للمكفوفين ومنظمة بست بديز قطر، مساء امس الأول باللون الازرق بهدف تسليط الضوء على التوحد وعلى أهم المستجدات في هذا المجال والتوعية به باعتباره من أكثر الاضطرابات النمائية تأثيرا على التواصل اللغوي والتفاعل الاجتماعي والمجال الادراكي..

كما أضاءت دريمة المدخل الخارجي وكافة المرافق التابعة لها باللون الأزرق تضامناَ مع الحملة العالمية التي تقوم بها منظمة" التوحد يتحدث " تحت عنوان " إضاءة باللون الأزرق " لتسليط الضوء على هذا المرض.

وأضاءت شركة راس غاز المحدودة (راس غاز) واجهة مقر الشركة بمنطقة الخليج الغربي بأضواء زرقاء، وجاءت هذه المبادرة من جانب الشركة في إطار الحملة التي تنظمها دولة قطر لدعم اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد.

كما شارك مركز الاستشارات العائلية يوم أمس الأول في دعم التوعية بالتوحد وذلك في إطار مشاركة، ودعم مؤسسات الدولة لليوم العالمي للتوعية بالتوحد وقد اتشح المركز بالزرقة من خلال إضاءة مبنى المركز من الخارج باللون الأزرق وذلك تضامناً مع الحملة العالمية التي تقوم بها منظمة التوحد تحت عنوان "إضاءة باللون الأزرق" وذلك بهدف تسليط الضوء على أهمية التوعية بهذا المرض وتأثره على الأسرة والمجتمع، كما شارك المركز عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر" و"الفيس بوك" وذلك من خلال إرسال رسائل توعية للجمهور حول أهمية المساهمة في دعم التوعية بهذا المرض ومساندة الأسر التي يعاني أحد أبنائها من التوحد.


الموقع الرسمي لجريدة الشرق القطرية

مجلس القضاء يُشارك في الاحتفال باليوم العالمي للتوحّد


http://www.raya.com/mritems/images/2...4121_1_228.jpg


الدوحة - قنا


شارك المجلس الأعلى للقضاء في الاحتفالات الخاصة باليوم العالمي للتوعية بمرض التوحّد الذي يُوافق الثاني من أبريل من كل عام، وضمن حملة التوعية التي تقوم بها الدولة حول هذا المرض، حيث تمّت اضاءة المباني التابعة للمجلس من الخارج باللون الأزرق تضامنا مع الحملة العالمية التي تقوم بها منظمة "التوحّد يتحدّث" تحت عنوان "إضاءة باللون الأزرق" لتسليط الضوء على هذا المرض.

يُشار إلى أن تخصيص اليوم الثاني من أبريل من كل عام يومًا عالميًا للتوعية بمرض التوحد جاء بناء على اقتراح تقدمت به دولة قطر وتبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها الصادر في 18 ديسمبر 2007 .

والتوحّد حالة من حالات الإعاقة التي لها تطوراتها وتعوق بشكل كبير طريقة استيعاب المخ للمعلومات ومعالجتها، كما أنها تؤدى إلي مشاكل في اتصال الفرد بمن حوله، واضطرابات في اكتساب مهارات التعلم والسلوك الاجتماعي.

وتظهر إعاقة التوحّد بشكل نمطي خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل، وتفوق نسبة إصابة الذكور أربع مرّات نسبة إصابة البنات .

ويعيش الأشخاص المصابون بهذا النوع من الإعاقة حياة طبيعية وتنتشر الإصابة بالمرض في جميع بلدان العالم وبين كل العائلات بجميع طوائفها العرقية والاجتماعية.



http://www.raya.com/site/topics/arti...0&parent_id=19

ثقافي الطفولة يحتفل بيوم التوحد العالمي


احتفل المركز الثقافي للطفولة بيوم التوحد العالمي وبادر لإضاءة مبناه باللون الأزرق، تعبيرا عن مشاركة المركز في احتفالات الذي يصادف اليوم العالمي للتوحد.

وقال السيد عبدالله حامد الملا المدير العام للمركز أن هذه المبادرة تأتي ضمن حملة التوعية التي تقوم بها الدولة عن التوحد احتفالا بهذه المناسبة، وهي تعد انخراطا من المركز في الحملة التي تنظمها منظمة «SPEAKS TISM» والذي يأتي بإضاءة المباني والمعالم البارزة في دول العالم باللون الأزرق لتسليط الضوء على مرض التوحد، من أجل رفع مستوى التوعية لدى أفراد المجتمع بما يخص مرض التوحد وماهيته وأسبابه وطرق علاجه، بالإضافة إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة والشائعة عن التوحد والطرق المثلى للتعامل معه.

وأوضح الملا أن الاهتمام بالجوانب الصحية، خاصة تلك التي لها علاقة بالجوانب النفسية والاجتماعية للطفل يعد من أبرز اهتمامات المركز الذي يحرص على مراعاة كافة الجوانب والاحتياجات التي يتطلب النمو السليم والمتكامل للأطفال في قطر، ومن هذا المجال تنبع أهمية مشاركة المركز في الحملة من أجل إشراك الأسر في جهود التوعية، والتوصل إلى وعي شامل بكيفية التعامل مع الأطفال ذوي التوحد وتعريفهم بأحدث الطرق والأساليب التي توصل إليها الطب الحديث في كيفية رعايتهم والاهتمام بهم .


http://www.al-watan.com/viewnews.asp...D77&d=20120404

«قطر للبترول» تشارك في حملة التوعية بالتوحد


إسهاما منها كمؤسسة وطنية رائدة في دعم التكاتف المجتمعي وفي خدمة المجتمع، وخاصة في حملات التوعية على المستوى الوطني والعالمي، شاركت قطر للبترول في الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد.

وقال السيد سلطان عبد الله علي العبد الله، مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال: «إنه وبناء على توجيهات سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة، رئيس مجلس إدارة قطر للبترول والعضو المنتدب، من أجل المشاركة في الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد، أصدرت إدارة الشؤون الادارية تعميما لانارة عدد من المباني الرئيسية للمؤسسة، وتشمل المقر الرئيسي للمؤسسة على الكورنيش،

وبرج حول العالم (ترانسوورلد) في منطقة السلطة القديمة، وبرج الدانة في منطقة الدفنة، باللون الازرق، وذلك اعتبارا من السادسة مساء يوم أمس وحتى السادسة من صباح اليوم». وأضاف السيد العبد الله: «وإن المؤسسة تفخر بهذه المشاركة الرمزية وتأمل أن تسهم بذلك في تسليط الضوء على مرض التوحد، لنشر التوعية والتثقيف بالتوحد بين أفراد المجتمع». جدير بالذكر أن اللون الأزرق هو الرمز المستخدم من قبل منظمة التوحد تحت عنوان «إضاءة باللون الأزرق» لتسليط الضوء على هذا المرض.



http://www.al-watan.com/viewnews.asp...05D&d=20120404

اللون الأزرق يضيء «الاستشارات العائلية»


شارك مركز الاستشارات العائلية يوم أمس في دعم التوعية بالتوحد وذلك ضمن إطار مشاركة ودعم مؤسسات الدولة لليوم العالمي للتوعية بالتوحد.

وقد اتشح المركز بالزرقة من خلال إضاءة مبنى المركز من الخارج باللون الأزرق وذلك تضامناً مع الحملة العالمية التي تقوم بها منظمة التوحد تحت عنوان «إضاءة باللون الأزرق» وذلك بهدف تسليط الضوء على أهمية التوعية بهذا المرض وتأثيره على الأسرة والمجتمع.

كما شارك المركز عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي «تويتر» و«الفيس بوك» وذلك من خلال إرسال رسائل توعية للجمهور حول أهمية المساهمة في دعم التوعية بهذا المرض ومساندة الأسر التي يعاني أحد أبنائها من التوحد. وتأتي أهمية مشاركة المركز في دعم التوحد من خلال التأكيد على دور الارشاد النفسي للأسرة التي يواجه أحد أبنائها هذا المرض حيث يعتبر الارشاد والتوجيه النفسي من الركائز الأساسية في العلاج وذلك من خلال دعمهم ومساعدتهم في التغلب على المشاعر السلبية التي تواجههم عن طريق عدم انعزالهم عن المجتمع والعمل على اشتراك الأخوة في الطفل التوحدي داخل الأسرة، وكذلك التحلي بالصبر في التعامل معه والأهم من ذلك أن تتكيف الأسرة مع وجود هذه الحالة وبالتالي إمكانية البدء في العلاج الجماعي داخل الأسرة من خلال الارشاد والتوجيه.

والجدير بالذكر أن تخصيص الثاني من أبريل من كل عام يوماً عالمياً للتوعية بمرض التوحّد جاء بناءً على اقتراح تقدمت به دولة قطر وتبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة.



http://www.al-watan.com/viewnews.asp...900&d=20120404

البلدية وقنا تشاركان في الاحتفال باليوم العالمي للتوحد


الدوحة – الشرق


شاركت وزارة البلدية والتخطيط العمراني في الاحتفالات الخاصة باليوم العالمي للتوعية بمرض التوحّد الذي يُوافق الثاني من أبريل من كل عام، وضمن حملة التوعية التي تقوم بها الدولة حول هذا المرض، حيث تمّت إضاءة مبنى الوزارة الرئيسي ومبنى بلدية الظعاين من الخارج باللون الأزرق تضامنا مع الحملة العالمية التي تقوم بها منظمة "التوحّد يتحدّث" تحت عنوان "إضاءة باللون الأزرق" لتسليط الضوء على هذا المرض.

كما شاركت وكالة الانباء القطرية (قنا) الليلة قبل الماضية في حملة التوعية بمرض "التوحد" بإضاءة مقرها باللون الأزرق.

وتأتي هذه المشاركة بناء علي قرار الجمعية العامة للامم المتحدة رقم (62/139) الصادر في 2007 بالموافقة على اقتراح دولة قطر بجعل اليوم الثاني من ابريل من كل عام يوما عالميا للتوعية بمرض التوحد، وتضامنا مع الحملة العالمية التي تقوم بها منظمة التوحد تحت عنوان " إضاءة باللون الأزرق "



الموقع الرسمي لجريدة الشرق القطرية

«الأعلى للصحة» يحتفل بيوم التوحد


تُشارك دولة قطر دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للصحة الذي يوافق السابع من أبريل من كل عام، ويأتي هذا العام تحت شعار «الصحة الجيدة تضيف حياةً إلى السنين». ويُنظم المجلس الأعلى للصحة بهذه المناسبة فعالية الأحد الموافق 8 أبريل الجاري في فندق الميلينيوم بمشاركة العديد من الجهات الحكومية. ويفتتح الفعالية الدكتور صالح بن علي المري مساعد الأمين العام للشؤون الطبية بالمجلس الأعلى للصحة، على أن تتضمن عروضاً تقديمية حول موضوع «التشيخ والصحة» لكل من: إدارة الصحة العامة وقسم برامج التثقيف الصحي بإدارة الاتصال والإعلام بالمجلس الأعلى للصحة، ومركز الاستشارات العائلية. ويأتي اختيار منظمة الصحة العالمية لموضوع هذا العام نظراً لأن تشيخ السكان أصبح أحد أكبر التحولات الاجتماعية الحالية؛ حيث سرعان ما سيكون في العالم وفق المنظمة الدولية المزيد من الأشخاص المسنين، بما يزيد على عدد الأطفال فيه، ومزيد من الأشخاص الطاعنين في السن، أكثر من أي وقت مضى؛ حيث تُشير توقعات المنظمة إلى أن العالم سيشهد تضاعف عدد الأشخاص في سن الثمانين وما فوق أربع مرات تقريباً ليبلغ 395 مليوناً ما بين عامي 2000 و2XXX.

وتسعى المنظمة من خلال حملتها الحالية حول «التشيخ» إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية منذ الولادة وحتى الوفاة، وذلك للوقاية من أو تأخير الإصابة بالأمراض غير السارية والمزمنة والعجز في مراحل الحياة المتقدمة، مع توفير بيئات وسياسات تُراعي المسنين، فضلاً عن وضع رعاية المسنين على رأس أولويات الرعاية الصحية الأولية. وتستهدف منظمة الصحة العالمية في حملتها راسمي السياسات في الحكومات والمنظمات الدولية، والمدن والبلديات، ومقدمي الرعاية الصحية، وجماعات المجتمع المدني، والأشخاص المسنين ومن يتولى رعايتهم وعائلاتهم، والجمهور عامة.

هذا، وتحتفل منظمة الصحة العالمية في السابع من شهر أبريل من كل عام، وفي كل مكان، بيوم الصحة العالمي، لإحياء ذكرى تأسيس المنظمة. وتنتهز المنظمات والأفراد في جميع أنحاء العالم، ومنذ عقود، هذه الفرصة لعرض الحلول للتحديات الصحية الملحة التي تشغلنا جميعاً.



http://www.alarab.qa/details.php?iss...4&artid=183027