ربيع
09-04-2011, 09:13 AM
الضّميرُ والشّرفُ
الفهمُ والاستيعابُ
1- أجبْ عمَّا يأتي :
- ما المعنى الحقيقيُّ للخلُقِ في رأيِ الكاتبِ؟
هو شعور المرء بأنه مسؤول أمام ضميره عما يجب أن يفعل.
- ما الفرقُ بينَ التخلُّقِ والخلُق؟
التخلق هو التظاهر بالخُلق وادعائه أما الخلق فهو غريزة
فطرية وطبع في الإنسان.
- كيف نعلِّم النَّاس مكارمَ الأخْلاقِ؟
نحيي ضمائرهم ونرغبهم في الفضيلة وننفرهم من الرذيلة.
- متى يكونُ العالِمُ شريفاً؟
عندما يجلو صدأ العقول ويصقل مرآته ويوصل علمه للناس.
- ما صفةُ الحاكمِ الشّريفِ؟
العدل وإنصاف المظلوم.
2- أشِرْ إلى الإجابة الصحيحةِ:
§ "يلْبسون هذا الثوبَ
مُصانعةً للنّاسِ"
"المصانعةُ" تعني :
- الخيوطَ المصنوعَ منها الثَّوبُ.
- المُداهنةَ والمُجاملةَ . ü
- تَقْديمَ الخدمةِ.
- صناعةَ النّاسِ.
3- أكملْ بما يُناسِبُ :
- الشرفُ الحقيقيُّ ينالُهُ الإنسانُ ببذلِ حياتِهِ أو ماله أو راحته.
- يلجأُ بعضُ الناسِ للتظاهرِ بالفضيلةِ مُصانعةً للناس أو خوفا منهم أو
طمعاً فيهم.
- المجاهدُ في سبيلِ الذُّوْدِ عن وطنِه شريف ؛ لأنَّهُ يحمي
مواطنيه غائلة الأعداء ..
- الحاكمُ العادلُ شريفٌ ؛ لأنَّهُ يقف بجانب المظلومين ويرد
لهم حقوقهم.
- الكريمُ في نظرِ الكاتبِ هو الذي تستوي عنده صدقة السر وصدقة العلانية.
4- "ليستِ الفضيلةُ طائفةً من المحفوظاتِ تُحشى بها
الأذهانُ"
- اشرحْ هذا القولَ ، وبيِّنْ مفهومَ الفضيلةِ عندَ الكاتبِ.
الفضيلة ليست قولاً وإنما سلوكاً وطبعاً وليست جملة من الأقوال يقولها الإنسان
وغنما يجب أن تكون متأصلة فيه.
- هل تتفق مع الكاتبِ في هذا الرأيِ؟ علِّلْ إجابتَكَ.
نعم ، لانه لا بد ان يطابق القول الفعل ويبدو ذلك سلوكا طبيعياً في
الغنسان حتى يكون صاحب خلق وفضيلة.
- ما نتائج حفظِ المعلوماتِ والمبادئِ دون العمل بها؟
بالنسبة للفرد لن ينال احترام الآخرين وسنفر الناس منه ويتضح نهاقه
اما بالنسبة للمجتمع فيفسد المجتمع بفساد سلوك أفراده.
5- بماذا نصفُ المنفلوطيَّ من خلال هذا النصِّ؟
مصلحٌ اجتماعيٌّ ü مفكرٌّ سياسيٌّ أديبٌ متشائمٌ ناقدٌ أدبيٌّü
التذوُّقُ
1- "العالم يَجلو صدأَ العقلِ الإنسانيِّ ويصقُلُ مرآتهُ"
- ما المقصودُ بصدأ العقلِ الإنسانيِّ؟
الجهل وسوء الفهم.
- ما رأيُكَ في نسبةِ الصَّدأ للعقلِ الإنسانيِّ؟
أرى انه تعبير جميل وذلك لما تحمله كلمة الصدأ من معان فالصدأ
يمكن ازالته ويعاد المعدن إلى أصله مرة أخرى وكذا العقل الإنساني.
- ما وجهُ الشَّبهِ بيْن العقلِ والمرآةِ؟
كلاهما يعكس ويبين شخصية وهيئة صاحبه.
2- يَبكي قَلبُهٌ تَبْكي عيناهُ.
- أىُّ الصورتيْن أكثرُ صدقاً؟ ولماذا؟
يبكي قلبه ، لأنها تدل على الحزن الحقيقي أما بكاء العين فقد يكون تظاهراً.
- ما دلالةُ كُل صورةٍ؟
يبكي قلبه تدل على شدة الحزن ، تبكي عينه: تدل على الحزن او
التظاهر به وقد تكون دموع الفرح.
3- "ويُحْيي أَنفُسَ البائسينَ"
- اشرحْ هذه الصُّورةَ.
تعبير جميل صور أنفس البائسين بكائن حي يحيا ويموت (استعارة)
- من الذي يُحْيي أَنفسَ البائسينَ؟
المحسن.
- كيفَ يمكنُ إحياءُ نُفوسِ البائسينَ؟
عندما نضع الإحسان في موضعه وبأسلوب مهذب فتصدق وتزكى ونأخذ
بيد الفقراء والمساكين والمحتاجين ويعطيهم حقوقهم التى أمرنا الله
بها.
4- ابحثْ في النَّصِّ عن ثلاثِ عباراتِ اعجبتْكَ في مفهوم الخُلُقِ الحسنِ
، واقرأْها :
- الخلقُ هو الدَّمعةُ التي تترقرق في عين الرحيم كلما وقع نظره
على منظر بؤس.
- الخلقُ هو الشرر الذى ينبعث من عين الغيور حينما تمتد
....
- الخلقُ هو الصرخة التى يصرخها الأبي في وجه من يحاول مساومته على حياته ووطنه
اللغةُ والتراكيبُ
1- التَّخلُّقُ غيرُ الخلقِ"
- وضِّح الفرق بينهما.
التخلق هو التظاهر بالخلق ومصانعة الناس لغرض شخصي أما الخلق فهو
التحلي بالأخلاق قولا وسلوكا وعملا فيصبح أصيلة في الإنسان وطبيعاً.
- كيفَ تميِّز بين صاحبِ الخُلُقِ والمتخلِّقِ؟
من خلال التعامل معه في عدة مواقف حياته واختياره منها نحو
دعوته للوقوف بجانب جاره الفقير أو بناء مسجد أو غيره.
2- أكملْ على وفقِ المثالِ:
المفردُ الجمعُ
نموذج إجابة فضيلةٌ فضائلُ
رذيلةٌ رذائل.
غائلةٌ غوائل.
خليطٌ خٌلطاءُ
عشير عُشَراءُ
العاديةٌ العوادي
الباكية البواكي
العائق عوائقُ
3- أكملْ أسلوبَ الشَّرطِ على غرارِ التركيب الآتي :
نموذج إجابة "من أرادَ يُعلِّمِ الناسَ مكارمَ الأخلاقِ ،
فليحيِ ضمائرَهُمْ".
- مَنْ أراد ان يحترمَهُ النَّاسُ ، فليحترمهم.
- مَنْ اطَّلعَ على أسرارِ النَّاس ، فليحفظ أسرارهم.
- مَنْ أراد كسْبَ رِضا الوالديْنِ ، فليبرهم ويحسن معاملتهم.
الفهمُ والاستيعابُ
1- أجبْ عمَّا يأتي :
- ما المعنى الحقيقيُّ للخلُقِ في رأيِ الكاتبِ؟
هو شعور المرء بأنه مسؤول أمام ضميره عما يجب أن يفعل.
- ما الفرقُ بينَ التخلُّقِ والخلُق؟
التخلق هو التظاهر بالخُلق وادعائه أما الخلق فهو غريزة
فطرية وطبع في الإنسان.
- كيف نعلِّم النَّاس مكارمَ الأخْلاقِ؟
نحيي ضمائرهم ونرغبهم في الفضيلة وننفرهم من الرذيلة.
- متى يكونُ العالِمُ شريفاً؟
عندما يجلو صدأ العقول ويصقل مرآته ويوصل علمه للناس.
- ما صفةُ الحاكمِ الشّريفِ؟
العدل وإنصاف المظلوم.
2- أشِرْ إلى الإجابة الصحيحةِ:
§ "يلْبسون هذا الثوبَ
مُصانعةً للنّاسِ"
"المصانعةُ" تعني :
- الخيوطَ المصنوعَ منها الثَّوبُ.
- المُداهنةَ والمُجاملةَ . ü
- تَقْديمَ الخدمةِ.
- صناعةَ النّاسِ.
3- أكملْ بما يُناسِبُ :
- الشرفُ الحقيقيُّ ينالُهُ الإنسانُ ببذلِ حياتِهِ أو ماله أو راحته.
- يلجأُ بعضُ الناسِ للتظاهرِ بالفضيلةِ مُصانعةً للناس أو خوفا منهم أو
طمعاً فيهم.
- المجاهدُ في سبيلِ الذُّوْدِ عن وطنِه شريف ؛ لأنَّهُ يحمي
مواطنيه غائلة الأعداء ..
- الحاكمُ العادلُ شريفٌ ؛ لأنَّهُ يقف بجانب المظلومين ويرد
لهم حقوقهم.
- الكريمُ في نظرِ الكاتبِ هو الذي تستوي عنده صدقة السر وصدقة العلانية.
4- "ليستِ الفضيلةُ طائفةً من المحفوظاتِ تُحشى بها
الأذهانُ"
- اشرحْ هذا القولَ ، وبيِّنْ مفهومَ الفضيلةِ عندَ الكاتبِ.
الفضيلة ليست قولاً وإنما سلوكاً وطبعاً وليست جملة من الأقوال يقولها الإنسان
وغنما يجب أن تكون متأصلة فيه.
- هل تتفق مع الكاتبِ في هذا الرأيِ؟ علِّلْ إجابتَكَ.
نعم ، لانه لا بد ان يطابق القول الفعل ويبدو ذلك سلوكا طبيعياً في
الغنسان حتى يكون صاحب خلق وفضيلة.
- ما نتائج حفظِ المعلوماتِ والمبادئِ دون العمل بها؟
بالنسبة للفرد لن ينال احترام الآخرين وسنفر الناس منه ويتضح نهاقه
اما بالنسبة للمجتمع فيفسد المجتمع بفساد سلوك أفراده.
5- بماذا نصفُ المنفلوطيَّ من خلال هذا النصِّ؟
مصلحٌ اجتماعيٌّ ü مفكرٌّ سياسيٌّ أديبٌ متشائمٌ ناقدٌ أدبيٌّü
التذوُّقُ
1- "العالم يَجلو صدأَ العقلِ الإنسانيِّ ويصقُلُ مرآتهُ"
- ما المقصودُ بصدأ العقلِ الإنسانيِّ؟
الجهل وسوء الفهم.
- ما رأيُكَ في نسبةِ الصَّدأ للعقلِ الإنسانيِّ؟
أرى انه تعبير جميل وذلك لما تحمله كلمة الصدأ من معان فالصدأ
يمكن ازالته ويعاد المعدن إلى أصله مرة أخرى وكذا العقل الإنساني.
- ما وجهُ الشَّبهِ بيْن العقلِ والمرآةِ؟
كلاهما يعكس ويبين شخصية وهيئة صاحبه.
2- يَبكي قَلبُهٌ تَبْكي عيناهُ.
- أىُّ الصورتيْن أكثرُ صدقاً؟ ولماذا؟
يبكي قلبه ، لأنها تدل على الحزن الحقيقي أما بكاء العين فقد يكون تظاهراً.
- ما دلالةُ كُل صورةٍ؟
يبكي قلبه تدل على شدة الحزن ، تبكي عينه: تدل على الحزن او
التظاهر به وقد تكون دموع الفرح.
3- "ويُحْيي أَنفُسَ البائسينَ"
- اشرحْ هذه الصُّورةَ.
تعبير جميل صور أنفس البائسين بكائن حي يحيا ويموت (استعارة)
- من الذي يُحْيي أَنفسَ البائسينَ؟
المحسن.
- كيفَ يمكنُ إحياءُ نُفوسِ البائسينَ؟
عندما نضع الإحسان في موضعه وبأسلوب مهذب فتصدق وتزكى ونأخذ
بيد الفقراء والمساكين والمحتاجين ويعطيهم حقوقهم التى أمرنا الله
بها.
4- ابحثْ في النَّصِّ عن ثلاثِ عباراتِ اعجبتْكَ في مفهوم الخُلُقِ الحسنِ
، واقرأْها :
- الخلقُ هو الدَّمعةُ التي تترقرق في عين الرحيم كلما وقع نظره
على منظر بؤس.
- الخلقُ هو الشرر الذى ينبعث من عين الغيور حينما تمتد
....
- الخلقُ هو الصرخة التى يصرخها الأبي في وجه من يحاول مساومته على حياته ووطنه
اللغةُ والتراكيبُ
1- التَّخلُّقُ غيرُ الخلقِ"
- وضِّح الفرق بينهما.
التخلق هو التظاهر بالخلق ومصانعة الناس لغرض شخصي أما الخلق فهو
التحلي بالأخلاق قولا وسلوكا وعملا فيصبح أصيلة في الإنسان وطبيعاً.
- كيفَ تميِّز بين صاحبِ الخُلُقِ والمتخلِّقِ؟
من خلال التعامل معه في عدة مواقف حياته واختياره منها نحو
دعوته للوقوف بجانب جاره الفقير أو بناء مسجد أو غيره.
2- أكملْ على وفقِ المثالِ:
المفردُ الجمعُ
نموذج إجابة فضيلةٌ فضائلُ
رذيلةٌ رذائل.
غائلةٌ غوائل.
خليطٌ خٌلطاءُ
عشير عُشَراءُ
العاديةٌ العوادي
الباكية البواكي
العائق عوائقُ
3- أكملْ أسلوبَ الشَّرطِ على غرارِ التركيب الآتي :
نموذج إجابة "من أرادَ يُعلِّمِ الناسَ مكارمَ الأخلاقِ ،
فليحيِ ضمائرَهُمْ".
- مَنْ أراد ان يحترمَهُ النَّاسُ ، فليحترمهم.
- مَنْ اطَّلعَ على أسرارِ النَّاس ، فليحفظ أسرارهم.
- مَنْ أراد كسْبَ رِضا الوالديْنِ ، فليبرهم ويحسن معاملتهم.