-
الخاتمة
ولكي تبقى الآسرة أمتن.. ولكي تحيى الأسرة على أساس أوطد، تسمح الشريعة الإسلامية للرجل أن يتطلع إلى زوجته القادمة قبل أن يربط نفسه بروابط الزوجية، ومسؤولياتها الضخمة، فتجوّز له أن ينظر إلى وجه المرأة ويديها وقدميها ،ليعرف فيما إذا كانت هناك معايب ناشئة قد لا يرغب فيها، أو تسبب له نفوراً جنسياً، وهكذا تسمح له الشريعة أن يستمع إلى حديثها ليتعرف على مستوى ثقافتها، وعلى عمق تفكيرها، واتزانها، كل ذلك من أجل أن لا تفاجأه معايبها ومكامن ضعفها في الحياة الزوجية، فتصاب الرابطة الزوجية بعقدة الفشل، ثم يروح من جديد يعمل لكي يقطع الحبل المقدس الذي شده بالعقد، فتعود المرأة إلى بيت أبيها تجر خلفها أذيال الخيبة، وربما تصيبها نكبة نفسية، فترفض كل زواج جديد ضريبة قاسية، وبذلك تحرم المجتمع من خلية واحدة ـ على الأقل ـ وتحرم نفسها من تكريس حياة إنسانية هادئة أرادها الله لكل إنسان.
-
اسف ان كنت غبت او طولت عليكم
واتمنى ان تكونو قد استفدتم والسلام عليكم ورحمت الله وبركاتة
ممكن لو تشكروني
مفرض تقولو تعت
ايدي اتكسرت
-
مشكور آخوي بس آنآ طلبت تقرير :::
-
شكرا علي الموضوع تسلم الايادي
-
لقيت موضوع
عن المجتمع بس مااعرف كيف احطه في المرفقات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
انا بعد ابا موضووع عن المجتمع ضروري حطييييه بليييييز ..!!؟؟
-
شكرا لكي بس وين الترتيب ملخبط
-
شكرا عالموضوع و ننتظر المزيد منك
-
-
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك