حصين الحبابي
09-05-2009, 02:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اقدم لكم ملخص لدرس لاتخترني من فضلك كهديه مني بأيجاد ملخص بسيط لكل درس في اللغه العربيه وهذا واحد من الدروس
وشكرا
عرض المقال الصحفي ( لا تخترني من فضلك )
- الكاتبة : د . فاطمة البريكي ، أستاذة النقد والبلاغة في جامعة الإمارات ، حصلت على شهادة الدكتوراه من الجامعة الأردنية 2004 م . من مؤلفاتها : ( قضية التلقي في النقد العربي القديم – مدخَل إلى الأدب التفاعلي ) .
- أهمّ الفِكَر التي عرضها المقال :
المقدمة : جودة بناء وروعة تصميم المؤسسات الحكومية من الخارج ينقضه النظر إلى وجوه الموظفين في الداخل .
جسم المقال : المراجع لا يرى في وجوه الموظفين إلا عبوساً وغضباً ولذلك يقرر أحد أمرين : إما أن يعود أدراجه وإما أن يختار موظفاً ما اختياراً عشوائياً ليتابع له معاملته .
القدرة على اللحاق بركب الحضارة والتطوّر وفَّرَ لنا الراحة الجسديّة ، لكنه حرمنا من تحقيق الراحة النفسية .
بما أننا أخذنا من الآخر مظاهر التطور العمراني والحضاري ، فلماذا لم نأخذ منه حسن المعاملة والبشاشة
الخاتمة : الآخر ليس النموذج المحتذى ، وإنما علينا أن نأخذ منه ما يتناسب وقِيَمَنا ودينَنا وعاداتِنا ، ونحن أَولى بفعل ذلك حيث إنه من الغريب أن يتفوّق علينا الآخر وعندنا مبادئ راسخة للتعامل مع الآخرين، فقد قال رسولنا الكريم : " الدِّينُ المعاملة – تبسُّمك في وجه أخيك صدقة " .
- المقال الصحفي : مقال نثري ينشره كاتبه في صحيفة ليطرح رأيه في موضوع ما على القرّاء ، ويتحرر من قيود الشكل، ويتسم بالإقناع والإمتاع والمعرفة والصدق .
- من الأدلة التي أيدت الكاتبة بها آراءها : 1 . بعض الموظفين يحمل همومه الشخصية إلى العمل .
2. افتقاد الراحة النفسية أدى إلى فقدان البسمة .
3. التأثّر الشكلي بالآخر أضعف عندنا حسن المعاملة والبشاشة في وجوه الآخرين .
4. التمسّك بالدين الإسلامي وتعاليمه هو الحل لكلّ مشكلاتنا .
- وضّح كيف فرقت الكاتبة بين زمن الراحة والصفاء وزمن العمران وفخامة البناء .
على الرغم من قسوة الحياة في الماضي إلا ان النفوس كانت تغمرها الفرحة والمحبة وتعلو الوجوه البسمة بينما في زمن العمران وفخامة البناء ساد القلق والتوتّر وجفاء القلوب ، وعمّ التجهّم والوجوم .
- ثقافة الكاتبة : حديث الكاتبة أبرز نوع ثقافتها فهي تتحلى بثقافة إسلامية حيث رأت أن التمسك بالدين هو الحل لكل المشكلات . وثقافة وطنية حيث تدعو بهذا المقال إلى رقيّ الوطن وتحضّره من حيث الشكل والجوهر . وثقافة اجتماعية حيث إنها تدعو إلى تحلّي الإنسان بنبل العلاقة مع الآخرين .
- خصائص المقال :
- الأدبي : التعبير عن عواطف الكاتب – إبراز التجربة الذاتية للكاتب – التعبير عن المشاعر الوجدانية .
- العلمي : أداة لوصف الحقائق – استخدام المنهج العلمي – الموضوعية والدقة .
- الصحفي : يجمع بين ذاتية الكاتب وموضوعية العالِم – وضوح المعاني وسهولة الألفاظ .
- أهم وظائف المقال الصحفي :
- تكوين الرأي العامّ في المجتمع – نشر الأفكار والقضايا المختلفة – توعية المجتمع بالقضايا المهمة .
- الخبرة المفيدة من هذا المقال : ضرورة التعامل الحضاري الإنساني بين الموظّف والمراجع ؛ لأنه دلالة على رقيّ الفرد
والمجتمع . مع أطيب أمنياتي لكم بالفهم والسداد
اقدم لكم ملخص لدرس لاتخترني من فضلك كهديه مني بأيجاد ملخص بسيط لكل درس في اللغه العربيه وهذا واحد من الدروس
وشكرا
عرض المقال الصحفي ( لا تخترني من فضلك )
- الكاتبة : د . فاطمة البريكي ، أستاذة النقد والبلاغة في جامعة الإمارات ، حصلت على شهادة الدكتوراه من الجامعة الأردنية 2004 م . من مؤلفاتها : ( قضية التلقي في النقد العربي القديم – مدخَل إلى الأدب التفاعلي ) .
- أهمّ الفِكَر التي عرضها المقال :
المقدمة : جودة بناء وروعة تصميم المؤسسات الحكومية من الخارج ينقضه النظر إلى وجوه الموظفين في الداخل .
جسم المقال : المراجع لا يرى في وجوه الموظفين إلا عبوساً وغضباً ولذلك يقرر أحد أمرين : إما أن يعود أدراجه وإما أن يختار موظفاً ما اختياراً عشوائياً ليتابع له معاملته .
القدرة على اللحاق بركب الحضارة والتطوّر وفَّرَ لنا الراحة الجسديّة ، لكنه حرمنا من تحقيق الراحة النفسية .
بما أننا أخذنا من الآخر مظاهر التطور العمراني والحضاري ، فلماذا لم نأخذ منه حسن المعاملة والبشاشة
الخاتمة : الآخر ليس النموذج المحتذى ، وإنما علينا أن نأخذ منه ما يتناسب وقِيَمَنا ودينَنا وعاداتِنا ، ونحن أَولى بفعل ذلك حيث إنه من الغريب أن يتفوّق علينا الآخر وعندنا مبادئ راسخة للتعامل مع الآخرين، فقد قال رسولنا الكريم : " الدِّينُ المعاملة – تبسُّمك في وجه أخيك صدقة " .
- المقال الصحفي : مقال نثري ينشره كاتبه في صحيفة ليطرح رأيه في موضوع ما على القرّاء ، ويتحرر من قيود الشكل، ويتسم بالإقناع والإمتاع والمعرفة والصدق .
- من الأدلة التي أيدت الكاتبة بها آراءها : 1 . بعض الموظفين يحمل همومه الشخصية إلى العمل .
2. افتقاد الراحة النفسية أدى إلى فقدان البسمة .
3. التأثّر الشكلي بالآخر أضعف عندنا حسن المعاملة والبشاشة في وجوه الآخرين .
4. التمسّك بالدين الإسلامي وتعاليمه هو الحل لكلّ مشكلاتنا .
- وضّح كيف فرقت الكاتبة بين زمن الراحة والصفاء وزمن العمران وفخامة البناء .
على الرغم من قسوة الحياة في الماضي إلا ان النفوس كانت تغمرها الفرحة والمحبة وتعلو الوجوه البسمة بينما في زمن العمران وفخامة البناء ساد القلق والتوتّر وجفاء القلوب ، وعمّ التجهّم والوجوم .
- ثقافة الكاتبة : حديث الكاتبة أبرز نوع ثقافتها فهي تتحلى بثقافة إسلامية حيث رأت أن التمسك بالدين هو الحل لكل المشكلات . وثقافة وطنية حيث تدعو بهذا المقال إلى رقيّ الوطن وتحضّره من حيث الشكل والجوهر . وثقافة اجتماعية حيث إنها تدعو إلى تحلّي الإنسان بنبل العلاقة مع الآخرين .
- خصائص المقال :
- الأدبي : التعبير عن عواطف الكاتب – إبراز التجربة الذاتية للكاتب – التعبير عن المشاعر الوجدانية .
- العلمي : أداة لوصف الحقائق – استخدام المنهج العلمي – الموضوعية والدقة .
- الصحفي : يجمع بين ذاتية الكاتب وموضوعية العالِم – وضوح المعاني وسهولة الألفاظ .
- أهم وظائف المقال الصحفي :
- تكوين الرأي العامّ في المجتمع – نشر الأفكار والقضايا المختلفة – توعية المجتمع بالقضايا المهمة .
- الخبرة المفيدة من هذا المقال : ضرورة التعامل الحضاري الإنساني بين الموظّف والمراجع ؛ لأنه دلالة على رقيّ الفرد
والمجتمع . مع أطيب أمنياتي لكم بالفهم والسداد