مشكوره الغاليه ع الموضوع الرائع
عرض للطباعة
مشكوره الغاليه ع الموضوع الرائع
الزراعة في دولة الامارات ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)
ترتكز السياسة الزراعية للدولة على زيادة و تنويع إنتاجها من المحاصيل، وزيادة نسبة الاكتفاء الذاتي في الغذاء وإن كان هناك في الوقت الراهن تحول نحو الأمن الغذائي . وفي ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ، رئيس الدولة ، تبذل الجهود المتواصلة لزيادة الإنتاجية الزراعية ، وإحداث طفرة زراعية تغير وجه الصحراء في الإمارات العربية المتحدة.
ويعلق صاحب السمو رئيس الدولة أهمية كبرى على التنمية الزراعية بصفة عامة ، وأشجار النخيل بصفة خاصة ،ويتضح ذلك من التوسع المستمر في الموارد والاستثمارات الزراعية، والنمو السريع في أعداد أشجار النخيل ، والزيادة المتواصلة في حجم التمور وتنوعها، وفي الاستخدام الواسع للتقنيات الحديثة، والمبادرات الهامة في مجال تصنيع وتسويق وتصدير التمور.
ولدى الحكومة ومنتجي التمور في القطاع الخاص قناعة بالإمكانات الهائلة في مجال إنتاج التمور، ومن ثم تبذل الجهود لإنشاء مزارع جديدة لأشجار النخيل، وتعزيز المزارع القائمة بالفعل، وتحديث صناع إنتاج التمور. الا أن الدولة بحاجة إلى بعض الأصناف الجيدة من التمور، ومن ثم تخطط لزراعة هذه الأصناف المتميزة على نطاق واسع باستخدام تقنية زراعة الأنسجة لتلبية الطلب المتزايد عليها.
ومن هنا فإن من الضروري التغلب على كافة العوائق التي تحول دون تنمية وتطوير صناعة إنتاج التمور في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وفي إطار خطط التنمية بدولة الإمارات العربية المتحدة يأتي إنتاج التمور ضمن أولويات الحكومة.وفي هذا الصدد فإن برنامج بحوث وتنمية أشجار النخيل والتمور واحد من مشروعات عديدة تنفذها جامعة الإمارات العربية المتحدة التي تقوم بدور بارز من خلال البرامج البحثية ذات التخصصات المتعددة، والتي تطرحها كلية العلوم الزراعية بالجامعة. ووحدة دراسات وبحوث تنمية النخيل والتمور- التي يتبعها مختبر زراعة الأنسجة النباتية- واحد من هذه البرامج الهامة. فعلى مدى السنوات العشر الماضية نال قطاع إنتاج التمور باستثمارات هائلة تركزت في الإكثار من أشجار النخيل باستخدام طرق زراعة الأنسجة.
وبمبادرة من مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في دولة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، قام كبير المستشارين الفنيين بزيارة تمهيدية للإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 19 إلى 27 فبراير 1999، وقام المكتب المذكور ( ومقره أبوظبي) بتوفير المال الازم لتغطية نفقات تلك الزيارة.
وكان غرض الزيارة تقييم حالة مختبر زراعة الأنسجة، والتعرف على المشاكل الفنية التي يتعين التغلب عليها، وصياغة استراتيجية شاملة وبرنامج للعمل لدعم برنامج بحوث وتنمية النخيل في دولة الإمارات العربية المتحدة . وبعد ذلك تمت صياغة وثيقة للمشروع ، وقدمت لرئاسة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي . وفي إطار التعاون بين الأمم المتحدة والدول الأعضاء بها للفترة مابين 1997 – 2000 م ، طلبت جامعة الإمارات العربية المتحدة مساعدة فنية من الإمم المتحدة لتنفيذ برنامج بحوث وتنمية أشجار النخيل والتمور.
وبناءاً على ذلك عقدت اتفاقية في الخامس من ديسمبر 1999 بين جامعة الإمارات العربية المتحدة ( كممثل لحكومة الإمارات العربية المتحدة)، وبين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
ويحمل المشروع رمزاً مرجعياً هو ( إ . ع . م / 2000 / 002 )، كما أنه جاء تحت عنوان : " برنامج بحوث وتنمية أشجار النخيل والتمور"، وحددت مسلهمة الحكومة فيه بـ 996ر639 دولاراً أمريكياً، ومدة المشروع أربع سنوات.
ويهدف المشروع إلى تعزيز وحدة بحوث وتنمية النخيل بجامعة الإمارات العربية المتحدة، ثم يركز جهوده على بناء القدرة الوطنية في هذا المجال . ويترتب على تحقيق النتائج الأولية للمشروع ( أي توفير الشجيرات للمزارعين المستفيدين ومساعدتهم على زراعتها) قيام المشروع بدور هام جداً في تحسين الأحوال المعيشية للمجتمعات الريفية، وحماية البيئة، والإدارة المستدامة للموارد الطبيعية.
وكما أشرنا آنفاً فإن حكومة الإمارات العربية المتحدة تبذل قصارى جهدها لزيادة إنتاجها من التمور حتى ترتقي بصناعة التمور. ومن بين تلك الجهود التركيز على إبادة سوسة النخيل، ومنها أيضاًً إنتاج عدة ملايين نخلة بشكل سريع واقتصادي باستخدام تقنية زراعة الأنسجة، على أن يكون من بينها العديد من الأصناف المتميزة.
ولقد أسس مختبر زراعة الأنسجة ( الذي يتبع وحدة دراسات وبحوث تنمية النخيل والتمور بجامعة الإمارات العربية المتحدة بالعين ) في عام 1989 .
والمستفيد الأساسي هو جامعة الإمارات العربية المتحدة ممثلة في مختبر زراعة أنسجة النخيل ، أما المستفيدون المستهدفون فهم الحكومة ، ومنتجو التمور في القطاع الخاص . وسوف يعم النفع ليشمل مستهلكي التمور المحليين والمجتمع الإسلامي العالمي، وذلك نظراً للزيادة المتوقعة في محصول التمور بالبلاد . وبالإضافة إلى تلك المنافع فسوف يحدث تحسن ملموس في النظام البيئي للمناطق القاحلة بدولة الإمارات العربية المتحدة .
وسوف يركز المشروع أنشطته في وحدة دراسات وبحوث تنمية النخيل والتمور، ومختبر زراعة أنسجة النخيل ، وسوف يتم تنفيذه في إطار جامعة الإمارات العربية المتحدة التي اختارتها وزارة التربية والتعليم لتكون الجهة المنفذة . ويعمل المشروع بالتعاون الوثيق مع المؤسسات والهيئات والمشروعات القائمة والمرتبطة بالتنمية الزراعية في دولة الإمارات العربية المتحدة . والمخرجات المتوقعة هي :
- إنشاء وحدة للبحوث والتنمية في مجال إكثار أشجار النخيل داخل المختبر.
- الارتقاء بمختبر زراعة الأنسجة وتحسين فاعليته.
- إنشاء قاعدة كبيرة تساعد في زراعة أنواع جيدة معروفة عالمياً.
- الإكثار من أشجار النخيل التي تنتج تموراً منتقاه ، وذلك باستخدام تقنية زراعة الأنسجة، ومتابعة نموها.
- إقامة نظام للإرشاد الزراعي للإشراف على مزارع النخيل ، ومتابعة توزيع أشجار النخيل على نطاق واسع.
- تأهيل أربعة إلى ستة عاملين مواطنين في مجال الإكثار الدقيق والإنتاج
مشكـــــــــــــــــــــــــــــــ:D يا الغاليهـ على الموضوع الغاوي شراتج :D ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـوره
و صدق انش مميزة و ناطرين يديدج:p :p :p
مشكورة ع الموضوع
لا شكر على واجب
مشكورة اربيعتي الغالية ع الموضوع ...
الغاوي شراتج ...
تحياتي: شيختكم ^_^ الشحية ^_^
أشكركم على مروركم
شكــــــــــــــــــــــــ على الموضوع ــــــــــــــــــــــــــــــــــرا
تسلمين على الموضوع:p :p :p :p :p
ثانكس على الموضوع
مشكوووورة الطالبة المميزة على هالموضوع الفنتكة
منورة الوادي يا ، فراشة الوادي ، و مشكورة على هالموضوع الحلو ,؟
مشكوره الغاليه ع الموضوع الغاوي شراتج
و بانتظار مواضيعج اليديده
و اتمنى لج التوفيق في الجغرافيا و الرياضيات و جميع المواد ان شاء الله
تسلمو هل الانامل
مشكوورة أختيه ع الموضوع الرائع
أتمنى لج دوام التوفيق
النفط والغاز في الإمارات
نبــذة
منذ بداية القرن الحالي وخاصة بعد الحرب العالمية الأولى حيث تمت تصفية تركة الإمبراطورية العثمانية في الشرق الأوسط ، بدأ يتضح الصراع الخفي الذي كان دائراً بين دول المحور وهي تركيا وألمانيا وايطاليا، وبين الحلفاء، وهم بريطانيا وفرنسا وأمريكا، حول السيطرة على أقطار الشرق الأوسط وتقاسيمها كمناطق للنفوذ، وذلك بدفع من شركات البترول في تلك البلاد والتي كانت تعرف الأهمية البترولية المحتملة لأقطار الشرق الأوسط .
وبعد أن حصل رجل الأعمال البريطاني دارسي على امتياز للتنقيب عن البترول في إيران في سنة 1903 حاول الألمان عن طريق تركيا أن يحصلوا على امتياز للتنقيب عن البترول في العراق، ولكن الحلفاء اتصلوا بالحكومة العراقية، وخاصة بعد الحرب العالمية الأولى، التي هزم فيها المحور فبدأ الانجليز يساومون العراق على شق محافظة الموصل عنه إذا لم يمنح امتياز البترول للشركات الانجليزية، وبالفعل فقد تم لهم ما أرادوا وأنشئت شركة نفط العراق (I.P.C) حيث منحت امتياز للتنقيب عن البترول في جميع مناطق العراق .
وتحت ضغط حلفاء بريطانيا نزلت شركة البترول البريطانية (B.P.) عن جزء كبير من حقها في الــ I.P.C.)) مراضاة لهؤلاء الحلفاء لشركات أمريكية وهولندية، حيث تم توزيع أسهم شركة نفط العراق على النحو التالي :
شركة البترول البريطانية 23.750%
شركة البترول الفرنسية 23.750%
شركــة شـــــل 23.750%
تحياتي:شيختكم^_^ الشحية^_^
تسلمين على الموضوع
ربي يعطيج العافية
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووورة ...الله يطول بعمرج
بنت العييين
http://www.XXXXXXXXcards.net/288100 ;))))))))))))))))
تسلمين على الموضوع
الطاقة الشمسية واستخدماتها خلق الله الشمس والقمر كآيات دالة على كمال قدرته وعظم سلطانه وجعل شعاع الشمس مصدراً للضياء على الأرض وجعل الشعاع المعكوس من سطح القمر نوراً . قال الله تعالى في كتابه العزيز ( هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نوراً وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون ) سورة يونس الآية(5) فالشمس تجري في الفضاء الخارجي بحساب دقيق حيث يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الرحمن ( الشمس والقمر بحسبان ) الآية(5) . أي أن مدار الأرض حول الشمس محدد وبشكل دقيق ، وآي اختلاف في مسار الأرض سيؤدي إلى تغيرات مفاجئة في درجة حرارتها وبنيتها وغلافها الجوي ، وقد تحدث كوارث إلى حد لآيكن عندها بقاء الحياة فقدرة الله تعالى وحدها جعلت الشمس الحارقة رحمة ودفئاً ومصدراً للطاقة حيث تبلغ درجة حرارة مركزها حوالي (8ْ-40ْ) x 10 درجة مطلقة ( كفن ) ثم تتدرج درجة حرارتها في الانخفاض حتى تصل عند السطح إلى 5762ْ مطلقة ( كفن ) .
استخدام الطاقة الشمسية
استفاد الإنسان منذ القدم من طاقة الإشعاع الشمسي مباشرة في تطبيقات عديدة كتجفيف المحاصيل الزراعية وتدفئة المنازل كما استخدمها في مجالات أخرى وردت في كتب العلوم التاريخية فقد أحرق أرخميدس الأسطول الحربي الرماني في حرب عام 212 ق م عن طريق تركيز الإشعاع الشمسي على سفن الأعداء بواسطة المئات من الدروع المعدنية . وفي العصر البابلي كانت نساء الكهنة يستعملن آية ذهبية مصقولة كا لماريا لتركيز الإشعاع الشمسي للحصول على النار . كما قام علماء أمثال تشرنهوس وسويز ولافوازييه وموتشوت وأريكسون وهاردنج وغيرهم باستخدام الطاقة الشمسية في صهر المواد وطهي الطعام وتوليد بخار الماء وتقطير الماء وتسخين الهواء . كما أنشئت في مطلع القرن الميلادي الحالي أول محطة عالمية للري بوساطة الطاقة الشمسية كانت تعمل لمدة خمس ساعات في اليوم وذلك في المعادي قرب القاهرة . لقد حاول الإنسان منذ فترة بعيدة الاستفادة من الطاقة الشمسية واستغلالها ولكن بقدر قليل ومحدود ومع التطور الكبير في التقنية والتقدم العلمي الذي وصل إليه الإنسان فتحت آفاقا علمية جديدة في ميدان استغلال الطاقة الشمسية .
بالإضافة لما ذكر تمتاز الطاقة الشمسية بالمقارنة مع مصادر الطاقة الأخرى بما يلي :-
إن التقنية المستعملة فيها تبقى بسيطة نسبياً وغير معقدة بالمقارنة مع التقنية المستخدمة في مصادر الطاقة الأخرى .
توفير عامل الأمان البيئي حيث أن الطاقة الشمسية هي طاقة نظيفة لا تلوث الجو وتترك فضلات مما يكسبها وضعاً خاصا في هذا المجال وخاصة في القرن القادم. تحويل الطاقة الشمسية
يمكن تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية وطاقة حرارية من خلال آليتي التحويل الكهروضوئية والتحويل الحراري للطاقة الشمسية ، ويقصد بالتحويل الكهروضوئية تحويل الإشعاع الشمسي أو الضوئي مباشرة إلى طاقة كهربائية بوساطة الخلايا الشمسية ( الكهروضوئية ) ، وكما هو معلوم هناك بعض المواد التي تقوم بعملية التحويل الكهروضوئية تدعى اشتباه الموصلات كالسيليكون والجرمانيوم وغيرها . وقد تم اكتشاف هذه الظاهرة من قبل بعض علماء الفيزياء في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي حيث وجدوا أن الضوء يستطيع تحرير الإلكترونات من بعض المعادن كما عرفوا أن الضوء الأزرق له قدرة أكبر من الضوء الأصفر على تحرير الإلكترونات وهكذا . وقد نال العالم اينشتاين جائزة نوبل في عام 1921م لاستطاعته تفسير هذه الظاهرة .
ثانكس فراشتنا ع الموضوع الرائـ ع
ثانكس الغاليه ع الموضوعالطيب منج
تسلميـــــــــــــــــــــــــــــــــن يالغالية
وما قصرتي
مشكووووووووووووووورة عالطرح
الغاز الطبيعييحقق قطاع الغاز الطبيعي نموا كبيرا وملموسا حيث بلغ متوسط معدل النمو السنوي الفعلي لهذا القطاع (21,6%) خلال سنوات الخطة الخمسية السادسة (2001/2005) وهو ما يتجاوز متوسط المعدل السنوي المخطط وهو (16,6%) وبالنسبة لايرادات الغاز الطبيعي في موازنة 2006 فانها تبلغ 394 مليون ريال عماني وهو ما يزيد بنسبة (44,5%) عن حجم الايرادات في موازنة عام 2005 والتي بلغت 273مليون ريال عماني . وبعد ان كانت نسبة مساهمة ايرادات الغاز (9%) في عام 2005 فانها ارتفعت الى (11%) من اجمالي ايرادات الموازنة في العام الحالي 2006.
وفي ظل زيادة حجم انتاج السلطنة من الغاز الطبيعي المسال , خاصة بعد دخول القاطرة الثالثة للغاز الطبيعي المسال في قلهات حيز الانتاج الفعلي بطاقة انتاج 3,5مليون طن سنويا وهو ما يزيد حجم انتاج السلطنة من الغاز المسال 10,1 مليون طن سنويا فان مساهمة قطاع الغاز الطبيعي في الناتج القومي الاجمالي سوف تزداد لتصل الى نحو (9,2%) بحلول عام 2010 كما ستزداد القيمة المضافة له ولاسيما بعد تدشين ناقلتي الغاز الطبيعي "عبري" و"ابرا" في شهر يونيو 2006 لتنضما الى اسطول الشركة العمانية للنقل البحري في نقل شحنات الغاز العماني الى مستورديه في اسيا واروبا والولايات المتحدة الامريكية.
جدير بالذكر ان انتاج السلطنة من الغاز الطبيعي بلغ في عام 2005نحو 917746مليون قدم مكعب منها 270562 مليون قدم مكعب غاز مصاحب و647184 مليون قدم مكعب غاز غيرمصاحب . ومن ثم بلغ متوسط الانتاج اليومي نحو 2514,4 مليون قدم مكعب بزيادة (8,4%) عما كان عليه عام 2004 وبلغ حجم صادرات الغاز الطبيعي المسال في العام 2005 نحو 6,98 مليون طن متري الى جانب 198,1 الف طن متري من السوائل الغازية تم تصديرها الى دولة الامارات العربية المتحدة بالاضافة الى 1156 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي تم تصديرها اليها عبر خط نظام الغاز الحكومي الذي تشرف عليه شركة الغاز العمانية .
وبالنسبة لاستخدامات الغاز الطبيعي على المستوى المحلي فان اجمالي تلك الاستخدامات بلغت خلال العام الماضي 917404 مليون قدم مكعب وذلك في محطات توليد الطاقة الكهربائية والمناطق الصناعية والمشروعات الصناعية واستخدامات حقول النفط والتصدير لدولة الامارات العربية المتحدة .
جدير بالذكر ان عام 2005 شهد دخول مشروع القاطرة الثالثة للغاز الطبيعي الى حيز الانتاج عبر شركة قلهات للغاز الطبيعي المسال بطاقة انتاج 3,5 مليون طن سنويا . وقد صدر هذا المشروع اول شحناته الى اسبانيا في ديسمبر 2005 وبلغت تكلفة المشروع نحو 645 مليون دولار . من جانب اخر تم تنفيذ محطة معالجة الغاز في حقل سيح نهيدة تكلفت 150 مليون دولار وافتتحت في 19/12/2005 مما زاد طاقتها الانتاجية الى اكثر من 80 مليون قدم مكعب يوميا ومن شأن ذلك ان يلبي الطلب المتزايد على استخدامات الغاز الطبيعي في المشروعات الصناعية الكبيرة التي يجري تشييدها خاصة في المنطقة الصناعية في صحار , يضاف الى ذلك وجود خطط لزيادة عمليات الاستكشاف والانتاج في عدة ابار , كما ستدخل شركة تايلندية مجال انتاج الغاز في السلطنة عام 2006 هي شركةمما سيزيد حجم الانتاج والاحتياطي الذي يزيد على 24 تريليون قدم مكعب كاحتياطي مؤكد ونحو 33,8 تريليون قدم مكعب من الغاز كاحتياطي متوقع .
مشكوره ع الطرح تسلم يمناج
منظمة الدول المصدرة للنفط يطلق عليها اختصارا (اوبك)، (OPEC)، انشئت في بغداد عام 1960 وقد قامت كل من إيران و العراق و الكويت و المملكة العربية السعودية وفنزويلا بتاسيسها ثم انضمت كل من الجزائر و الإمارات و ليبيا و نيجيريا و قطر و إندونيسيا
أما مقر المنظمة الآن، فهو فيينا في النمسا .
:eek: تعريف بالمنظمة:eek:تمثل منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) تجمعا أنشئ بغرض ضمان حقوق الدول المنتجة في صناعة النفط التي كانت تخضع وقتها للاحتكارات العالمية.
والسياسة المعلنة حاليا للمنظمة التي تضم 11 دولة عضوة هو إبقاء أسعار خام النفط في نطاق يتراوح بين 22 دولارا و28 دولارا للبرميل.
ولكي يتحقق ذلك، تتحكم الدول في كمية النفط الخام التي تصدرها وتتجنب إغراق أو التضييق على السوق الدولي.
وقد أنشئت أوبك في بغداد عام 1960 وتشكل صادرات أعضائها ما يزيد عن نصف صادرات العالم من الخام.
لكن موازنة سوق النفط ليست من السهولة بمكان وهو ما بدا واضحا في موجات الارتفاع الحاد في الأسعار منذ إنشاء أوبك وحتى الآن.
'
:rolleyes: ملحوظة:-
* أرفقت مع الموضوع (شعار منظمة الأوبك )
تحياتي: شيختكم ^_^ الشحية^_^
سعر النفط لا يحدده الأمريكان وحدهم.
تسيطر على الذهن العربي أحيانًا أفكار قد يكون لها ظل بسيط من الحقيقة، لكنها تعامَل معاملة الحقائق الكاملة؛ بحيث تصبح في النهاية هي كل الحقيقة ولا حقيقة سواها. ومن بين هذه الأفكار ما يعرض على أنه سيطرة شبه كاملة من قبل الولايات المتحدة على سوق النفط العالمية؛ بحيث تكون الولايات المتحدة هي المحدد الرئيسي لمجريات الأسعار في هذه السوق. من هذا القبيل ما قيل عن رفع أسعار النفط في حرب 1973، وكيف أنه كان بموافقة أمريكية حتى يتم إضعاف المنافسين الأوروبيين، وتناسى الجميع تقريبًا أن الولايات المتحدة مستهلك ومستورد كبير للنفط، رغم وجود حجم كبير من الإنتاج المحلي الأمريكي من النفط.
كما تناسوا أيضًا أن ارتفاع أسعار النفط هو الذي شجّع على أن تمضي بعض البلدان الأوروبية في استكشاف النفط داخلها، بعد أن جعلت أسعار النفط المرتفعة عملية الاستكشاف والإنتاج عملية مجدية اقتصاديًّا؛ وهو ما حوّل بلدانًا مثل النرويج لتصبح من بين أكبر البلدان المصدرة للنفط، كما ساعد على تحويل بريطانيا إلى منتج له من حقول بحر الشمال.
ورغم أننا لا ننفي أنه بالنظر لموازين القوة الشاملة فإن البلدان المنتجة للنفط هي الطرف الأضعف في مواجهة الدول المستهلكة له، ولا ننفي أيضًا أن هناك أحيانًا بعض التدخلات من قبل الولايات المتحدة على المستويات السياسية، وأحيانًا غير السياسية التي تساهم في تحديد أسعار النفط.. فإن هذا لا يمثل سوى جزء بسيط من المعادلة. ففي نهاية المطاف يمكن القول: إن الثقل الأكبر في عملية تحديد الأسعار يمكن أن نضعه في كفة العوامل الموضوعية لا العوامل الذاتية.
ونحاول أن نطرح في هذا المقال فكرة رئيسية تستند إلى التغيرات التي شهدتها سوق النفط خلال الفترة التي مضت منذ اكتشافه خاصة في بلدان العالم الثالث، ونخلص إلى أن سعر النفط حاليًا ومنذ عام 2000 يتحدد في ضوء ما يمكن أن نطلق عليه توازنًا في القوى داخل سوق النفط العالمية.
عودة أوبك..
منذ عام 2000 وحتى الآن لم نشهد هذا الانهيار المتوقع؛ لعديد من الأسباب، ربما يأتي على رأسها أن سوق النفط قد اعتراها تغير أساسيّ نتيجة عودة منظمة الأوبك؛ لتكون طرفًا رئيسيًّا في هذه السوق بعد فترة غياب طويلة تقلصت فيها قوتها، وكانت السوق خلال هذه الفترة -كما أُطلق عليها- سوق مشترين لا سوق بائعين.
وقد يكون من الأصح القول: إن السوق بدءًا من نهاية عام 1999 وخاصة في عام 2000 قد أضحت تشهد نوعًا ما من التوازن في القوى بين كل من المنتجين، خاصة من منتجي منظمة الأوبك، وبين المستهلكين الذين سيطروا على السوق لفترة تقرب من 15 عامًا.
ويمكن القول: إن هناك 3 مراحل أساسية شهدتها سوق النفط العالمية منذ بداية اكتشاف النفط أواخر القرن التاسع عشر: المرحلة الأولى هي التي تميزت بسيطرة شبه تامة للدول المتقدمة وشركاتها، وهي الفترة التي امتدت من تاريخ بدء اكتشاف النفط وحتى بداية السبعينيات.
أما المرحلة الثانية فهي التي بدأت إرهاصاتها في بداية معارضة بعض دول منظمة الأوبك لسياسات الشركات النفطية الكبرى في عملية تسعير النفط منذ عام 1970، والاتجاه في بعض هذه البلدان أيضًا لتأميم الثروة النفطية، ثم فرض الحظر النفطي بعد نشوب حرب أكتوبر في نهاية عام 1973، وقد استمرت هذه المرحلة حتى بداية الثمانينيات حينما اضطرت الأوبك تحت ضغط الأوضاع في السوق النفطية وسياسات الدول المستهلكة ومؤسساتها إلى بداية اللجوء لما بات يسمّى بحصص وسقوف الإنتاج.
أما المرحلة الثالثة فهي التي تميزت بسيطرة شبه تامة من قبل الدول المستهلكة منذ عام 1984 وحتى عام 1998، وهي تلك المرحلة التي شهدت تدهور نفوذ الأوبك وانخفاض أسعار النفط إلى مستويات تكاد تقترب مما كان عليه الوضع قبل التصحيح الكبير في أسعار النفط في أعقاب نشوب حرب أكتوبر في عام 1973.
والمرحلة الأخيرة التي بدأت إرهاصاتها منذ بداية عام 1999، والتي أدت إلى استعادة الأوبك للكثير من نفوذها المفقود دون أن يكون السعي هذه المرة متجهًا بالضرورة نحو تأجيج الخلاف مع الدول المستهلكة في كل لحظة؛ وهو ما يدفعنا للقول بتوافر مرحلة جديدة قد نشهد فيها مرحلة توازن معقول للقوة بين كل من المستهلكين والمنتجين، وبحيث لا ينفرد أي منهما بإقرار سياسات الإنتاج أو الأسعار على النحو الذي يرغب فيه، بل على الأرجح فإن كل طرف، وهو يسعى لتحقيق مصالحه، لن يكون بوسعه تجاهل مطالب ومصالح ومصادر قوة الطرف الآخر.
ولكي يمكن تتبع ما طرأ من تغيرات على السوق والدور النشط لأوبك خلال عام 2000 يجدر بنا أولاً إدراك العوامل التي كانت وراء هذا التحول، وهي التي نرى أنها كانت تتعلق بأوضاع العرض والطلب في السوق العالمية خلال الأعوام الأخيرة، لا سيما بعد عام 1996، ثم الانهيار في الأسعار الذي شهده عام 1998 وبداية عام 1999؛ حيث كان ذلك الانهيار بمثابة العامل المحفّز على أن تخط أوبك سياسة نفطية جديدة لا تتعلق بتحرك المنظمة وحدها فقط، وإنما محاولة تمتين التحالفات مع المنتجين والمصدرين الرئيسيين الآخرين في العالم؛ لكي يتم ضبط السوق، والعودة بالأسعار عن اتجاهها الذي كان مستمرًّا في الانخفاض منذ عام 1997.
وقد كان من شأن كافة السياسات التي اتبعتها الدول المستهلكة الكبرى للنفط، والتطورات التي شهدتها الدول المنتجة أن تحول سوق النفط منذ منتصف الثمانينيات لتصبح سوقًا للمشترين. وأصبحت من ثَم قضية التحكم في سعر النفط غير واردة بالنسبة لدول الأوبك.
مرحلة جديدة
ويمكن القول: إن المرحلة الجديدة التي نعاصرها -وهي المرحلة التي نرجّح فيها استعادة الأوبك لكثير من نفوذها المفقود؛ بحيث يغلب على سوق النفط العالمية وضع أقرب لتوازن القوى بين المنتجين والمستهلكين- هي نتيجة لبعض التغيرات التي لحقت بالعوامل التي كانت سببًا في نجاح الدول المستهلكة في فرض سيطرتها.
إذ يبدو أنه رغم النجاح الكبير لسياسات ترشيد الطاقة في الدول المستهلكة؛ فإن هذا قد وصل إلى نهايته خاصة في الدول المتقدمة، علاوة على تزايد استهلاك بلدان تمت فيها عملية النمو الاقتصادي بشكل سريع للغاية خلال الثمانينيات والتسعينيات، وخاصة الصين والهند. وقد عمل هذا على تزايد نمو معدل الطلب على النفط؛ بحيث أصبح يتراوح بين 1.5% و2% سنويًّا خلال أغلب سنوات التسعينيات.
ومن الواضح ثانيًا أن جهود تنويع هيكل الطاقة المستهلكة؛ بحيث يقل الاعتماد على النفط في هذا الهيكل.. قد ووجهت هي الأخرى بالعديد من المشكلات؛ إذ يستمر الإحلال الوحيد المقبول بشكل كبير حتى الآن هو إحلال الغاز الطبيعي (باعتباره أقل تلويثًا للبيئة) محل النفط، لكن بسبب نمو الاهتمامات البيئية في العديد من الدول المتقدمة وتشكيلها لفصيل سياسي مهم في السياسة الأوروبية الراهنة؛ فإن هذه الجهود قد شهدت اتجاهًا آخر بعيدًا عن بعض أنواع الطاقة مثل المواد الصلبة (الفحم على نحو خاص).
وإضافة لهذا السبب المهم فقد كان لحادث المفاعل النووي تشيرنوبل في عام 1986 -وهو العام ذاته الذي شهد أقل أسعار للنفط خلال حقبة الثمانينيات- أثره في عدم استمرار النمو في استخدام الطاقة النووية بنفس المعدلات التي شهدها العالم خلال النصف الثاني من السبعينيات وخلال عقد الثمانينيات.
وهذا الاتجاه الأخير من المنتظر أن يتعمق أكثر خلال السنوات القليلة القادمة مع إعلان دول مثل السويد وألمانيا عن اتجاهها للاستغناء عن توليد الطاقة الكهربية استنادًا إلى المفاعلات النووية، بل ووضع برنامج زمني لإغلاق المفاعلات القائمة. وكان لهذه التفاعلات أثر كبير في زيادة الاعتماد مرة أخرى على النفط في هيكل الطاقة المستخدمة؛ بحيث ارتفع مرة أخرى إلى نحو 40% في عام 2000.
وثالثًا فمن الواضح أن الجهود المبذولة من قبل الدول المتقدمة المستهلكة للنفط في محاولة تكثيف البحث عنه، وإنتاجه في بلدان خارج منظمة الأوبك قد بلغت نهايتها؛ فلم يتم اكتشاف النفط بكميات يعتد بها طوال التسعينيات سوى في منطقة آسيا الوسطى، وعلى الرغم من أهمية هذه المنطقة وغناها المحتمل بالاحتياطات من النفط والغاز.. فإن الإنتاج منها لن يصبح مطروحًا في الأسواق بشكل كثيف سوى في منتصف العقد الحالي مع انتهاء بناء خطوط الأنابيب من الحقول المنتجة إلى مواني التصدير على البحر المتوسط. ونتيجة لذلك نجد أن نفط الأوبك ارتفعت أهميته في العرض العالمي؛ حيث عادت حصة بلدان المنظمة لتصبح نحو 40% من إجمالي المعروض العالمي من النفط.
إضافة إلى كافة هذه العوامل الموضوعية، وهي مهمة كما يتضح من العرض السابق، إلا أن العوامل الذاتية تُعَدّ أيضًا سببًا في ارتفاع أسعار النفط؛ فالعوامل الذاتية ليست في جانب الولايات المتحدة فقط، بل هي تخصّ أيضًا البلدان المنتجة للنفط؛ وهو ما يتضح من استعادة منظمة الأوبك لمكانة مؤثرة في سوق النفط.
و أتمنى التفاعل في الرد ,,;) ;)
مشكورة اختي الشحية على الموضوع
(( أنا عضوه يديده في منتداكم ))
مشكور الغالية عالموضوع الغاوي ...
وتسلمين .. تحياتي :
فراشة الوادي
مشكورة الشحية عالموضوع ..
ثانكس .. ثانكس .. ثانكس ..
تحياتي :
فراشة الوادي
الصراحه حلووووووووووووووووووووووخ واااااااااااااااايد
مشكوره على هذا الموضوع و تسلم يدجاتش
مشكووووووره على هذا الموضوع اللي كتبتيه و هو عن سعر النفط
الصراحه الموضوع أحلى موضوع
مشكورة اختي ع الموضوع لوايد حلـــــــــــــــــــــــــــــو
** أختكم .. بنوته نايس **
http://www.bezra.com/images/YawmBee2a3alamy.gif
يوم البيئة العالمي
متى بدأ الاحتفال بيوم البيئة العالمي؟
في عام 1972، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم 5 حزيران (يونيه) يومًا عالميًّا للبيئة، وذلك في ذكرى افتتاح مؤتمر استكهولم حول البيئة الإنسانية، كما قررت الجمعية العامة في اليوم ذاته تأسيس برنامج الأمم المتحدة للبيئة.
كيف يمكن الاحتفال بيوم البيئة العالمي؟
يأخذ الاحتفال بيوم البيئة العالمي أشكالاً مختلفة، فمثلاً تُقام المواكب الشعبية، ومهرجانات الدراجات، أو إحياء حفلات موسيقية خضراء، وعمل مسابقات لكتابة المقالات، وتصميم الملصقات، تنظمها المدارس، وغرس الأشجار، والقيام بحملات إعادة التّدْوير، وحملات التنظيف، وغيرها من الأنشطة. وتُنتهز هذه المناسبة السنوية في بلدان كثيرة، لتعزيز الاهتمام بالبيئة، وزيادة النشاط الاجتماعي.
وعادة ما يشارك في احتفالات يوم البيئة العالمي القيادات السياسية من رؤساء الدول، ورؤساء الوزراء، ووزراء البيئة، حيث يقومون بإلقاء كلمات تشجع على العمل من أجل الحفاظ على كوكب الأرض، وتؤكد إيمانهم بقضايا البيئة.
وأحيانًا تختلف الاحتفالات لتصبح أكثر نشاطًا، فيتم فيها تأسيس هيئات أو برامج حكومية، تعمل في مجالات الإدارة والتخطيط البيئي واقتصاديات البيئة.
كما يمثل يوم البيئة فرصةً مناسبة للحكومات، من أجل التصديق على الاتفاقات الدولية الخاصّة بالبيئة.
وبالنسبة لكل فرد على وجه الأرض، فمن الممكن أن يعيد التفكير في حالة بيئتنا، ويفكر جيدًا في الأعمال التي عليه القيام بها للحفاظ على حياته وبيئته سليمة وصحيّة.
http://www.bezra.com/images/koraa.gif
المقصود بيوم الأرض ليس هو عيد ميلادها طبعاً! ولكنه يوم اتفقت عليه معظم دول العالم، لينظروا في مشاكل الكرة الأرضية، أمنا الكبيرة، التي تحملنا على ظهرها، وفي بطنها!
* صاحب الفكرة هو "السناتور جاي لورد نيلسون". وفي أول احتفال بيوم الأرض في الولايات المتحدة عام 1970، تجمع أكثر من 20 مليون أمريكي مُطالِبِيْن بالاهتمام بالوعي البيئي.
* وفي العيد العشرين ليوم الأرض عام 1990، اشترك أكثر من 200 مليون فرد من 141 دولة بالتجمع لمساندة الفكرة، وبمجهود مئات المنظمات المحلية، أصبح يوم الأرض حدثًا سنويًّا يُحتفل به في 22 أبريل (21 مارس في بعض الدول)، ويستمر الاحتفال هذا العام لمدة 5 أسابيع.
* ويقول "السيناتور جاي لورد" صاحب الفكرة: إن يوم الأرض قد حقق كل ما تمناه له، فلقد كان الهدف منه هو جذب اهتمام الرأي العام لأهمية البيئة والحفاظ عليها، وإبراز قضية البيئة كإحدى القضايا الأساسية في العالم، وقد نجح هذا؛ حيث أصبح يوم الأرض هو الفرصة التي أُعطيت للشعوب، ليهتم القادة السياسيون بقضية البيئة.
احتفال الدول المختلفة بيوم الأرض:
تحتفل دول العالم بيوم الأرض، بإقامة المؤتمرات والمسيرات في شوارع وحدائق المدن الكبرى، والتي تدعو إلى تقليل التلوث في الماء والهواء، واستخدام الطاقة النظيفة التي لا تلوث البيئة.
ماذا تفعل أنت في يوم الأرض؟!
- إذا كانت أسرتك تملك سيارة، حاول ألا تستعملونها لمدة يوم واحد أسبوعيًّا.
- حاول كتابة المسودّات على الورق المستعمل (الذي كُتب على وجه واحد منه).
- استخدمِ المنتجات الورقية الْمُعَاد تصنيعها.
- ازرعْ بعض الشجيرات أمام منزلك، أو قُمْ باقتناء بعض النباتات، أو إهدائها لأصحابك.
http://www.bezra.com/images/volcano.gif
سبب حدوث البركان:
عندما ترتفع درجة الحرارة لدرجة انصهار الصخور في طبقة الأرض السفلى، تُكَوِّن ما يُسمى بالصّهارة (magma). وتتصاعد الصّهارة إلى أعلى كلما وجدت مكانًا لها، حتى تتجمع في تجويفات أرضية تحت القشرة الأرضية مباشرة. وبارتفاع الضغط على المناطق الضعيفة، تحدث شقوق في القشرة الأرضية؛ فتندفع الصّهارة من خلالها إلى أعلى، وتسيل الحِمَمُ البركانية.
تخرج البراكين أولاً بشكل انفجار، ويحدث هذا الانفجار بسبب ارتفاع الضغط البخاري للغازات الذائبة داخل الصّهارة، وهو ما يؤدي إلى نشر سحب من الرماد البركاني، قد تُغطي مئات الأميال، وسَيَلان للحِمَمِ، قد يصل إلى عدة أميال، ثم ما تلبث أن تقل سرعة سَيَلانها مع الوقت. وتتشكل الحِمَمُ البركانية على عدة أشكال، من أكثرها المخاريط البركانيّة.
أنواع البراكين:
1- البركان النّشِط:
عندما يكون البركان ثائرًا، أو تظهر به علامات النشاط، من حدوث زلازل أو انبعاثات غازية.
2- البركان السّاكن:
عندما لا تظهر علامات نشاط على البركان، ولكن يكون بإمكانه الانفجار، وقد يكون ثَارَ بالفعل في خلال العشرة آلاف سنة الماضية.
3- البركان الهامِد:
عندما يكون البركان لم ينفجر خلال العشرة آلاف عام الأخيرة، أو يكون البركان قد تخلّص تمامًا من إمدادات الصّهارة به.
فائدة الحمم البركانية:
رغم كل الدمار الذي تجلبه تلك الصّهارة أو magma عندما تندفع إلى أعلى فوق سطح الأرض، إلا أن لها فوائد، منها:
* تجدِّد القشرة الأرضية؛ لأن تلك الصّهارة عبارة عن سائل يتكون من الأوكسجين، والسيليكون، والألومنيوم، والحديد، والماغنسيوم، والكالسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم، والتيتانيوم، والمنجنيز، بالإضافة إلى بلّورات وقطع صخور غير منصهرة، وغازات مُذَابة بها.
* تزيد الأرض خصوبة بالنسبة للزراعة.
* تمد الأرض بالمعادن التي قَلّت من سطحها، أو ندرت.
* تُخلِّص الأرض من الضغط المرتفع داخل طبقات الأرض السُّفلى.
http://www.bezra.com/images/b_blank.gif
* ما هو الحريق؟
هو عبارة عن تفاعل كيميائي يشمل الأكسدة السريعة للمواد القابلة للاشتعال.
* عناصر الاشتعال الأربعة هي:
(1)- الوقود (المادة القابلة للاشتعال):
المواد الصّلبة، والمواد السائلة، والمواد الغازيّة.
(2)- الأوكسجين: جميع المواد تحتاج للأوكسجين لكي تشتعل.
(3)- الحرارة (مصادر الاشتعال) هي الطاقة المطلوبة لزيادة درجة حرارة المادة القابلة للاشتعال لدرجة حدوث الاشتعال.
أسباب الحرائق:
1- الكهرباء: بسبب:
• التحميل الزائد.
• خطأ توصيل الأسلاك.
• تلف الأسلاك الكهربائية أو العازل الخاص بها.
• تلف المعدات والأجهزة الكهربائيّة.
2- التدخين: بسبب سقوط السجائر أو بقاياها مشتعلة على الأثاث، أو التدخين أثناء النوم.
3- الأعمال الساخنة (أعمال القطع واللحام): بسبب أعمال اللحام، والقطع، والشرر المتطاير، والمعدن المنصهر، وعدم اتخاذ إجراءات السلامة اللازمة.
4- اللهب المباشر: مثل السجائر، والولاعات، والكبريت، والسخانات، والدفّايات.
5- الأسطح الساخنة: مثل الأفران، والغلايات، والأسطح الساخنة.
6- الاشتعال الذاتي: بعض المواد يحدث بها اشتعال؛ لارتفاع درجة الحرارة، مثل الزيوت النباتية والحيوانية، وبقايا الدهان.
7- الكهرباء السّاكنة: تحدث الكهرباء الساكنة نتيجةً لاحتكاك بين شيئين، وتتراكم هذه الشحنات إلى أن تصل إلى حد تخرج فيه على هيئة شرر؛ حيث من الممكن أن يتسبب في حدوث حريق في أية مواد ملتهبة مجاورة.
8- الاحتكاك: احتكاك بين أجزاء الماكينات يرفع درجات الحرارة، ويسبب اشتعال المواد القابلة للاشتعال القريبة منها.
(4)- التفاعل الكيميائي المتسلسل:
يستمر الحريق في الاشتعال طالما العناصر الثلاثة (المادة، والحرارة، والأوكسجين) موجودة بالنسب الصحيحة.
أنواع الحرائق:
1- حرائق النوع (A): التي تحدث في المواد الصّلبة.
2- حرائق النوع (B): التي تحدث في المواد السائلة والغازية الملتهبة.
3- حرائق النوع (C): التي تنشأ في المعدات والأجهزة والتجهيزات الكهربائية.
4- حرائق النوع (D): التي تنشأ في المعادن.
5- حرائق النوع (K): التي تحدث بالزيوت النباتية بالمطابخ.
أنواع طفايات الحريق:
1. طفّايات الماء.
2. طفّايات الرغاوي.
3. طفّايات البودرة الجافة.
4. طفّايات ثاني أوكسيد الكربون.
5. طفّايات الهالون.
6. طفّايات البودرة السائلة (للمطابخ).
إطفاء الحرائق:
يجب إزالة العامل الذي يسبب الحريق بإحدى الطرق الآتية:
1- تجويع الحريق: بحرمانه من المواد القابلة للاشتعال.
2- خنْق الحريق: بكتم النيران، ومنع وصول الأوكسجين لها، بتغطيتة بالرغاوي، أو استعمال غاز ثاني أوكسيد الكربون.
3- تبريد الحريق: لتخفيض درجة الحرارة نستخدم المياه.
4- إيقاف التفاعل المتسلسل للحريق: لبعض مواد الإطفاء المقْدِرة على إيقاف التفاعل المتسلسل للحريق، وهذه المواد هي البودرة والهالون.
قواعد عامة لإطفاء الحرائق:
1. يجب أن تكافح الحريق مع اتجاه الريح، وليس عكسها.
2. ابعد عن الحريق بحوالي 3 - 5 مترًا.
3.كافِحِ الحريق من الأمام للخلف.
4. حَرِّكِ الطفّاية لليمين واليسار.
5. كافِحِ الحريق من أسفل إلى أعلى.
6. لا تترك مكان الحريق قبل التأكد من إطفائه تمامًا.