ĦęЌάўŧ εβσόя
29-06-2009, 03:32 PM
ماذا أخذت معك يا جاكسون ؟
شهرة عالمية لا مثيل لها ، وقد كان !
مشجعون في مشارق الأرض ومغاربها ، وقد حصل !
معجبون بالملايين لا يحصون ، وقد نجحت !
أموال لا تحصى ولا تعد ، وقد حصلت!
ملأت الدنيا بضجيجك وصخبك ، وقد وصلت !
شغلت الناس بأخبارك وأسرارك ، وقد فعلت !
أسرت قلوب من هم على شاكلتك ، وقد سَلبت !
أصبحت اسماً لامعاً في سماء الغناء والرقص ، وقد أبدعت !
سيخلد اسمك في هذه الدنيا الفانية ، فكما أردت !
وسيحي معجبوك كل سنة ذكرى وفاتك
وسيشعلون الشموع ويبكون الدموع .......
وسيقفون دقيقة صمت وحزن وكبت........
وسيقولون كان أسطورة ، بل وأشغل المعمورة ...............
وسيعرضون سيرتك يتغنون بها وينشدون ..
وسيرقصون كما كنت ترقص
وستفتح المدارس والمعاهد والمراكز لتعليم فنك
و........................ الخ
ولكن .......... قف .
هل نفعك إلا عملك ؟
وهل سينفعك كل ما سبق ؟
إذاً ....................!
( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
ها هو الموت يأتي فجأة
ولو كنتم في بروج مشيدة
أو في قصور مصفدة
لا ينفعك اليوم إلا عملك
لا جنود ولا حرس ولا مال ولا أولاد
وكفي بالموت واعظاً
فيا من بدنياه انشغل وغره طول الأمد .×. الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل
إنها فتنة ...
نعم هذه الدنيا فتنة
فلا تفرح بها ولا تسعد ..
ولا تغرك فتفسدك وتبعدك عن ربك وخالقك
لا تأمنها ولا تعطها أكثر من حقها فهي فانية زائلة
إنها دار ابتلاء وامتحان واختبار
إنها جعلت زينة لنا ليبلونا ربنا أينا أحسن عملا
فلا تخرج منها إلا وقد حزت السبق فيها ونجحت في اختباراتها بامتياز
فلا دار للمرءِ بعد الموت يسكنها .×. إلا التي كان قبل الموت بانيها
فإن بناها بخير طاب مسكنه .×. وإن بناها بشرٍ خاب بانيها
منقول
اضافاتي
هذه هي الدنيا فلا يغرنك رونقها..
عش بها ضيفا ولا يتمسك قلبك بها..
هل أفاده الهرج؟
هل أفاده الرقص والغناء؟؟
هذه أسطورتهم قد رحلت ..
ترى كيف هو الآن..
كيف سيقف بين يدي ربه؟
أشكرك ربي على نعمة وهبتها لي ولأخوتي وأخواتي المسلمين والمسلمات
شهرة عالمية لا مثيل لها ، وقد كان !
مشجعون في مشارق الأرض ومغاربها ، وقد حصل !
معجبون بالملايين لا يحصون ، وقد نجحت !
أموال لا تحصى ولا تعد ، وقد حصلت!
ملأت الدنيا بضجيجك وصخبك ، وقد وصلت !
شغلت الناس بأخبارك وأسرارك ، وقد فعلت !
أسرت قلوب من هم على شاكلتك ، وقد سَلبت !
أصبحت اسماً لامعاً في سماء الغناء والرقص ، وقد أبدعت !
سيخلد اسمك في هذه الدنيا الفانية ، فكما أردت !
وسيحي معجبوك كل سنة ذكرى وفاتك
وسيشعلون الشموع ويبكون الدموع .......
وسيقفون دقيقة صمت وحزن وكبت........
وسيقولون كان أسطورة ، بل وأشغل المعمورة ...............
وسيعرضون سيرتك يتغنون بها وينشدون ..
وسيرقصون كما كنت ترقص
وستفتح المدارس والمعاهد والمراكز لتعليم فنك
و........................ الخ
ولكن .......... قف .
هل نفعك إلا عملك ؟
وهل سينفعك كل ما سبق ؟
إذاً ....................!
( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
ها هو الموت يأتي فجأة
ولو كنتم في بروج مشيدة
أو في قصور مصفدة
لا ينفعك اليوم إلا عملك
لا جنود ولا حرس ولا مال ولا أولاد
وكفي بالموت واعظاً
فيا من بدنياه انشغل وغره طول الأمد .×. الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل
إنها فتنة ...
نعم هذه الدنيا فتنة
فلا تفرح بها ولا تسعد ..
ولا تغرك فتفسدك وتبعدك عن ربك وخالقك
لا تأمنها ولا تعطها أكثر من حقها فهي فانية زائلة
إنها دار ابتلاء وامتحان واختبار
إنها جعلت زينة لنا ليبلونا ربنا أينا أحسن عملا
فلا تخرج منها إلا وقد حزت السبق فيها ونجحت في اختباراتها بامتياز
فلا دار للمرءِ بعد الموت يسكنها .×. إلا التي كان قبل الموت بانيها
فإن بناها بخير طاب مسكنه .×. وإن بناها بشرٍ خاب بانيها
منقول
اضافاتي
هذه هي الدنيا فلا يغرنك رونقها..
عش بها ضيفا ولا يتمسك قلبك بها..
هل أفاده الهرج؟
هل أفاده الرقص والغناء؟؟
هذه أسطورتهم قد رحلت ..
ترى كيف هو الآن..
كيف سيقف بين يدي ربه؟
أشكرك ربي على نعمة وهبتها لي ولأخوتي وأخواتي المسلمين والمسلمات