...؛>ثـرثـرهُ ::طالبُ:: فيُ ::قاعهُ:: الحياةُ ~!
مسآؤُكـُم / صبآحُكُـم [ نُـورْ ].!
لنُ اعطيُ دروساً فيُ الحياه او كيفيهُ رفع المبتدأ
او نصبُ " الخـبرُ "
اوُ عصاُ غليضهُ لـ كيُ ترددونُ بعديُ .,
فـ أنا مازلتُ طالب يجلسُ في " الطاولهُ " قبل الاخيـرهُ .,
امامهُ بعضُ الاوراقًُ البيضاءُ علىُ صدرها " ذكرىُ "
ممسكُ بـ قلمُ " جافُ "
اترقبُ ما يكتبهُ الاستاذُ صاحبُ النظارهُ " المكعبهُ " !
" منظمهُ حقوق الانسان "
اول بند لها وأهـم بند فيها . .
المحافظـه على حياه الانسـان .,
أستغـراب تأم ..
عـدد القتلى بـ إزدياد .,
رفع مذكره لـ اضأفه بند !
" المحافظه على أنقراض الانسـان "
" غـرائب بشرر "
عندما تحلف بأسم الله العظيم .,
لا " تُصـدقُ "
وعندما تحلف برأس احدهم .,
يصـدقو و و و ن !!
" تصوير مشهـد للفراق "
عندما تذهب لـ سفره العمـر .,
وتدخل لـ بستان ملىء بالورود الجميله .,
وعند خروجك من الطرف الاخر .,
تلتفت خلفك تشتاقُ للبستان
لكنُ لا تستطيع " الرجوعُ أليه "
" الجْهلُ في صورتهُ الحقيقيهُ "
تذهب لـ حضور عرضُ
فيُ دارُ" الاوبراً "
ولستُ ملمُ بهذاُ الفــنْ
وعـند الانتهـاء تقف مع الجمـهور و تصفــق !!
" وأنت لمُ تفهم شيئاً "
" تناقضُ موقف اثنان بـ واحد "
اثنان .,
شخص يعظم الماضي .,
واخر يعظم حـاضره .,
حولُ معصمهُ اليسارُ ساعهُ " Cartier " ملفتهُ للنظرُ !
قاطعتهمُ وهم فيُ شدهُ " النقاشُ " ساعتكُ جميلهُ منُ اينُ اشتريتها ؟
ابتسمُ من لندنُ منُ المحلُ كذا سعرها كذا نادرهُ لا يوجدُ مثلها في العالم الخُ ..
" نسىُ ماضيهُ الذيُ كانُ يمجدهُ وتفـــرغُ لـ تمجيدُ ساعهُ سويسريهُ وضيعهُ ! "
" الزائفـون و المتصنعونُ "
الحياهُ سيركُ " كبير "
الكثيرُ يلونونُ وجوههمُ علىُ أهـواء البشرُ
حتىُ يظهرواً بصورهُ " ملائكيهُ " أمامهم
وعندُ احبائهمُ لا يستعملونُ المساحيقُ !
" شياطيـــنُ !! "
" القمر والعشـاق "
القمر جسم معتم يستمد نوره من الشمسُ .,
نشاهدُ " تجاعيدهُ " الواضحهُ ونحنُ فيُ الارضُ .,
والكثيرُ يشبهُ معشوقتهُ بالقمرُ تظلُ مستيقطهُ طوالُ الليلُ
فرحهُ بهذيُ " الكلمهُ "
صدقتُ يا أفلاطونُ " الحب " اعمى الكثير
" الحبُ و الطفل "
الحبُ فيُ شهورهُ الاولىُ
" اهتمامُ "
وفيُ بقـيهُ الشهـورُ
" احتضار ! "
" في المكان الغير مناسبُ "
هناك الكثير يطمحُ بأن يغذيُ عقلهُ .,
حتىُ يتمتعُ بثقافهُ عاليهُ .,
لكن ينسى أن يغذي " اخلاقهُ "
كـ الشخص الذي يحمل ماجستيرٌُ فيُ الادبُ .,
وهو يفتقـد " الادبُ "
" الخديعه وضربُ الرمال "
أن توهمُ أنسانُ انه لكُ .,
لـ نسيانُ " انسانُ "
كانُ لكْ !
" تحت ستارُ ماهوُ عظيمُ "
في الجاهليهُ
كانوا يعبدون " الاوثان "
الان ظهرتُ فئهُ
تعبدُ " الاجساد "
مما راق لي
تحياتي لكم
الفارس الشمري
