اباآ قصة قصيره بليز

السلام عليكم

بغيت قصة قصيره عن اي موضوع ف صـ 183

جندي ف المعركه ؟
طالب في الغربه يكمل تعليمه ؟
متطوعه في منظمه لحماية البيئه ؟
طالب في المدرسه في عمرك ؟

اي واحد منهم

بلييز ابا ضروري ليوم الاحــد


والسمووحه ^^

انااا بعدد اببا
ضرووووري

اللي عنده ياريت يساعد بلييييييييييييييييييييييييييييز

أبي حل صفحة 183

انا بعد ابااااااا بليييييييز
ساعدونا عشان الله يوفقكم
وانشالله بدعيلكم

Meee ToOoOo ><

لسه انا ما كتبت القصة بس رح اعطيكم فكرة .....مثلا شاب يحب الدراسة حبا جما ويطمح ان يصبح شي مهم في المستقبل ثم يتوفى والده ..فيصبح هناك صراع بين ان يكمل دراسته او ان يتركها كي يساعد اهله
هاد الي عندي

مييي توووووووووو

ذكريات طالب فلسطينى

--------------------------------------------------------------------------------


بسم الله الرحمن الرحيم
حدثني بقليل من الخجل وكثير من الاضطراب
"ينتهي الحب عندما نضحك على ما بكينا منة يوما وأنا بعد كل هذه السنين لازلت ابكي على ما ضحكت منة يوما"
اجل كنت أحبها وكنت أتمني أن امضي كل عمري بجانبها ارجوها أن تسامحي ولكنها تم تعطني فرصة لقد رحلت وتركتنى بكيت على عتبات قلبها واسترحمت ولكنها رحلت
طلبت أن تسافر معي ولكنى رفضت أن أشاركها معي في سفري وغربتي
قالت أنت اخترت ورفضت إشراكي معك بدعوى عدم تحمل الغربة والسفر وما دمت لاتثق بى لأكون شريكتك في الغربة فلست أهلا للشراكةإنها شراكة ناقصة الملامح لا ترضيني لدا فاني سارحل
بهده الكلمات لخص طالب فلسطيني قصته
قال لها إن الإنسان يجب أن يضحى من اجل وطنه ومستقبلة فطلب العلم يحتاج إلي التضحية والغربة هده هي قصته بدأت من حيث بداء الطموح كان يرغب في أن يكمل تعليمه الجامعي في الخارج مثل اى طالب لدية طموح وشائت الاقدار ان تكون غربته وسفره الى بلد غريب الملامح بلد اهلكته الحروب والحقد الطائفى ومضت الايام والسنين وقبل ان ينهى دراسته ويحصل على شهادته الجامعيه حدث الاحتلال الامريكى لهدا البلد انه ارض دجله والفرات انه العراق
قال لى لم نتوقع ان يحدث هدا ولكنه
حدث ولم استطيع حتى أن احضر اى إثبات أو ورقة أو شهادة تثبت باني طالب لقد دمروا واحرقوا الجامعات اضطررت لان أغادر العراق بعد تهديد الميلشيات لنا انه الحقد الطائفي ألدى لم يكن ليتركنا وخاصة نحن الفلسطينيون لقد أضاعوا مستقبلي وقتلوا روح الطموح والإبداع
إن كل ما خسره من عمرة وشبابه لا يعادل خسارته لحبة الأوحد وحبيبته التي انتظرته طويلا ورفضت الجواز خلال فترة سفرة وغربته وعندما غادر العراق إلى فلسطين غادرت هي حياتة تركته ورحلت
كم من الطلاب الفلسيطينين الدين تركوا أراضيهم وبلادهم وأوطانهم وتغربوا من اجل إكمال تعليمهم الجامعي طلاب هزموا فعليا من الداخل وتركوا على حافة الهاوية بغير انتباه أو اهتمام يعانون أثار تجربة لاتمحى ويحاولون رتق ما تمزق من الروح وملء فراغ الذكريات

اتمنى الاستفادة للجميع

:(23):

مشكور اخوي سالم الكثيري تسلم ..

يسلموو

أنا بعد قريت قصه وعيبتني وقلت احطهاا لكم

كنت في القسم أدرس،بعدها قال لي الأستاذ : هيا انهضواشرح لهم ما فهمت ، فوقفت.. وأنا مسرور مرتاح البال لأنني أعرف كل شيئ ، فجأة

ذخل صديقي إلى القسم مع أنه ليس معي في نفس الصفوهو يقول : أنت في مشكلة كبيرة ، الشرطة تسأل عنك في كل مكان ، وهاهي الآن هنا

تحدث المدير ، ماذ..؟ ماذا...؟ المشاكل تطاردنيدائما ، يبدو أن الذي تشاجرت معه يوم أمس قد شكى بي ، بدأ قلبي يخفق بشدة ، ويدايترتجفان

من تلقاء نفسهما ، أما الأستاذ فيكاد ينفجر منالضحك ، لم يقدر وضعي، فكرت في الهرب ، لكن كيف ، فأنا خائف الآن ، لم يكن لدي خيارآخ

ر سوى أن أقدم نفسي ، مستقبلي وأحلامي كلها أصبحتفي مهب الريح ، ليتني لم أتشاجر لكنت الآن أشرح الدرس ، ولكنت كسبت نقاطا ، أما

الآن فأظن أنني سأكسب عقابا ، وسيدور حولي نقاشا ،وربما سيطلب الأستاذ من التلاميذ طلبا ، وهو بأن يضعو موضوعا يخصني ، بعد أن أعتقل

ـ خرجت من القسم بصعوبة فبدأت أنزل من الدرج بسرعة، فسقطت وتألمت قليلا ، ثم أكملت طريقي ، كنت أعيش أسوأ الكوابيس ، وأخيرا

الشرطة هناك ذهبت إلى مكانهم فرأيت شخصين ، فقلت : أنا من تبحثون عنه ، فقال لي أحدهم : أنت هو...وأخيرا....فبدأت أعترف والله لمألمسه

،هو من ظلمني ، وأحرجني أما الجميعفف....فأوقفني

ـ عن ماذا تتحدث ؟

ـ أقصد...ذلك

ـ هيا أخبرنا بسرعة وإلا...

ـ وإلا ماذا أيها الشرطي اللطيف

قلتها وأنا أتكلم بصوت منخفض فقال لي :

وإلا سأمزق كتابك فقد رأيته عندما سقط منك ، وقدأعجبتني القصص التي كانت فيه ، ثم فكرت بأن أعيده لك فقد تحتاجه ، فأنت ولد جيدوذلك

يبدو على ملامح وجهك ، ولن أمزقه فأنا أمزح فقط ،تفضل ففهمت كل شيئ يبدو أنه كتابي المفضل ، الحمد لله على كل شيئ فقد نجوت ، لميكن

الأمر كما توقعت فعدت إلى القسم وشرحت لهم الأمر ،فبدأ الكل يضحك وذلك ما فعلته أيضا

مشكورة ع الطرح ياأخوي

:(2):تسلمون

الصديق الوفي:(7):

قال الجنديّ لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه ؟
قال الرئيس : الإذن مرفوض لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات
ذهب الجندي دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال : لقد قلت لك أنّه قد مات قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة !؟
أجاب الجنديّ : بكل تأكيد سيدي عندما وجدته كان لا يزال حياً .... وأستطاع أن يقول لي : كنت واثقاً بأنّك ستأتي .

الصديق الحقيقي و الوفي هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك .

وعلييكم السلام والرحمة ..


ثاانكس وماا قصرتوا خليتوني اجمع المعلووماات حق بااجر ..