WaLd AlDaR
09-09-2011, 06:11 PM
قال وزير التربية والتعليم، حميد القطامي، إن الوزارة استكملت استعداداتها لاستقبال العام الدراسي الجديد، حيث حرصت على وضع خططها التنفيذية قبل الموعد الدراسي بفترة كافية، وتم وضع برامج محددة بالتعاون مع مديري المناطق التعليمية والمدارس في ما يختص بأمور الصيانة والكتب والكادر الوظيفي وتجهيز العقود السنوية لبدء عام دراسي بأقل قدر من النواقص.
وأشار خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «أمان يا بلادي» الإذاعي، الذي تعده شرطة الشارقة، الى ان هذا العام الدراسي سيشهد إطلاق مؤتمر سنوي تربوي لأول مرة بمشاركة مديري المناطق التعليمية والتربويين والخبراء والعاملين في الحقل التعليمي، لتسليط الضوء على خطط وبرامج الوزارة وعلى وجود هذه الإدارات المدرسية وارتباطها الوثيق مع الوزارة، حيث تبدأ المناطق التعليمية نشاطها ببرنامج «مرحباً دراستي» إلى جانب إقامة عدد من الورش التدريبية والتعليمية لتشكيل فريق عمل متجانس ومشترك لتوفير بيئة تعليمية متميزة وفاعلة.
وناشد أولياء الأمور التعاون مع مديري المناطق التعليمية والتواصل مع الهيئات التعليمية والتدريسية للوقوف على نقاط الضعف والقوة والإرشاد للطلبة وللوصول إلى التكامل المطلوب بين البيت والمدرسة.
من جهته، قال وكيل الوزارة، علي ميحد، إن المناهج الدراسية في الدولة تصل إلى 13 منهاجاً دراسياً لإتاحة الفرصة لتعليم كل من يأتي إلى الدولة أيا كانت جنسيته وثقافته، وهو ما يوفر الفرصة للطلاب لدراسة مناهج مختلفة من شتى بقاع العالم، موضحاً أن ذلك ميزة لا تتوافر في أية دولة من دول العالم سوى الإمارات.
وتطرق إلى سبل الارتقاءبالعملية التربوية والتعليمية وتوفير مناخ دراسي داعم لتلك الأهداف التي تسير وفق اتجاهات أساسية، وهي التأكيد على الهوية الوطنية وعلى اكتساب المعارف والعلم وترسيخ المهارات الأساسية التي يكتسبها الطالب، وبث الثقة بالنفس وغرس القيم الإيجابية وتعزيز الوعي المعرفي لديه.
وأشار خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «أمان يا بلادي» الإذاعي، الذي تعده شرطة الشارقة، الى ان هذا العام الدراسي سيشهد إطلاق مؤتمر سنوي تربوي لأول مرة بمشاركة مديري المناطق التعليمية والتربويين والخبراء والعاملين في الحقل التعليمي، لتسليط الضوء على خطط وبرامج الوزارة وعلى وجود هذه الإدارات المدرسية وارتباطها الوثيق مع الوزارة، حيث تبدأ المناطق التعليمية نشاطها ببرنامج «مرحباً دراستي» إلى جانب إقامة عدد من الورش التدريبية والتعليمية لتشكيل فريق عمل متجانس ومشترك لتوفير بيئة تعليمية متميزة وفاعلة.
وناشد أولياء الأمور التعاون مع مديري المناطق التعليمية والتواصل مع الهيئات التعليمية والتدريسية للوقوف على نقاط الضعف والقوة والإرشاد للطلبة وللوصول إلى التكامل المطلوب بين البيت والمدرسة.
من جهته، قال وكيل الوزارة، علي ميحد، إن المناهج الدراسية في الدولة تصل إلى 13 منهاجاً دراسياً لإتاحة الفرصة لتعليم كل من يأتي إلى الدولة أيا كانت جنسيته وثقافته، وهو ما يوفر الفرصة للطلاب لدراسة مناهج مختلفة من شتى بقاع العالم، موضحاً أن ذلك ميزة لا تتوافر في أية دولة من دول العالم سوى الإمارات.
وتطرق إلى سبل الارتقاءبالعملية التربوية والتعليمية وتوفير مناخ دراسي داعم لتلك الأهداف التي تسير وفق اتجاهات أساسية، وهي التأكيد على الهوية الوطنية وعلى اكتساب المعارف والعلم وترسيخ المهارات الأساسية التي يكتسبها الطالب، وبث الثقة بالنفس وغرس القيم الإيجابية وتعزيز الوعي المعرفي لديه.