يسلموووو ^^
عرض للطباعة
يسلموووو ^^
مشكوووور اخووي على المسااعد و جزاك الله خير
في ميزان حسناتك ان شاء الله
مشكووووووووووووووووووووورررررررررررر
بس لو سمحت ممكن تحط المراجع او لنكات المواقع
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الغذاءالطعام نعمة إلهية كبرى، لفت الله سبحانه نظر الإنسان إليها في كثير من الآيات القرآنية، لينظر فيها ويعتبر، ويعرف قدرها ويشكر الرازق الكريم عليها، قال تعالى}: فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ * أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا * ثُمَّ شَقَقْنَا الأَرْضَ شَقًّا * فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا * وَعِنَبًا وَقَضْبًا * وَزَيْتُونًا وَنَخْلا * وَحَدَائِقَ غُلْبًا * وَفَاكِهَةً وَأَبًّا * مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ}... (عبس:24 – 32 )جاء الهدي النبوي بآداب يتحلى بها المسلم في أكله وشربه ,ويتضح لنا هذا الهدي النبوي بقاعدة عظيمة أخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: (ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلا، فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه) أخرجه أحمد والترمذي.فقد وضح لنا هذا الحديث أن العبرة ليست بتنوع الطعام وكثرته، ولا بتعدد طرق إعداده وتحضيره، بل الأمر على خلاف ذلك، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن شر وعاء يحرص الإنسان على ملئه هو بطنه، ومن هنا أحببنا أن نوضح لك أخي القارئ بعض الهدي النبوي الشريف في آداب الطعام والشراب.فكان من هديه صلى الله عليه وسلم غسل اليدين قبل الطعام وبعده، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (من نام وفي يده ريح غمر وأصابه شيء فلا يلومن إلا نفسه).. رواه أبو داود، ومعنى (الغمر): دسم ووسخ، وزهومة اللحم.وكان من هديه صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن أنه يسمي الله تعالى في أول طعامه ويحمده في آخره، فعن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أكل أحدكم فليذكر اسم الله، فإن نسي أن يذكر اسم الله في أوله فليقل بسم الله أوله وآخره) رواه أبو داود، وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا أكل طعاما قال الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين)رواه ابن ماجهوكان من هديه صلى الله عليه وسلم في تناوله طعامه، أنه يأكل بأصابعه الثلاثة، وكان يلعقها إذا فرغ من طعامه، فعن كعب بن مالك رضي الله عنه قال: (رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل بثلاث أصابع فإن فرغ لعقها) رواه مسلمثم إن من هديه صلى الله عليه وسلم الأكل باليمين ومما يليه، فقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إذا أكل أحدكم فليأكل بيمينه وإذا شرب فليشرب بيمينه، فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب بشماله) رواه مسلم، وثبت عن عمر بن أبي سلمة قال: أكلت مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (سَمََّ الله وكُلْ بيمينك وكُلْ مما يليك) متفق عليه.
من أسس حفظ الصحة النظافة. جاء في الحديث الشريف "الطهور شطر الإيمان" رواه مسلم والبخاري.فالنظافة أساس الوقاية والوقاية خير من العلاج. فهي تمكن من اجتناب الإصابة بالأمراض التعفنية الناتجة عن غزو الجسم البشري. جاء في الحديث الشريف "إن لجسدك عليك حقا". فالجسد وعاء الروح ونظافته طهارة ظاهرية يثاب عليها ولنا في رسول صلى عليه وسلم الأسوة الحسنة.ومظاهر النظافة عديدة منها:هدي النبي صلى الله عليه وسلم في النظافة
1 - نظافة الجسد
* طهارة الحدث والتخلص المستمر من المواد النجسة
* الغسل أو الاستحمام بصفة منتظمة مرة أو مرتين أسبوعيا على الأقل ينقي الجلد من الجراثيم العالقة ومن بقايا العرق التي قد تؤدي إلى أمراض جلدية نتيجة انسداد الغدد الجلدية.
* الوضوء خط دفاعي قوي للحماية من الأمراض التعفنية
2 – خصال الفطرة
* تقليم الأظافر يحقق نظافة ووقاية من نقل العدوى ومن الأمراض الناتجة عن الجراثيم الضارة التي تعيش تحتها والتي لا تزول إلا بقصها
* الختان يحمي من أمراض كثيرة تعفنية وسرطانية .
* السواك الذي كاد أن يكون واجبا هو مطهرة لأفواهنا مرضاة لربنا يبيض أسنانا ويطيب نكهتنا ويشد لثتنا
* نقاوة الشعر من علامات نظافتنا ، فتغطيته لا تعني إهماله وعدم الاعتناء به وقد وصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بإكرام الشعر كيف لا وجذور الشعر تعتبر مخزنا لنسبة عالية من البكتريات والفطريات
3 - نظافة الثياب
"وثيابك فطهر" أمر رباني إلى الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وأمته يحث فيه على طهارة اللباس. فالمحافظة على نظافة الثياب خصوصا الداخلية منها تحمي من أمراض النساء والأمراض التعفنية والناتجة عن الفطريات. كما أن المحافظة على نظافة النعال والجوارب وغيرها من الملابس تعتبر سنة من سنن النظافة في الإسلام.
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الوقاية الصحية
تنتشر الأوبئة فتسبب أمراضا تفتك بالإنسان . فما هي السبل الوقائية التي وضعها الإسلام للمحاظة على صحة الفرد المسلم ؟
الوقاية الصحية هي الإجراءت و الإحتياطات التي يتخذها الإنسان لحفظ صحته من الإصابة بالأمراض و الأوبئة المختلفة التي تهدد عقله و جسده من ثم كانت الوقاية خيرا من العلاج و قد إهتم الإسلام بهذا الجانب و جعله من مقاصده السامية و لذلك باتت التربية الصية ضرورية لسلامة الفرد في نفسه و جسده و بيئته وقد نهى الله تعالى في هذه الآية عن قتل النفس و كل ما يؤدي إلى هلاكها أو إلحاق الأذى بالإنسان في عقله أو في جسده و ذلك بوقايته من مختلف الأمراض و الأوبئة الفتاكة . ومن اجل هذا حرم الله الخمر و المخدرات و الزنا لما تسببه من الآفات الصحية .
ومن أبواب الوقاية الصحية في الإسلام العناية بنظافة المرافق العمومة و في ذلك يقول الرسول صلى الله عليه و سلم في ما رواه معاذ بن حبل : (إتقوا الملاعين الثلاثة : البراز في الموارد و قارعة الطريق و الظل(ومن توجيهات الإسلام في مجال الوقاية الصحة فرض ما يسمى بالحجر الصحي لذا نجد الرسول صلى الله عليه و سلم يأمر به فقد روى عنه أسامة بن زيد رضي الله عنه قال : (إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوا عله و إذا وقع و أنتم بأرض لا تخرجوا فرارا منه( وكذلك يأمر بالإبتعاد الكلي على صاحب المرض المعدي فعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال) : فر من المجذوم كما تفر من الأسد )من توجيهات الإسلام الصحية و الوقائية الحث على نظافة الجسم و التي يعبر عنها بالطهارة و جعل فتاح الصلاة الوضوع بما فيه ن غسل الوجه و اليديدن إلى المراق ومسح الرأس و غسل الرجلين إلى الكعبين إضافة إلى المضمضة و الإستنشاق و الإستنتار و هذه كلها أعضاء تتعرض للغبار و الأوساخ وما قد تحمله من جراثيم و مكروبات كما أوجب الإغتسال من الجنابة و عند إنقطاع دم الحيض ودم النفاس ومما يدل على عناية الإسلام بالوقاية مارواه أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال (خمس من الفطرة تقليم الأظافر وقض الشارب ونتف الإبط ولق العانة و الإختتان) . كل ذلك وقاية مما قد بحدثه إهمال هذه الأعضاء من تجمع لجراثيم تسبب في أمراض مختلفة كما رغب الرسول صلى الله عليه و سلم في تنظيف الفم فعن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : السواك مطهرة للفم مرضاة للرب
الرياضةهي مجموعة من الأعمال يقوم بها الإنسان بصورة فردية أو جماعية لغرض تنمية الجسموتدريبه وإشغال الوقت وتهذيب السلوك. وقد وصى الرسولعلى الاهتمام بما يقوي الجسدويحفظهُ صحيحاً سليماً، ومن ذلك التربية الرياضية التي تسهم في بناء الجسد بنائاً سليماً.هدي النبي صالى الله عليه وسلم في الرياضة
دليل مشروعية الرياضةالجري على الاقدام، فكان الصحابةرضي اللهعنهم يتسابقون، وكان رسول اللهيُقرهم على ذلك.الرياضة التي عرفت في عهد الرسول
الرماية.
الفروسيةوركوب الخيل، ففي حديث أبو هريرة، أن النبي قال: "لا سبق إلا في خُفِ أو حافر أو نصل.
السباحة، قال عمر بن الخطاب (علموا أولادكم السباحة والرماية، ومروهم فليثبوا على ظهور الخيل وثبا).
المصارعة، وقد كانت المصارعة زمن الرسول منافسة تظهر قوة الرجال بحيث يلقي أحد المنافسين الآخر أرضاً دون إيذاء أو ضرر أو سخرية منه، كما فعل الرسول مع ركانة حيث كان رجلٌ اسمه ركانة بن زيد صارع الرسول وكان أقوى الرجال في المدينة، فصرعهُ النبي.
حفظ جسم الإنسانقوياً نشيطاً، يؤدي وظائفه بشكل طبيعي، فهي غذاءللجسم والعقلمعا، وتمد الإنسان بالطاقةاللازمة للقيام بمختلف الأعمال، وتُحسن عمل القلب، وتقوي العضلاتوتزيد مرونة المفاصلوتُكسب الجسد اللياقة البدنية والذهنية، والقوة والحيوية والنشاط.أهداف الرياضة في الإسلام
ملء وقت الفراغ عند الشباببما هو خير، حتى لا يكون مجالاً للإنحلال والفساد، وبذلك يتم توجيه طاقات الشباب إلى ما هو نافع وتحقيق التمتع لهم بما هو مفيد.
تنمية روح التعاون، ويكون بالمنافسة الشريفة الهادئة بين الأفراد والجماعات. وتنمي أخلاق الفرد وتحسن من تعامله مع الآخرين، فتدفعهُ إلى الصدق والأخلاق الكريمة.
اللي من مدرسة عائشة بنت ابي بكر بليز ما تنقلها
أرجو من اللي عنده بحث من نفس هذا الموضوع ما يبخل علينا لأني محتاجنه ضروري (( لا تنسوا تحطولنا المصادر و المرجع ))
و جزاكم الله خير
ثااااااااااانكس
. .
جزآآكم ربي ألف خيير , . :(7):
, .