elyasi
08-06-2011, 11:23 AM
ص148 : # - انتشار استخدام المواد الكيماوية في الزراعة .
- تعدّد المصانع الآلية وتنوع صناعاتها .
- الاعتماد على النفط في الحياة كثيراً من استخراجه إلى استخدامه .
- اعتماد السيارات والطائرات للتنقل والاستغناء عن الماشية .
ص149 : أبين: - علاقة المؤمن بما حوله من مخلوقات .
- سلوك المؤمن الأخلاقي مع سائر المخلوقات لا يقل أجراً عن السلوك التعبّدي .
: أتأمل وأستنتج : # يلتزم بالمحافظة على البيئة ذاتياً فيصبح عنصر بناء في البيئة وليس هدم .
ص150 : أحدّد : # لا تطغوا . # الاعتدال. # الإحسان في القصد. # عدم العبث .
ص151 : أطبق: # أي لا يعالج الخطأ بمثله ، كمنْ رمى' القمامة في الشارع مثلاً فلا يجوز أنْ نرفع هذه القمامة ونلقيها أمام مسكنه رداً على تصرفه .
# مراعاة للمصلحة العامة كمنْ كان حمَّامه مثلاً دون تهوية فأراد فتح نافذة له لكنها جهة جاره فلا يجوز ذلك فيتحمل الأول عدم تهوية حمَّامه دفعاً للضرر عن الجار من كشف ٍللعورات أوأذى .
# كرجل أعمال ثريّ أراد استثمار أمواله بمشروع مربح ٍجداً كملهىٰ ليلي فالأولىٰ عدم تنفيذه لأنه حرام ودرءاً للمفاسد المترتبة عليه وحفاظاً على الأخلاق العامة .
ص152: أعلل : حفاظاً على البيئة المحيطة والصحة العامة .
: أتدبر وأستنتج : - تلطيف المناخ . – الظلّ . – جالبة للمطر . – تأمين الحطب .
: أتذكر : عن أنس بن مالك رضي اله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنْ قامت على أحدكم القيامة وفي يده فَسْلة فاليغرسها ).
: أبدي رأيي : ( اختر واحداً )
1- مشروع استغلال مياه تنقيط المكيفات للزراعة وعدم هدرها.
2- مشروع إنشاء مشتل زراعي لإكثار النباتات محلياً وزيادة المساحة الخضراء.
3- مشروع نقل المصانع والورشات خارج المدينة.
ص153 : # جيد ويخدم المجتمع لكثرة فوائد الشجرة للأرض والمناخ والإنسان.
: أوضح : # إعمار الأرض وإحيائها.
# استحقاق ملكية الأرض الموات بعد إحيائها.
ص154: أستنتج : ليس الغاية من اقتطاع الأرضي للمسلم كثرة الغنى والأملاك وإنما إحيائها وإعمارها.
: أستنتج : _ المحافظة على موارد المياه.
_المحافظة على الطرق (الأماكن) العامة.
_ عدم إفساد المرافق العامة.
_ المحافظة على الطاقة. / _ الإهتمام بعوامل الصحة العامة.
ص155: أطبّق: # - رمي القمامة. عدم رمي القمامة إلا في أماكنها المخصّصة لها.
- رمي مخلفات البناء. إزالة مخلفات البناء أو الهدم وترحيلها.
- وجود أغصان أشجار مكسورة أو متدلية. إزالتها أو رفعها عن الطريق.
- زجاجات الشراب الملقاة على الطريق. عدم رمي الزجاجات الفارغة أو القمامة من النوافذ وإزالة الأذى.
: أتدبّر وأجيب : يأمرنا بالأكل منَ الرزق الطيب وإخراج زكاة الزرع , وينهانا عن الإسراف.
ص156: # - الأكل باعتدال.
- إخراج زكاة الزروع والثمار كل موسم.
:أبيّن : - الوقاية من العدوىٰ.
- المحافظة على المنتج للمجتمع.
- استغلال الموارد وعدم هدرها.
ص157: أوضح :_ إعطاؤها حقها من ريّ وعزق للنباتات الضارة وعدم إجهادها.
_ المحافظة على مواردها وعدم الإسراف فيها.
: أنقد: - لا يجوز , فقد نهى النبيّ صلى الله عليه وسلم عن ذلك حفاظاً على جنس الحيوان,
- تلويث للبيئة البحرية والقضاء على الثروة السمكية.
- كثرة أمراض الجهاز التنفسي للإنسان وإلحاق الضرر بالنبات.
- القضاء على الثروة النباتية وارتفاع درجة حرارة الأرض.
: أستنتج: رفق التعامل مع المواشي.
ص158: - مراعاة حقوق البهائم.
- التقنين في استخدام الماء ولو لواجب.
ص159: أبيّن: - حبس وتجويع الحيوان , ودوافعه الإهمال.
- قطع الأشجار بغيرعذر, ودوافعه الجهل بقيمة الشجرة وفوائدها.
- اللهو والعبث بالحيوان , ودوافعه التّرف والسّفه.
ص160: أنشطة الطالب
السؤال الأول:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كانَ على الطريق غصنُ شجرة يؤذي الناس فأمَاطها رجلٌ فأُدخل الجنة).رواه أحمد في مسنده.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( منْ قتلَ عصفوراً عبثاً عجّ إلى الله يوم القيامة يقول يا ربّ إنّ فلاناً قتلني عبثاً ولمْ يقتلني منفعة).
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( منْ نصَب شجرة , فصبَر على حفظها والقيام عليها حتى تُثمر, كان له في كل شئ يُصاب منْ ثمرها صدقة عند الله عزّ وجلّ).
السؤال الثاني :
# تشجيعه صلى الله عليه وسلم على إحياء الأرض وزراعتها.
ص161:السؤال الثالث:
- الأخذ على أيدي المخرّبين ومنعهم.
- القيام على صلاح المجتمع ومصالحه.
السؤال الرابع :
من الحيوانات : سورة البقرة , النحل , النمل , العنكبوت , الفيل.
من النباتات : سورة التين.
من المعادن : سورة الحديد.
من الظواهر الطبيعية : سورة الدّخان , الطّور , النجم , القمر , الإنسان , الانشقاق , البروج , الطارق , الفجر , الشمس, الليل , الضّحى , العصر.
السؤال الخامس: بحث.
إجابات الدرس ( 6 – 4 ) السنة النبوية مصدر للتشريع
--------------------------------------------------------------------------------
ص 164 : # تقوى' الله – السمع والطاعة – التزام سنة النبي صلى الله عليه وسلم - التزام سنة الخلفاء الراشدين – اجتناب البدع .
# إلى سنته صلى الله عليه وسلم وسنة الخلفاء الراشدين المهديين .
# التزامها وشدة المحافظة عليها .
ص166 : أنشطة الطالب
السؤال الأول :
هي الأدلة التي ُتستخرج منها الأحكام سواء في المعاملات أو العبادات .
السؤال الثاني:
# الوحي الأول بيان إلى أنه صلى الله عليه وسلم لا يتكلم إلا بما يوحيه الله إليه وأما الوحي الثاني (سورة الأنبياء) فالمقصود القرآن.
# علاقة بيانية مشتركة .
# أنّ هذا الذكر وهو القرآن الكريم وحيٌ منْ عند الله تعالى .
السؤال الثالث :
أن يُعرِّف الناس بما ُأنزل إليهم في القرآن من حلال ٍوحرام ٍوأحكام ٍ.
ص167 : # بيان أنّ هذا القرآن حوىٰ كلّ علم بما يحتاج إليه الناس منْ هداية ودين ورحمة وتشريع وعلوم .
السؤال الرابع :
* " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ " (31) آل عمران.
* " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ " (32) آل عمران .
* " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا " (59) النساء.
* " مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا " (80) النساء .
* " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ " (20) الأنفال .
* " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ "(54) النور .
* " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ "(33) محمد .
السؤال الخامس :
لأن السنة المشرَّفة وحيٌ منَ الله على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم فمنْ يتجرأ عليها بالكذب والافتراء فكأنما تجرأ على القرآن الكريم فتكون حكماً مصدراً تشريعياً .
الحمد لله الذي لا يحمد سواه , فهو عزّ وجلّ أهل الحمد والثناء
- تعدّد المصانع الآلية وتنوع صناعاتها .
- الاعتماد على النفط في الحياة كثيراً من استخراجه إلى استخدامه .
- اعتماد السيارات والطائرات للتنقل والاستغناء عن الماشية .
ص149 : أبين: - علاقة المؤمن بما حوله من مخلوقات .
- سلوك المؤمن الأخلاقي مع سائر المخلوقات لا يقل أجراً عن السلوك التعبّدي .
: أتأمل وأستنتج : # يلتزم بالمحافظة على البيئة ذاتياً فيصبح عنصر بناء في البيئة وليس هدم .
ص150 : أحدّد : # لا تطغوا . # الاعتدال. # الإحسان في القصد. # عدم العبث .
ص151 : أطبق: # أي لا يعالج الخطأ بمثله ، كمنْ رمى' القمامة في الشارع مثلاً فلا يجوز أنْ نرفع هذه القمامة ونلقيها أمام مسكنه رداً على تصرفه .
# مراعاة للمصلحة العامة كمنْ كان حمَّامه مثلاً دون تهوية فأراد فتح نافذة له لكنها جهة جاره فلا يجوز ذلك فيتحمل الأول عدم تهوية حمَّامه دفعاً للضرر عن الجار من كشف ٍللعورات أوأذى .
# كرجل أعمال ثريّ أراد استثمار أمواله بمشروع مربح ٍجداً كملهىٰ ليلي فالأولىٰ عدم تنفيذه لأنه حرام ودرءاً للمفاسد المترتبة عليه وحفاظاً على الأخلاق العامة .
ص152: أعلل : حفاظاً على البيئة المحيطة والصحة العامة .
: أتدبر وأستنتج : - تلطيف المناخ . – الظلّ . – جالبة للمطر . – تأمين الحطب .
: أتذكر : عن أنس بن مالك رضي اله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنْ قامت على أحدكم القيامة وفي يده فَسْلة فاليغرسها ).
: أبدي رأيي : ( اختر واحداً )
1- مشروع استغلال مياه تنقيط المكيفات للزراعة وعدم هدرها.
2- مشروع إنشاء مشتل زراعي لإكثار النباتات محلياً وزيادة المساحة الخضراء.
3- مشروع نقل المصانع والورشات خارج المدينة.
ص153 : # جيد ويخدم المجتمع لكثرة فوائد الشجرة للأرض والمناخ والإنسان.
: أوضح : # إعمار الأرض وإحيائها.
# استحقاق ملكية الأرض الموات بعد إحيائها.
ص154: أستنتج : ليس الغاية من اقتطاع الأرضي للمسلم كثرة الغنى والأملاك وإنما إحيائها وإعمارها.
: أستنتج : _ المحافظة على موارد المياه.
_المحافظة على الطرق (الأماكن) العامة.
_ عدم إفساد المرافق العامة.
_ المحافظة على الطاقة. / _ الإهتمام بعوامل الصحة العامة.
ص155: أطبّق: # - رمي القمامة. عدم رمي القمامة إلا في أماكنها المخصّصة لها.
- رمي مخلفات البناء. إزالة مخلفات البناء أو الهدم وترحيلها.
- وجود أغصان أشجار مكسورة أو متدلية. إزالتها أو رفعها عن الطريق.
- زجاجات الشراب الملقاة على الطريق. عدم رمي الزجاجات الفارغة أو القمامة من النوافذ وإزالة الأذى.
: أتدبّر وأجيب : يأمرنا بالأكل منَ الرزق الطيب وإخراج زكاة الزرع , وينهانا عن الإسراف.
ص156: # - الأكل باعتدال.
- إخراج زكاة الزروع والثمار كل موسم.
:أبيّن : - الوقاية من العدوىٰ.
- المحافظة على المنتج للمجتمع.
- استغلال الموارد وعدم هدرها.
ص157: أوضح :_ إعطاؤها حقها من ريّ وعزق للنباتات الضارة وعدم إجهادها.
_ المحافظة على مواردها وعدم الإسراف فيها.
: أنقد: - لا يجوز , فقد نهى النبيّ صلى الله عليه وسلم عن ذلك حفاظاً على جنس الحيوان,
- تلويث للبيئة البحرية والقضاء على الثروة السمكية.
- كثرة أمراض الجهاز التنفسي للإنسان وإلحاق الضرر بالنبات.
- القضاء على الثروة النباتية وارتفاع درجة حرارة الأرض.
: أستنتج: رفق التعامل مع المواشي.
ص158: - مراعاة حقوق البهائم.
- التقنين في استخدام الماء ولو لواجب.
ص159: أبيّن: - حبس وتجويع الحيوان , ودوافعه الإهمال.
- قطع الأشجار بغيرعذر, ودوافعه الجهل بقيمة الشجرة وفوائدها.
- اللهو والعبث بالحيوان , ودوافعه التّرف والسّفه.
ص160: أنشطة الطالب
السؤال الأول:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كانَ على الطريق غصنُ شجرة يؤذي الناس فأمَاطها رجلٌ فأُدخل الجنة).رواه أحمد في مسنده.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( منْ قتلَ عصفوراً عبثاً عجّ إلى الله يوم القيامة يقول يا ربّ إنّ فلاناً قتلني عبثاً ولمْ يقتلني منفعة).
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( منْ نصَب شجرة , فصبَر على حفظها والقيام عليها حتى تُثمر, كان له في كل شئ يُصاب منْ ثمرها صدقة عند الله عزّ وجلّ).
السؤال الثاني :
# تشجيعه صلى الله عليه وسلم على إحياء الأرض وزراعتها.
ص161:السؤال الثالث:
- الأخذ على أيدي المخرّبين ومنعهم.
- القيام على صلاح المجتمع ومصالحه.
السؤال الرابع :
من الحيوانات : سورة البقرة , النحل , النمل , العنكبوت , الفيل.
من النباتات : سورة التين.
من المعادن : سورة الحديد.
من الظواهر الطبيعية : سورة الدّخان , الطّور , النجم , القمر , الإنسان , الانشقاق , البروج , الطارق , الفجر , الشمس, الليل , الضّحى , العصر.
السؤال الخامس: بحث.
إجابات الدرس ( 6 – 4 ) السنة النبوية مصدر للتشريع
--------------------------------------------------------------------------------
ص 164 : # تقوى' الله – السمع والطاعة – التزام سنة النبي صلى الله عليه وسلم - التزام سنة الخلفاء الراشدين – اجتناب البدع .
# إلى سنته صلى الله عليه وسلم وسنة الخلفاء الراشدين المهديين .
# التزامها وشدة المحافظة عليها .
ص166 : أنشطة الطالب
السؤال الأول :
هي الأدلة التي ُتستخرج منها الأحكام سواء في المعاملات أو العبادات .
السؤال الثاني:
# الوحي الأول بيان إلى أنه صلى الله عليه وسلم لا يتكلم إلا بما يوحيه الله إليه وأما الوحي الثاني (سورة الأنبياء) فالمقصود القرآن.
# علاقة بيانية مشتركة .
# أنّ هذا الذكر وهو القرآن الكريم وحيٌ منْ عند الله تعالى .
السؤال الثالث :
أن يُعرِّف الناس بما ُأنزل إليهم في القرآن من حلال ٍوحرام ٍوأحكام ٍ.
ص167 : # بيان أنّ هذا القرآن حوىٰ كلّ علم بما يحتاج إليه الناس منْ هداية ودين ورحمة وتشريع وعلوم .
السؤال الرابع :
* " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ " (31) آل عمران.
* " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ " (32) آل عمران .
* " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا " (59) النساء.
* " مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا " (80) النساء .
* " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ " (20) الأنفال .
* " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ "(54) النور .
* " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ "(33) محمد .
السؤال الخامس :
لأن السنة المشرَّفة وحيٌ منَ الله على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم فمنْ يتجرأ عليها بالكذب والافتراء فكأنما تجرأ على القرآن الكريم فتكون حكماً مصدراً تشريعياً .
الحمد لله الذي لا يحمد سواه , فهو عزّ وجلّ أهل الحمد والثناء