حل كتاب الطالب ص8 ،ص16،ص20
ـ ص8 :
1ـ مكونات الخلية، التنظيم ، واستخدام الطاقة، الاتزان الداخلي،النمو،والتكاثر.
2ـ التنظيم الخلوي والجزيئي.
3ـ تنمو بعض الأشياء غير الحية،كالبلورات الصخرية عن طريق التراكم المتزايد للمواد التي تتكون منها،تنمو الكائنات الحية عن طريق ازدياد حجم الخلية وانقسامها.
4ـ التكاثر ليس حيوياً لبقاء الفرد على قيد الحياة ولكنه حيوي لاستمرار الحياة.
5ـ هناك تنوع أحيائي كبير،وكثير من الكائنات الحية ليس في متناول العلماء نسبيا.
6ـ قد تموت الكائنات غير ذاتية التغذية أيضاً، لأنها تعتمد الكائنات الحية ذاتية التغذية مصدراً لغذائها.
ـ ص16:
1ـ الاستدلال يمكن العلماء أن يخلصوا إلى استنتاجات دون القيام بملاحظات مباشرة. وضع النماذج يساعد العلماء على فهم العلاقات بين البيانات التي جمعوها أو الملاحظات التي قاموا بها.
2ـ وضع الفرضية هو وضع عبارة قابلة للاختبار حول ظواهر قابلة للملاحظة. القيام بتجربة هو اختبار فرضية أو توقع عن طريق جمع بيانات في ظل شروط خاضعة للتحكم أو الضبط.
3ـ التواصل بين العلماء يمكنهم من الاعتماد المتبادل على أعمال واكتشافات بعضهم.
4ـ يستخدم العلماء أنواعاً كثيرة من الطرائق ضمن المنهج العلمي وبحسب طريقة عملهم.
5ـ الفرضية هي عبارة قابلة للاختبار تستند إلى ملاحظات. النظرية عبارة شاملة عما يعتقد أنه صحيح بالاستناد إلى اختبار فرضيات عدة.
6ـ إن عمليات العلم تنتج نظريات علمية بثابة محاولات لا يمكن على الدوام تقديم براهين قاطعة تنطبق على كل الكائنات الحية.
ـ ص20
1ـ تكبر بعض المجاهر الضوئية حتى 20,000مرة.إلا أنه كلما ازدادت قوة التكبير انخفضت قوة التمييز. يقوم المجهر الإلكتروني النافذ بالتكبير حتى 200,000مرة، وبإمكانه تمييز التركيب الداخلي للعينات. يقوم المجهر الإلكتروني الماسح بالتكبير 100,000مرة،ويؤمن صورا ثلاثية الأبعاد لسطح عينة محدد.
2ـ قوة تكبير المجهر تساوي حاصل ضرب قوة تكبير العدسة العينية.
3ـ يمسح شعاع الإلكترونات العينة التي تم طلاؤها بطبقة معدنية رقيقة. يدفع شعاع الإلكترونات الطلاء المعدني إلى إطلاق سيل من الإلكترونات يولد صورة على شاشة فلورية أو لوحة تصوير فوتوغرافي.
4ـ صورة المجهرالإلكتروني النافذ ثنائية الأبعاد، في حين أن صورة المجهر الإلكتروني الماسح ثلاثية الأبعاد.
5ـ وحدات النظام sI بسيطة، وهي تسمح للعلماء أن يتعاملوا مع البيانات بسهولة أكثر.
6ـ تؤمن الصورة المجهرية عند درجة التكبير الكبرى فائضاً من التفاصيل بالنسبة لتركيب معين، في حين أن العالم يرغب في الحصول على التركيب الإجمالي لكائن حي.
