تقرير الحلال و الحرام

آبـآآ تقريــر عن آلحلآآل ؤآلحررآآم ظرؤؤؤؤري ,,

هـآي آؤل مرره آطلبكم لآتردؤؤني ..

ؤآلسمؤؤحـه ,,

منطقة العين التعليمية
وزارة التربية والتعليم
مدرسة الشيم للتعليم الأساسي والثانوي





بحث بعنوان :


الحلال والحرام





تعريف الحلال والحرام :-
الحلال:- هو المباح الذي انحلت عنده عقدة الحظر, وأذن الشارع في فعله.
وأما الحرام:- هو الأمر الذي نهى الشرع عن فعله نهيا جازما بحيث يتعرض من خالف النهي لعقوبة الله في الآخرة.

الأصل في الأشياء الإباحة:-
كان أول اقره الإسلام أن الأصل في الأشياء الإباحة والحرام إلا فيما ورد نص الأشياء وقد استدل العلماء على ذلك بآيات قرآنية قال تعالى:
(هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا)وقال تعالى:(وسخرلكم ما في
الأرض جميعا منه )...

ولايمكن على الله تعالى أن يحلل شيء ثم يحرمه وفي هذه تضيق دائرة
المحرمات واتسعت دائرة الحلال فالنصوص التي تحمل معنى الحلال أكثر من النصوص التي تحمل معنى الحرام السبب في ذلك إن النفس المسلم تآبه أن تفعل المحرمات ولكن يمكن لهذه النفس أن تمتنع عن شي محلل الأشياء النافعة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــمنهاج المسلم ,66ص ,67ص

التحلل والتحريم حق الله وحده:-
أن الله تعال وحده هو الذي يحلل ويحرم وليس الخلق فلا أحبار ولا رهبان ولا ملوك ولا سلاطين يملكون أن يحرموا وليحللوا وقد عرف الفقهاء أن التحريم بالحلال متنحق الله وحده انء واجب هو توضيح حكم الله فيما حرم وفيما احل .

تحريم الحلال وتحليل الحرام قرين الشرك :-
إن من حرم حلالا واحل حراما فهو قرين الشرك لأنة بتحريمه حلالا ضيق على المسلمين وقد وسع الله عليهم وبتحليله حراما فقد عصى الله
فيما حرم , وقد شدد القرآن على مشرعي العرب في تحريمهم على أنفسهم من الطبيات من أنواع الحرث والإنعام التي حللهاالشرع ,ومن ذلك تحريم الناقة التي ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر ويسمونها البحيرة وكذلك يحرمون الناقة التي تركها الرجل الذي يأتي من السفر أو برى من مرض ويسمونها السائبة.
وفي المدينة كان بعض المسلمين يمسلمون إلى التشدد وتحريم الطيبات على أنفسهم فانزل الله تعالى قولة (يا ايهاالذين آمنوا لا تحرموا)


1-2 :دراسات في آفاق الفكر الإسلامي , ص137 ,141


التحريم يتبع الخبث والضرر:-
من حق الله على خلقة إن يحرم ويحلل كيف يشاء وليس لهم إن يعترضوا الآن الله هو الذي خلقهم و أوجد لهم النعم ولكن حكمه الله جعلت التحليل والتحريم لعلل وأسباب تعود بالمصلحة ألا الخبائث التي تضر بالمسلم قال تعالى : (يسألونك ماذا احل لهم قل احل لهم الطيبات)
وقد حرم الله تعالى على اليهود بعض الطبيات وذلك جزاءا وانتهاكهم
حرمات الله وليس شرط على المسلم أن يعرف الضرر في الذي حرمه
الله فقد يجهل المسلم سبب التحريم ويعرفه مسلم آخر أو قد لايسكشف سبب التحريم في عصر من العصور ثم ينكشف في عصر آخر.
كتحريم لحم الخنزير فان المسلمين لم يفهموا سبب..
التحريم غير انه قذر ثم تقدم الزمن فكشف العلم إن فيه في الديدان والجراثيم
الضارة بصحة الإنسان وهكذا كلما اتسعت دائرة العلم كلما اكتشف سبب التحليل..





*دارسات في آفاق الفكر الإسلامي ,ص122 ، ص 123

في الحلال ما يغني عن الحرام :-
من محاسن الإسلام ومم جاء به من تيسير على الناس انه ما حرم شيئا عليهم
إلا عوضهم خيرا منه مما يسد مسده ,ويغني عنه كما يبن ذلك ابن القيم رحمه الله , وحرم وعليهم الاستقام بالأزلام وعوضهم عنه دعاء والاستخارة
وحرم عليهم الربا وعوضهم التجارة الرابحة ,وحرم عليهم القمار واعاضهم عنه أكل المال بالمسابقة النافعة في الدين بالخيل والإبل وحرم عليهم الحرير واعاضهم عنه بأنواع الملابس الجاهزة من الصوف والكتان و القطن .
وحرم عليهم الزنا واللواط و اعاضهم عنهما بالزواج الحلال وحرم عليهم
شرب المسكرات واعاضهم عنه بالا شربة اللذيذة النافعة للروح والبدن وحرم عليهم الخبائث من المطعونات واعاضهم عنها بالمطاعم والطيبات .






منهاج المسلم ,ص53 ، ص 54

التحايل على الحرام حرام :-
حرم الإسلام التحايل على الحرام بالوسائل الخفية ’ فمثلا كان عند شخص مال تجب فيه الزكاة وقبل أن يحول الحول على هذا المال ترده
الزوجة إلى الزوج وهكذا فيتصور انه لا يجب فيه زكاة ولكن
هذا الحرام.
وقد نهى الله تعالى ما فعله اليهود لا ستجابه ما حرمه الله تعالى حيث
حرم الله عليهم العمل يوم السبت وكانت الحيتان تأتي يوم السبت
ولا يستطيعون أن يصطادونها في باقي الأيام لا تأتي فبدل ان يصبروا
على أمر الله حتى يفرج لهم بدءوا العمل يوم الجمعة بحفر ترعه فيأتي
ماء البحر والمد فينطلق ويدخل الماء في البحيرة ومعه الأسماك
ولما يرجع الماء تبقى الأسماك مع قليل من الماء في البحيرة ويوم السبت ما اصطادوها فالنبي صلى عليه وسلم يحذرنا تحليل محارم الله
بالحيلة لان هذا تشبه باليهود.

دارسات في آفاق الفكر الإسلامي .ص126,125

الضرورات تبيح المحظورات :

أباح الإسلام تناول المحرمات عند الضرورة فأباح للمسلم أكل الميتة عند
انعدام الطعام وكاد إن يهلك من الجوع يشرط أن يأكل من الميتة على الحسب حاجته من غير زيادة كذلك أباح للمسلم الذي وقف الطعام في بلعومه ولم يجد ماء أباح له شرب الخمر ولكن بقدر الحاجة التي تجعل الطعام
ينزل كذلك أباح للمسلم أكل ما لم يذكر عليه اسم الله إذا لم يجد غيرة
ولهذا قال الله تعالى بعد أن ذكر محرمات الطعام من الميتة والدم ولحم الخنزير, فالدين الإسلام أباح كل هذا من اجل أن يسير على الآمة.








دارسات في آفاق الفكر الإسلامي ,ص123و124

ا لخاتمة:

*توصلت أن الحلال يوصل صاحبة إلى الجنة ويكون في مرتبة عالية
عند الله وان الحرام يوقع صاحبة في المعصية والى النار.
*إن يبن للناس أهمية الحلال والحرام وأهمية الحلال وحرام















المراجع:
*كتاب دراسات في آفاق الفكر الإسلامي 'الدكتور: خضر احمد عطا الله,
دارا لقلم – دبي .
*منهج المسلم , ابوبكرجابر الجزائري, مكتبة العلوم والحكم ,مكتبة الصفا
*نت

مشكوووووووووووورة اختي

تسسسلميييــن فديتج ..

مآقصرتي .,

فديتهم والله تسلمين يالغالية

العفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووو