علي خليفة 05
12-01-2020, 01:58 PM
منهج اللغة العربية – من حيث المصادر التعليمية
خارج المنهج داخل المكتبة:
1. خارج المنهج داخل المكتبة:
• أول مكتبة سيعرفها الطالب ستكون في كتابه المقرر؛ لأنه يشتمل على قصص مصوّرة أصيلة: 10 قصص في كل صف من الحلقة الأولى.
• بالإضافة إلى الروايات المقررة على طلبة الحلقة الثانية والثالثة.
2. مكتبة في الصفّ
• إنشاء مكتبات صفية في مدارس الدولة للحلقة الأولى؛ لدعم المنهج وتطبيق القراءة الموجهة والقراءة الحرة، ومساعدة المعلمين لتنفيذ برامج علاجية وإثرائية، وبرنامج التحسين القرائي.
• الاستمرار في تغذية هذه المكتبات.
3. مكتبة في المدرسة
• تزويد مكتبات المدارس بالمصادر التي تدعم المنهج بالتعاون مع إدارة المصادر.
• تفعيل دور أمناء غرف المصادر بالتعاون وبإشراف مباشر من إدارة المصادر.
منهج اللغة العربية – من حيث البحث العلمي والتقنيات الحديثة
1. البحوث والملتقيات العلمية
• القيام ببحوث إجرائية لدراسة نتائج تطبيق المنهج، وتحليل واقع الميدان، للاستفادة من ذلك في خطط التطوير المستقبلية، وسيتم عرض نتائح هذه البحوث في ملتقيات علمية.
2. توظيف التقنيات الحديثة
• تنفيذ مشروع منصة إلكترونية لتقديم دورس اللغة العربية بالفيديو، باستخدام التقنيّات الحديثة والمؤثرات الصوتية والمرئية.
• العمل على إضافة اختبارات تقييم ذاتية، وأوراق عمل للمعلمين.
منهج اللغة العربية – من حيث مهارة الكتابة
1. مهارة الكتابة هي المهارة العليا في مهارات اللغة الأربع: الاستماع، والمحادثة، والقراءة، والكتابة.
2. وهي تعتمد بدرجة كبيرة على إغناء مساحة المهارات الأخرى، وعلى رصيد الطالب من المفردات.
3. لكيْ يُتقن الطالب الكتابة في نهاية الصف السادس؛ فإنّه يحتاج إلى ما يُسمّى ”الغَمْر“، أيْ أنْ يُغمَر في محيط لغويّ يشبه اللغة التي يتعلمها، لكي يَصير إنتاجه للغة طبيعيًّا وميسورًا. وهذا ممّا يَصْعُب تحقيقه في اللغة العربية.
4. لتحقيق هذا الهدف:
• دعم مهارة الكتابة عبر المواد الأخرى التي تُدرَّس باللغة العربية.
• تدريب معلمي اللغة العربية ومعلمي المواد التي تُدرَّس بالعربية على شبكات تقييم الكتابة المعتمدة عالميًّا.
منهج اللغة العربية – من حيث موهبة الشعر
1. نَظْم الشعر-بالدرجة الأولى- موهبة، لكنّها تُصقل وتُنَمّى بالحفظ، وقد كان العرب قديمًا يحثّون مَن يرغب بأن يصير شاعرًا على حفظ ما يزيد على ألفيْ بيت؛ لكي يصير قادرًا على نَظْم الشعر.
2. المنهج الحالي يعتمد حفظَ الشعر كناتجِ تعلّمٍ أساسيّ من الصف الأول إلى الثاني عشر؛ فالطلبة مُطالَبون بحفظ النصوص الشعرية المقررة عليهم (لكن يبقى أن نتابع التطبيق).
خارج المنهج داخل المكتبة:
1. خارج المنهج داخل المكتبة:
• أول مكتبة سيعرفها الطالب ستكون في كتابه المقرر؛ لأنه يشتمل على قصص مصوّرة أصيلة: 10 قصص في كل صف من الحلقة الأولى.
• بالإضافة إلى الروايات المقررة على طلبة الحلقة الثانية والثالثة.
2. مكتبة في الصفّ
• إنشاء مكتبات صفية في مدارس الدولة للحلقة الأولى؛ لدعم المنهج وتطبيق القراءة الموجهة والقراءة الحرة، ومساعدة المعلمين لتنفيذ برامج علاجية وإثرائية، وبرنامج التحسين القرائي.
• الاستمرار في تغذية هذه المكتبات.
3. مكتبة في المدرسة
• تزويد مكتبات المدارس بالمصادر التي تدعم المنهج بالتعاون مع إدارة المصادر.
• تفعيل دور أمناء غرف المصادر بالتعاون وبإشراف مباشر من إدارة المصادر.
منهج اللغة العربية – من حيث البحث العلمي والتقنيات الحديثة
1. البحوث والملتقيات العلمية
• القيام ببحوث إجرائية لدراسة نتائج تطبيق المنهج، وتحليل واقع الميدان، للاستفادة من ذلك في خطط التطوير المستقبلية، وسيتم عرض نتائح هذه البحوث في ملتقيات علمية.
2. توظيف التقنيات الحديثة
• تنفيذ مشروع منصة إلكترونية لتقديم دورس اللغة العربية بالفيديو، باستخدام التقنيّات الحديثة والمؤثرات الصوتية والمرئية.
• العمل على إضافة اختبارات تقييم ذاتية، وأوراق عمل للمعلمين.
منهج اللغة العربية – من حيث مهارة الكتابة
1. مهارة الكتابة هي المهارة العليا في مهارات اللغة الأربع: الاستماع، والمحادثة، والقراءة، والكتابة.
2. وهي تعتمد بدرجة كبيرة على إغناء مساحة المهارات الأخرى، وعلى رصيد الطالب من المفردات.
3. لكيْ يُتقن الطالب الكتابة في نهاية الصف السادس؛ فإنّه يحتاج إلى ما يُسمّى ”الغَمْر“، أيْ أنْ يُغمَر في محيط لغويّ يشبه اللغة التي يتعلمها، لكي يَصير إنتاجه للغة طبيعيًّا وميسورًا. وهذا ممّا يَصْعُب تحقيقه في اللغة العربية.
4. لتحقيق هذا الهدف:
• دعم مهارة الكتابة عبر المواد الأخرى التي تُدرَّس باللغة العربية.
• تدريب معلمي اللغة العربية ومعلمي المواد التي تُدرَّس بالعربية على شبكات تقييم الكتابة المعتمدة عالميًّا.
منهج اللغة العربية – من حيث موهبة الشعر
1. نَظْم الشعر-بالدرجة الأولى- موهبة، لكنّها تُصقل وتُنَمّى بالحفظ، وقد كان العرب قديمًا يحثّون مَن يرغب بأن يصير شاعرًا على حفظ ما يزيد على ألفيْ بيت؛ لكي يصير قادرًا على نَظْم الشعر.
2. المنهج الحالي يعتمد حفظَ الشعر كناتجِ تعلّمٍ أساسيّ من الصف الأول إلى الثاني عشر؛ فالطلبة مُطالَبون بحفظ النصوص الشعرية المقررة عليهم (لكن يبقى أن نتابع التطبيق).