إبن الإسلام
28-06-2009, 11:45 AM
زوجتي بائعة هوى
انا شاب في 30 من العمر كنت مثال الشاب الخلوق والملتزم والحسن السيره والمطيع لوالديه الااني كنت اضعف امام شهوة النساء ومارست الزنى مرات وكنت اندم واتوب في كل مره حتى قررت ان اتوب توبه نصوحا وان اتزوج بفتاة تعفني ولكن طالت رحلتي بالبحث عن زوجه واموري لا تتيسر ابدا حتى تعبت ومرت السنوات وانا على توبتي وابحث عن فتاه متدينه ولا اجدها حتى دلني زميلي في العمل على قريبته وتزوجتها وكانت غايه في الجمال والرقه ولم اصدق نفسي حتى كانت المفاجاه بل الصدمه بعد شهرين من الزواج عندما علمت صدفة انها تكلم شاب كانت على علاقه به قبل الزواج ولمده 6 سنوات واخذت المفاجات تتوالى وهي تعترف لي وانا مصدوم لا اكاد اصدق نفسي فهي لم تقطع علاقتها معه بعد الزواج بل خرجت معه مرات بل ادخلته بيتي ومارس معها الحرام على سريري بل كان لها علاقات مع غيره اثناء الجامعه حتى انها لا تذكر عدد الشباب الذين كلمتهم وخرجت معهم وسلمت نفسها لهم مقابل الفلوس وبطاقات الخلوي مع ان وضع اهلها المادي جيد ولكن كانت مهووسه ومعها صديقات لها بالايقاع بالشباب وخاصه الذين لديهم سيارلت فارهه وكانت تخرج من بيتها بالزي الشرعي لتخلعه في الجامعه وتلبس الباس الفاضح لتصداد الشباب ........وجاء بي القدر من بعيد لتكون هذه الفتاة الساقطه من نصيبي لانه كما تدين تدان ولانه يوجد في ذمتي حقوق كثيره لناس انا نفسي انتهكت حرمه بناتهم واخواتهم ولم يدر بخلدي ان القصاص سيكون بهذه القسوه فلقد خسرت كل شيء كرامتي وشرفي وزوجتي الجميله وفلوس كثيره تكاليف الزواج ....بكيت كثيرا على نفسي ودعوت واستخرت واستشرت العلماء وقررت اني ساكفر عن ذنوبي وساستر عليها رحمة باهلها لعل الله يكفر ذنوبي ويستر علي في الاخره...توسلت الي بان ابقيها عندي وانها تأبه. حاولت ان اتقبل هذه الفكره وانتظرت 3 شهور افكر واستشير واستخير ولكن جرائمها كانت فضيعه لدرجه لا يستطيع شخص في العالم ان يتحملها وفكرت باولاد المستقبل وما سيلحق بهم من اذى من تاريخ امهم السيء فهي كانت بائعه هوى محترفه والكثير ممن يعرف باخبارها من الشباب والبنات وكان القرار الصعب ...الطلاق وانا كنت تعلقت بها اول الزواج فتركتها وانا اتألم وحاولت هي الانتحار ولكن كان هو القرار الاسلم فلن استطيع ان اعيش مع واحده لمسها المئات ومارست الجنس مع العشرات سابقى اشك بها طول عمري واخاف ان لا اقيم حدود الله فيها كزوجه...............طلقتها وتحملت كل شيء في سبيل عدم فضيحتها وسامحتها لعل الله يسامحني وانا الان ملتزم جدا لا افكر الا في الاخره وساجتهد لتعويض ما فات واتمنى ان تنقلو هذه القصه والتي اقسم بالله العضيم انها واقعيه الى كل المنتديات والمواقع لتكون عظه للاخرين وادعو لي بالثبات على الصلاح
ماذا جرى في قصور الأفراح ؟
جائني أحد الشباب وقال لي "إن بيني وبين زوجتي شحناء وبغضاء وقد عزمت على الطلاق..".
ولما بدأت أسأله عن حياته وكيف بدأت المشاكل قال لي : لما عقدت "عقد الزواج" جعلت العشاء في قصر أفراح .... ودخلت على النساء وجلست مع زوجتي .. والنساء ينظرن إلي .... ووضعت قلادة من الذهب على رقبة زوجتي .... والكل ينظر إلينا .... وكان لباس زوجتي فاضحاً..... وكانت أجزاء كثيرة من الجسد مكشوفة ....".
وبعد يوم وإذا بتلك القلادة الذهبية تنكسر وتتقطع إرباً إرباً .... وبدأت زوجتي تكرهني كرها ًشديداً .... ولا تحب رؤيتي ولا تريد سماع صوتي ... وكثرت المشاكل بيننا ... حتى عزمت على الطلاق.....
وبعدما انتهى صاحبي من قصته تبين لي من خلال بعض العلامات ما يلي :
1) أن زوجته أصيبت بالعين "والعين حق" يوم الزواج "في قصر الأفراح " وترتب على ذاك الإصابة مايلي:
انقطعت القلادة الذهبية .. بداية البغضاء بينه وبينها... بداية مرض شديد في بطنها "مع العلم أن البطن كان مكشوف في ليلة الزواج " فكانت الإصابة شديدة جداً.
وأريدك أخي القارئ ـ أختي القارئة أن تركزا معي في هذه الأمور :
• انكسار القلادة الذهبية لوجود نساء رأو تلك القلادة "حسدوا"المرأة عليها .
• إعجاب النساء بالعلاقة بين الزوجين وتم الحسد ووقعت العين ،فترتب على ذالك بداية العداوة وزالت المحبة .
• إظهار البطن لتلك الفتاة في ذلك الزواج معصية وعاقبها الله بذلك المرض الذي نشأ في ذلك المكان فقط .
وهكذا عاقب الله ذلك الزوج على تلك المعاصي وهو الآن نادم "أشد الندم ......وهو الآن يتلقى العلاج ..... ونسأل الله له الشفاء ..... ("وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير").
:(28)::(39)::(5)::(4)::(49)::(15)::(14)::(27)::(38 )::(37)::(3)::(48)::(47)::(13)::(26):
انا شاب في 30 من العمر كنت مثال الشاب الخلوق والملتزم والحسن السيره والمطيع لوالديه الااني كنت اضعف امام شهوة النساء ومارست الزنى مرات وكنت اندم واتوب في كل مره حتى قررت ان اتوب توبه نصوحا وان اتزوج بفتاة تعفني ولكن طالت رحلتي بالبحث عن زوجه واموري لا تتيسر ابدا حتى تعبت ومرت السنوات وانا على توبتي وابحث عن فتاه متدينه ولا اجدها حتى دلني زميلي في العمل على قريبته وتزوجتها وكانت غايه في الجمال والرقه ولم اصدق نفسي حتى كانت المفاجاه بل الصدمه بعد شهرين من الزواج عندما علمت صدفة انها تكلم شاب كانت على علاقه به قبل الزواج ولمده 6 سنوات واخذت المفاجات تتوالى وهي تعترف لي وانا مصدوم لا اكاد اصدق نفسي فهي لم تقطع علاقتها معه بعد الزواج بل خرجت معه مرات بل ادخلته بيتي ومارس معها الحرام على سريري بل كان لها علاقات مع غيره اثناء الجامعه حتى انها لا تذكر عدد الشباب الذين كلمتهم وخرجت معهم وسلمت نفسها لهم مقابل الفلوس وبطاقات الخلوي مع ان وضع اهلها المادي جيد ولكن كانت مهووسه ومعها صديقات لها بالايقاع بالشباب وخاصه الذين لديهم سيارلت فارهه وكانت تخرج من بيتها بالزي الشرعي لتخلعه في الجامعه وتلبس الباس الفاضح لتصداد الشباب ........وجاء بي القدر من بعيد لتكون هذه الفتاة الساقطه من نصيبي لانه كما تدين تدان ولانه يوجد في ذمتي حقوق كثيره لناس انا نفسي انتهكت حرمه بناتهم واخواتهم ولم يدر بخلدي ان القصاص سيكون بهذه القسوه فلقد خسرت كل شيء كرامتي وشرفي وزوجتي الجميله وفلوس كثيره تكاليف الزواج ....بكيت كثيرا على نفسي ودعوت واستخرت واستشرت العلماء وقررت اني ساكفر عن ذنوبي وساستر عليها رحمة باهلها لعل الله يكفر ذنوبي ويستر علي في الاخره...توسلت الي بان ابقيها عندي وانها تأبه. حاولت ان اتقبل هذه الفكره وانتظرت 3 شهور افكر واستشير واستخير ولكن جرائمها كانت فضيعه لدرجه لا يستطيع شخص في العالم ان يتحملها وفكرت باولاد المستقبل وما سيلحق بهم من اذى من تاريخ امهم السيء فهي كانت بائعه هوى محترفه والكثير ممن يعرف باخبارها من الشباب والبنات وكان القرار الصعب ...الطلاق وانا كنت تعلقت بها اول الزواج فتركتها وانا اتألم وحاولت هي الانتحار ولكن كان هو القرار الاسلم فلن استطيع ان اعيش مع واحده لمسها المئات ومارست الجنس مع العشرات سابقى اشك بها طول عمري واخاف ان لا اقيم حدود الله فيها كزوجه...............طلقتها وتحملت كل شيء في سبيل عدم فضيحتها وسامحتها لعل الله يسامحني وانا الان ملتزم جدا لا افكر الا في الاخره وساجتهد لتعويض ما فات واتمنى ان تنقلو هذه القصه والتي اقسم بالله العضيم انها واقعيه الى كل المنتديات والمواقع لتكون عظه للاخرين وادعو لي بالثبات على الصلاح
ماذا جرى في قصور الأفراح ؟
جائني أحد الشباب وقال لي "إن بيني وبين زوجتي شحناء وبغضاء وقد عزمت على الطلاق..".
ولما بدأت أسأله عن حياته وكيف بدأت المشاكل قال لي : لما عقدت "عقد الزواج" جعلت العشاء في قصر أفراح .... ودخلت على النساء وجلست مع زوجتي .. والنساء ينظرن إلي .... ووضعت قلادة من الذهب على رقبة زوجتي .... والكل ينظر إلينا .... وكان لباس زوجتي فاضحاً..... وكانت أجزاء كثيرة من الجسد مكشوفة ....".
وبعد يوم وإذا بتلك القلادة الذهبية تنكسر وتتقطع إرباً إرباً .... وبدأت زوجتي تكرهني كرها ًشديداً .... ولا تحب رؤيتي ولا تريد سماع صوتي ... وكثرت المشاكل بيننا ... حتى عزمت على الطلاق.....
وبعدما انتهى صاحبي من قصته تبين لي من خلال بعض العلامات ما يلي :
1) أن زوجته أصيبت بالعين "والعين حق" يوم الزواج "في قصر الأفراح " وترتب على ذاك الإصابة مايلي:
انقطعت القلادة الذهبية .. بداية البغضاء بينه وبينها... بداية مرض شديد في بطنها "مع العلم أن البطن كان مكشوف في ليلة الزواج " فكانت الإصابة شديدة جداً.
وأريدك أخي القارئ ـ أختي القارئة أن تركزا معي في هذه الأمور :
• انكسار القلادة الذهبية لوجود نساء رأو تلك القلادة "حسدوا"المرأة عليها .
• إعجاب النساء بالعلاقة بين الزوجين وتم الحسد ووقعت العين ،فترتب على ذالك بداية العداوة وزالت المحبة .
• إظهار البطن لتلك الفتاة في ذلك الزواج معصية وعاقبها الله بذلك المرض الذي نشأ في ذلك المكان فقط .
وهكذا عاقب الله ذلك الزوج على تلك المعاصي وهو الآن نادم "أشد الندم ......وهو الآن يتلقى العلاج ..... ونسأل الله له الشفاء ..... ("وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير").
:(28)::(39)::(5)::(4)::(49)::(15)::(14)::(27)::(38 )::(37)::(3)::(48)::(47)::(13)::(26):