moosa1
08-07-2009, 02:20 AM
غرس شجرة الإمارات في الحديقة الأولمبية
http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/7/03/2yypmohoc.jpg
غرس شجرة الإمارات في الحديقة الأولمبية
بجزيرة سانتوسا
---------------------------------------------
سنغافورة
يعود إلى البلاد في الثانية بعد ظهر اليوم الفوج الأخير من بعثة الإمارات التي شاركت في دورة الألعاب الآسيوية الأولى للشباب التي أقيمت في سنغافورة من 29 يونيو إلى 7 يوليو الجاري، بمشاركة 1400 لاعب ولاعبة يمثلون 43 دولة.
وضمت البعثة 45 فرداً من بينهم 20 لاعباً مثلوا الدولة في 5 ألعاب هي ألعاب القوى والسلة والرماية والبولينج والشراع، وجاء تمثيل منتخباتنا وللأسف الشديد مخيباً للآمال بعد العودة «بخفي حنين» من أي ميدالية. ويضم الفوج الأخير المستشار أحمد الكمالي عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، وعبدالله النوبي مدير البعثة، والجهاز التنفيذي، ويضم هاني نايف شبلاق من العلاقات العامة، وهاني عبدالله كامل سكرتير إداري، والجهاز الطبي المكون من الدكتور مجدي عبدالعظيم علي، وأخصائي العلاج الطبيعي محمد صلاح الدين عبدالسلام، ومنتخب البولينج الذي يضم الإداري أحمد علي مراد، والمدرب أحمد عتيج ماجد المري، واللاعبين سلطان محمد شليويح القبيسي، وعبدالله عارف محمد الملا، وسعيد سعدي كامل العامري، ومطر مبارك مطر المنصوري، ويبقى فقط من البعثة في سنغافورة إسماعيل العجمي محاسب اللجنة الأولمبية الوطنية، لإنهاء أي متعلقات مالية للجنة خلال المشاركة في الدورة الآسيوية. وسبق الفوج الأخير في العودة إلى الدولة عصام محمد علي محمود والشريف كيتو أخصائي العلاج الطبيعي، ومنتخب الرماية، وضم الرماة سالم مطر القايدي ومحمد أحمد بن قاسم الشحي، ومحمد سالم سعيد وعبيد عبدالله القايدي، ومعهم الإداري عبدالله خليفة علي دلموك، والمدرب العراقي حسن محسن حسن موسوي، ومنتخبنا الوطني لكرة السلة وضم الإداري طلال شاكر إبراهيم، والمدرب خليفة عبدالله خلفان واللاعبين خميس عتيق خميس زعل ومبارك خليفة عبدالله خلفان وحمد حمدان أحمد ومحمد أحمد عبدالله أحمد، ولاعب الشراع سيف إبراهيم خميس الحمادي ومدربه عمر بازرعة. وسبق الجميع في العودة منتخب ألعاب القوى الذي يبقى ليلة واحدة قبل «شد الرحال» إلى سوريا للمشاركة في البطولة العربية للناشئين، وضم منتخب «أم الألعاب»علي موسى علي شيبة وصالح عبدالرحمن عبدالله وجاسم محمد عبدالرؤوف وعبدالله عباس جمعة وأحمد يوسف أحمد عباس وخالد وليد يوسف راشد الشحي ومعهم الإداري علي حسن خميس بدواوي والمدربين عبدالكريم نادر الجراح، وليوبومير ميهالوف. وكان أعضاء البعثة في دورة الألعاب الآسيوية قد قاموا بزيارة إلى جزيرة سانتوسا بدعوة من اللجنة المنظمة للدورة، حيث قام المستشار أحمد الكمالي رئيس الوفد بغرس 3 شجرات باسم الإمارات في الحديقة الأولمبية التي أعدتها اللجنة المنظمة على تلك الجزيرة، وهو تقليد جديد تنوي سنغافورة تنفيذه عندما تستضيف دورة الألعاب العالمية للشباب عام 2010. من جانبه أوضح المستشار أحمد الكمالي رئيس اتحاد ألعاب القوي وبصراحته المعهودة المشاكل التي تواجهها «أم الألعاب» في الدولة والتي لخصها في جملة واحدة عندما قال «أعطوني ملعباً قانونياً.. وصالة مغطاة.. وموازنة منطقية.. وتفريغاً رياضياً وحاسبوني بعدها»، وجاءت تلك الجملة لتكشف عن الواقع المرير الذي تعيشه رياضة «أم الألعاب» ورياضة الدولة على وجه الخصوص، ورداً منطقيا على تساؤلات البعض حول نتائج ألعاب القوي ومستقبل اللعبة بعد دورة الألعاب الآسيوية الأولى للشباب في سنغافورة. وأضاف أحمد الكمالي يجب على رياضتنا أن تتغير وأن يفوز لاعبونا بالميداليات، وأن نسمع سلامنا الوطني في المحافل الدولية والقارية، ليواكب التطور الرياضي والتقدم الحادث في كافة مجالات الحياة في دولتنا من اقتصاد وتعمير وبناء. وقال رئيس لجنة الإعداد الأولمبي في لجنتنا الوطنية من خلال «روشتة العلاج» يجب أن تكون البداية من محاسبة الاتحادات الرياضية ومعاقبة المقصر منها، وتغيير النظام الانتخابي لمجالس إدارات الاتحادات الرياضية بمقابلة المرشحين جميعهم قبل قبول استمارات ترشيحاتهم، ومناقشتهم في برامجهم الانتخابية لضمان الأصلح منهم لتنفيذ الفكر الجديد للرياضة في الدولة المقبلة على طلب دبي تنظيم دورة الألعاب الأولمبية 2020. وأكد المستشار أحمد الكمالي، أن رياضتنا بحاجة إلى قرار سياسي سيادي لتفعيل دورها، وإلا ستدور في حلقة «مفرغة» لا نهاية لها، وكل منا يحمل الآخر المسؤولية، وضرب مثلاً على أهمية القرار السيادي بلاعبي ألعاب القوي المقيمين خارج الدولة في معسكرات مغلقة بعد حصولهم على تفرغ رياضي من عملهم الذي عاد واتصل يطلب عودة اللاعبين إلى العمل، مضيفاً ان اتحاد ألعاب القوي يحاول جاهداً حالياً مع الهيئة العامة للشباب والرياضة التدخل لدي جهة عملهم للإبقاء على تفرغهم الرياضي حتى لا تضيع على الدولة شهور الإعداد الطويلة للاعبين قبل سلسلة من الاستحقاقات القوية لألعاب القوي في نهاية العام الحالي. وقال يجب أيضاً إعادة النظر في الموازنات الرياضية، لأن المطلوب حالياً من الرياضة بات واضحاً بالفقرة 7 من استراتيجية الحكومة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وتؤكد أن الرياضة تعني الفوز بالميداليات والكؤوس والجوائز ورفع الدولة وسماع سلامها الوطني. وأشار المستشار أحمد الكمالي بالنسبة «لأم الألعاب» فهي بحاجة ضرورية لأرض بمقياس 400×400 متر لإقامة مضمار وملعب خاص بمسابقات ألعاب القوى.
المصدر (http://www.alittihad.ae/details.php?id=22471)
http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/7/03/2yypmohoc.jpg
غرس شجرة الإمارات في الحديقة الأولمبية
بجزيرة سانتوسا
---------------------------------------------
سنغافورة
يعود إلى البلاد في الثانية بعد ظهر اليوم الفوج الأخير من بعثة الإمارات التي شاركت في دورة الألعاب الآسيوية الأولى للشباب التي أقيمت في سنغافورة من 29 يونيو إلى 7 يوليو الجاري، بمشاركة 1400 لاعب ولاعبة يمثلون 43 دولة.
وضمت البعثة 45 فرداً من بينهم 20 لاعباً مثلوا الدولة في 5 ألعاب هي ألعاب القوى والسلة والرماية والبولينج والشراع، وجاء تمثيل منتخباتنا وللأسف الشديد مخيباً للآمال بعد العودة «بخفي حنين» من أي ميدالية. ويضم الفوج الأخير المستشار أحمد الكمالي عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، وعبدالله النوبي مدير البعثة، والجهاز التنفيذي، ويضم هاني نايف شبلاق من العلاقات العامة، وهاني عبدالله كامل سكرتير إداري، والجهاز الطبي المكون من الدكتور مجدي عبدالعظيم علي، وأخصائي العلاج الطبيعي محمد صلاح الدين عبدالسلام، ومنتخب البولينج الذي يضم الإداري أحمد علي مراد، والمدرب أحمد عتيج ماجد المري، واللاعبين سلطان محمد شليويح القبيسي، وعبدالله عارف محمد الملا، وسعيد سعدي كامل العامري، ومطر مبارك مطر المنصوري، ويبقى فقط من البعثة في سنغافورة إسماعيل العجمي محاسب اللجنة الأولمبية الوطنية، لإنهاء أي متعلقات مالية للجنة خلال المشاركة في الدورة الآسيوية. وسبق الفوج الأخير في العودة إلى الدولة عصام محمد علي محمود والشريف كيتو أخصائي العلاج الطبيعي، ومنتخب الرماية، وضم الرماة سالم مطر القايدي ومحمد أحمد بن قاسم الشحي، ومحمد سالم سعيد وعبيد عبدالله القايدي، ومعهم الإداري عبدالله خليفة علي دلموك، والمدرب العراقي حسن محسن حسن موسوي، ومنتخبنا الوطني لكرة السلة وضم الإداري طلال شاكر إبراهيم، والمدرب خليفة عبدالله خلفان واللاعبين خميس عتيق خميس زعل ومبارك خليفة عبدالله خلفان وحمد حمدان أحمد ومحمد أحمد عبدالله أحمد، ولاعب الشراع سيف إبراهيم خميس الحمادي ومدربه عمر بازرعة. وسبق الجميع في العودة منتخب ألعاب القوى الذي يبقى ليلة واحدة قبل «شد الرحال» إلى سوريا للمشاركة في البطولة العربية للناشئين، وضم منتخب «أم الألعاب»علي موسى علي شيبة وصالح عبدالرحمن عبدالله وجاسم محمد عبدالرؤوف وعبدالله عباس جمعة وأحمد يوسف أحمد عباس وخالد وليد يوسف راشد الشحي ومعهم الإداري علي حسن خميس بدواوي والمدربين عبدالكريم نادر الجراح، وليوبومير ميهالوف. وكان أعضاء البعثة في دورة الألعاب الآسيوية قد قاموا بزيارة إلى جزيرة سانتوسا بدعوة من اللجنة المنظمة للدورة، حيث قام المستشار أحمد الكمالي رئيس الوفد بغرس 3 شجرات باسم الإمارات في الحديقة الأولمبية التي أعدتها اللجنة المنظمة على تلك الجزيرة، وهو تقليد جديد تنوي سنغافورة تنفيذه عندما تستضيف دورة الألعاب العالمية للشباب عام 2010. من جانبه أوضح المستشار أحمد الكمالي رئيس اتحاد ألعاب القوي وبصراحته المعهودة المشاكل التي تواجهها «أم الألعاب» في الدولة والتي لخصها في جملة واحدة عندما قال «أعطوني ملعباً قانونياً.. وصالة مغطاة.. وموازنة منطقية.. وتفريغاً رياضياً وحاسبوني بعدها»، وجاءت تلك الجملة لتكشف عن الواقع المرير الذي تعيشه رياضة «أم الألعاب» ورياضة الدولة على وجه الخصوص، ورداً منطقيا على تساؤلات البعض حول نتائج ألعاب القوي ومستقبل اللعبة بعد دورة الألعاب الآسيوية الأولى للشباب في سنغافورة. وأضاف أحمد الكمالي يجب على رياضتنا أن تتغير وأن يفوز لاعبونا بالميداليات، وأن نسمع سلامنا الوطني في المحافل الدولية والقارية، ليواكب التطور الرياضي والتقدم الحادث في كافة مجالات الحياة في دولتنا من اقتصاد وتعمير وبناء. وقال رئيس لجنة الإعداد الأولمبي في لجنتنا الوطنية من خلال «روشتة العلاج» يجب أن تكون البداية من محاسبة الاتحادات الرياضية ومعاقبة المقصر منها، وتغيير النظام الانتخابي لمجالس إدارات الاتحادات الرياضية بمقابلة المرشحين جميعهم قبل قبول استمارات ترشيحاتهم، ومناقشتهم في برامجهم الانتخابية لضمان الأصلح منهم لتنفيذ الفكر الجديد للرياضة في الدولة المقبلة على طلب دبي تنظيم دورة الألعاب الأولمبية 2020. وأكد المستشار أحمد الكمالي، أن رياضتنا بحاجة إلى قرار سياسي سيادي لتفعيل دورها، وإلا ستدور في حلقة «مفرغة» لا نهاية لها، وكل منا يحمل الآخر المسؤولية، وضرب مثلاً على أهمية القرار السيادي بلاعبي ألعاب القوي المقيمين خارج الدولة في معسكرات مغلقة بعد حصولهم على تفرغ رياضي من عملهم الذي عاد واتصل يطلب عودة اللاعبين إلى العمل، مضيفاً ان اتحاد ألعاب القوي يحاول جاهداً حالياً مع الهيئة العامة للشباب والرياضة التدخل لدي جهة عملهم للإبقاء على تفرغهم الرياضي حتى لا تضيع على الدولة شهور الإعداد الطويلة للاعبين قبل سلسلة من الاستحقاقات القوية لألعاب القوي في نهاية العام الحالي. وقال يجب أيضاً إعادة النظر في الموازنات الرياضية، لأن المطلوب حالياً من الرياضة بات واضحاً بالفقرة 7 من استراتيجية الحكومة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وتؤكد أن الرياضة تعني الفوز بالميداليات والكؤوس والجوائز ورفع الدولة وسماع سلامها الوطني. وأشار المستشار أحمد الكمالي بالنسبة «لأم الألعاب» فهي بحاجة ضرورية لأرض بمقياس 400×400 متر لإقامة مضمار وملعب خاص بمسابقات ألعاب القوى.
المصدر (http://www.alittihad.ae/details.php?id=22471)