إجابات الدرس ( 2- 6 ) الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة المسلمين / الأحزاب21 _27
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
إجابات الدرس ( 2- 6 ) الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة المسلمين / الأحزاب21 _27
________________________________________
ص 116 : # لأنه الصفوة المختار من خير البشر صلوات الله وسلامه عليه .
# مجالات الإقتداء به صلى الله عليه وسلم :- الغيرة على الدين والتيسير.
- مجال التعامل الأسري.
- سموّ الأخلاق.
- الحمد والشكر لله.
ص117 : - فضل ذكر الله.
- حسن الخاتمة.
- اجتناب الغيبة والنميمة.
- ترك القيل والقال.
:أوجز : أخبرت الآيات عن الخزي في الدنيا الذي أصاب المشركين ,إضافة إلى الخزي والرعب في قلوب اليهود في الدنيا أو الموت على عكس ما تمنوا وخسروا بذلك أرواحهم وأموالهم وديارهم.
ص118 : # صدق العزم والوفاء , لأنه رضي الله عنه قدّم العزم أولاً ثمّ وفّى به عند اللقاء.
ص119 : # بمَ تعلل ذلك ؟ لأنه عليه السلام قدّم نفسه قرباناً للذبح طاعة لله ثم لأبيه فكان خير منْ وفّى بعهده.
# ذكر الصدق وجزاؤه.
# لأنهما نقيضان في الخُلق والجزاء.
# لأنّ الصادقين هم المؤمنون حقاً قولاً وعملاً , بينما المنافقين ناقصو إيمان عملاً.
ص120 : أنشطة الطالب
السؤال الأول: حسنة ويراد بها كل ما يدعو إلى خير وخلق.
والسيئة ويراد بها كل ما يدعو إلى فساد ومفسدة.
السؤال الثاني: التأسي هو التقليد في الخير وفضائل الأعمال, والإتباع هو الطاعة العمياء في الخير والشر, والطاعة تكون في الأوامر وهي الانصياع الكامل قلباً وعقلاً للآخر.
السؤال الثالث: المؤمنون يسلمون الأمر لله صابرين محتسبين صادقين متقبّلين كل النتائج,
أما المنافقون متذبذبون في عقيدتهم وقلوبهم وأفعالهم يلهثون وراء الدنيا متناسون الآخرة.
ص121: السؤال الرابع:
_ الآية 24 "لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ".
التزام الصدق.
_ الآية 21 "لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ".
الإقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم .
_ الآية 25 "وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ".
حسن الظن بالله.
_ الآية 22 "وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا
وَتَسْلِيمًا ". الصبر والدعاء عند الشدة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
