أختي أنا بغيت أسئل لأن مواضيع الفلسفة غير ..اقتباس:
الموضوعـــ .. من اختياركــ .. أخويــ .. على راحتكـــ ..
آخر موعد تسليمــ أول الشهر .. اسموحهــ .. داشه عرض .. بس حبيت أخبركــ ..
آسفه على التدخلــ .. و الإزعاجــ ..
موفق ...
ي
أختي أنا بغيت أسئل لأن مواضيع الفلسفة غير ..اقتباس:
الموضوعـــ .. من اختياركــ .. أخويــ .. على راحتكـــ ..
آخر موعد تسليمــ أول الشهر .. اسموحهــ .. داشه عرض .. بس حبيت أخبركــ ..
آسفه على التدخلــ .. و الإزعاجــ ..
موفق ...
ي
أنا سوف أعطيكم موضوعي بعد يومان لأني سوف أجهزه و أرتبه
هذه قصة لشاب تعرض في أول شبابه لحادث مروري جعله أسير الكرسي المتحرك لكن طموحه و تفاؤله و قوة إرادته جعل منه طبيبا مشهورا يزرع الأمل و الحياة في النفوس..( هذه قصة كانت علينا واجب بالمدرسة )
.ffice:office" /><O:p></O:p>
.<O:p></O:p>
.<O:p></O:p>
.<O:p></O:p>
أتترككم مع القصة............................................. ...........<O:p></O:p>
بطل من أبطال التحدي و نموذج للإرادة الصلبة في مواجهة الحياة . . متى متى يحق لنا أن نرفع راية اليأس و نعلن الهزيمة في وجه الزمن ؟؟؟ و حينما تنقطع بنا السبل و توصد في وجهنا الأبواب هل يحق للنا أن نتخلى عن الأمل في غدٍ أفضل ؟؟؟؟؟ فالأمل يعني العمل و محاولة تحسين الواقع و السعي لتحدي الصعاب . و اليأس يعني التقاعس و التكاسل و التسليم بالواقع كمصير .<O:p></O:p>
و عند تسلحنا بالأمل أو اليأس ، هل نحتاج لأن نبرر إتباعنا لأحد المسلكين ، ثم لو بررنا ، هل سنكون واقعيين منطقيين لأننا اتبعنا هذا المسلك ؟؟؟<O:p></O:p>
و عندما تؤثر علينا ظروف الحياة الصحية و الاقتصادية و الاجتماعية ، هل تؤثر علينا لأننا أضعف من أن نتحملها و نواجهها و نتكيف معها ؟ أم لأنها الأقوى في زمن لا يرحم ؟<O:p></O:p>
كل تلك الأسئلة تقافزت لذهني و أنا أسمع كلمات هذا الشاب الذي تعرض لحادث مروري لكنه أصبح طبيبا مشهورا !!!<O:p></O:p>
يوسف طفل يبلغ من العمر 11 سنة. يلعب و يتمتع في حياته و طفولته مثل باقي أقرانه، و هو الآن على أبواب الانتهاء من العطلة الصيفية و بداية العام الدراسي الجديد، ملامح السعادة و ابتسامات البراءة ارتسمت على وجهه شوقا للقاء أقرانه الذين لم يرهم منذ 3 شهور. واو بقي على انتهاء العطلة 3 أيام ، يومان ، يوم واحد . و ها هو يوسف يدخل إلى الفصل ليلتقي بزملائه السابقين. كان المكان يعبق بفرحة اللقاء و رؤية الأصدقاء بعد عطلة ليست بالقصيرة و لا الطويلة. أبعدت شملَ التماسك الذي يربط الطلبة بعضهم ببعض. أخذ يوسف يتبادل أطراف الحديث مع زملائه. و مضى اليوم سريعا طاويا أول صفحة من صفحات العام الدراسي الجديد ، و ها هو يوسف يخرج من باب المدرسة متوجها نحو الحافلة ، و لكن الصدمة و الكارثة الكبيرة أن يوسف لم ينتبه إلى عاصفة السيارات خلفه ، فاصطدم يوسف بإحدى السيارات ، ليقع مغشياً عليه فوق الأرض . و لم يلبث أن فتح عينيه إلا و أيقن أنه في المستشفى و لكن ما الذي حدث ؟ ما الذي حصل ؟ يوسف يحاول الحراك لكنه لا يستطيع يحاول تارة تلو الأخرى و لكن بدون فائدة، يصرخ يوسف بأعلى صوته: أبي ماذا حدث لي ؟ لماذا لا أستطيع تحريك رجلي ؟ وقف الأب صامتا أمام و عيونه مبللة ببحر من الدموع الحارقة ، و عندها اكتشف يوسف أنه أصبح معاقا و لا يستطيع المشي على قدميه ،أصيب وقتها بصدمة أوقعته في غيبوبة لم يفق منها إلا بعد أسبوعين و ذلك من رحمة الله ، عندها فتح يوسف عينيه الذابلتين ليسرح في سباق مع الزمن كان يمر على الذكريات ناسيا أو متناسيا . يحبس الآهااات في صدره مخافة أن يتعثر بها ، يراوده حلمه بأن يصبح طبيبا و لكن حلمه دخل في حرب مع هواجس الخوف و فقدان الأمل ، يخشى أن يتسلق جبلا وعرا بغية الوصول إلى القمة فإما أن يصل و يجني النجاح و إما أن يسقط و يسقط معه الأمل ، و لكن تشجيع والديه و زملائه و تحفيزه لهم و إصراره قادرا على أن يحطم الصخر من طريقه ،. و كان يوسف دائم الترديد لجملة قالها له والده ، و كان يرددها عندما يشعر بالضيق و الضعف و الوهن ألا و هي ( إننا في الحياة أمام خيارين : الأول إما أن نحاول ، و الثاني إما أن نفشل و نيأس و علينا أن نختار بينهم ) . <O:p></O:p>
و كبر يوسف و أصبح شابا يافعا يجر معه عربة الأمل أينما ذهب و أينما كان. و كان والديه يشجعانه على ذلك . و بعد فترة طويلة من الدراسة و التعب و التخرج من المرحلة الابتدائية فالإعدادية فالثانوية فالمرحلة الجامعية. و اقترب الفجر الذي طال انتظاره و بدت شمس النجاح على الأفق، و أصبح حلم الأمس حقيقة اليوم. و كان النجاح جبيرة القلب الكسير، حمل يوسف وسام النجاح لوالديه و المجتمع الذي بفضل الله ثم بفضلهم حقق هذا النجاح، و أخذت دموع الفرح تغسل دهرا مضى.. تزيل آلامه و أحزانه . و مضى يكمل مشوار النجاح. <O:p></O:p>
أصبح طبيبا مشهورا ، و تفوق في تخصصه حتى ذاع صيته بين الأطباء. حياته مع والديه علمته قتل اليأس و بالأمل و الخوف بالإقدام . كانت ابتسامات الرضا و الفرح أوسمة يراها كل حين. كان يفكر فيهم حتى في يوم زفافه، و ما كاد أن ينتهي شهر العسل حتى عاد إلى أحضان المستشفى يجوب طرقاتها و يعود مرضاها.<O:p></O:p>
و أخيراً، إن كان هذا الشاب المعاق قد حقق كل هذا النجاح في حياته بفضل إيمانه و ثقته في الله ثم قدراته و مواهبه و عزيمته. فكيف لنا نحن الأصحاء بما وهبنا الله به من نعم ؟ كيف سيكون حجم قدراتنا و إصرارنا و قدرتنا على النجاح و المحاولة و المواصلة و المثابرة للوصول إلى ما نتطلع إليه بتوفيق الله . <O:p></O:p>
حقا بالإرادة تتحقق المعجزات و هذا الشاب عظة و عبرة لكل ذي عقل يدرك ، ليدرك كم أن الله قادرا على كل شيء و أن ما علينا هو سوى بذل الجهد و الصبر على المحن لنصل بتوفيق من الله إلى ما نتمناه و ننعم بحب الله و الحياة السعيدة و بنفوس راضية واثقة بالله سبحانه و تعالى . <O:p></O:p>
اقتباس:
<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: 1px inset; BORDER-TOP: 1px inset; BORDER-LEFT: 1px inset; BORDER-BOTTOM: 1px inset">المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيآل فزآع http://www.study4uae.com/vb/fh.com.s...s/viewpost.gif
هل يمكن أن يكون موضوعي عبارة عن فلسفة ؟؟
يعني في مجال الفلسفة ..
ومتى سيكون آآآخر يوم للمسابقة ..؟؟
</TD></TR></TBODY></TABLE>
طبعا لا ...
لان الفلسفه غير مفيده الا في الضحك و المسابقه عباره عن مواضيع مفيده ...
بداية الشهر الاتي هو سيكون اخر يوم ..
ذهبية هي الأقلام المشاركـة /،
ويسعدني ان يكون قلمي المتواضع من بينهم
أضع مشاركتي بين أيديكم وهدفي هو مضمون الموضوع نفسه وليس الفوز فأنـا أعلم بأن قلمي لا يكتب بعظمة أقلامكم ولكن أضعه وهو عبارة عن { رسالة } إلـى اختي التي يهمني أمرهــا اختي المسلمــة في كل مكان وفي كل بقــاع الأرض , ,
تقبـلــوا تحياتي ، ، ، ..
السلامــ عليكمــ و بركاتهــ
ممكن سؤال ..؟؟..
يعني بس انحط موضوع واحد ..؟؟..
و شو الجوائز ..؟؟..
و موفقين ..
تحياتي :
emarateya
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
.
.
.
اليوم أضع بين أيديكم موضوع بقلمي المتواضع ..
.
.
.
وشكرا لكل من ساهم في انجاح هذه المسابقة المميزة ...
.
.
.
مــراسي ..
عادي لو حطيت قصة وبعد موضوع آخر(أكثر من مشاركة)
اقتباس:
<table border="0" cellpadding="6" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td class="alt2" style="border: 1px inset ;"> المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emarateya http://www.study4uae.com/vb/summer-sty/but/viewpost.gif
هذي موضوعي ..
حينما أنحني لأقبل يديكِ ،
وأسكب دموع ضعفي
فوق صدرك ، و استجدي
نظرات الرضا من عينيكِ . .
حينها فقط من اروع ماقيل
عن الام وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ
وأرضها فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى
الكِبَــرْ
******
الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا
أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا
بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى
شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ
******
لَيْـسَ يَرْقَـى الأَبْنَـاءُ فِـي أُمَّـةٍ
مَـا لَـمْ تَكُـنْ قَـدْ تَـرَقَّـتْ الأُمَّـهَاتُ
******
العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـهِ
والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ
أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
******
أَحِـنُّ إِلَى الكَـأْسِ التِي شَـرِبَتْ بِهَـا
وأَهْـوَى لِمَثْـوَاهَا التُّـرَابَ وَمَا ضَـمَّا
******
الأُمُومَه أعظمُ هِبَةٍ خَصَّ الله بها النساء
******
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم
******
قلب الأم مدرسة الطفل
******
من روائع خلق الله قلب الأم
******
إني مدينٌ بكل ما وصلت اليه وما أرجو أن
أصل اليه من الرفعة إلى أمي الملاك
******
لن أسميكِ امرأة، سأسميك كل شيء
******
وانتم..............
اعلمو ان الجنة تحت اقدام الامهات
فعليكم بطاعة
الام .............
هي الام
مهما عملت
وحتى لو ظلمتك......
هي امك.
كمـ أحبك أمــي ،،
حفظكِـ المولى ورعاكـِ
تحياتي :
emarateya
( انا عدت الموضوع لانه كان وايد كبير بس هو نفس الموضوع )
مشكورين ع الموضوع
</td> </tr> </tbody></table>
( الحن الشجي ) ليش ناقل \ ة موضوعي ..؟؟..