أمورة يسومي
24-02-2012, 07:05 PM
اذا اردت ان تعلم حقيقتك كمسلم فادخل هنا...
نفتخر بيوم الوطني ونفتخر بفوز فريقنا ونفتخر بأبراجنا شامخة ونفتخر بتطورنا ونفتخر بسياراتنا لامعة ونفتخر بأموالنا الذهبية ونفتخر بوطننا ونفتخر عندما نتبرع بالملااايين ونفتخر بحياتنا المحظوظة...لكن الحقيقة الأمر هو انك كمسلم ليس لديك ذرة شي لتفتخر به انظر نظرة الغرب إليك ..ينظرونك بنظرة التخلف وعديم المسؤولية هل هذه هي امة محمد ..؟؟؟انظر إليهم كيف يمتلكون العالم بقوتهم !!هل انتم كذلك؟؟مع العلم أن الله ينصر المسلمين..انظر إلى مستعمراتهم!!! مع العلم حتى اليوم يستعمرون وطننا لكن بطريقة غير مباشرة..أين رجالك يا إسلام ؟؟أين شقائق الرجال (نساء)؟؟أين قوة إيمان بالله؟؟أين التقوى؟؟ انني انظر يوميا في الصحيفة ارى الالالالاف يجرحون ويقتلون بالظلم واسر ومنهم احباب الله (الأطفال)
:(36):
لا ترحل اكمل بالقراءة حتى ترى نفسك..
واخجلي منك صلاح الدين
بل واعيباه..
حرَّرت القدسَ فضيَّعناه..
ورفعت الرأسَ فنكَّسناه..
وبك اعتزَّ التاريخ وتاه ..
وبنا دمعتْ عيناه..
***
واخجلي منك صلاحَ الدين
بل واعيباه..
علمتَ العالم َ أنَّ المسلمَ لا يخشى..
إلا مولاه...
أما نحنُ .. فعلمناه
أنَّ المسلمَ يخشى كلَّ الدنيا
إلا الله..!
***
واخجلي منكَ صلاحَ الدين
بلْ واعيباه..
دنياكمْ كانت سيفاً
وصلاةً.. ومناجاه..
دنيانا نفطٌ ... وكؤوسُ شرابٍ ..
وفتاه..!
دنياكمْ كانت عزاً
وفخاراً.. ومباهاه ..
دنيانا عارٌ.. وصغارٌ ..
ومعاناه..!
***
وتمرُّ بنا ذكرى صرختكَ الكبرى ..
في حـطِّينْ .... وا إسلاماه ..
و تمرُّ بنا أطيافُ جــيوشِ الثأر
تلبِّي صرخةَ.. وامعتصماه..!
و نرى جــعفرَ في مؤتة..
قد قُـطـعت يُمناه..
لكنَّ الرايةَ لم تسقطْ..!
واحتضنتها.. يسراه..
و نرى زيداً والقعقاعَ
و خـالدَ سيفَ الله..
و نرى الآفاً ... الآفاً ..
ممنْ باعوا أنفسهم لله ...
يعلونَ الراية َ في أرجاء الكونِ..
بإذن الله ..
أمَّا نحـــنُ ...
فلا حولَ ولا قوَّة إلا بالله ..
نحن غثاء ٌ... نحن غثاء ٌ...
لا ... بلْ نحــــنُ قطيعُ شياه..
لكن مهما أظلمَ هذا الليل.. وطال دجاه..
وتطاولَ سيفُ البغي علينا.. واشتدَّ أذاه..
لنْ تخمدَ جذوة ُهذا الدين
بإذن الله..
لنْ تخمدَ ما دمنا قد بعنا أنفسَنا لله..!
وغداً تنسابُ جيوش الحقِّ..
تعيدُ لهذا الكونِ ضِـياه..
أما الآن عرفت حقيقتك أيها المسلم/مسلمة
لهم الدنيا ...ولنا الأخرة
نفتخر بيوم الوطني ونفتخر بفوز فريقنا ونفتخر بأبراجنا شامخة ونفتخر بتطورنا ونفتخر بسياراتنا لامعة ونفتخر بأموالنا الذهبية ونفتخر بوطننا ونفتخر عندما نتبرع بالملااايين ونفتخر بحياتنا المحظوظة...لكن الحقيقة الأمر هو انك كمسلم ليس لديك ذرة شي لتفتخر به انظر نظرة الغرب إليك ..ينظرونك بنظرة التخلف وعديم المسؤولية هل هذه هي امة محمد ..؟؟؟انظر إليهم كيف يمتلكون العالم بقوتهم !!هل انتم كذلك؟؟مع العلم أن الله ينصر المسلمين..انظر إلى مستعمراتهم!!! مع العلم حتى اليوم يستعمرون وطننا لكن بطريقة غير مباشرة..أين رجالك يا إسلام ؟؟أين شقائق الرجال (نساء)؟؟أين قوة إيمان بالله؟؟أين التقوى؟؟ انني انظر يوميا في الصحيفة ارى الالالالاف يجرحون ويقتلون بالظلم واسر ومنهم احباب الله (الأطفال)
:(36):
لا ترحل اكمل بالقراءة حتى ترى نفسك..
واخجلي منك صلاح الدين
بل واعيباه..
حرَّرت القدسَ فضيَّعناه..
ورفعت الرأسَ فنكَّسناه..
وبك اعتزَّ التاريخ وتاه ..
وبنا دمعتْ عيناه..
***
واخجلي منك صلاحَ الدين
بل واعيباه..
علمتَ العالم َ أنَّ المسلمَ لا يخشى..
إلا مولاه...
أما نحنُ .. فعلمناه
أنَّ المسلمَ يخشى كلَّ الدنيا
إلا الله..!
***
واخجلي منكَ صلاحَ الدين
بلْ واعيباه..
دنياكمْ كانت سيفاً
وصلاةً.. ومناجاه..
دنيانا نفطٌ ... وكؤوسُ شرابٍ ..
وفتاه..!
دنياكمْ كانت عزاً
وفخاراً.. ومباهاه ..
دنيانا عارٌ.. وصغارٌ ..
ومعاناه..!
***
وتمرُّ بنا ذكرى صرختكَ الكبرى ..
في حـطِّينْ .... وا إسلاماه ..
و تمرُّ بنا أطيافُ جــيوشِ الثأر
تلبِّي صرخةَ.. وامعتصماه..!
و نرى جــعفرَ في مؤتة..
قد قُـطـعت يُمناه..
لكنَّ الرايةَ لم تسقطْ..!
واحتضنتها.. يسراه..
و نرى زيداً والقعقاعَ
و خـالدَ سيفَ الله..
و نرى الآفاً ... الآفاً ..
ممنْ باعوا أنفسهم لله ...
يعلونَ الراية َ في أرجاء الكونِ..
بإذن الله ..
أمَّا نحـــنُ ...
فلا حولَ ولا قوَّة إلا بالله ..
نحن غثاء ٌ... نحن غثاء ٌ...
لا ... بلْ نحــــنُ قطيعُ شياه..
لكن مهما أظلمَ هذا الليل.. وطال دجاه..
وتطاولَ سيفُ البغي علينا.. واشتدَّ أذاه..
لنْ تخمدَ جذوة ُهذا الدين
بإذن الله..
لنْ تخمدَ ما دمنا قد بعنا أنفسَنا لله..!
وغداً تنسابُ جيوش الحقِّ..
تعيدُ لهذا الكونِ ضِـياه..
أما الآن عرفت حقيقتك أيها المسلم/مسلمة
لهم الدنيا ...ولنا الأخرة