عرض للطباعة
السلام عليكم
كيف الحال
ممكن من أي مدرس لغة عربية أو أي عضو متأكد من الجواب يساعدني .
1 - أعرب : كلمة يوسف فقط ، وهي نداء
أيوسف والضحايا اليوم كثر ليهنك كنت أول من بداها
2 - اشرح البيت في سطرين :-
هي الأمور كما شاهدتها دول من سرّه زمن ساءته أزمان
وشكراًً
ساعدوني ؟؟؟؟؟
الهمزة: حرف نداء لا محل له من الأعراب
يوسف: منادى مبني على الضم في محل نصب.( لأنه اسم علم )
بالنسبه لشرح البيت فالبيت سهل، وأليك شرح سريع له:
طبعا هذه القصيدة قيلت في رثاء المدن الأندلسية التي أخذت تسقط الواحدة بعد الأخرى، فظهر عند الأندلسيين ما يسمى برثاء المدن.
على كل حال، يريد الشاعر القول أنك ربما تكون في حال في الصباح ويتغير هذا الحال في المساء، قربما تكون فرحا ضاحكا مبتسما غنيا وفي المساء يتبدل الحال وتصبح مريضا فقيرا معدما، ذلك هو الأنسان يضحك له القدر مرة ويبكيه أخرى.
الهمزة حرف نداء لامحل له من الإعراب .
يوسف : منادى مفرد علم مبني على الضم في محل نصب على النداء.
الشرح : إن الحياة لاتبقى على حال ، فمن كان مسرورا اليوم فقد يحزن غدا ، ولذلك على الإنسان ألا يفرح أو يغتمّ كثيرا ، لأن الأحوال تتبدل سريعا.