ملخص الاحياء للفصل الثاني

السلام عليكم ..
بغيت ملخص الاحياء للفصل الثاني ..........................

الفصل الرابع – المرض والمناعة
تقسم الأمراض إلى نوعين :
أمراض معدية أمراض غير معدية
يسببها كائن ممرض تنتج بفعل عوامل داخلية في الجسم
تنتقل من شخص لآخر لا تنتقل من شخص لآخر
أمثلة (أمراض فيروسية : شلل أطفال – إيدز – سارس)
(أمراض بكتيرية : سل – كوليرا – تيفويد)
(أوليات حيوانية : ملاريا – النوم الأفريقي)
(أمراض فطيرة : قدم الرياضي)
(ديدان : بلهارسيا – الدودة الشريطية) أمثلة (أمراض القلب والأوعية الدموية)
(أمراض الجهاز التنفسي)
(الحساسية وأمراض المناعة)
(أمراض وراثية)
(السرطان – الأمراض العقلية)

يقاوم الإنسان الأمراض المعدية بخطوط دفاعية تحاول منع مسبب المرض من الدخول إلى الجسم (المناعة)
خط الدفاع الأول – خط الدفاع العام :
سمي عام لأنه غير متخصص لمرض معين وهو مجموعة حواجز طبيعية وافرازات وخلايا دم وبروتينات .
1-الجلد :
يتكون من طبقتي البشرة والأدمة . تتكون البشرة من طبقة خارجية رقيقة ميتة تحتوي على مادة بروتينية قرنية تسمى الكيراتين تكسب الجلد صلابة وتجعله غير منفذ للماء . أما الأدمة فتتكون من أنسجة عضلية وعصبية وغدد عرقية وغدد دهنية .
يمنع الجلد وصول أي مسبب مرض إلى الدم لكن عند حدوث جرح يمكن دخول مسبب المرض .
2-الأهداب والأغشية المخاطية :
الأهداب المبطنة للأنف والجهاز التنفسي تعمل على تدفئة الهواء وترطيبة وتنقيته من العوالق قبل دخوله إلى الرئتين . والحركة الدائمة للأهداب في اتجاه الخارج تطرد هذه المواد العالقة بالمخاط .
3-الدموع :
تفرزها غدة موجودة في العين – تعمل الدموع على تعقيم العين وتطهيرها لأنها تحلل الأجسام الغريبة لاحتوائها على إنزيم الليسوزيم.
4-الافرازات الحمضية :
تفرز المعدة عصارة حمضية تقضي على البكتريا في الأطعمة والمشروبات كما أن البول حمضي يعمل على قتل الميكروبات الموجودة في مجرى البول .
5-خلايا الدم البيضاء الأكولة :
هي نوع من خلايا الدم تقوم بابتلاع (أكل) البكتريا وتحليلها لاحتوائها على إنزيم الليسوزيم.
6-البروتينات الوقائية :
*الإنترفيرون : عبارة عن بروتين يتم إنتاجه في الخلايا التي أصيبت بالفيروسات ثم يفرز في الخلايا المحيطة بالخلية المصابة ليهيئ الخلايا غير المصابة للدفاع عن نفسها ضد الفيروسات .
7-إنزيم الليسوزيم :
يحلل جدران البكتريا وهو موجود في الدموع واللعاب وتفرزه خلايا الدم البيضاء الأكولة .
خط الدفاع الثاني –خط الدفاع الخاص :
يتكون من جهاز المناعة الذي يعمل على القضاء على الأجسام الغريبة المسببة للأمراض .
ويعتبر الجهاز الليمفي المكون الأساسي لجهاز المناعة في الإنسان .
الجهاز الليمفي :
يتكون من أوعية ليمفية وعقد ليمفية وخلايا ليمفية .
* الأوعية الليمفية : تحتوي على الليمف الراشح من الشعيرات الدموية .
* العقد الليمفية : كرات مقسمة إلى جيوب من الداخل تتجمع فيها خلايا الدم البيضاء الأكولة والليمفية وذلك لتنقية الليمف مما فيه من مواد غريبة وأكبر العقد الليمفية في الجسم هما اللوزتان اللتان تلتهبان وتتضخمان في حالة دفاعها عن الجسم ضد مسبب مرض استطاع الدخول
* الأعضاء الليمفية : أكبرها الطحال الذي يقع خلف المعدة وتوجد به جيوب كالموجودة في العقدة الليمفية كما يحتوي على خلايا أكولة وليمفية وهو مخزن للدم حيث يستخدم الإنسان هذا الدم عند انخفاض ضغط الدم أو عند الحاجة إلى مزيد من الأكسجين .
* الخلايا الليمفية : هي خلايا دم بيضاء تتجول في الدم وهي نوعان رئيسيان T و B
الخلايا B تنتج الأجسام المضادة اللازمة لمنع دخول الأجسام الغريبة المسببة للأمراض .
الخلايا T تساعد الخلايا B في إنتاج الأجسام المضادة .

الاستجابة المناعية :
إذا دخل جسم غريب (مولد ضد) لأول مرة إلى جسم الإنسان فإن الخلايا B و T تتعاون لإنتاج أجسام مضادة (مناعة) للقضاء على هذا الجسم الغريب وفق خطوات محددة هي :
1- تلتهم الخلايا الأكولة مولدات الضد وتظهر أجزاء مولد الضد على سطح الخلية الأكولة .
2- ترتبط الخلايا T بالأجزاء الظاهرة من مولد الضد للتعرف عليه .
3- تفرز الخلايا T مادة (ليمفوكين) لتنبيه الخلايا B لكي تنتج أجسام مضادة لهذا الجسم الغريب (مولد الضد)
4- تتحول بعض خلايا B وخلايا T إلى خلايا ذاكرة تنقسم بسرعة وتكون أجسام مضادة كثيرة العدد عند دخول هذا الجسم الغريب نفسه مرة أخرى



















اللقاحات والأمصال :
اللقاح المصل
عبارة عن بكتريا أو فيروسات حية تم إضعافها بحيث تصبح غير قادرة على إحداث المرض (شلل الأطفال – الحصبة – السل) الأجسام المضادة جاهزة نحصل عليها من كائن حي تمت إصابته بالمرض وتعطى للإنسان حيث يكتسب مناعة سريعة غير دائمة
مسبب المرض مقتول (داء الكلب – الأنفلوانزا – التيفويد)
سموم تفرزها مسببات الأمراض يتم معالجتها حتى لا تسبب ضرر
يكون الجسم المناعة بنفسه لذلك تسمى هذه الطريقة بالمناعة الإيجابية لا يكون الجسم مناعته بنفسه لذلك تسمى بالمناعة السلبية
طويلة المفعول مؤقتة
تعطى للوقاية من أمراض متوقعة مستقبلاً لكنها غير منتشرة حالياً تعطى وقت انتشار المرض

أمراض الجهاز المناعي :
التهاب المفاصل الروماتيزمي :
هو نوع من أمراض المناعة ضد الذات التي يهاجم فيها جهاز المناعة خلايا الجسم نفسها معتقداً أنها خلايا غريبة عن الجسم (خاصة خلايا المفاصل والأغشية المحيطة بها خاصة مفاصل اليد في الرسغ والأصابع)
ينتج عن هذا المرض تصلب وألم شديد وتشوه المفاصل والأدوية تقلل فقط من هذه الأعراض .

الفصل الخامس – مبادئ الوراثة
علم الوراثة :
هو العلم الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف بين الآباء والأبناء ووضع قوانين محددة لانتقال الصفات من جيل لآخر
فروع علم الأحياء :
عديدة والحديث ومنها مثل الهندسة الوراثية والمعالجة الجينية
الصفات المندلية :
درس مندل كيفية توارث الصفات في نبات البازلاء وكان موفقاً في ذلك لأن نبات البازلاء من صفاته :
1- امكانية حدوث التلقيح الذاتي في زهرة البازلاء وكذلك التلقيح الخلطي لأنها زهرة خنثى .
2- تحمل صفات متقابلة ( المتضادة ) والتي يسهل تمييزها
3- سهولة زراعة نبات البازلاء وسرعة نموه .
4- قصر دورة حياته (حوالي3 أشهر).
تجارب مندل :
درس مندل سبعة صفات في نبات البازلاء وهي :
الصفة طول الساق موضع الزهرة لون الزهرة شكل القرن لون القرن شكل البذرة لون البذرة
سائد طويل جانبي أحمر أملس أخضر أملس أصفر
متنحي قصير طرفي أبيض مجعد أصفر مجعد أخضر

في البداية تأكد مندل من نقاء الصفة التي يدرسها بترك النبات يلقح نفسه بنفسه (تلقيح ذاتي) لعدة أجيال ولكي يضمن حدوث التلقيح الذاتي فقط غطى الأزهار بأكياس من الحرير .
السلالة النقية :
مجموعة أفراد من نوع واحد لها صفات ظاهرية متشابهة وعند تزاوجها تعطي أفراد لها نفس صفات الآباء .

تتبع خطوات توارث لون الزهرة في نبات البازلاء :
1- أجرى مندل تلقيح خلطي بين نباتات لون ازهارها أحمر نقي ونباتات لون أزهارها أبيض (نقي)
2- جمع البذور الناتجة وزرعها فوجد أن جميع النباتات الناتجة في الجيل الأول لون أزهارها حمراء.
3- ترك هذه النباتات تتلقح ذاتياً ثم زرع البذور الناتجة فحصل على 428 نبات أزهاره حمراء و 152 نبات أزهاره بيضاء
4- استخرج النسبة 428/152= 3/1
5- كرر مندل هذه التجربة على الصفات الأخرى فحصل على نتائج مماثلة .
6- سمى مندل الصفة التي تظهر ي جميع أفراد الجيل الأول (صفة سائدة) والصفة المضادة لها (صفة متنحية) وهي التي تختفي في جميع أفراد الجيل الأول .
تفسير نتائج تجارب مندل :
5- افترض مندل أن هناك سبب جعل لون الزهرة أحمر وسبب آخر جعل لون الزهرة أبيض وسمى كل سبب عامل وراثي
6- تنتقل هذه العوامل عن طريق الأمشاج المذكرة والمؤنثة
7- كل صفة لها أليلين يحكمان ظهروها فإذا تشابه الأليلان كانت الصفة نقية وإذا اختلف الأليلان كانت الصفة غير نقية
8- ينفصل الأليلان عن بعضهما عند تكوين الأمشاج بحيث يحمل كل مشيج أليل واحد لكل صفة
قانون مندل الأول :
"لكل صفة وراثية أليلان ينعزلان عن بعضهما عند تكوين الأمشاج"
علل – الصفة المتنحية دائماً نقية ؟
لأن أليل واحد سائد يكفي لظهور الصفة السائدة .
الاحتمالات والوراثة :
عند رمي درهم فإن احتمال ظهور الوجه الذي يحمل الكتابة ½ أو 50% وكذلك الوجه الذي يحمل الصورة
إذا تم رمي درهمين فإن احتمال ظهور الوجهين كتابة = ¼ أي 25%
هذه القوانين تنطبق على الوراثة تماماً
"مسائل وراثية صفحة 133 كتاب الطالب"

قوانين الاحتمالات :
1- يعبر عن الاحتمالات بكسر أو نسبة مئوية تتراوح بين صفر إلى واحد صحيح (100%)
2- احتمال حدوث حدثين مستقلين معاً هو ناتج ضرب احتمال كلٍ منهما على حدة.

أجب عن هذه الأسئلة :
1- إذا ألقينا درهماً واحداً فما نسبة سقوط الدرهم على الوجه الذي يحمل الصورة ؟
2- إذا ألقي درهمان فما احتمال أن يسقط كلٍ منهما على الوجه الذي يحمل الصورة ؟
3- إذا ألقيت ثلاثة دراهم فما احتمال أن يسقط كلٍ منهم على الوجه الذي يحمل الصورة ؟

التلقيح الاختباري :
يقصد به اختبار فرد يحمل الصفة السائدة ظاهرياً لمعرفة تركيبه الجيني هل هو سائد هجين أم سائد نقي . ويتم ذلك بتهجينه مع فرد يحمل الصفة المتنحية (لأنها دائماً نقية) فإذا كان جميع أفراد الجيل الأول يحملون الصفة السائدة (100% سائد) معنى ذلك أن الفرد المختبر سائد نقي أما إذا كان نصف النسل يحمل الصفة السائدة والنصف الآخر يحمل الصفة المتنحية 50% و 50% معنى ذلك أن الفرد المختبر سائد هجين .
عند حل المسائل الوراثية يراعى ما يلي :
1- تحويل أي أرقام في المسألة إلى نسب
2- إذا كانت النسبة 1:1 فإن أحد الأبوين سائد هجين والآخر متنحي
3- إذا كانت النسبة 3:1 فإن الآباء سائد هجين × سائد هجين
4- إذا كانت النسبة 100% سائد فإن الآباء سائد نقي × سائد نقي أو هجين أو متنحي


الصفات غير المندلية
السيادة غير التامة :
وفيها لا يسود أيٍ من الأليلين على الآخر سيادة تامة بل يظهران معاً صفة وسطية وفي هذه الحالة يعبر عن كل أليل برمز مختلف .

كيف نعرف أن المسألة سيادة غير تامة ؟

إذا كانت الصفة الواحدة لها ثلاثة أوجه فمثلاً تكون صفة اللون (أحمر – أبيض – وردي) كما في نبات حنك السبع أو صفة الإصابة بالمرض (سليم - مصاب – متوسط الإصابة) أو ..............

من أمثلة الصفات التي تخضع للسيادة غير التامة في الإنسان (الشعر الأملس والشعر المجعد وبينهما الشعر المتموج ومرض الثلاسيميا)

حدث تلقيح بين نباتي حنك السبع أحدهما أحمر الأزهار والآخر أبيض الأزهار فنتجت أفراد كلها ذو أزهار وردية فسر ذلك على أسس وراثية .

الآباء

التركيب الظاهري أحمر أبيض
التركيب الجيني RR WW
الأمشاج R W
الجيل الأول RW
100% وردي
حدث تلقيح بين نباتي حنك السبع أحدهما وردي الأزهار والآخر أبيض الأزهار فنتجت أفراد ذات أزهار وردية وبعضها ذو أزهار بيضاء فسر ذلك على أسس وراثية .

الآباء

التركيب الظاهري وردي أبيض
التركيب الجيني WR WW
الأمشاج
الجيل الأول

وراثة الجينات المتعددة :
أوزان الحيوانات متدرجة وأوزان ثمار النباتات متدرجة وأطوال الحيوانات والنباتات متدرجة وذكاء الإنسان متدرج وتخضع كل هذه الصفات إلى وراثة الصفات المتعددة والتي تسمى أيضاً بالوراثة الكمية .
مثال وزن الدجاج :
إذا كان وزن الدجاجة 1800جم وتركيبها الجيني AABBDD فإن كل حرف كبير يعطي الدجاجة وزن مقداره 300جم
أما الدجاجات صغيرة الوزن 600 جم ذات التركيب الجيني aabbdd كل حرف صغير يعطي الدجاجة 100جم
حدد أوزان هذه الدجاجات :
AABBDd
AaBbDd
AabbDD

الفصل السادس - الوراثة في الإنسان
صعوبات تواجه دراسة الوراثة في الإنسان :
1- طول عمر الجيل في الإنسان
2- قلة عدد الأفراد الناتجة عن التزاوج في الأسرة الواحدة
3- كثرة عدد الكروموسومات وتعقيد تركيبها
4- كثير من صفات الإنسان تخضع للجينات المتعددة
5- صعوبة إخضاع الإنسان للتجارب الوراثية أو الزيجات التي يحددها الباحث
الجينوم البشري : هو التركيبة الكاملة للمادة الوراثية في الإنسان والتي سهلت من صعوبات دراسة الوراثة في الإنسان
وقبل اكتشاف الجينوم البشري توصل العلماء لما سموه سجل النسب لتتبع صفة وراثية في عائلة كاملة


















صفات مندلية في الإنسان :
كما في حالة (شحمة الأذن – لون العين – شكل الإبهام – القدرة على ثني اللسان)
وراثة لون العين في الإنسان :
يرجع اختلاف لون العين إلى اختلاف تركيب القزحية وكمية صبغة الميلانين فيها .
العين الملونة بدرجاتها (بني – أسود – عسلي.............) سائدة والعيون الزرقاء متنيحة .
مسألة : تزوج رجل ذو عيون ملونة هجين بامرأة ذات عيون زرقاء ما احتمالات ألوان عيون الأبناء ؟
نرمز إلى أليل العين الملونة B نرمز إلى أليل العين الزرقاء b

الآباء

التركيب الظاهري عيون ملونة عيون زرقاء
التركيب الجيني Bb bb
الأمشاج
الجيل الأول

صفات غير مندلية في الإنسان :
معظم صفات الإنسان غير مندلية مثل وراثة (لون الجلد – فصائل الدم)
1- لون الجلد :
هناك تدرج في لون جلد الإنسان لذلك يخضع توارث لون الجلد في الإنسان إلى تعدد الجينات حيث يوجد 3 أزواج من الجينات تتحكم في لون جلد الإنسان .
الشخص الأسود AABBCC الشخص الأبيض aabbcc ويعتمد لون البشرة على عدد الأليلات ذات الحرف الكبير
2- وراثة فصائل الدم : صنف العالم لاندشتاينر فصائل الدم إلى (4) فصائل هي A و B و AB و O حسب وجود مولد الضد .
مولد الضد : هو بروتين يحمل على غشاء خلايا الدم الحمراء

فصيلة الدم مولدات الضد الأجسام المضادة التراكيب الجينية
A A B IAIA أو IAi
B B A IBIB أو IBi
AB A و B ---- IAIB
O ------ A و B ii

توارث فصائل الدم يخضع إلى أليلات متعددة متقابلة إذ يتحكم في عملية التوارث (3) أليلات مختلفة هي كما يلي :
الأليل IA يتحكم في تكوين مولد الضد A
الأليل IB يتحكم في تكوين مولد الضد B
الأليل I لا يكون أي مولد ضد .
أهمية توارث فصائل الدم :
1- له أهمية في الطب الشرعي حيث ينفي البنوة لكنه لا يثبتها .
2- له أهمية في نقل الدم من شخص إلى آخر .

مسائل :
1- تزوج رجل فصيلة دمه O من امرأة فصيلة دمها O ما النتائج المتوقعة بالنسبة لفصائل دم أبنائهم ؟

الآباء

التركيب الظاهري O O
التركيب الجيني ii ii
الأمشاج
الجيل الأول

جميع الأبناء فصيلة دمهم O

2- ما فصائل دم الأبناء المحتمل إنجابهم لأبوين فصيلة أحدهما O والآخر AB

الآباء

التركيب الظاهري O AB
التركيب الجيني ii IAIB
الأمشاج
الجيل الأول

50% A 50% B

الوراثة والجنس :
كل خلية في جسم الإنسان بها 46 كروموسوم أي 23 زوج منها 44 كروموسوم جسدي (ذاتي) وزوج من الكروموسومات جنسي يرمز له في الأنثى XX وفي الذكر XY
ينتج الرجل نوعين مختلفين من الأمشاج (الحيوانات المنوية) أحدهم به الكروموسوم X والآخر به الكروموسوم Y
تنتج الأنثى نوع واحد من الأمشاج (البويضات) تحتوي فقط على الكروموسوم X.
المسؤول عن تحديد جنس المولود هو الرجل وليس المرآة لأن الرجل لديه نوعين مختلفين من الأمشاج .

الصفات المرتبطة بالجنس :
هي صفات تحمل جيناتها على الكروموسوم الجنسي خصوصاً X مثل مرض عمى الألوان ونزف الدم .
مرض عمى الألوان :
هو عدم القدرة على تمييز اللونين الأحمر والأخضر حيث يرى المصاب اللونان لوناً واحداً هو البني ..
مرض نزف الدم :
الشخص المصاب بالمرض يتجلط دمه بصعوبة عند حدوث جرح وسبب المرض هو نقص نوع من البروتينات ضروري للتجلط .
مسألة :
تزوج رجل غير مصاب بعمى الألوان من امرأة حاملة للمرض ما التراكيب المظهرية والجينية للأبناء .


الآباء

التركيب الظاهري سليم حاملة للمرض
التركيب الجيني XBY XBXb
الأمشاج
الجيل الأول

ذكر سليم / أنثى سليمة ذكر مصاب / أنثى حاملة

الاختلالات الوراثية في الإنسان :
هي أمراض ناتجة عن تغير في تركيب المادة الوراثية في الإنسان سواء في عدد الكروموسومات أو تركيبها ، وهذا ما يسمى (طفرة)
1- متلازمة داون :
تنتج من كروموسوم جسدي زائد في الزوج رقم 21 حيث يصبح 3 كروموسومات بدلاً من 2 ومن أعراضه (قصر القامة – ثنية جلدية في الجفن – اتساع المسافة بين العينين – ضعف القوى العقلية – قصر العمر – العقم)
2- متلازمة كلاينفلتر :
تنتج من كروموسوم جنسي زائد في الذكر فبدلاً من أن يكون تركيب الذكر XY يصبح XXY ومن أعراضه (زيادة حجم الثدي – ضمور الأعضاء التناسلية – العقم)
3- مرض الثلاسيميا :
ينتج من عدم تحول هيموجلوبين الأجنة إلى هيموجلوبين بالغين خلال الـ6 أشهر الأولى من حياة الطفل .
أعراض هذا المرض (فقر دم شديد – قلة النمو – تضخم الطحال – ضعف الجهاز المناعي)
* الفرد المصاب بالمرض HFHF *الفرد السليم HAHA
* الفرد متوسط الإصابة HAHF
حيث يرمز الحرف H إلى الهيموجلوبين وحرف A هو الأليل المسئول عن هيموجلوبين البالغين و حرف F هو الأليل المسئول عن هيموجلوبين الأجنة.
4- مرض الفينيل كيتونيوريا :
الشخص المصاب ليس لديه الإنزيم الذي يحول الحمض الأميني فينيل ألانين إلى الحمض الأميني تايروسين مما يسبب تخلف عقلي حاد .
طرق الكشف عن الاختلالات الوراثية في الإنسان :
1- التحليل الإنزيمي 2- التحليل الكيميائي 3- الفحصص الجنيني المبكر بفحص خلايا الجنين أو الموجات فوق الصوتية
الاستشارة الوراثية :
هامة للتنبؤ بالأمراض الوراثية التي قد تحدث للأطفال الناتجين من زواج معين .
يمكن استخدام الهندسة الوراثية في علاج بعض الأمراض .
من المعروف أن الصفات الوراثية التي يرثها الإنسان تتأثر بالبيئة فإذا صادفت بيئة مناسبة لظهورها فإنها تظهر .

منقول من المنتدى

مشكوووووووووورين وما قصرنوا