WaLd AlDaR
24-04-2009, 03:40 PM
افتتح الدكتور حنيف حسن، وزير التربية والتعليم، فعاليات “اليوم الرقمي للطالبات” الذي تنظمه “مايكروسوفت الخليج” و”كلية دبي للطالبات” بالتعاون مع “وزارة التربية والتعليم” و”المركز الإقليمي للمرأة العربية والتكنولوجيا” في خطوة هي الأولى من نوعها في منطقة الخليج .<o:p></o:p>
وأكد الوزير في كلمته بهذه المناسبة أهمية ربط متطلبات المجتمع واحتياجات سوق العمل بالتقنيات الحديثة، وهو الأمر الذي سبقت فيه دولة الإمارات كثيرا من الدول، مشيرا إلى أن قيادتنا الرشيدة أرست رؤى قواعد راسخة في مسيرة التنمية، تعتمد على تسليح أبناء الدولة بمختلف علوم العصر ومستجداته النافعة، إلى جانب إكسابهم مهارات وأدوات العلوم الإنسانية التي تعزز هويتهم وتدعم ولاءهم لقيادتهم وانتمائهم لوطنهم” .<o:p></o:p>
وأوضح أن رؤية الوزارة التي استلهمتها من توجيهات قيادتنا الحكيمة، جاءت لتؤكد على أهمية توافر منظومة تعليمية تتواءم مع أفضل المعايير التربوية العالمية، وتعد الطالب لحياة نافعة منتجة، وتنمي لديه القدرة على التعلم المستمر والتعامل مع معطيات عصر العولمة، وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع .<o:p></o:p>
وتهدف هذه الفعالية التي أقيمت في كلية التقنية العليا للطالبات بدبي وشاركت فيها أكثر من 200 طالبة من الصفوف 9-12 من 15 مدرسة مختارة، إضافة إلى طالبات من “كلية دبي التقنية للطالبات”، تهدف إلى تثقيف وتشجيع الطالبات على الانخراط في قطاع التقنيات المتطورة، وذلك من خلال إطلاعهن على الفرص والخيارات المهنية المتنوعة في هذا المجال، وحث المزيد من الشابات على نيل الشهادات العليا في علوم وهندسة الكمبيوتر والعمل في مجالاتها، من أجل تقليص الفجوة بين أعداد الذكور والإناث في قطاع تقنية المعلومات .<o:p></o:p>
من جانبها، قالت الدكتورة بهجت اليوسف، رئيسة “المركز الإقليمي للمرأة العربية والتكنولوجيا”، والمدير المشارك في “كلية دبي للطالبات”: “نحرص دائماً على التواصل مع الطالبات عبر مبادرات مثل “اليوم الرقمي للفتيات” من أجل تعزيز مهاراتهن التقنية وتعزيز مشاركتهم في برامج العلوم وتقنية المعلومات والهندسة والرياضيات، ومن خلال علاقة الشراكة الوطيدة مع الشركة نتطلع إلى آفاق جديدة من التعاون طويل الأمد، بما يساهم في حث المزيد من الكوادر النسائية في المنطقة على العمل في مختلف مجالات العلوم والتكنولوجيا” .
وأكد الوزير في كلمته بهذه المناسبة أهمية ربط متطلبات المجتمع واحتياجات سوق العمل بالتقنيات الحديثة، وهو الأمر الذي سبقت فيه دولة الإمارات كثيرا من الدول، مشيرا إلى أن قيادتنا الرشيدة أرست رؤى قواعد راسخة في مسيرة التنمية، تعتمد على تسليح أبناء الدولة بمختلف علوم العصر ومستجداته النافعة، إلى جانب إكسابهم مهارات وأدوات العلوم الإنسانية التي تعزز هويتهم وتدعم ولاءهم لقيادتهم وانتمائهم لوطنهم” .<o:p></o:p>
وأوضح أن رؤية الوزارة التي استلهمتها من توجيهات قيادتنا الحكيمة، جاءت لتؤكد على أهمية توافر منظومة تعليمية تتواءم مع أفضل المعايير التربوية العالمية، وتعد الطالب لحياة نافعة منتجة، وتنمي لديه القدرة على التعلم المستمر والتعامل مع معطيات عصر العولمة، وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع .<o:p></o:p>
وتهدف هذه الفعالية التي أقيمت في كلية التقنية العليا للطالبات بدبي وشاركت فيها أكثر من 200 طالبة من الصفوف 9-12 من 15 مدرسة مختارة، إضافة إلى طالبات من “كلية دبي التقنية للطالبات”، تهدف إلى تثقيف وتشجيع الطالبات على الانخراط في قطاع التقنيات المتطورة، وذلك من خلال إطلاعهن على الفرص والخيارات المهنية المتنوعة في هذا المجال، وحث المزيد من الشابات على نيل الشهادات العليا في علوم وهندسة الكمبيوتر والعمل في مجالاتها، من أجل تقليص الفجوة بين أعداد الذكور والإناث في قطاع تقنية المعلومات .<o:p></o:p>
من جانبها، قالت الدكتورة بهجت اليوسف، رئيسة “المركز الإقليمي للمرأة العربية والتكنولوجيا”، والمدير المشارك في “كلية دبي للطالبات”: “نحرص دائماً على التواصل مع الطالبات عبر مبادرات مثل “اليوم الرقمي للفتيات” من أجل تعزيز مهاراتهن التقنية وتعزيز مشاركتهم في برامج العلوم وتقنية المعلومات والهندسة والرياضيات، ومن خلال علاقة الشراكة الوطيدة مع الشركة نتطلع إلى آفاق جديدة من التعاون طويل الأمد، بما يساهم في حث المزيد من الكوادر النسائية في المنطقة على العمل في مختلف مجالات العلوم والتكنولوجيا” .