لعبة جاتا 4 gta

لقد نشأت في عصر كان Grand Theft Auto مهربًا بشكل أساسي. في عام 2003 ، اشتركت أنا وأصدقائي في شراء نسخة من Vice City وشاركناها مع بعضنا البعض ، بعيدًا عن أعين آبائنا ، الذين كانوا قد عملوا جميعًا في موجة من الخوف من المقالات في مجلة USA Today حول دعارة اللعبة و ميول عنيفة. لم تكن Grand Theft Auto مجرد لعبة بالنسبة لنا ولكنها كانت جزءًا أساسيًا من فترة المراهقة ، وهي نوع من ألعاب MATURE التي حققناها كعمل تمرد بقدر ما كانت لعبة doodad ممتعة لتمضية الوقت.
جاء Grand Theft Auto IV في وقت غريب. لم أعد أمارس الألعاب حتى الآن ، بعد أن تركت لوحات المفاتيح الخاصة بي عندما التحقت بالكلية عام 2007 في محاولة للتركيز على دراستي وأصبحت مؤلفًا عالميًا مشهورًا. ومع ذلك ، ما زلت أجد نفسي مجرورًا على الرابع ، ليس لأنه كان الإصدار التالي من GTA ، ولكن لأن الكثير من تلك اللعبة تحدثت عن تطور مواضيعي كنت مهتمًا به. وجهاً لوجه في كتب مثل The Great Gatsby و تأخذ لعبة The Crying Of Lot 49 ، الحزينة في لعبة GTA IV ، نفسك تجد نفسك ضائعًا في الأنفاق القاتمة للحلم الأمريكي كشخص فقير ، بينما يحصل الأغنياء على أغبياء ، وأقسى ، وأكثر ثراءً تحدث معي. قضيت ساعات لا حصر لها على Xbox 360 لأحد الأصدقاء لإكمال اللعبة ، بلعب بفارغ الصبر من خلال قصة Niko Bellic المحزنة.
من المحتمل أنك قد قرأت مائة فيلم عن Grand Theft Auto IV والحلم الأمريكي يمكنك الذهاب هنا للحصول على روايتي لذلك إذا كنت تريد ذلك ، لكنني أريد التركيز على شيء مختلف لهذه القطعة. يتفوق IV عندما يتعلق الأمر ببناء شيء نادر بالنسبة لألعاب العالم المفتوح: تجربة موحدة من الناحية الموضوعية تعمل عندما يتعلق الأمر برواية قصة مع احترام أن اللاعب لاعب مستقل في هذا العالم بدلاً من الركاب. الطريقة التي يفعلها GTA IV هي أنها تزيد من ثقلها.
يُمكنك تحميل لعبة جاتا 4 للكمبيوتر من خلال موقع برامج إنترنت