مصطفى ياسين
20-10-2020, 12:34 AM
كبسولات عشبة القديس يوحنا (https://www.aljawab24.com/benefits/%D9%83%D8%A8%D8%B3%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%B4%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8%B3-%D9%8A%D9%88%D8%AD%D9%86%D8%A7/)
ما يعلم بعشبة القديس لها قلة من المزايا في مداواة قلة من ستاتس المضطرب والتوترات والاكتئاب النفسي المتواضع؛ لأنها في الواقع تعاون في تنشيط إفراز مادة السيروتونين في الرأس، أو على الأصغر تؤدي إلى صنف من التوازن في معدل تلك المادة مناهضة بالموصلات المنفعلة الأخرى.
لكن مزقًا غير ترياق جيدًا لمداواة الوسواس القهري أو الرهاب الاجتماعي؛ لأن كلاهما من أصناف المضطرب المعلوم، مضطرب قوي نسبيًا، ويداوي تصرفيًا، وايضا دوائيًا.
لذا أنا أكبر ميلاً لأن وتأكل العقاقير المصنعة، وأنا أؤكد لك أن تلك العقاقير نقية وباهرة ولائقة، وثمة معايير دقة وسلامة غير ممكن أبدًا أن يحيد عنها أي مُصنِّع للترياق، العلم تقديم جدًّا، وأكون مقال السلامة يعلو على مقال التأثير بالنسبة للأدوية.
فأنا أرشح أن وتأكل عقار (زولفت)، أو يسمى تجاريًا (لسترال)، ويسمى علميًا باسم (سيرترالين)، وقد له مسمى تجاري آخر في سوريا، أنا لستُ عكس الدوء بواسطة الأعشاب، لكن مزقًا جدواه مرتاب فيها، كما أن نقاؤه وصحته مرتاب فيها.
وبالنسبة للعلاقة وسط عشبة القديس في شكلها الطبي المحضر وتناول زهرات تلك العشبة: لا أعتقد أن هناك فروق ضخمة وسط الاثنين، لكنّ الأصل هو أن فعاليتها أيًّا قدكانت اسلوب تركيبها طبيعية أو مصنّعة، فلا أعتقد أنها صاحبة تأثير ضخمة.
لا أبغى أبدًا أن أحبطك، لكن تلك هي الواقع.
بالنسبة لترياق عالم الدين الهاشمي: واقع مو لديَّ بيانات رصينة لائحة على الدليل بشأن تلك المركبات، لذا اعذرني - أيها الفاضل الكريم – عن إفادتك في تلك الجزئية.
إذًا تناول الدوء الدوائي، كما أوضحت لك أن السيرترالين ترياق جيدًا وممتازً، وأنت تطلب له بجرعة ضئيل جدًّا، وهي أن تستهل بنصف حبة (خمسة وعشرين ملجمًا) يوميًا، تداوم عليها لفترة أسبوعين، ثم اجعلها حبة احدى في الليلً لفترة ستة أشهر، بعد ذلك نصف حبة في الليلً لفترة أسبوعين، بعد ذلك نصف حبة يومًا عقب يوم لفترة أسبوعين، وذلك يكفي تمامًا، وعليك بالدفع الإيجابي السلوكي الذي يقوم على مبدأ تحقير الوسواس وقهره، وعدم الاستكانة أو الاستجابة له، والتعرض الاجتماعي المستمر، ومزقًا العبادة في جملة من أجمل أصناف ذلك التعرض الجماعي، وايضا متابعة الرياضة، وأن يصبح لك تواجد في الملجرامّعات الشبابية، وأن تشارك في جميع ما يفيد أسرتك، وأن تصبح مبدعًا أكاديميًا.
بارك الخالق فيك، وجزاك الخالق صالحًا، وأسأل الخالق لك المعافاة والعافية والتوفيق والسداد.
ما يعلم بعشبة القديس لها قلة من المزايا في مداواة قلة من ستاتس المضطرب والتوترات والاكتئاب النفسي المتواضع؛ لأنها في الواقع تعاون في تنشيط إفراز مادة السيروتونين في الرأس، أو على الأصغر تؤدي إلى صنف من التوازن في معدل تلك المادة مناهضة بالموصلات المنفعلة الأخرى.
لكن مزقًا غير ترياق جيدًا لمداواة الوسواس القهري أو الرهاب الاجتماعي؛ لأن كلاهما من أصناف المضطرب المعلوم، مضطرب قوي نسبيًا، ويداوي تصرفيًا، وايضا دوائيًا.
لذا أنا أكبر ميلاً لأن وتأكل العقاقير المصنعة، وأنا أؤكد لك أن تلك العقاقير نقية وباهرة ولائقة، وثمة معايير دقة وسلامة غير ممكن أبدًا أن يحيد عنها أي مُصنِّع للترياق، العلم تقديم جدًّا، وأكون مقال السلامة يعلو على مقال التأثير بالنسبة للأدوية.
فأنا أرشح أن وتأكل عقار (زولفت)، أو يسمى تجاريًا (لسترال)، ويسمى علميًا باسم (سيرترالين)، وقد له مسمى تجاري آخر في سوريا، أنا لستُ عكس الدوء بواسطة الأعشاب، لكن مزقًا جدواه مرتاب فيها، كما أن نقاؤه وصحته مرتاب فيها.
وبالنسبة للعلاقة وسط عشبة القديس في شكلها الطبي المحضر وتناول زهرات تلك العشبة: لا أعتقد أن هناك فروق ضخمة وسط الاثنين، لكنّ الأصل هو أن فعاليتها أيًّا قدكانت اسلوب تركيبها طبيعية أو مصنّعة، فلا أعتقد أنها صاحبة تأثير ضخمة.
لا أبغى أبدًا أن أحبطك، لكن تلك هي الواقع.
بالنسبة لترياق عالم الدين الهاشمي: واقع مو لديَّ بيانات رصينة لائحة على الدليل بشأن تلك المركبات، لذا اعذرني - أيها الفاضل الكريم – عن إفادتك في تلك الجزئية.
إذًا تناول الدوء الدوائي، كما أوضحت لك أن السيرترالين ترياق جيدًا وممتازً، وأنت تطلب له بجرعة ضئيل جدًّا، وهي أن تستهل بنصف حبة (خمسة وعشرين ملجمًا) يوميًا، تداوم عليها لفترة أسبوعين، ثم اجعلها حبة احدى في الليلً لفترة ستة أشهر، بعد ذلك نصف حبة في الليلً لفترة أسبوعين، بعد ذلك نصف حبة يومًا عقب يوم لفترة أسبوعين، وذلك يكفي تمامًا، وعليك بالدفع الإيجابي السلوكي الذي يقوم على مبدأ تحقير الوسواس وقهره، وعدم الاستكانة أو الاستجابة له، والتعرض الاجتماعي المستمر، ومزقًا العبادة في جملة من أجمل أصناف ذلك التعرض الجماعي، وايضا متابعة الرياضة، وأن يصبح لك تواجد في الملجرامّعات الشبابية، وأن تشارك في جميع ما يفيد أسرتك، وأن تصبح مبدعًا أكاديميًا.
بارك الخالق فيك، وجزاك الخالق صالحًا، وأسأل الخالق لك المعافاة والعافية والتوفيق والسداد.