WaLd AlDaR
05-07-2009, 02:25 AM
يونس شكل الكتب لول ^^
أعادت وزارة التربية والتعليم إخراج جميع كتب التربية الإسلامية لمختلف المراحل للفصلين الدراسيين، بهدف توحيد الروح والرؤية وتغيير بعض الصور لتجويد جميع الكتب، إلى جانب تنمية الحس الجمالي فيما يتعلق بالزخرفة الإسلامية عند الطلبة بشكل تدريجي من الصف الأول إلى الصف الثاني عشر .<o:p></o:p>
قالت خلود القاسمي مدير إدارة المناهج في الوزارة أنهينا إخراج وطباعة الأجزاء الأولى لكتب مادة التربية الإسلامية من الصف الأول ولغاية الصف الثامن، وجار مراجعة وإخراج الصفوف المتبقية، وشكلنا لجنة مراجعة، تتألف من الموجه الأول للمادة وعدد من الموجهين التربويين والمؤلفين، ووفقا للتغذية الراجعة من الميدان التربوي وأولياء الأمور، تم دمج بعض الدروس وتبسيطها وزيادة تفاصيل بعضها الآخر، لافتة إلى أن الإدارة قامت بمراجعة جميع الكتب للمادة في مختلف المراحل الدراسية، واجتمعت بالمعلمين والمعلمات، وخصصت الإدارة اجتماعاً ليومين للجزء الأول من كل كتاب، إضافة إلى فتح خط مباشر للمعلمين في مختلف المناطق التعليمية مع الإدارة لمعرفة الملاحظات والإجابة عنها فوراً .<o:p></o:p>
وأضافت اعتمدنا في الإخراج الجديد للكتب على البيئة المحلية واستقينا صوراً من المدارس تساعد الطلبة على فهم التصرفات السلبية والإيجابية بشكل سلس وواضح، ونقوم بتدارك الأخطاء الطباعية فور إبلاغ الإدارة بها قبل إخراج وطباعة الكتب، لافتة إلى أن أربع جهات قامت بمراجعة المادة الدراسية هي: الموجه الأول للمادة وعدد من موجهي المادة في المناطق التعليمية وفريق من إدارة المناهج ورئيس اللجنة قبل الشروع بطابعة الكتب المدرسية، وذلك للتأكد من سلامة المادة علمياً ولغوياً وفنياً .<o:p></o:p>
وأشارت إلى أن محور الاحكام خضع للتعديل وفقا لمستويات الطلبة، حيث رفعت بعض الدروس من مراحل دراسية إلى أخرى أعلى منها والعكس، كما دمجت بعض الدروس في محور القيم والتي تشترك في وحدة الموضوع وخاصة من الصفوف السادس إلى الصف الثاني عشر .<o:p></o:p>
وفيما يخص فلسفة الإخراج الجديدة أوضحت القاسمي أن الناحية الفنية ركزت على الزخرفة الإسلامية، ففي المرحلة الابتدائية وضعت زخارف بسيطة وترك المجال للطفل للقيام بعملية التلوين لتنمية الحس والذوق الجمالي لديه بشكل تدريجي وبعض رسومات الحيوانات التي ذكرت في القرآن الكريم، وفي المرحلتين الاعدادية والثانوية وضعنا أشكالاً ونماذج حقيقية مثل صور من المساجد والقصور الإسلامية، وأصبح كل كتاب يتكلم عن رسالة توجه للطلبة بشكل مبسط .
أعادت وزارة التربية والتعليم إخراج جميع كتب التربية الإسلامية لمختلف المراحل للفصلين الدراسيين، بهدف توحيد الروح والرؤية وتغيير بعض الصور لتجويد جميع الكتب، إلى جانب تنمية الحس الجمالي فيما يتعلق بالزخرفة الإسلامية عند الطلبة بشكل تدريجي من الصف الأول إلى الصف الثاني عشر .<o:p></o:p>
قالت خلود القاسمي مدير إدارة المناهج في الوزارة أنهينا إخراج وطباعة الأجزاء الأولى لكتب مادة التربية الإسلامية من الصف الأول ولغاية الصف الثامن، وجار مراجعة وإخراج الصفوف المتبقية، وشكلنا لجنة مراجعة، تتألف من الموجه الأول للمادة وعدد من الموجهين التربويين والمؤلفين، ووفقا للتغذية الراجعة من الميدان التربوي وأولياء الأمور، تم دمج بعض الدروس وتبسيطها وزيادة تفاصيل بعضها الآخر، لافتة إلى أن الإدارة قامت بمراجعة جميع الكتب للمادة في مختلف المراحل الدراسية، واجتمعت بالمعلمين والمعلمات، وخصصت الإدارة اجتماعاً ليومين للجزء الأول من كل كتاب، إضافة إلى فتح خط مباشر للمعلمين في مختلف المناطق التعليمية مع الإدارة لمعرفة الملاحظات والإجابة عنها فوراً .<o:p></o:p>
وأضافت اعتمدنا في الإخراج الجديد للكتب على البيئة المحلية واستقينا صوراً من المدارس تساعد الطلبة على فهم التصرفات السلبية والإيجابية بشكل سلس وواضح، ونقوم بتدارك الأخطاء الطباعية فور إبلاغ الإدارة بها قبل إخراج وطباعة الكتب، لافتة إلى أن أربع جهات قامت بمراجعة المادة الدراسية هي: الموجه الأول للمادة وعدد من موجهي المادة في المناطق التعليمية وفريق من إدارة المناهج ورئيس اللجنة قبل الشروع بطابعة الكتب المدرسية، وذلك للتأكد من سلامة المادة علمياً ولغوياً وفنياً .<o:p></o:p>
وأشارت إلى أن محور الاحكام خضع للتعديل وفقا لمستويات الطلبة، حيث رفعت بعض الدروس من مراحل دراسية إلى أخرى أعلى منها والعكس، كما دمجت بعض الدروس في محور القيم والتي تشترك في وحدة الموضوع وخاصة من الصفوف السادس إلى الصف الثاني عشر .<o:p></o:p>
وفيما يخص فلسفة الإخراج الجديدة أوضحت القاسمي أن الناحية الفنية ركزت على الزخرفة الإسلامية، ففي المرحلة الابتدائية وضعت زخارف بسيطة وترك المجال للطفل للقيام بعملية التلوين لتنمية الحس والذوق الجمالي لديه بشكل تدريجي وبعض رسومات الحيوانات التي ذكرت في القرآن الكريم، وفي المرحلتين الاعدادية والثانوية وضعنا أشكالاً ونماذج حقيقية مثل صور من المساجد والقصور الإسلامية، وأصبح كل كتاب يتكلم عن رسالة توجه للطلبة بشكل مبسط .