WaLd AlDaR
13-09-2011, 08:34 AM
أكد حميد القطامي وزير التربية والتعليم أن الحديث عن وجود نقص في الهيئات التدريسية سينتهي قريباً، بعد أن تبين وجود أعداد متزايدة من المدرسين في بعض المناطق، فضلاً عن عدد من المدارس، مشيراً إلى سعي الوزارة لخلق نوع من التوازن بين الحاجة الفعلية منهم والنقص .
وأضاف أن المسح الاستقرائي الذي يتم بعد مضي أسبوع من استئناف الدراسة سيبين إجمالي الحاجة الفعلية من المدرسين، التي تتجلى بعد الانتهاء من عملية التشكيلات الرئيسة، حيث تعتبر الأعداد المرفوعة مسبقاً تقديرية بحسب توقعات المناطق التعليمية، مؤكداً أن التعاقد مع عدد كبير من المعلمين قبل بدء العام الدراسي، قد ينتج عنه بطالة مقنعة في حال تبين أن أعداد المتعاقد معهم تفوق الحاجة الفعلية .
وأشار إلى أن الوزارة تركز على قضية التوزيع السليم، حيث على الإدارات المدرسية التكيف مع متطلبات التدريس الحديث، إذ من غير المعقول أن يقتصر دور المعلم على تدريس مادة واحدة .
وكشف عن رفع المناطق التعليمية في مختلف إمارات الدولة نهاية الأسبوع الجاري تقاريرها حول بداية العام الدراسي الجديد، والمتعلقة بنسب انتظام الطلبة والهيئات الفنية والإدارية والتدريسية، إضافة إلى الكتب المدرسية، ومدى العجز في الهيئة التدريسية ومشكلات الصيانة إن وجدت .
وقال إن الزيارات الميدانية والمؤشرات تؤكد أن جميع التجهيزات الإدارية للمدارس كانت على المستوى المطلوب، في ظل تأكيد مديريها على استلام الطلبة للكتب خلال اليوم الدراسي الأول، في جو من الأريحية .
وفيما يتعلق بمشكلات التكييف، قال إن تعطل وحدات التكييف متوقع في أي وقت، ولا يقتصر على فصل الصيف فقط، إلا أن الوزارة عمدت إلى منح مزيد من الصلاحيات للمناطق التعليمية فيما يتعلق بهذه المسألة، حيث أوكلت إليها والإدارات المدرسية مهام القيام بعملية الصيانة، شريطة أن يتم إطلاع الوزارة على عقد الصيانة المزمع إبرامه، لتوحيد المواصفات والشروط .
وأضاف أن المسح الاستقرائي الذي يتم بعد مضي أسبوع من استئناف الدراسة سيبين إجمالي الحاجة الفعلية من المدرسين، التي تتجلى بعد الانتهاء من عملية التشكيلات الرئيسة، حيث تعتبر الأعداد المرفوعة مسبقاً تقديرية بحسب توقعات المناطق التعليمية، مؤكداً أن التعاقد مع عدد كبير من المعلمين قبل بدء العام الدراسي، قد ينتج عنه بطالة مقنعة في حال تبين أن أعداد المتعاقد معهم تفوق الحاجة الفعلية .
وأشار إلى أن الوزارة تركز على قضية التوزيع السليم، حيث على الإدارات المدرسية التكيف مع متطلبات التدريس الحديث، إذ من غير المعقول أن يقتصر دور المعلم على تدريس مادة واحدة .
وكشف عن رفع المناطق التعليمية في مختلف إمارات الدولة نهاية الأسبوع الجاري تقاريرها حول بداية العام الدراسي الجديد، والمتعلقة بنسب انتظام الطلبة والهيئات الفنية والإدارية والتدريسية، إضافة إلى الكتب المدرسية، ومدى العجز في الهيئة التدريسية ومشكلات الصيانة إن وجدت .
وقال إن الزيارات الميدانية والمؤشرات تؤكد أن جميع التجهيزات الإدارية للمدارس كانت على المستوى المطلوب، في ظل تأكيد مديريها على استلام الطلبة للكتب خلال اليوم الدراسي الأول، في جو من الأريحية .
وفيما يتعلق بمشكلات التكييف، قال إن تعطل وحدات التكييف متوقع في أي وقت، ولا يقتصر على فصل الصيف فقط، إلا أن الوزارة عمدت إلى منح مزيد من الصلاحيات للمناطق التعليمية فيما يتعلق بهذه المسألة، حيث أوكلت إليها والإدارات المدرسية مهام القيام بعملية الصيانة، شريطة أن يتم إطلاع الوزارة على عقد الصيانة المزمع إبرامه، لتوحيد المواصفات والشروط .