WaLd AlDaR
30-08-2009, 02:22 AM
استعرض اللواء عبدالرحمن محمد رفيع مدير الإدارة العامة لخدمة المجتمع الخطة التنفيذية للتربية الأمنية في دورتها السادسة للعام الدراسي 2009-2010 والتي تنفذها القيادة العامة لشرطة دبي، بالتعاون مع هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، لطلاب وطالبات المدارس الحكومية والخاصة.
وأكد اللواء خلال الاجتماع التنسيقي الذي حضره العميد محمد سعيد المري نائب مدير الإدارة، والمقدم الدكتور جاسم خليل ميرزا مدير إدارة التوعية الأمنية والمقدم خبير إبراهيم محمد دبل مدير إدارة خدمة التدريب الدولي في الإدارة العامة لخدمة المجتمع، المنسق العام للبرنامج، على ضرورة إعداد منهج علمي لتنفيذ البرنامج، بحيث يتناسب مع طبيعة الفئة العمرية المستهدفة لبرنامج التربية الأمنية، والتركيز في الجوانب المسلكية في الحياة اليومية، مثل تطبيق تعاليم الدين، واحترام الوالدين وكبار السن الآخرين، والاقتداء بالقدوة الحسنة والنماذج المشرفة في المجتمع، والتطرق إلى ضرورة تجنب السلوكيات والممارسات غير الأخلاقية.
كما أشار الى أن القائمين على البرنامج يسعون إلى تحقيق أهداف شرطة دبي والمضي قُدماً نحو تطوير البرنامج ليشمل مرحلتي الابتدائية والثانوية، حيث أسهم البرنامج في بث روح التعاون في نفوس الملتحقين به، والتحلي بالانضباط والعمل كفريق واحد، إضافة إلى وعيهم بأهمية الالتزام بالأوامر الصادرة عن الجهة العليا، في المنزل أو المدرسة أو المجتمع، والتعامل معها بصورة إيجابية تحقق المصلحة العامة. كما تناول الاجتماع استعراض الاستعدادات والتجهيزات لبرنامج التربية الأمنية، ووضع خطة عمل العام الدراسي، وآلية تنفيذها وتوزيع المهام والتكاليف، وذلك سعياً لإنجاح وتطوير البرنامج ومناقشة اللجان العاملة المقترحة لتطبيق البرنامج وآلية تطبيقه في الحلقتين الأولى والثانية والمرحلة الثانوية في المدارس الحكومية بالإضافة إلى المدارس الخاصة على أن يقتصر في 5 مدارس فقط كمرحلة تجريبية.
حضر الاجتماع الرائد يوسف اللوغاني مدير إدارة الشؤون الإدارية والرائد أحمد محمد راشد السعدي مساعد المنسق العام للبرنامج، والرائد محمد سالم المهيري وسعيد احمد مدير إدارة الإعلام الأمني بالوكالة.
وأكد اللواء خلال الاجتماع التنسيقي الذي حضره العميد محمد سعيد المري نائب مدير الإدارة، والمقدم الدكتور جاسم خليل ميرزا مدير إدارة التوعية الأمنية والمقدم خبير إبراهيم محمد دبل مدير إدارة خدمة التدريب الدولي في الإدارة العامة لخدمة المجتمع، المنسق العام للبرنامج، على ضرورة إعداد منهج علمي لتنفيذ البرنامج، بحيث يتناسب مع طبيعة الفئة العمرية المستهدفة لبرنامج التربية الأمنية، والتركيز في الجوانب المسلكية في الحياة اليومية، مثل تطبيق تعاليم الدين، واحترام الوالدين وكبار السن الآخرين، والاقتداء بالقدوة الحسنة والنماذج المشرفة في المجتمع، والتطرق إلى ضرورة تجنب السلوكيات والممارسات غير الأخلاقية.
كما أشار الى أن القائمين على البرنامج يسعون إلى تحقيق أهداف شرطة دبي والمضي قُدماً نحو تطوير البرنامج ليشمل مرحلتي الابتدائية والثانوية، حيث أسهم البرنامج في بث روح التعاون في نفوس الملتحقين به، والتحلي بالانضباط والعمل كفريق واحد، إضافة إلى وعيهم بأهمية الالتزام بالأوامر الصادرة عن الجهة العليا، في المنزل أو المدرسة أو المجتمع، والتعامل معها بصورة إيجابية تحقق المصلحة العامة. كما تناول الاجتماع استعراض الاستعدادات والتجهيزات لبرنامج التربية الأمنية، ووضع خطة عمل العام الدراسي، وآلية تنفيذها وتوزيع المهام والتكاليف، وذلك سعياً لإنجاح وتطوير البرنامج ومناقشة اللجان العاملة المقترحة لتطبيق البرنامج وآلية تطبيقه في الحلقتين الأولى والثانية والمرحلة الثانوية في المدارس الحكومية بالإضافة إلى المدارس الخاصة على أن يقتصر في 5 مدارس فقط كمرحلة تجريبية.
حضر الاجتماع الرائد يوسف اللوغاني مدير إدارة الشؤون الإدارية والرائد أحمد محمد راشد السعدي مساعد المنسق العام للبرنامج، والرائد محمد سالم المهيري وسعيد احمد مدير إدارة الإعلام الأمني بالوكالة.