"الإسلامية" برداً وسلاماً على طلبة العلمي والأدبي
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gall.../11/103081.jpg
عرف نهاية الأسبوع الامتحاني الأول لطلاب وطالبات الصف الثاني عشر بقسمه العلمي على مستوى الدولة ارتياحاً عاماً في نفوس الطلبة، بعد خوضهم اختبار مادة التربية الإسلامية، نظراً لوضوح الورقة الامتحانية الموزعة على عشر صفحات وسهولة طرحها، إضافة إلى أنها شاملة للمنهج الدراسي، وغاب عنها أي مفاجآت لاعتمادها على الحفظ بشكل أساسي، وتوافقت آراء الطلاب والطالبات حول تجاوز امتحان مادة التربية الإسلامية بكل هدوء وثبات، مما يحفزهم على مواصلة مشوار <o:p></o:p>
الامتحانات النهائية بكل نجاح . وأبدى طلبة الصف الثاني عشر بقسمه الأدبي يوم أمس ارتياحهم بعد خوضهم امتحان مادة التربية الإسلامية، حيث أفاد بعض مديري ومديرات المدارس على مستوى الدولة بعدم تلقي أي شكاوى من صعوبة في الامتحان . ووصف الطلبة عقب خروجهم من قاعات الامتحان الاختبار بالسهل وان الأسئلة جاءت مباشرة وتتناسب مع المستويات الطلابية المختلفة، ولتتطابق بذلك آراء طلبة القسم الادبي <o:p></o:p>
مع طلبة القسم العلمي من حيث سهولة الامتحان وشموليته .<o:p></o:p>
أبوظبي<o:p></o:p>
أكدت طالبات القسم العلمي في عدد من اللجان الامتحانية بتعليمية أبوظبي، اللاتي التقت بهن “الخليج” أمس أمام بوابات المدارس، أن امتحان التربية الإسلامية أثلج صدورهن ووقته كان مناسباً بالرغم من كثرة أسئلته، وأشارت الطالبات غزل محمد وسمية الأحمد وهبة علي مصطفى إلى أن الامتحان سهل وواضح، وأنه فاكهة الامتحانات حتى اليوم، متمنيات أن تأتي بقية الامتحانات على هذا المستوى لحصد الدرجات التي ترفع معدلاتهن النهائية في الثانوية العامة وتؤهلهن للدراسة الجامعية وفق التخصصات التي اخترنها لأنفسهن .<o:p></o:p>
واعتبرت الطالبات سهير جابر وعزيزة المنهالي وفاطمة السعدي امتحان التربية الإسلامية فرصة لالتقاط الأنفاس والاستعداد لمذاكرة بقية المواد، ومنها امتحان مادتي الفيزياء والكيمياء .<o:p></o:p>
دبي<o:p></o:p>
من جهتهم تخطى طلبة الثاني عشر العلمي في دبي يوم أمس امتحان مادة التربية الإسلامية بأمن وسلام من دون أي عقبات تذكر حسب العديد منهم، بالإضافة إلى تأكيدات إدارات المدارس ومدرسي المادة، حيث كان بالنسبة للفرع العلمي أكثر سهولة من الأدبي، حسب الطلبة أنفسهم .<o:p></o:p>
يقول الطالب سلطان ناجي: الامتحان موفق وسهل ومرتب وأسئلته خفيفة، وركز على الفهم أكثر من الحفظ، وإن كانت مادته طويلة نسبياً، إلا أنه جاء ميسراً وبمقدور الجميع تخطيه، إذ يراعي مستويات الطلبة المختلفة .<o:p></o:p>
الأمر الذي أكده الطالب خالد عباد بالقول: إن الامتحان سهل، ولا توجد فيه أي صعوبات، والوقت كاف وفيه فائض، وتمكنت من الإجابة عن جميع أسئلته في غضون 40 دقيقة فقط، وما بقي من الوقت كان للمراجعة .<o:p></o:p>
الشارقة<o:p></o:p>
استأنف طلبة وطالبات القسم العلمي في الشارقة صباح أمس امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني للمرحلة الثانية عشر، حيث أدى الطلاب امتحان مادة التربية الإسلامية، الذي جاءت أسئلته موحدة للقسمين العلمي والأدبي، وإن كانت هناك شكوى من طلاب القسم الأدبي بطول الأسئلة، فإن الوضع مع طلبة العلمي يختلف كثيراً، فلم نسمع أي شكوى من الطلاب بل أكدوا جميعاً أن الأسئلة كانت سهلة جداً وفي متناول الطالب العادي، حتى إن عدداً من الطلبة انتهوا من الإجابة عن الأسئلة في وقت قياسي وهو نصف ساعة، وهذا ما أكده الطالب محمد عبدالمنعم، واتفق معه الطالب عبدالله أحمد مسلم في أن امتحان التربية الإسلامية جاء سهلاً وفي مستوى الطالب المتوسط، ولم تشهد أسئلته أي صعوبة، وأنه أيضاً قام بالإجابة عن الأسئلة في وقت قياسي لم يتجاوز نصف الساعة .<o:p></o:p>
الفجيرة<o:p></o:p>
أجمع طلاب وطالبات المساق العلمي في لجان منطقة الفجيرة التعليمية على سهولة امتحان مادة التربية الإسلامية، وسادت حالة من الرضا والسرور بين الطلبة الذين أكدوا أن الامتحان جاء في متناول الطالب العادي وأسئلته امتازت بالوضوح ولم يكتنفها أي غموض، إلا أن أهم ما يؤخذ عليه هو طول أسئلته، مشيرين إلى أن ذلك لا يرقى مطلقاً إلى حد الشكوى .<o:p></o:p>
وقال الحسيني أنور شبانة معلم مادة التربية الإسلامية في مدرسة محمد بن حمد الشرقي للتعليم الثانوي إن الامتحان جاء سهلاً وبسيطاً، ولم يشتمل على أدنى نقاط تستنزف من وقت الطالب، مؤكداً أن الأسئلة شملت المقرر الدراسي بالكامل وتم طرحها بطريقة ممتازة .<o:p></o:p>
عجمان<o:p></o:p>
منح امتحان مادة التربية الإسلامية طلبة الفرع العلمي في منطقة عجمان التعليمية أمس جرعة جديدة من الفرح والتفاؤل ورفع الروح المعنوية، لا سميا بعد أن أجمع عدد من الطلبة على أن الورقة الامتحانية كانت “قمة في السهولة” . ووصف الطلبة الأسئلة بأنها كانت متوقعة وبسيطة ومباشرة وخالية من التعقيد، معربين عن أملهم في أن تتمم أسئلة امتحان الفيزياء فرحتهم حتى يحصلوا على معدل عال من الدرجات في المجموع النهائي . <o:p></o:p>
وقال الطالبان سيف صالح وحميد خالد إن الامتحان جاء في منتهى السهولة، والأسئلة من جميع الدروس بل إنها كانت قصيرة ومباشرة ولا تحتاج لتفكير كبير وعناء في البحث عن الإجابة المناسبة .<o:p></o:p>
العين<o:p></o:p>
تباينت آراء طلبة الادبي في العين حول مستوى سهولة امتحان التربية الاسلامية واكدت الطالبات ان الامتحان راعى الفروق الفردية بين الطلبة وهو ما قد يراه الطالب المتوسط غير منصف له .<o:p></o:p>
إلى ذلك أكدت رئيسة احدى لجان الامتحانات ان الطالبات خرجن من الامتحان متأخرات اليوم الا انها لم تتسلم شكوى او ملاحظات حول صعوبة المادة .<o:p></o:p>
دبي<o:p></o:p>
عبر طلبة الثاني عشر الأدبي في مدارس دبي عن ارتياحهم إزاء امتحان التربية الإسلامية يوم أمس، حيث وصفوه بالسهل العادل في توزيع الأسئلة على المادة، وفي توزيع الدرجات المئة أيضاً على الأسئلة بنقاطها الكثيرة .<o:p></o:p>
وذكر الطلبة أن طبيعة الأسئلة متنوعة من حيث الشكل، واعتمادها على الفهم والتعلم أكثر من الحفظ والتلقين، لتكون بذلك طريق التربية الإسلامية مفروشة بالورود، حتى وإن رأى طلبة العلمي الامتحان أسهل مما رآه الأدبي، وعلى ما يبدو ان هذا ناجم عن تفاوت مستويات الطلبة أصلاً، علماً ان مواد الحفظ عادة ما تقترن بطلبة الأدبي .<o:p></o:p>
ووصف الطالب علي عبد الله حسن بالهوش الامتحان بالممتاز والسهل، رغم زخم المقرر موضحاً انه لا يوجد فيه أي صعوبة تذكر، بالنسبة للدارسين . أما غير الدارسين فهم دائماً شكاؤون، ويصفون امتحاناتهم بالصعبة، وارى الامتحان يسير وهيِّن، علماً اني من طلبة المسائي، وآمل أن يكون امتحان الفيزياء يوم الأحد سهلاً كذلك .<o:p></o:p>
الطالب عبد الله مجرد: كانت الأسئلة سهلة في بداية الامتحان، ولكنها بدأت تصعب تدريجياً، فكلما قلبت صفحة تفاجأت بسؤال أصعب، عدا عن طول المادة، وضيق وقت الدراسة، الذي كان بالكاد كافياً للمراجعة السريعة . ناهيك عن تشديد الرقابة علينا؛ منعاً للغش، الذي كان لا بد منه في بعض الاسئلة على حد تعبيره، كالصح والخطأ .<o:p></o:p>
رأس الخيمة<o:p></o:p>
سهلة ومباشرة وشاملة ودقيقة، هكذا وصف طلبة الصف الثاني عشر من الفرع الأدبي ورقة امتحان مادة التربية الإسلامية، عقب انتهائهم من أداء الاختبار في اللجان التابعة لمنطقة رأس الخيمة التعليمية صباح أمس . وأضافوا أن سؤال مزايا الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وسلم كقائد عسكري وميداني منحهم العزيمة والمثابرة في حل ورقة الامتحان على أفضل وجه ممكن .<o:p></o:p>
عائشة يوسف عبدالله مديرة مدرسة الحديبية للتعليم الثانوي بنات أشارت إلى أن القائمات على مراقبة القاعات الامتحانية في اللجنة الخاصة بالمدرسة، أكدن لها أن ورقة امتحان التربية الإسلامية كانت سهلة وشائقة بالنسبة للطالبات، نظراً لاحتوائها على أسئلة متنوعة وشاملة . <o:p></o:p>
أم القيوين<o:p></o:p>
خرج طلبة الثانوية العامة في القسم الأدبي فرحين بعد تجاوزهم امتحان التربية الإسلامية، حيث عبر الطالب يوسف جاسم عن سعادته البالغة بعد خروجه من الامتحان الذي جاءت أسئلته واضحة ومباشرة، فضلاً عن تميزها بسلاسة الطرح من دون تعقيدات وتوزيعها على 10 صفحات . واعتبر أن الامتحان يمثل فرصة لأي طالب لحصد معدل يفوق الجيد جدا، وذلك للمساعدة في جمع معدل نهائي جيد في نهاية مشوار الامتحانات .<o:p></o:p>
زميله وليد آدم محمد وافقه الرأي وأوضح أن امتحان مادة التربية الإسلامية جاء مناسبا جدا لمختلف مستويات الطلبة، وتميز بالوضوح والطرح المباشر، المعتمد أساسا على الحفظ بنسبة كبيرة جدا حتى إن الوقت المحدد للامتحان ساعد الطالب في الإجابة بكل راحة بال .<o:p></o:p>
نتائج باهرة في الأحياء وعلم النفس<o:p></o:p>
كشفت نتائج العينة العشوائية لعدد 100 ورقة في مادة الاحياء عن نسبة نجاح 95 في المائة، حيث نال طالب واحد العلامة الكاملة . <o:p></o:p>
فيما حصل 19 طالباً على نسبة 90 في المائة وما فوق بحسب راشد عبيد السلامي رئيس قسم الإدارة التربوية بمكتب الشارقة التعليمي بالمنطقة الشرقية الذي اشار الى ان اغلبية الطلبة تراوحت درجاتهم ما بين 75 و85% .<o:p></o:p>
وأضاف السلامي ان طلبة القسم الأدبي حصلوا في مادة علم النفس على نسبة نجاح بلغت 96 في المائة بعد ان اظهرت ذلك نتائج العينة العشوائية لعدد 100 ورقة . ونال 15 طالباً وطالبة الدرجة الكاملة في الامتحان، فيما حصل 29 منهم على نسبة 90 في المائة وما فوق .<o:p></o:p>
في سياق متصل أكد السلامي السهولة المتناهية لمادة التربية الإسلامية . <o:p></o:p>
وأشار إلى ان السعادة والفرح كانت العنوان الابرز يوم امس في لجان مدارس المكتب في المدن الثلاث خورفكان وكلباء ودبا الحصن . <o:p></o:p>
وقال ان إدارته لم تتلق أي شكاوى بعد ان خلت اسئلة المادة التي وردت في 10 صفحات من الحفظ وراعت الفروق الفردية بين الطلبة .<o:p></o:p>
تذمر بالفطرة<o:p></o:p>
أكد عبدالغفور يوسف، مساعد مدير مدرسة دبي للتعليم الثانوي التي تحتضن 144 طالباً نظامياً في الفرعين العلمي والأدبي، و38 طالب منازل انه لم تسجل حالات تذمر تذكر من الطلبة إزاء امتحان التربية الإسلامية، فجميع أسئلته مباشرة وواضحة لا يكتنفها أي غموض، ومنوعة ليست إنشائية مقالية فقط، لذا كان الوقت كافياً ويزيد .<o:p></o:p>
وعن سبب تذمر بعض الطلبة، قال: كثير منهم يهمل مادة التربية الإسلامية لا مبالياً، على اعتبارها سهلة، ليفاجأ في نهاية المطاف بالأسئلة، ويعجز حتى عن أكثرها سهولة، والسبب يعود للاستخفاف، وعلى الرغم من ذلك فإن نتائج التربية الإسلامية في الفصل الأول كانت جيدة الى حد كبير، مقارنة بغيرها من المواد .<o:p></o:p>
وذكر أنه لم تسجل أي حالة تغيب عن الامتحانات من قبل طلبة النظامي، بينما تغيب طالب واحد من طلبة المنازل منذ بداية الامتحانات .<o:p></o:p>
غياب أسئلة الحفظ<o:p></o:p>
أكد الدكتور علي الحاج مدرس التربية الاسلامية في مدرسة خالد بن الوليد الثانوية في العين ان أسئلة الامتحان شملت محاور الكتاب الرئيسية وهي الوحي الإلهي، والعقلية الإيمانية، والسيرة النبوية، والإنسان والكون . <o:p></o:p>
مضيفا ان الأسئلة تضمنت دعوة إلى الالتزام بأخلاق المسلم فكراً وسلوكاً وضربت في ذلك أمثلة من سيرة بنت الشاطئ ومحمد إقبال كمثال يحتذى للفتيان والفتيات بعد سيرة النبي عليه السلام، الى جانب الدعوة إلى البحث والتفكير والتحرر من التقليد كما في سؤال الخريطة الذهنية الذي استهدف الطلبة الجيدين .<o:p></o:p>
واوضح ان الاسئلة الامتحانية خلت هذا العام من أسئلة الحفظ للنصوص القرآنية والحديثية، كما ان أسئلة أحكام التجويد كانت واضحة وركزت على الأحكام الرئيسية المعروفة لدى الطلبة .<o:p></o:p>
السهل الطويل<o:p></o:p>
جاء امتحان التربية الاسلامية الذي اداه طلبة الصف الثاني عشر بقسميه العلمي والادبي في 10 صفحات شملت (36) سؤالاً موضوعياً مرناً وشاملاً، خالياً من الصعوبة، ولم ترد اية شكاوى حول الامتحان الى إدارات المدارس وتوجيه المنطقة التعليمية بأبوظبي، باستثناء شكوى لطلبة القسم الأدبي في بعض اللجان الامتحانية، وذلك بسبب كثرة الاسئلة على حد قولهم، فيما اعرب طلبة القسم الادبي بشكل جماعي عن ان الامتحان بالرغم من طوله إلا ان الاجابة عن اسئلته قصيرة وسريعة وبعضها تطلب كلمة او كلمتين، واصفين الامتحان بالسهل الطويل .<o:p></o:p>
امتحان في المتناول<o:p></o:p>
أوضح نصري راشد قاسم سباعنة، منسق مادة التربية الإسلامية في ثانوية دبي، أن الغاء مادة الحفظ (الآيات، والأحاديث) من امتحان الوزارة، لا يعني شطبها من الكتاب، فهي موجودة وتدرس خلال العام الدراسي، وعليها 30 درجة موزعة بين التلاوة والشفوي، وفي امتحان نهاية العام عليها أسئلة (تفسير، ودراسة تحليلية، وأحكام فقهية) .<o:p></o:p>
اما عن امتحان الأمس، فوصفه بالممتاز، نظرا لمراعاته الفوارق الفردية بين الطلبة، بعيداً عن الحفظ والتلقين، ويركز على الفهم والتحليل، موزع بشكل ممتاز، ويتفق مع الوزن النسبي للدرجات حسب التوزيع الذي عممته الوزارة في وقت سابق، حيث وزعت أسئلة الامتحان ال،36 بشكل عادل على صفحات الكتاب ال186 .<o:p></o:p>
وعن كثرة شكوى الطلبة من كل صغيرة وكبيرة يقول نصري سباعنة: (الطلبة يتدلعون)، والامتحان مناسب، وموزع على ثلاثة محاور كما في الكتاب (الاول النصوص القرآنية . <o:p></o:p>
ولها 35 درجة، والثاني محور الشخصيات وله 50 درجة، والمحور الثالث آداب التعامل مع غير المسلمين وله 15 درجة .<o:p></o:p>
الاعتماد على الذات<o:p></o:p>
أكدت موجهة مادة التربية الاسلامية بتعليمية أبوظبي بدرية خوري حرص وزارة التربية والتعليم الدائم على مصلحة الطلبة والتعامل معهم وفق مستوياتهم ومهارات تفكيرهم العليا، مشيرة الى ان امتحان مادة التربية الاسلامية التي اداها امس طلبة الصف الثاني عشر بقسميه العلمي والادبي جاءت اسئلته موضوعية، مرنة، شاملة ومناسبة، وذلك يعود الى طبيعة المناهج الجديدة التي تعتمد على مهارات التفكير، واستخدام طرائق واساليب تدريس جديدة تختلف عن الاساليب التقليدية، حيث صار الطالب يعتمد على ذاته اكثر من اعتماده على المعلم، كما ان انشطة الكتاب مثرية تحفز الطالب على التفكير واستنتاج الاجابة الصحيحة .<o:p></o:p>
سهولة ويسر<o:p></o:p>
واصل جمعة خلفان الكندي مدير منطقة الفجيرة التعليمية جولاته التفقدية للاطمئنان على سير العملية الامتحانية في مدارس الامارة، حيث زار مدرسة سيف بن حمد الشرقي ومدرسة أم المؤمنين للتعليم الثانوي، كما قام سعيد راشد الخطيبي نائب المدير للإدارة التربوية والأنشطة الطلابية بجولة شملت المدارس التابعة لمدينة دبا الفجيرة .<o:p></o:p>
وقال جمعة الكندي في تصريحات صحافية عقب الجولة ان امتحانات الفصل الدراسي الثاني منذ انطلاقتها تسير على نحو طبيعي ولم ترصد اللجنة المكلفة من قبل إدارة المنطقة أي شكاوى تذكر في هذا الجانب .<o:p></o:p>
وأشار الى ان الطلبة أدوا امتحان مادة التربية الإسلامية في سهولة ويسر ولم يتم تسجيل شكاوى .