المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : برنامج حضور وانصراف



عبد الحميد على
30-10-2019, 05:08 PM
المطلب الثالث : إحداث ميزانية المهن
1- ضبط إطار تجهيز الميزانية :Xإن بوينت البادئة على الصراط اللائق لتحضير ميزانية موضوعة للمهن هي إتضاح و نبضة التوجيهات التي تجسد الإطار الرئيس لمشروع الميزانية ونعني بذالك أن يصبح التعميم الدوري الذي يصدره الألة المختص بإعداد ميزانية البلد .برنامج شئون العاملين (http://top100accountingsoftware.blogspot.com/2018/10/barnamaj-shuyuwn-muazafin.html)
من النبضة والإتضاح والشمول بحيث يجسد في حاجز نفسه عاملا حاكما للإطلاع الموضوعي , ويضع حدودا مقيدة للمغالات في حاجه المهن من طرف المنظمات الحكومية , ومن الكوامل التي تسهم في استجواب تلك الاحتياجات :
- ولادة حاجز أقصى للزيادة المألوفة في المهن التي تقتضي الحاجه بحيث لا تثري عن معـدل مئوية معينة من جماعة المهن بالميزانية للمشروعات التي يركض إنجازها , والمشروعات الحديثة وايضا مهن التركيز التي تقوم على معيار معينة في إحداثها تتعلق بعدد الأفراد الذين تسلم لهم النشاطات كوظائف المعلم و الممرضين و غيرهم .
- ألا تتقدم المنظمات الإدارية التي تمتلك معـدل مئوية محددة من جماعة وظائفها شاغرة بطلبات لإحداث مهن حديثة سوى إذا قد كان الحاجة في حواجز أداء التحويل في المعدلات أو مسميات المهن المتواجدة ، و في حواجز التكلفة المعتمدة لها .
- أن تلتزم المنظمات الحكومية التي تحوز مهن حديثة بشغلها أو شغل معـدل مرتفعة منها على الأدنى ، اثناء العام المالية التي يصادق عليها .
- أن يسبق بروجكت الميزانية دراسة متكاملة و موضوعة لمعرفة الإحتياجات الواقعية من المهن ، و إعطاء الأجهزة وقتا كافيا لهذا .
- الإلتزام المقتن بقواعد و توجيهات تجهيز الميزانية و التواريخ المعينة لتقديمها للجهاز المركزي للميزانية العامة ( بوزارة المالية ) .
2- إتباع الأسلوب العلمي في تجهيز بروجكت الميزانية :
لأجل أن ينفذ ضبط الإحتياجات الوظيفية على أسس موضوعية و لأجل أن يتم ذلك ينبغي أن تنطلق الدراسة في المقام الاول من أهداف المخطط العامة للمنظمة و أن تقوم ثانيا ، على مرتكزات رئيسية هي احتياجات المخطط من المشروعات و التوسع في الشغل و أن تظل ثالثا ، رغبــات إحداث المهن على بيانات وافية و طريقه منهجي و حقيقي في الجانب الأول ، مقترحات المهن التي تقتضي الحاجه يتحسن بها في المقام الأول : مدير و الفروع الإنتاجية بالمنظمة إستجابة لحاجة المتغيرات التي تتم على الشغل ، و تلك المتغيرات يجب أن تصبح مستمدة من الأهداف الكلية للمنظمة ، هذا أن الشغل الذي تقوده الأهداف هو وظائف مخطط ( رسم توضيحي ) و يحاول لبلوغ غرائض معينة ، و في انعدام الأهداف يكون الشغل عشوائيا ، قليل اتجاه ليست معين و عملا يسبب إلى الحصيلة المطلوبة1
و في الجانب الثاني ينبغي أن تصبح رغبــات إحداث المهن لائحة على مرتكزات رئيسية تنبع من احتياجات الأهداف العامة للمنظمة ،و هي ربما تصبح مشروعات حديثة أو اسباب إدخال التكنولوجيا الجديدة في الشغل ،أو حاجات معاودة الترتيب أو المبالغة الطبيعة في الشغل ،و تقود تلك البوينت إلى الجانب الثالث ،و هو أن يصبح ضبط النواحي الوظيفية مبنية على بيانات حقيقية و دراسات تحليلية للتوصل إلى عائدات مقنعة بحاجة الشغل للمهن التي تقتضي الحاجه ،و يحتاج ذلك الشأن ،في المقام الاول : أن تصبح المعومات التي تجمع عن وظائفن مستوفاة و منبع جدارة من حين تواريخ إنشائها و تطورها و المتغيرات التي دخلت عليها من محتويات و أبعاد تكبير و تكنولوجيا ،و ثانيا : أن تصبح تدابير و سياسات المقاطعة ظاهرة و دقيقة ،و هذا فيما يرتبط بتخطيط القوى العاملة و تبويب المهن و التمرين ،و سياسات التشغيل و الترقية
و مؤشرات و محاضر تقويم الآداء الوظيفي ،و المهن الشاغرة و المشغولة ،و ذلك هيئه مبسط يوضح ما جاوز :