المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [حلول جاهزه] حل أنشطة الدرس الرابع (دلائل وحدانية الله عز وجل وقدرته)



sami.net
16-01-2013, 07:49 PM
:(34):
استنتج ثلاث حقائق تشير إليها الآية الكريمة ص 164 1- البعث حق وصدق. 2- قدرة الله عز وجل على بعث الخلق. 3- سعة علم الله عز وجل وكمال قدرته. * ما وجه الترابط بين الآية الكريمة والآيتين التاليتين؟ كلها تشير إلى قدرة الله عز و جل على البعث وسرعة وقوعه. أمثل ص 165 * الشمس والهواء يستفيد منهما الإنسان دون جهد، والنبات والحيوان يستفيد منهما الإنسان بعد بذل الجهد. * واجبنا تجاه مسخرات الله تعالى: 1- أن نستعملها في طاعة الله عز وجل. 2- أن نسعى لاكتشافها ومعرفة خصائصها للإفادة منها. 3- أن نحافظ عليها فلا نسرف في استعمالها. 4- أن نشكر الله عز وجل على هذه النعم. أعلل ص 165 لأن كل ما في الكون مسخر لما فيه مصلحة الإنسان، سواء أدركنا تلك المصلحة أم خفيت علينا. * أي من هذه التفاسير يعتبر تفسيرا بالرأي، وأيهما يعتبر تفسيرا بالمأثور؟ كلاهما يعتبر تفسيرا بالرأي؛ لأنه يعتمد على الاجتهاد وإعمال العقل، لا على النقل. * هل يقصد بقوله تعالى: "ألم تروا" الرؤية البصرية أم الرؤية العلمية؟ وما العلاقة بينهما؟ الرؤية العلمية غاية، والرؤية البصرية وسيلة، ولا يمكن تحقق الغاية دون الأخذ بالوسيلة، أما الاقتصار على الرؤية البصرية فيجعل الإنسان في مرتبة الحيوان الذي يرى ولا يعقل. * ما مصادر المعرفة التي أشارت إليها الآية الكريمة؟ أ- الوحي. ب- العقل. ج- الإلهام. أتدبر وأجيب ص 168 * شبهه بالمتمسك بحبل قوي متين. * لأنها تمسك بحول الله تعالى القوي المتين، ولأنها تضمن لصاحبها النجاح في الدنيا والفلاح في الآخرة. * شرطا قبول العمل اللذان أشارت إليهما الآيات هما: الإخلاص، والعمل الصالح. أبين ص 168 * مظاهر هذا الإكراه أنهم يساقون إلى نار جهنم رغم أنوفهم، ويلقون فيها بعنف. * وصفه بهذا الوصف لأنه عذاب شديد محيط بهم. أحدد ص 168 التناقض الذي وقع فيه المشركون يتمثل في إقرارهم بأن الله عز وجل خالق كل شيء، ثم توجههم بالعبادة إلى آلهة لا تضر ولا تنفع، وإقرارهم بأن الله خلقهم أول مرة، ثم إنكارهم قدرته على بعثهم بعد الموت. اذكر ص 169 1- الإسراف في المناسبات الاجتماعية. 2- التقليد في اللباس. 3- التقليد في الاختلاط. أبين ص 171 1- تعاقب الليل والنهار واختلاف مدتهما. 2- حركة الشمس والقمر. 3- جريان السفن في البحر. أبحث ص 171 * صفات المنتفعين بآيات الله تعالى في الكون 1- صبارون: كثيرو الصبر؛ لأن التفكر والتدبر عبادة، وهي تحتاج إلى صبر ومثابرة. 2- شكورون: كثيرو الشكر، يدركون عظمة النعمة ورحمة المنعم فيستغرقون في شكره. * الناس أمام فضل الله ونعمه أصناف ثلاثة: 1- ظالم لنفسه (كافر بنعم الله). 2- مقتصد (مؤدٍ للواجبات تارك للمحرمات). 3- سابق بالخيرات (فاعل للواجبات والمستحبات، تارك للمحرمات والمكروهات). * العوائق التي تصد الإنسان عن الإقبال على الله تعالى: 1- الانشغال بالدنيا والانغماس في ملذاتها. 2- شياطين الإنسن والجن. 3- التقليد الأعمى للآباء والأجداد. 4- الجهل بحقوق الله عز وجل. 5- التسويف وطول الأمل. 6- قرناء السوء. 7- الانشغال بالأهل والأولاد. * ما علاقة المفتاح الغيبي الأول بالآية التي سبقته؟ ص 172 الآية الأولى حثت على الخوف من اليوم الآخر ودعت إلى العمل له، وهذه الآية بينت أن موعد هذا اليوم وأجل الإنسان لا يعلمهما إلا الله تعالى؛ فمجموع الآيتين يدل على أن واجب الإنسان أن يكون مستعدا لهذا اليوم لأنه لا يدري متى يحين وقته. * هل التخطيط للمستقبل يتعارض مع قوله تعالى: "وما تدري نفس ماذا تكسب غدا"؟ لا، بل يجب أن تكون هذه الحقيقة حافزا للإنسان نحو التخطيط والسعي، فلو علم الإنسان ماذا يكسب في غده لقعد عن العمل، واستسلم للقدر، فمن حكمة الله عز وجل أن جعل هذا الأمر من الغيب ليحفزنا على العمل والأخذ بأسباب النجاح. أوضح ص 173 * بينت الآية الكريمة أن الله عز وجل واهب هذه النعم وخالق هذه الآيات هو الإله الحق المستحق للعبادة، وليس آلهة المشركين. * - عبادة آلهة باطلة، وترك عبادة الإله الحق. - عبادة آلهة لا تضر ولا تنفع، وترك عبادة الله عز وجل الخالق الرازق. أتأمل وأجيب ص 173 * حين يتعرضون للشدة والخطر، ويوشكون على الهلاك يدعون الله مخلصين له الدين. وحين تنكشف الشدة ويوقنون بالنجاة يشركون بالله عز وجل. * الإشراك بالله عز وجل، وجحود نعمه وعدم شكره عليها. * الشيطان، البيئة التي يعيش فيها الإنسان، شهوات النفس. * المواعظ الكونية أشد تأثيرا؛ لأنها واقع يعيشه الإنسان، ويوقظ فيه نداء الفطرة المغيب نتيجة الانغماس في الشهوات واتباع خطوات الشيطان. أبين ص 174 * لأن التقوى تعني الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والاستعداد ليوم الرحيل، ولأنها سبب في محبة الله عز وجل للعبد، وبسط الرزق له، وتفريج كرباته، ودخوله جنات عرضها السماوات والأرض؛ فهي تجمع بين خيري الدنيا والآخرة. * من مظاهر الرهبة في هذا اليوم تخلي الوالد عن ولده، وتولي المولود عن والده رغم العلاقة الحميمة التي كانت تربط بينهما في الحياة الدنيا.
السؤال الأول: ص (175)
المؤمن مقبل على الله عز وجل، محسن في عمله، متمسك بالعهد الأوثق وهو الدين الإسلامي الذي يضمن للإنسان النجاة في الآخرة.
الكافر منغمس في ملذات الدنيا، غافل عن الآخرة وما ينتظره فيها من العذاب الأليم.

السؤال الثاني: ص (175)
* تقليد الآباء والأجداد والسير على نهجهم وعدم مخالفتهم.
* التقليد الأعمى يهلك الإنسان، ويؤدي به إلى جهنم؛ لأنه يعطل قدراته العقلية عن البحث والتأمل، ويقلد الأباء والأجداد في كل أمر دون أن يميز بين الغث والسمين.

السؤال الثالث: ص (176)
على أمور محسوسة ومقدمات علمية، يربط فيها بين الأسباب والنتائج، وتؤدي إلى ترجيح ظن على آخر، دون الجزم بالنتائج، وهذا ليس من علم الغيب.

السؤال الرابع: ص (176)
* إسلام الوجه لله تعالى معناه إخلاص العمل لله والانقياد لأمره، واتباع شرعه، وهذا يحقق معنى الإسلام، وهو الخطوة الأولى على طريق تحقيق الإحسان.
* العروة الوثقى هي العهد الأوثق، وهي الإيمان بالله تعالى، وثمرته الاستقامة على منهج الله تعالى في الدنيا، والنجاة والفوز بالآخرة.

السؤال الخامس: ص (176)
* الشدائد تجعل الإنسان الغافل يتذكر الله عز وجل، ويلجأ إليه ويدعوه مخلصا له الدين.
* العودة إلى الشرك، والغفلة عن ذكر الله عز وجل، والاعتداد بالأسباب المادية المتمثلة في المال والعلم والقوة، متناسين أن هذه الأمور لم تنفعهم وقت الشدة.