عـآليـے مڛټـۊآي
28-05-2009, 11:08 AM
أعلن مدير عام وزارة الصحة، رئيس اللجنة الفنية العليا لمكافحة المرض الدكتور علي شكر، ان «اللجنة تعمل حالياً على إصدار مطبوعات ونشرات توعية سيتم توزيعها على المسافرين في المنافذ الجوية والبحرية والبرية في الدولة توعيهم بمخاطر المرض». وقال لـ«الإمارات اليوم» إن «منظمة الصحة العالمية لم تصدر حتى أمس أي قرار يمنع السفر بين الدول» مشيراً الى إن «الإمارات، اتباعاً لتعليمات المنظمة، لم تمنع السفر الى أي دولة».
واضاف «هذا لا يمنع من نصح المسافرين إلى أي دولة اتخاذ الإجراءات الاحترازية والوقائية التي تحميهم من الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير، واي مرض معدٍ اخر». وتابع «على أي مسافر ان يحترز ويبتعد عن المواقع المغلقة والمزدحمة بما يحميه من الإصابة بالأمراض» مشيراً الى ان «النشرة الخاصة بمرض انفلونزا الخنازير، التي تنشرها الوزارة على موقعها الالكتروني، تحوي التعليمات الواجب على المسافرين اتباعها». «الطوارئ»: «الصحة» المخوّلة بالتعامل مع «أنفلونزا الخنازير»
أعلنت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات أنها لم تصدر أي تحذير بشأن سفر المواطنين والمقيمين الى الدول التي ظهرت فيها أعراض مرض «اتش 1 ان 1» المعروف بـ«أنفلونزا الخنازير». وقال مصدر مسؤول في الهيئة ان ما تردد عن دعوة الهيئة للمواطنين والمقيمين بإلغاء أو إرجاء السفر الى البلدان التي فيها اصابات بمرض «اتش 1 ان 1» غير صحيح. وتؤكد أن أي قرار أو تحذير بهذا الشأن لن يتم الا من خلال وزارة الصحة التي تتوقف اجراءاتها على قرار منظمة الصحة العالمية وما تعلنه من إجراءات وتدابير احترازية، مؤكداً أن وزارة الصحة هي الجهة المخولة بالتعامل مع هذا الموضوع. أبوظبي ــ وام
وافادت النشرة انه «لا توجد أية قيود على السفر حالياً مرتبطة بالمرض، وأن ذلك متوقف على إجراءات منظمة الصحة العالمية والمتطلبات الدولية في هذا الشأن».
واضافت «لا يوجد لقاح ضد المرض إلا أنه ليس هناك داعٍ للذعر، لتوافر كميات كبيرة من الدواء الفعال داخل الدولة».
وأكدت النشرة أن «الفيروس لا يشكل أي خطورة في الوقت الحاضر في الإمارات، ولكن يبقى الوعي الصحي حول الفيروس ضرورياً للحد من الذعر الذي قد ينتج عن المرض». وكان شكر أعلن امس، أنه تم «اعداد وتأهيل كوادر إدارية وطبية وفنية لمواجهة الفيروس والترصد له»، لافتاً إلى أنه «سيتم عقد برنامج تعليمي وتدريبي لموظفي المنافذ الحدودية في الدولة في الأسبوع المقبل في هذا الشأن».
وذكر أنه تم التنسيق مع المديرين الفنيين لمستشفيات وزارة الصحة «لتطبيق برامج تدريبية لجميع العاملين لديهم، وتعميم نموذج التدريب على التعامل مع حالات (أنفلونزا الخنازير)».
واوضح أنه «وفقاً لهذا البرنامج يتم تدريب الطاقمين الطبي والتمريضي والخدمات المساندة والإسعاف على كيفية التعامل مع حالات الإصابة».
واضاف «هذا لا يمنع من نصح المسافرين إلى أي دولة اتخاذ الإجراءات الاحترازية والوقائية التي تحميهم من الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير، واي مرض معدٍ اخر». وتابع «على أي مسافر ان يحترز ويبتعد عن المواقع المغلقة والمزدحمة بما يحميه من الإصابة بالأمراض» مشيراً الى ان «النشرة الخاصة بمرض انفلونزا الخنازير، التي تنشرها الوزارة على موقعها الالكتروني، تحوي التعليمات الواجب على المسافرين اتباعها». «الطوارئ»: «الصحة» المخوّلة بالتعامل مع «أنفلونزا الخنازير»
أعلنت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات أنها لم تصدر أي تحذير بشأن سفر المواطنين والمقيمين الى الدول التي ظهرت فيها أعراض مرض «اتش 1 ان 1» المعروف بـ«أنفلونزا الخنازير». وقال مصدر مسؤول في الهيئة ان ما تردد عن دعوة الهيئة للمواطنين والمقيمين بإلغاء أو إرجاء السفر الى البلدان التي فيها اصابات بمرض «اتش 1 ان 1» غير صحيح. وتؤكد أن أي قرار أو تحذير بهذا الشأن لن يتم الا من خلال وزارة الصحة التي تتوقف اجراءاتها على قرار منظمة الصحة العالمية وما تعلنه من إجراءات وتدابير احترازية، مؤكداً أن وزارة الصحة هي الجهة المخولة بالتعامل مع هذا الموضوع. أبوظبي ــ وام
وافادت النشرة انه «لا توجد أية قيود على السفر حالياً مرتبطة بالمرض، وأن ذلك متوقف على إجراءات منظمة الصحة العالمية والمتطلبات الدولية في هذا الشأن».
واضافت «لا يوجد لقاح ضد المرض إلا أنه ليس هناك داعٍ للذعر، لتوافر كميات كبيرة من الدواء الفعال داخل الدولة».
وأكدت النشرة أن «الفيروس لا يشكل أي خطورة في الوقت الحاضر في الإمارات، ولكن يبقى الوعي الصحي حول الفيروس ضرورياً للحد من الذعر الذي قد ينتج عن المرض». وكان شكر أعلن امس، أنه تم «اعداد وتأهيل كوادر إدارية وطبية وفنية لمواجهة الفيروس والترصد له»، لافتاً إلى أنه «سيتم عقد برنامج تعليمي وتدريبي لموظفي المنافذ الحدودية في الدولة في الأسبوع المقبل في هذا الشأن».
وذكر أنه تم التنسيق مع المديرين الفنيين لمستشفيات وزارة الصحة «لتطبيق برامج تدريبية لجميع العاملين لديهم، وتعميم نموذج التدريب على التعامل مع حالات (أنفلونزا الخنازير)».
واوضح أنه «وفقاً لهذا البرنامج يتم تدريب الطاقمين الطبي والتمريضي والخدمات المساندة والإسعاف على كيفية التعامل مع حالات الإصابة».