WaLd AlDaR
10-05-2009, 12:48 PM
يستعرض مجلس أبوظبي للتعليم اليوم في مؤتمر صحفي يعقده الدكتور مغير خميس الخييلي مدير عام المجلس، التصاميم الجديدة لأبنية مدارس أبوظبي والعين والغربية التعليمية المستقبلية بحضور اكثر من 18 مدير ومديرة مدرسة .<o:p></o:p>
ويأتي الاعلان عن التصاميم الجديدة التي تراعي أحدث المواصفات الفنية والعالمية، في اطار ما يقوم به مجلس أبوظبي للتعليم من مهام في تحديث البنية التحتية وبناء المرافق التعليمية والمتميزة الجديدة، للارتقاء بمستوى التعليم في الامارة بشكل يتواكب مع ما حققته الدولة من تطور في مختلف المجالات في ظل التوجيهات السامية للقيادة الرشيدة وتأكيداً لما يحتله التعليم من مكانة في سلم اولويات هذه المرحلة .<o:p></o:p>
يذكر ان التصاميم الجديدة ستشمل المدارس التي تعاني من عدم توفر المرافق اللازمة فيها التي تحتاج لبناء منشآت جديدة فيها تستوعب الزيادات في اعداد الطلاب الناجمة عن النمو السكاني، وكذلك إحلال المدارس القديمة، بهدف تذليل الصعوبات التي تعترض العملية التربوية والتعليمية لتوفير بيئة تعليمية صحية تساعد الطلبة على التحصيل الجيد وتجنيد طاقاتهم للدراسة .<o:p></o:p>
. .ويخطط لبيئة عمل خالية من الأمراض<o:p></o:p>
أبوظبي - “الخليج”:<o:p></o:p>
أعلن مجلس أبوظبي للتعليم عن انتهاء المرحلة الأولى من مشروع تخطيط الموارد المؤسسية الذي يهدف إلى خفض التكلفة مع زيادة فعالية عمليات المجلس، وتقديم منظور جديد لإدارة العمليات المؤسسية، من خلال توفير بيئة عمل آلية خالية من الأوراق .<o:p></o:p>
وأوضح الدكتور مغير خميس الخييلي مدير عام المجلس، أن المشروع يقوم على تسيير العمل بشكلٍ آلي ومبسط وموحد كما يستهدف تطوير العمليات الإدارية المركزية التي تشمل الشؤون المالية، وتتضمن نظم الأستاذ العام والمدفوعات والمقبوضات والأصول الثابتة، ونظام إدارة التقنية، كما تشمل نظام إدارة المشتريات، وإدارة الموارد البشرية والرواتب والخدمة الذاتية .<o:p></o:p>
وقال إن مجلس أبوظبي للتعليم، وفقا لهذا المشروع، يقوم بتقديم أحدث نظام للخدمة الذاتية لتنفيذ مهام الموارد البشرية بسلاسة وفعالية من خلال شبكة الانترنت بحيث لن تكون هناك حاجة لأن يقوم موظفو مجلس أبوظبي للتعليم، بمن فيهم المدرسين والعاملين في المناطق النائية، بمغادرة مكاتبهم أو مدارسهم لمتابعة خدمات الموارد البشرية مثل التقدم بطلب الحصول على إجازة .<o:p></o:p>
وقال سالم الصيعري المدير التنفيذي للخدمات المساندة في مجلس أبوظبي للتعليم إن التحدي الأكبر الذي واجه المجلس عند تنفيذ المشروع هو دمج الأنظمة المختلفة داخل المجلس حيث ان إدارات المجلس، تقوم باستخدام أنظمة منفصلة فيما يتعلق بالشؤون المالية والمشتريات والموارد البشرية والرواتب وغيرها .
ويأتي الاعلان عن التصاميم الجديدة التي تراعي أحدث المواصفات الفنية والعالمية، في اطار ما يقوم به مجلس أبوظبي للتعليم من مهام في تحديث البنية التحتية وبناء المرافق التعليمية والمتميزة الجديدة، للارتقاء بمستوى التعليم في الامارة بشكل يتواكب مع ما حققته الدولة من تطور في مختلف المجالات في ظل التوجيهات السامية للقيادة الرشيدة وتأكيداً لما يحتله التعليم من مكانة في سلم اولويات هذه المرحلة .<o:p></o:p>
يذكر ان التصاميم الجديدة ستشمل المدارس التي تعاني من عدم توفر المرافق اللازمة فيها التي تحتاج لبناء منشآت جديدة فيها تستوعب الزيادات في اعداد الطلاب الناجمة عن النمو السكاني، وكذلك إحلال المدارس القديمة، بهدف تذليل الصعوبات التي تعترض العملية التربوية والتعليمية لتوفير بيئة تعليمية صحية تساعد الطلبة على التحصيل الجيد وتجنيد طاقاتهم للدراسة .<o:p></o:p>
. .ويخطط لبيئة عمل خالية من الأمراض<o:p></o:p>
أبوظبي - “الخليج”:<o:p></o:p>
أعلن مجلس أبوظبي للتعليم عن انتهاء المرحلة الأولى من مشروع تخطيط الموارد المؤسسية الذي يهدف إلى خفض التكلفة مع زيادة فعالية عمليات المجلس، وتقديم منظور جديد لإدارة العمليات المؤسسية، من خلال توفير بيئة عمل آلية خالية من الأوراق .<o:p></o:p>
وأوضح الدكتور مغير خميس الخييلي مدير عام المجلس، أن المشروع يقوم على تسيير العمل بشكلٍ آلي ومبسط وموحد كما يستهدف تطوير العمليات الإدارية المركزية التي تشمل الشؤون المالية، وتتضمن نظم الأستاذ العام والمدفوعات والمقبوضات والأصول الثابتة، ونظام إدارة التقنية، كما تشمل نظام إدارة المشتريات، وإدارة الموارد البشرية والرواتب والخدمة الذاتية .<o:p></o:p>
وقال إن مجلس أبوظبي للتعليم، وفقا لهذا المشروع، يقوم بتقديم أحدث نظام للخدمة الذاتية لتنفيذ مهام الموارد البشرية بسلاسة وفعالية من خلال شبكة الانترنت بحيث لن تكون هناك حاجة لأن يقوم موظفو مجلس أبوظبي للتعليم، بمن فيهم المدرسين والعاملين في المناطق النائية، بمغادرة مكاتبهم أو مدارسهم لمتابعة خدمات الموارد البشرية مثل التقدم بطلب الحصول على إجازة .<o:p></o:p>
وقال سالم الصيعري المدير التنفيذي للخدمات المساندة في مجلس أبوظبي للتعليم إن التحدي الأكبر الذي واجه المجلس عند تنفيذ المشروع هو دمج الأنظمة المختلفة داخل المجلس حيث ان إدارات المجلس، تقوم باستخدام أنظمة منفصلة فيما يتعلق بالشؤون المالية والمشتريات والموارد البشرية والرواتب وغيرها .