WaLd AlDaR
29-06-2009, 02:14 AM
انطلقت أمس فعاليات الأسبوع الثالث من المشروع الوطني لصيف بلادي 2009 تحت عنوان “تكنولوجيا بأيد إماراتية” الذي تنظمه وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع والهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، وشهدت الفعاليات إقبالا كبيرا من الطلاب والطالبات من مختلف الأعمار للمشاركة في ورش عمل متنوعة حول التقنية الحديثة واستخدامات الحاسب الآلي .<o:p></o:p>
وقال الدكتور حبيب غلوم مدير الأنشطة الثقافية والمجتمعية بوزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، نائب رئيس اللجنة العليا للمشروع الوطني، إن الفعاليات والأنشطة هذا الموسم خرجت من الإطار التقليدي للمهرجانات الصيفية وأصبحت تركز في الابتكار والإبداع والمنافسة بين الطلاب لخلق جيل واع يملك كل مقومات المعرفة والتكنولوجيا الحديثة، مشيراً إلى أن أسبوع “تكنولوجيا بأيد إماراتية” يؤكد أن الإستراتيجية العليا للمهرجان تبحث عن تقديم كل ما هو جديد ومفيد للطلاب وتقديم الترفيه بوسائل حديث ومبتكرة يمكن من خلالها تقديم المعلومة المفيدة للطلاب والطالبات بشكل يتناسب مع التطور الذي وصل إليه المجتمع من تقدم تقني وتكنولوجي .<o:p></o:p>
وأكد أن هذه البرامج أصبحت وسيلة مهمة لغرس القيم الوطنية في نفوس الطلاب وفتح آفاق المستقبل أمامهم، لافتاً إلى أن أسبوع التكنولوجيا بأيد إماراتية سوف يشهد عروضاً وأنشطة متنوعة تجمع بين الرياضة والثقافة والترفيه وغيرها من الأنشطة الأخرى بجانب الفعاليات التكنولوجية .<o:p></o:p>
وأكدت شيخة كدفور رئيسة لجنة المراكز الثقافية أن شعار الأسبوع الثالث يعد عنوانا لأحد أهم رعاة صيف بلادي هذا العام وهو معهد التكنولوجيا التطبيقية وقد حرصت اللجنة العليا للمشروع على اختيار شعار “التكنولوجيا بأيد إماراتية” بالتنسيق مع المعهد ليعبر عن أهم أنشطة الأسبوع والهدف منها، حيث يقدم معهد التكنولوجيا التطبيقية في دبي والفجيرة ورأس الخيمة ثلاث دورات متخصصة ل 150 طالبا هذا الأسبوع .<o:p></o:p>
وأكد الدكتور عبد اللطيف الشامسي مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية، أن الهدف الرئيسي من إنشاء المركز منذ عام 2005 توفير الكوادر المواطنة في كافة المجالات التكنولوجية بداية من تخريج علماء ومهندسين وفنيين للمساهمة في التنمية الاقتصادية التي تشهدها الإمارات، ولما كانت هذه بعض أهداف صيف بلادي 2009 قرر المعهد التعاون مع إدارة المشروع الوطني للاستفادة من إمكانات المعهد في الحصول على دورات متخصصة في المجالات التكنولوجية .<o:p></o:p>
أكد كردوس عبدالله العامري مدير المركز الثقافي بالمنطقة الغربية، أن مشاركة الشباب في بدع زايد والمرفأ في أنشطة صيف بلادي 2009 تجاوز 300 طالب وطالبة يمارسون العديد من الأنشطة ومنها دورات في الفن التشكيلي والعادات التراثية واللغة الانجليزية والحاسب الآلي إضافة إلى المسابقات والرحلات الأسبوعية للمناطق التراثية والترفيهية بالدولة وعن الجانب الرياضي . وأشار إلى أن هناك دورات في الكاراتيه والسباحة والفروسية والنوخذة إضافة إلى الأنشطة المسرحية .<o:p></o:p>
ومن جهة أخرى كرم العامري الفائزين فى مسابقة الباحث المبدع وبساتين المعرفة للدورة الثانية على مستوى المنطقة الغربية وقد لاقت المسابقة إقبالاً كبيراً من جميع الفئات .<o:p></o:p>
وقال عبدالله بوعصيبة مدير المركز الثقافي بأم القيوين إن المركز ينظم مجموعة متنوعة ومتميزة من بينها مبادرة تربوية تحض على تكريم المعلم من خلال قيام طلاب المركز الثقافي بأم القيوين بتقديم شهادات الشكر والتقدير لمعلميهم تقديراً لهم على الجهود المبذولة خلال العام الدراسي في سبيل رفع التحصيل الدراسي للطلاب والنهوض بالمستوى التعليمي .<o:p></o:p>
وأشار إلى أن المبادرة تهدف إلى خلق بيئة مبنية على التواصل بين الطالب والمعلم بعد انتهاء الدراسة لغرس مفهوم الارتباط والحب والتقدير لهذا المعلم، مشيراً إلى أنه تم تكريم أكثر من 50 معلما ومعلمة بمختلف مدارس منطقة أم القيوين التعليمية، كما أن هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها حيث يترك المركز حرية الاختيار للطالب لكي يختار المعلم الذي يريد تكريمه لتسجيل العرفان والتقدير للمعلم بعيداً عن المحيط المدرسي .<o:p></o:p>
ومن ناحية أخرى قال خميس راشد الزيودي مدير المركز الثقافي بدبا الفجيرة بالإنابة إن المركز ينظم مجموعة متميزة من الفعاليات خلال هذا الأسبوع تتضمن عدة ورش حول مكافحة المخدرات بمناسبة اليوم العالمي للمخدرات بالتعاون مع وزارة الداخلية لتوعية الطلاب والطالبات بأخطار المخدرات وكيفية الوقاية منها .
وقال الدكتور حبيب غلوم مدير الأنشطة الثقافية والمجتمعية بوزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، نائب رئيس اللجنة العليا للمشروع الوطني، إن الفعاليات والأنشطة هذا الموسم خرجت من الإطار التقليدي للمهرجانات الصيفية وأصبحت تركز في الابتكار والإبداع والمنافسة بين الطلاب لخلق جيل واع يملك كل مقومات المعرفة والتكنولوجيا الحديثة، مشيراً إلى أن أسبوع “تكنولوجيا بأيد إماراتية” يؤكد أن الإستراتيجية العليا للمهرجان تبحث عن تقديم كل ما هو جديد ومفيد للطلاب وتقديم الترفيه بوسائل حديث ومبتكرة يمكن من خلالها تقديم المعلومة المفيدة للطلاب والطالبات بشكل يتناسب مع التطور الذي وصل إليه المجتمع من تقدم تقني وتكنولوجي .<o:p></o:p>
وأكد أن هذه البرامج أصبحت وسيلة مهمة لغرس القيم الوطنية في نفوس الطلاب وفتح آفاق المستقبل أمامهم، لافتاً إلى أن أسبوع التكنولوجيا بأيد إماراتية سوف يشهد عروضاً وأنشطة متنوعة تجمع بين الرياضة والثقافة والترفيه وغيرها من الأنشطة الأخرى بجانب الفعاليات التكنولوجية .<o:p></o:p>
وأكدت شيخة كدفور رئيسة لجنة المراكز الثقافية أن شعار الأسبوع الثالث يعد عنوانا لأحد أهم رعاة صيف بلادي هذا العام وهو معهد التكنولوجيا التطبيقية وقد حرصت اللجنة العليا للمشروع على اختيار شعار “التكنولوجيا بأيد إماراتية” بالتنسيق مع المعهد ليعبر عن أهم أنشطة الأسبوع والهدف منها، حيث يقدم معهد التكنولوجيا التطبيقية في دبي والفجيرة ورأس الخيمة ثلاث دورات متخصصة ل 150 طالبا هذا الأسبوع .<o:p></o:p>
وأكد الدكتور عبد اللطيف الشامسي مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية، أن الهدف الرئيسي من إنشاء المركز منذ عام 2005 توفير الكوادر المواطنة في كافة المجالات التكنولوجية بداية من تخريج علماء ومهندسين وفنيين للمساهمة في التنمية الاقتصادية التي تشهدها الإمارات، ولما كانت هذه بعض أهداف صيف بلادي 2009 قرر المعهد التعاون مع إدارة المشروع الوطني للاستفادة من إمكانات المعهد في الحصول على دورات متخصصة في المجالات التكنولوجية .<o:p></o:p>
أكد كردوس عبدالله العامري مدير المركز الثقافي بالمنطقة الغربية، أن مشاركة الشباب في بدع زايد والمرفأ في أنشطة صيف بلادي 2009 تجاوز 300 طالب وطالبة يمارسون العديد من الأنشطة ومنها دورات في الفن التشكيلي والعادات التراثية واللغة الانجليزية والحاسب الآلي إضافة إلى المسابقات والرحلات الأسبوعية للمناطق التراثية والترفيهية بالدولة وعن الجانب الرياضي . وأشار إلى أن هناك دورات في الكاراتيه والسباحة والفروسية والنوخذة إضافة إلى الأنشطة المسرحية .<o:p></o:p>
ومن جهة أخرى كرم العامري الفائزين فى مسابقة الباحث المبدع وبساتين المعرفة للدورة الثانية على مستوى المنطقة الغربية وقد لاقت المسابقة إقبالاً كبيراً من جميع الفئات .<o:p></o:p>
وقال عبدالله بوعصيبة مدير المركز الثقافي بأم القيوين إن المركز ينظم مجموعة متنوعة ومتميزة من بينها مبادرة تربوية تحض على تكريم المعلم من خلال قيام طلاب المركز الثقافي بأم القيوين بتقديم شهادات الشكر والتقدير لمعلميهم تقديراً لهم على الجهود المبذولة خلال العام الدراسي في سبيل رفع التحصيل الدراسي للطلاب والنهوض بالمستوى التعليمي .<o:p></o:p>
وأشار إلى أن المبادرة تهدف إلى خلق بيئة مبنية على التواصل بين الطالب والمعلم بعد انتهاء الدراسة لغرس مفهوم الارتباط والحب والتقدير لهذا المعلم، مشيراً إلى أنه تم تكريم أكثر من 50 معلما ومعلمة بمختلف مدارس منطقة أم القيوين التعليمية، كما أن هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها حيث يترك المركز حرية الاختيار للطالب لكي يختار المعلم الذي يريد تكريمه لتسجيل العرفان والتقدير للمعلم بعيداً عن المحيط المدرسي .<o:p></o:p>
ومن ناحية أخرى قال خميس راشد الزيودي مدير المركز الثقافي بدبا الفجيرة بالإنابة إن المركز ينظم مجموعة متميزة من الفعاليات خلال هذا الأسبوع تتضمن عدة ورش حول مكافحة المخدرات بمناسبة اليوم العالمي للمخدرات بالتعاون مع وزارة الداخلية لتوعية الطلاب والطالبات بأخطار المخدرات وكيفية الوقاية منها .