المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير المواطنة المسؤولية



F.B.I_1
23-02-2011, 07:37 PM
ممكن تقرير عن
{ المواطنة مسؤولية }
اذا تقدروون :(6):

المعلمة المتمزة
25-02-2011, 10:06 AM
انا ما عندي سوري

F.B.I_1
26-02-2011, 12:14 AM
الابلة تبا يوم الاحد
بس عادي خلاااص

دناو دندن
27-02-2011, 08:05 PM
سخااااااااااااااااااااااااااااااافة

سبونج بوج
27-02-2011, 08:33 PM
لو سمحتو اريد تقرير عن (( المواطنة مسؤولية )) بليييييييز بسرعه

محمد آل الرئيسي
28-02-2011, 01:40 PM
سخـــــــافة تـــــــايم

ريال مدريد 100
01-03-2011, 04:00 PM
اوان كم ان ابا

F.B.I_1
01-03-2011, 09:01 PM
شو هو السخاااافه
ابا اعرف
انا مب فااايجه اضااارب انزييين
ف أكرمونه بسكوووتكم الله يخلييييكم

سبونج بوج
01-03-2011, 11:15 PM
ممكن تقرير او بحث حق التربيه الوطنيه لصف السابع بلييز

صحراويه
02-03-2011, 05:53 PM
أنا أبي باكر ووواي شو اسوي

عبدالله سالم 110
02-03-2011, 08:18 PM
تفضلوا :)

المســــــئولية لغة:



هي الأعمال التي يكون الإنسان مطالباً بها.




المســــــئولية اصطلاحاً:



المسئولية هي المقدرة على أن يلزم الإنسان نفسه أولاً, والقدرة على أن يفي بعد ذلك بالتزامه بوساطة جهوده الخاصة



وقيل: المسئولية حالة يكون فيها الإنسان صالحاً للمؤاخذة على أعماله وملزماً بتبعاتها المختلفة.







من أهم المسؤوليات




مسئولية الإنسان أما الخالق عز وجل:




ذكر جمهور المفسرين أن الأمانة تعم جميع وظائف الدين, وان جميع الأقوال في تفسير قوله تعالى: {إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان}



متفقة وراجعة إلى أن الأمانة هي التكليف وقبول الأوامر والنواهي.



إن حمل هذه الأمانة يعني مسئولية الإنسان عنها واستعداده لتحمل نتائجها وقبوله بمبدأ الثواب والعقاب المنوطين بها.





أنواع المســـــــئولية:



1.المسئولية الدينية: وهي التزام المرء بأوامر الله ونواهيه, وقبوله في حال المخالفة لعقوبتها ومصدرها الدين.



2.المسئولية الاجتماعية: هي التزام المرء بقوانين المجتمع ونظمه وتقاليده.



وقيل: هي المسئولية الذاتية عن الجماعة, وتتكون من عناصر ثلاثة هي: الاهتمام والفهم والمشاركة.



3. المسئولية الأخلاقية: هي حالة تمنح المرء القدرة على تحمل تبعات أعماله وآثارها, ومصدرها الضمير.





تحمل الفرد مســـــئولية إصلاح المجتمع:



من المبادئ التي قررها الإسلام قصر المسئولة على المسئولة وحده, فلا يؤخذ برئ بجريرة مذنب, ولا يشرك أهله فيما اقترفت يداه, أو نسب إليه, وحماية للإمام المسلم من الانزلاق في الظلم جاء قوله تعالى: {ولا تزر وازرة وزر أُخرى}




اشتراك الراعي والرعية:



الراعي والرعية يدان تتعاون على خير الأمة ورعاية مصالحها, وكفالة الأمن على حياة الناس وأعراضهم وأموالهم.



ولا يستقيم أم الأمة, ولا تتسق شئونها إلا إذا قام كل من الحاكم والمحكوم بمسئولياته, وأخلص المعاونة لصاحبه.




تكافؤ مسئولية والجزاء:



حدد القرآن الجزاء بقدر المسئولية مع إيثار جانب الرحمة والعفو, ومضاعفة الحسنة, قال تعالى: {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها}



هذه معالم في المسئولية في الإسلام: فالإنسان مسئولة عن كسبه من خير وشر ومجازى عنه, وباب التوبة مفتوح له ما بقيت الحياة, والجزاء العادل يوم القيامة.





ومسئولية الفرد نحو المجتمع تتلخص في التالي:



1.الالتزام بقانون الجماعة, وهذا يسلتلزم من الأفراد الالتزام بعقيدة المجتمع الأساسية, التي تعبر أمانة اجتماعية.



2. التعاون مع الجماعة في سبيل الخير العام:{وتعاونوا على البر والتقوى}من مساهمة الاقتصاد وغير ذلك.



3. تقديم العمل الصالح والتنافس في هذا السبيل: {ليبلوكم أيكم أحسن عملا}.



4.نشر العلم الذي يسهم إسهاما إيجابيا في بناء المجتمع وتطويره واستغلال الذكاء في هذا السبيل, ومن ذلك, الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.






من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في تحمل المسئولية:



تعليل مسئولية الفرد عن إصلاح المجتمع:







1-الفرد يتأثر بالمجتمع:




الإنسان كائن اجتماعي يتأثر بالمجتمع الذي يعيش فيه, فتمرض رُوحه أو تُهزَل, أو تصح وتقوى تبعاً لصلاح المجتمع أو فساده.




2-ضرورة قيام المجتمع الصالح:



وقيام المجتمع ضروري للفرد, لأن المطلوب من المسلم تحقيق الغرض الذي خُلق من أجله وهو عبادة الله وحده, فإن لم يكن كذلك بأن كان مجتمعاً جاهلياً صرفاً, أو مجتمعاً مشوباً بمعاني الجاهلية, فإن المسلم لا يستطيع فيه أن يحيا الحياة الإسلامية المطلوبة أو يتعذر عليه ذلك, ولهذا يأمر الإسلام بالتحول من المجتمع الجاهلي إلى المجتمع الإسلامي, مادام عاجزاً عن إزالة جاهليته.



3-النجاة من العقاب الجماعي:


وقيام الأفراد بإصلاح المجتمع من الهلاك الجماعي أو العقاب الجماعي أو الضيق والضنك والقلق والشر الذي يصيب المجتمع لأن من سنن الله تعالى, أن المجتمع الذي يشيع فيه المنكر, وينتشر فيه الفساد, ويسكت الأفراد عن الإنكار والتغيير, فإن الله تعالى يعمهم بمحن غلاظ قاسية, تعم الجميع, وتصيب الصالح والطالح, وهذه في الحقيقة سنة مخيفة وقانون رهيب يدفع كل فرد لا سيما من كان عند علم وفقه أو سلطان إلى المسارعة والمبادرة فوراً لتغيير المنكر دفعاً للعذاب والعقاب عن نفسه وعن مجتمعه.




قال د. حسن علي الحجاجي:



يرى ابن القيم أن مسئولية التربية تقع على الآباء والمربين لا سيما إذا كان الناشئ في أول مراحل نموه, فإنه في أمس الحاجة إلى تقويم أخلاقة وتوجيه سلوكه, وهو بمفرده لا يستطيع القيام بذلك, فالمسئولية على ولي أمره, يقول رحمه الله:




(.. ومما يحتاج إليه الطفل غاية الاحتياج الاعتناء بأمر خُلقِه, فإنه ينشأ على ما عوده المربي في صغره من حرد وغضب, ولجاج, و عجلة, وخفة مع هواه وطيش, وحِدَّة, وجشع, فيصعب عليه في كبره تلافي ذلك, وتصير هذه الأخلاق صفات وهيئات راسخة, فلو تحرز منها غاية التحرز فضحته ولا بد يوماً ما, ولهذا تجد أكثر الناس منحرفة أخلاقهم, وذلك من قبل التربية التي تنشأ عليها)




فإبن القيم يبين أن للتربية أهمية قُصوى في تهذيب الخُلق وتقويم السلوك, كما يوضح أن التربية السليمة هي التي تجعل للتدريب والتعويد شأناً في رسوخ الصفات الطيبة. وفي هذا القول أيضاَ يُحمل أبن القيم التربية مسئولية انحراف الأخلاق والسلوك.




قال الدكتور علي أبو العينين: " من المقومات الأساسية التي يقوم عليها المجتمع المسلم أنه مجتمع مسئول عن بعضهم, ومأمورون بالدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".






من فوائد تحمل المسئــــــولية:




1.تشعر بوجود أداء الأمانة أمام الله وأمام الناس.



2.الإخلاص في العمل والثبات فيه.



3.كسب ثقة الناس واعتزازهم به.



4.يشعر الشخص المسئول بالسعادة تغمره كُلما قام بتنفيذ عمل نافع.



5.كُل مسئول بقدر استطاعته تحَمُّلِه ولا يخلو أحد من المسئولية مهما قلت منزلته في المجتمع.



6.تجعل بُنيان الدولة قوياً غير قابل للتصدع عند التعرُّض للمحن والحُروب.



7.المسئولية تجعل للإنسان قيمة في مُجتمعه.

ثوم بصل
06-03-2011, 03:46 PM
انا ابا لو سمحتوا


بااار آآخر يوم لتسليم التقرير


عادي عن اي درس عادي درس ثاني المهم يمون تقرير

شكراً

ثوم بصل
06-03-2011, 03:47 PM
ثااانكس و سوري عالرد هههه

ثاااانكس وااايد

ثوم بصل
06-03-2011, 03:48 PM
و ممكن تقرير حق الاجتماعياتت بلييز

ثوم بصل
06-03-2011, 03:50 PM
هلا

شخباركم اعضاء المنتدى ؟؟ إن شاء الله تمام دوم هب يوم


ممكن طلب اعرف انه ممكن اطلب ههه


ا

ثوم بصل
06-03-2011, 03:51 PM
هههههههههه
المهم

اي شيء بتحطووونه

حطووه لللصف السااابع و قولولي

محمد أحمد عبد المجيد
06-03-2011, 05:33 PM
المواطنة مسؤولية

المواطنة ليست مجرد كلمة تعني الانتماء لوطن ما، المواطنة مسؤولية وشرف لا يمكن بأي حال من الأحوال التملص منها أو ادعاؤها دون تحمل ما تعنيه من معان سامية.
والذين يقومون بالأعمال الإرهابية في وطننا إنما هم فئة لا يعرفون معنى احتواء الوطن لهم، ولا يعرفون أن المحب للوطن يبني ولا يهدم، يستخدم كل ما يملك من خبرات من أجل الارتقاء بالوطن والافتخار به، لا يستخدم الرصاص والقنابل في محاولة يائسة لاثبات وجهة نظر لا يقبلها الدين ولا العرف الاجتماعي.
ودور المواطن لايقتصر على البناء وحده بل يمتد إلى المحافظة على المكتسبات التي تحققت بالجهد والعرق وأحياناً بالدموع، مكتسبات لم تقدم لنا على طبق ذهبي، بل كانت المعاناة في صلب كل لحظة من لحظات البناء، كانت المصاعب تتوالى الواحدة تلو الأخرى، وكان التحدي الذي ذللته همم الرجال وإرادتهم الصلبة بعد عون الله سبحانه وتعالى.
أجيال كثيرة دفعت من عمرها الكثير لأجل أن نكون في ما نحن عليه من عز ومجد نحسد عليهما، أجيال لعقت الصبر وذاقت مرارة الأيام من أجل مستقبل أفضل للوطن وأبنائه، بعد ذلك هل لنا أن نفرط فيما صنعوا من أجلنا، هل نضيع إرثاً تركوه لنا ولأبنائنا؟.
كمواطنين ليس لنا إلا نسلم أمانة الوطن التي في أعناقنا للأجيال التي تلينا، ليس ذلك فحسب بل يجب علينا أن نزيد عمل ذلك الإرث كل ما هو في صالح تلك الأجيال، فهي رسالة مقدسة يجب إيصالها من يد إلى يد ومن جيل إلى آخر.
وكمواطنين لا يجب علينا أن نقف متفرجين على ما يحصل من أعمال إرهابية ونوكل كل الأمر للجهات الأمنية ذات الاختصاص فذلك يبعد عن المنطق كل البعد، فأي جهة أمنية في أي دولة من دول العالم تقف عاجزة عن حفظ الأمن دون معاونة صادقة تنبع من إحساس المواطنة الحقة في الحفاظ على أمن واستقرار وسلامة المجتمع من أعمال تحاول الهدم وحده ولا شيء غيره.
أن نكون مواطنين حقيقيين علينا أن نقوم بواجبنا تجاه وطننا، ومن أولى تلك الواجبات الحفاظ على أمنه واستقراره ومكتسباته، علينا أن نثبت أننا نستحق هذا الوطن وما فعله من أجلنا عبر عقود ممتدة من الزمن.



المواطنة الحقة أن نعطي لوطننا جزءاً ولو يسيراً مما قدم لنا، أن نحميه من كل من يحاول العبث بأمنه واستقراره فذلك أقل ما يمكننا فعله، وذلك أقل ما يجب أن يكون.

اموره وحلوة
06-03-2011, 07:22 PM
شكراً ثااااااااااااااااانكس مرسي

gtag
06-03-2011, 08:33 PM
المواطنة مسؤولية

المواطنة ليست مجرد كلمة تعني الانتماء لوطن ما، المواطنة مسؤولية وشرف لا يمكن بأي حال من الأحوال التملص منها أو ادعاؤها دون تحمل ما تعنيه من معان سامية.
والذين يقومون بالأعمال الإرهابية في وطننا إنما هم فئة لا يعرفون معنى احتواء الوطن لهم، ولا يعرفون أن المحب للوطن يبني ولا يهدم، يستخدم كل ما يملك من خبرات من أجل الارتقاء بالوطن والافتخار به، لا يستخدم الرصاص والقنابل في محاولة يائسة لاثبات وجهة نظر لا يقبلها الدين ولا العرف الاجتماعي.
ودور المواطن لايقتصر على البناء وحده بل يمتد إلى المحافظة على المكتسبات التي تحققت بالجهد والعرق وأحياناً بالدموع، مكتسبات لم تقدم لنا على طبق ذهبي، بل كانت المعاناة في صلب كل لحظة من لحظات البناء، كانت المصاعب تتوالى الواحدة تلو الأخرى، وكان التحدي الذي ذللته همم الرجال وإرادتهم الصلبة بعد عون الله سبحانه وتعالى.
أجيال كثيرة دفعت من عمرها الكثير لأجل أن نكون في ما نحن عليه من عز ومجد نحسد عليهما، أجيال لعقت الصبر وذاقت مرارة الأيام من أجل مستقبل أفضل للوطن وأبنائه، بعد ذلك هل لنا أن نفرط فيما صنعوا من أجلنا، هل نضيع إرثاً تركوه لنا ولأبنائنا؟.
كمواطنين ليس لنا إلا نسلم أمانة الوطن التي في أعناقنا للأجيال التي تلينا، ليس ذلك فحسب بل يجب علينا أن نزيد عمل ذلك الإرث كل ما هو في صالح تلك الأجيال، فهي رسالة مقدسة يجب إيصالها من يد إلى يد ومن جيل إلى آخر.
وكمواطنين لا يجب علينا أن نقف متفرجين على ما يحصل من أعمال إرهابية ونوكل كل الأمر للجهات الأمنية ذات الاختصاص فذلك يبعد عن المنطق كل البعد، فأي جهة أمنية في أي دولة من دول العالم تقف عاجزة عن حفظ الأمن دون معاونة صادقة تنبع من إحساس المواطنة الحقة في الحفاظ على أمن واستقرار وسلامة المجتمع من أعمال تحاول الهدم وحده ولا شيء غيره.
أن نكون مواطنين حقيقيين علينا أن نقوم بواجبنا تجاه وطننا، ومن أولى تلك الواجبات الحفاظ على أمنه واستقراره ومكتسباته، علينا أن نثبت أننا نستحق هذا الوطن وما فعله من أجلنا عبر عقود ممتدة من الزمن.




المواطنة الحقة أن نعطي لوطننا جزءاً ولو يسيراً مما قدم لنا، أن نحميه من كل من يحاول العبث بأمنه واستقراره فذلك أقل ما يمكننا فعله، وذلك أقل ما يجب أن يكون.

المعشوووق
08-03-2011, 06:21 PM
ابا تقرير بسرعه بليــــــــــز

دلـــ بدع زايد وعـة
08-03-2011, 11:31 PM
ابا تقرير اليوم ضروري بليز باجر تسليم كل التقارير

دكتورة دبي
09-03-2011, 05:32 PM
ابا حل درس المواطن مسوؤلية الدرس الخامس بليز

مزون الصلاحي
12-04-2011, 11:12 PM
ابي اعرف شومستفيد من كلمة سخاافه.
عندك شئ يييبه مااعندك شئ لا ترد يا الطيب
خلي اخلاااقك عاالية.

سرحانة بالعلم
15-05-2011, 05:44 PM
ووووووووووووووووووووووووين التقرير ياسخيفة او سخيف وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووين التقرير ياالاستهبال انتو حيواناااااات

سرحانة بالعلم
15-05-2011, 05:46 PM
سووووووري على الاكلام لاني كنت معصبهـــــــــــــــــ

ملاك المنصوري
20-01-2012, 11:49 PM
ههههههههههههههههههههههههههههههه
والله انكم يهااااااال

ربي يهديكم

+
وين التقرييييير ؟؟

ملاك المنصوري
21-01-2012, 10:42 AM
التقرير عن :

المواطنة مسؤوليةبإعداد الطالبة : نوف محمد سالمالصف : سابع [2]إن كل إنسان موجود في وطن ما , لا يستطيع العيش في سواه , فهو لو ابتعد عن وطنه بإرادته أو جبرا عنه, ولو لبضعة من الوقت , فيبقى في قلبه متى وكيف سأعود إلى وطني الذي احن واشتاق له, فهذه الغريزة أوجدها الله في كل إنسان , إذا استخدمها ووجهها إلى سبيل الصحيح,واقصد في هذا القول ,مهما واجها الإنسان من مشاكل , تحاول إبعاده عن وطنه ,فهذه لا يفيد في شي, فهو مستعد لفداء وطنه وأرضه, بماله ودمه, وان كانت هذه المشاكل أقوى منه , وعملت هذه المشاكل على إبعاده عن وطنه ,فتبقى ذكرى وطنه الحبيب في قلبه , وصورته في عقله , وانتمائه لوطنه في قلبه وعقله.

دور الدولة في تنمية الوطنية في جميع الفئات العمرية , وخاصة فئة الشباب , لان هذه تعد هي الاساس ,وعماد الأمة , من اجل وقوفهم إلى جانب وطنهم في السراء والضراء, والضعف والقوة, وذلك من خلال تفعيل دور الشباب في المجتمع,مثل المشاركة في الانتخابات والترشيح وإعطائهم الحق في حرية التعبير عن رأيهم,ومنحهم فرص العمل , وبناء جامعات ومدارس ومستشفيات متطورة, وبناء الموسسات النافعة لدولة والمفيدة , ومنحهم رواتبهم في أوقاتها الصحيحة , حتى تصبح الدولة , قد عملت على كل شيء لمنع هجرة الشباب وغيرهم بحجة الدراسةاو العمل أو العلاج.

تلعب التربية دورا مهما في تنمية الشعور في المواطنة , وذلك من خلال مرحلة الطفولة , حيث يقول المثل:"العلم في الصغر كالنقش في الحجر", ومعنا هذا المثل إن ما تعلمه لأطفالك سواء كانوا ذكور أو إناث في مرحلة الطفولة سيبقى مغروزا و محفورا في قلوبهم , كما يبقى الحفر و النحت على الصخور , الذي لا يتغير مع مرور الزمن , فعند تعليم أطفالك الإخلاص والعمل والنضال من اجل الوطن,ومدى غلاء ذلك الوطن بالنسبة لناس عامة , يعمل ذلك على تنمية شعور المواطنة لديهم, حيث يكبروا ويترعرعوا على هذه الخصال النبيلة , فهكذا نكون قد علمنا أبنائنا وبناتنا,مدى غلاء هذا الوطن ويجب الحفاظ عليه من الأعداء, والمحاربة والمقاتلة والتضحية فداء للوطن الحبيب, وبذلك أيضا نكون قد علمناهم ونمينا شعور المواطنة لديهم
دور المدرسة في تنمية المواطنة , إن للمدرسة دورا كبيرا في تنمية المدرسة ,وذلك من خلال تعليم الطلاب على تعريف المواطنة , وكيف نعمل على تخفيف المواطنة وذلك من خلال تعليم الطلاب تاريخ وطنهم الحبيب فلسطين من خلال حدوده , ومدنه وكل ماضيه , وعلى ما استولى عليه اليهود , وكيف يجب على الطلاب في أيام مقبلة إن يتحدوا ويكونوا يدا واحدة لاسترجاع أراضيهم وطردا ليهود من ديارهم فلسطين لتحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة وانتشار الوطنية بين الفلسطينيين و اتحادهم يدا واحدة , وقلب واحد مليء بالإيمان و التقوى والخوف من الله


مع تحيات : بنت الحوسني

ملاك المنصوري
21-01-2012, 10:45 AM
اقول انا بس لقيت هذا إلي يباه يتفضل وإلي مايباه ........تيت ..........

ملاك المنصوري
21-01-2012, 10:45 AM
&nbsp;<br>التقرير عن :<br>&nbsp;<br><h2 align="center" dir="LTR"><span dir="RTL">المواطنة مسؤولية</span></h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="right" dir="LTR"><span dir="RTL">بإعداد الطالبة : نوف محمد سالم </span></h2><h2 align="right" dir="LTR"><span dir="RTL">الصف : سابع [2]</span></h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="right" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="right" dir="LTR">&nbsp;</h2><span dir="RTL">إن كل إنسان موجود في وطن ما , لا يستطيع العيش في سواه , فهو لو ابتعد عن وطنه بإرادته أو جبرا عنه, ولو لبضعة من الوقت , فيبقى في قلبه متى وكيف سأعود إلى وطني الذي احن واشتاق له, فهذه الغريزة أوجدها الله في كل إنسان , إذا استخدمها ووجهها إلى سبيل الصحيح,واقصد في هذا القول ,مهما واجها الإنسان من مشاكل , تحاول إبعاده عن وطنه ,فهذه لا يفيد في شي, فهو مستعد لفداء وطنه وأرضه, بماله ودمه, وان كانت هذه المشاكل أقوى منه , وعملت هذه المشاكل على إبعاده عن وطنه ,فتبقى ذكرى وطنه الحبيب في قلبه , وصورته في <em>عقله</em> , وانتمائه لوطنه في قلبه وعقله</span>.<br><br> <span dir="RTL">دور الدولة في تنمية الوطنية في جميع الفئات العمرية , وخاصة فئة الشباب , لان هذه تعد هي الاساس ,وعماد الأمة , من اجل وقوفهم إلى جانب وطنهم في السراء والضراء, والضعف والقوة, وذلك من خلال تفعيل دور الشباب في المجتمع,مثل المشاركة في الانتخابات والترشيح وإعطائهم الحق في حرية التعبير عن رأيهم,ومنحهم فرص العمل , وبناء جامعات ومدارس ومستشفيات متطورة, وبناء الموسسات النافعة لدولة والمفيدة , ومنحهم رواتبهم في أوقاتها الصحيحة , حتى تصبح الدولة , قد عملت على كل شيء لمنع هجرة الشباب وغيرهم بحجة الدراسةاو العمل أو العلاج</span>.<br><br> <span dir="RTL">تلعب التربية دورا مهما في تنمية الشعور في المواطنة , وذلك من خلال مرحلة الطفولة , حيث يقول المثل:"العلم في الصغر كالنقش في الحجر", ومعنا هذا المثل إن ما تعلمه لأطفالك سواء كانوا ذكور أو إناث في مرحلة الطفولة سيبقى مغروزا و محفورا في قلوبهم , كما يبقى الحفر و النحت على الصخور , الذي لا يتغير مع مرور الزمن , فعند تعليم أطفالك الإخلاص والعمل والنضال من اجل الوطن,ومدى غلاء ذلك الوطن بالنسبة لناس عامة , يعمل ذلك على تنمية شعور المواطنة لديهم, حيث يكبروا ويترعرعوا على هذه الخصال النبيلة , فهكذا نكون قد علمنا أبنائنا وبناتنا,مدى غلاء هذا الوطن ويجب الحفاظ عليه من الأعداء, والمحاربة والمقاتلة والتضحية فداء للوطن الحبيب, وبذلك أيضا نكون قد علمناهم ونمينا شعور المواطنة لديهم</span><br><span dir="RTL">دور المدرسة في تنمية المواطنة , إن للمدرسة دورا كبيرا في تنمية المدرسة ,وذلك من خلال تعليم الطلاب على تعريف المواطنة , وكيف نعمل على تخفيف المواطنة وذلك من خلال تعليم الطلاب تاريخ وطنهم الحبيب فلسطين من خلال حدوده , ومدنه وكل ماضيه , وعلى ما استولى عليه اليهود , وكيف يجب على الطلاب في أيام مقبلة إن يتحدوا ويكونوا يدا واحدة لاسترجاع أراضيهم وطردا ليهود من ديارهم فلسطين لتحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة وانتشار الوطنية بين الفلسطينيين و اتحادهم يدا واحدة , وقلب واحد مليء بالإيمان و التقوى والخوف من الله</span><br><h2 align="right" dir="LTR">&nbsp;</h2><h2 align="center" dir="LTR">&nbsp;</h2>&nbsp;<br>&nbsp;<br>مع تحيات : بنت الحوسني <br>&nbsp;<br>

yasmin smile
23-01-2012, 06:27 PM
. المواطنة مسؤولية


المواطنة ليست مجرد كلمة تعني الانتماء لوطن ما، المواطنة مسؤولية وشرف لا يمكن بأي حال من الأحوال التملص منها أو ادعاؤها دون تحمل ما تعنيه من معان سامية.
والذين يقومون بالأعمال الإرهابية في وطننا إنما هم فئة لا يعرفون معنى احتواء الوطن لهم، ولا يعرفون أن المحب للوطن يبني ولا يهدم، يستخدم كل ما يملك من خبرات من أجل الارتقاء بالوطن والافتخار به، لا يستخدم الرصاص والقنابل في محاولة يائسة لاثبات وجهة نظر لا يقبلها الدين ولا العرف الاجتماعي.
ودور المواطن لايقتصر على البناء وحده بل يمتد إلى المحافظة على المكتسبات التي تحققت بالجهد والعرق وأحياناً بالدموع، مكتسبات لم تقدم لنا على طبق ذهبي، بل كانت المعاناة في صلب كل لحظة من لحظات البناء، كانت المصاعب تتوالى الواحدة تلو الأخرى، وكان التحدي الذي ذللته همم الرجال وإرادتهم الصلبة بعد عون الله سبحانه وتعالى.
أجيال كثيرة دفعت من عمرها الكثير لأجل أن نكون في ما نحن عليه من عز ومجد نحسد عليهما، أجيال لعقت الصبر وذاقت مرارة الأيام من أجل مستقبل أفضل للوطن وأبنائه، بعد ذلك هل لنا أن نفرط فيما صنعوا من أجلنا، هل نضيع إرثاً تركوه لنا ولأبنائنا؟.
كمواطنين ليس لنا إلا نسلم أمانة الوطن التي في أعناقنا للأجيال التي تلينا، ليس ذلك فحسب بل يجب علينا أن نزيد عمل ذلك الإرث كل ما هو في صالح تلك الأجيال، فهي رسالة مقدسة يجب إيصالها من يد إلى يد ومن جيل إلى آخر.
وكمواطنين لا يجب علينا أن نقف متفرجين على ما يحصل من أعمال إرهابية ونوكل كل الأمر للجهات الأمنية ذات الاختصاص فذلك يبعد عن المنطق كل البعد، فأي جهة أمنية في أي دولة من دول العالم تقف عاجزة عن حفظ الأمن دون معاونة صادقة تنبع من إحساس المواطنة الحقة في الحفاظ على أمن واستقرار وسلامة المجتمع من أعمال تحاول الهدم وحده ولا شيء غيره.
أن نكون مواطنين حقيقيين علينا أن نقوم بواجبنا تجاه وطننا، ومن أولى تلك الواجبات الحفاظ على أمنه واستقراره ومكتسباته، علينا أن نثبت أننا نستحق هذا الوطن وما فعله من أجلنا عبر عقود ممتدة من الزمن.

المواطنة الحقة أن نعطي لوطننا جزءاً ولو يسيراً مما قدم لنا، أن نحميه من كل من يحاول العبث بأمنه واستقراره فذلك أقل ما يمكننا فعله، وذلك أقل ما يجب أن يكون.:(35):

yasmin smile
29-01-2012, 07:22 PM
المواطنة ليست مجرد كلمة تعني الانتماء لوطن ما، المواطنة مسؤولية وشرف لا يمكن بأي حال من الأحوال التملص منها أو ادعاؤها دون تحمل ما تعنيه من معان سامية.
والذين يقومون بالأعمال الإرهابية في وطننا إنما هم فئة لا يعرفون معنى احتواء الوطن لهم، ولا يعرفون أن المحب للوطن يبني ولا يهدم، يستخدم كل ما يملك من خبرات من أجل الارتقاء بالوطن والافتخار به، لا يستخدم الرصاص والقنابل في محاولة يائسة لإثبات وجهة نظر لا يقبلها الدين ولا العرف الاجتماعي.
ودور المواطن لايقتصر على البناء وحده بل يمتد إلى المحافظة على المكتسبات التي تحققت بالجهد والعرق وأحياناً بالدموع، مكتسبات لم تقدم لنا على طبق ذهبي، بل كانت المعاناة في صلب كل لحظة من لحظات البناء، كانت المصاعب تتوالى الواحدة تلو الأخرى، وكان التحدي الذي ذللته همم الرجال وإرادتهم الصلبة بعد عون الله سبحانه وتعالى.
أجيال كثيرة دفعت من عمرها الكثير لأجل أن نكون في ما نحن عليه من عز ومجد نحسد عليهما، أجيال لعقت الصبر وذاقت مرارة الأيام من أجل مستقبل أفضل للوطن وأبنائه، بعد ذلك هل لنا أن نفرط فيما صنعوا من أجلنا، هل نضيع إرثاً تركوه لنا ولأبنائنا؟.
كمواطنين ليس لنا إلا نسلم أمانة الوطن التي في أعناقنا للأجيال التي تلينا، ليس ذلك فحسب بل يجب علينا أن نزيد عمل ذلك الإرث كل ما هو في صالح تلك الأجيال، فهي رسالة مقدسة يجب إيصالها من يد إلى يد ومن جيل إلى آخر.
وكمواطنين لا يجب علينا أن نقف متفرجين على ما يحصل من أعمال إرهابية ونوكل كل الأمر للجهات الأمنية ذات الاختصاص فذلك يبعد عن المنطق كل البعد، فأي جهة أمنية في أي دولة من دول العالم تقف عاجزة عن حفظ الأمن دون معاونة صادقة تنبع من إحساس المواطنة الحق في الحفاظ على أمن واستقرار وسلامة المجتمع من أعمال تحاول الهدم وحده ولا شيء غيره.
أن نكون مواطنين حقيقيين علينا أن نقوم بواجبنا تجاه وطننا، ومن أولى تلك الواجبات الحفاظ على أمنه واستقراره ومكتسباته، علينا أن نثبت أننا نستحق هذا الوطن وما فعله من أجلنا عبر عقود ممتدة من الزمن.

المواطنة الحق أن نعطي لوطننا جزءاً ولو يسيراً مما قدم لنا، أن نحميه من كل من يحاول العبث بأمنه واستقراره فذلك أقل ما يمكننا فعله، وذلك أقل ما يجب أن يكون.
:(29):

yasmin smile
29-01-2012, 07:22 PM
المواطنة ليست مجرد كلمة تعني الانتماء لوطن ما، المواطنة مسؤولية وشرف لا يمكن بأي حال من الأحوال التملص منها أو ادعاؤها دون تحمل ما تعنيه من معان سامية.
والذين يقومون بالأعمال الإرهابية في وطننا إنما هم فئة لا يعرفون معنى احتواء الوطن لهم، ولا يعرفون أن المحب للوطن يبني ولا يهدم، يستخدم كل ما يملك من خبرات من أجل الارتقاء بالوطن والافتخار به، لا يستخدم الرصاص والقنابل في محاولة يائسة لإثبات وجهة نظر لا يقبلها الدين ولا العرف الاجتماعي.
ودور المواطن لايقتصر على البناء وحده بل يمتد إلى المحافظة على المكتسبات التي تحققت بالجهد والعرق وأحياناً بالدموع، مكتسبات لم تقدم لنا على طبق ذهبي، بل كانت المعاناة في صلب كل لحظة من لحظات البناء، كانت المصاعب تتوالى الواحدة تلو الأخرى، وكان التحدي الذي ذللته همم الرجال وإرادتهم الصلبة بعد عون الله سبحانه وتعالى.
أجيال كثيرة دفعت من عمرها الكثير لأجل أن نكون في ما نحن عليه من عز ومجد نحسد عليهما، أجيال لعقت الصبر وذاقت مرارة الأيام من أجل مستقبل أفضل للوطن وأبنائه، بعد ذلك هل لنا أن نفرط فيما صنعوا من أجلنا، هل نضيع إرثاً تركوه لنا ولأبنائنا؟.
كمواطنين ليس لنا إلا نسلم أمانة الوطن التي في أعناقنا للأجيال التي تلينا، ليس ذلك فحسب بل يجب علينا أن نزيد عمل ذلك الإرث كل ما هو في صالح تلك الأجيال، فهي رسالة مقدسة يجب إيصالها من يد إلى يد ومن جيل إلى آخر.
وكمواطنين لا يجب علينا أن نقف متفرجين على ما يحصل من أعمال إرهابية ونوكل كل الأمر للجهات الأمنية ذات الاختصاص فذلك يبعد عن المنطق كل البعد، فأي جهة أمنية في أي دولة من دول العالم تقف عاجزة عن حفظ الأمن دون معاونة صادقة تنبع من إحساس المواطنة الحق في الحفاظ على أمن واستقرار وسلامة المجتمع من أعمال تحاول الهدم وحده ولا شيء غيره.
أن نكون مواطنين حقيقيين علينا أن نقوم بواجبنا تجاه وطننا، ومن أولى تلك الواجبات الحفاظ على أمنه واستقراره ومكتسباته، علينا أن نثبت أننا نستحق هذا الوطن وما فعله من أجلنا عبر عقود ممتدة من الزمن.

المواطنة الحق أن نعطي لوطننا جزءاً ولو يسيراً مما قدم لنا، أن نحميه من كل من يحاول العبث بأمنه واستقراره فذلك أقل ما يمكننا فعله، وذلك أقل ما يجب أن يكون.

التميمية
31-01-2012, 04:56 PM
سوري حتى انا ماعندي يالسة ادور لان الابلة طالبة منا و التلسيم باجر 1/2/2012:(36):

ليبيا 2010
06-02-2012, 05:29 PM
في 18 يوليو سنة 1971 م اجتمع حكام الامارت العربية السبع لإجراء مباحثات تستهدف إيجاد شكل متين للتعاون فيما بينهم تحقيقا لمعنى التكامل فيما بينهم وبحثا عن الأمن والاستقرار في هذا الجزء من العالم.

وأهاب زايد الخير بإخوانه الحكام أن يبدءوا مباحثات من أجل تحقيق الأمل الذي يضع شعب الخليج في أعناقهم

وقال لهم.

((هذه فرصة هيأها الله سبحانه وتعالى لنا فرصة وجودنا اليوم في مكان واحد إن قلوبنا جميعا عامرة والحمد لله بالأيمان بمبدأ الوحدة فلنجعل إذن من اجتماعنا هذا فرصة تاريخية لتحقيق أملنا المنشود))


وبدأت المباحثات واستجاب الله لدعاء أبناء الخليج , وبارك الله الجهود المخلصة والمؤمنة التي اضطلع بها زايد وأخونه ظهر ذلك اليوم توصل حكام الإمارات إلى القرار التاريخي وتم التوقيع على وثيقة قيام دولة اتحادية باسم (دولة الإمارات العربية المتحدة) لتكون نواة لاتحاد شامل يضم باقي أفراد الأسرة من الإمارات الشقيقة التي لم تمكنها ظروفها من الانضمام إلى الاتحاد في ذلك الوقت

وصدر دستور مؤقت لتنظيم شؤون هذه الدولة , ولكن رأس الخيمة لم تعلن انضمامها في ذلك اليوم إلى الاتحاد ولذلك بدأ مشروع الاتحاد بست إمارات هي أبو ظبي ودبي والفجيرة والشارقة وعجمان وأم القيوين.

وكان الرجل الذي نذر حياته من أجل هذه اللحظة التاريخية هو أول الموقعين على وثيقة قيام دولة الامارات العربية المتحدة وكانت مشاعره تفيض تأثرا في تلك اللحظة . . وخرج من قاعة الاجتماع معالي أحمد خليفة السويدي وزير شؤون الرئاسة في أبو ظبي والعين ليعلن إلى العالم -


في بيان تاريخي - مولد دولة الامارات العربية المتحدة واهتزت أسلاك البرق في كل أنحاء الدنيا معلنة الحدث الكبير وكان النص كما يلي.

بسم الله الرحمن الرحيم

وبعونه تعالى واستجابة لرغبة شعبنا العربي فقد قررنا نحن حكام إمارات أبو ظبي ودبي والشارقة وعجمان وأم القيوين والفجيرة إقامة دولة اتحادية باسم (الإمارات العربية المتحدة) وإذ نزف هذه البشرى السارة إلى الشعب العربي الكريم نرجو الله تعالى أن يكون هذا الاتحاد نواة لاتحاد شامل يضم باقي أفراد الأسرة من الإمارة الشقيقة التي لم تمكنها ظروفها الحاضرة من التوقيع على هذا الدستور.

خرجت أبو ظبي كلها تستقبل زايد الخير عند عودته قادما من دبي بعد التوقيع على الدستور المؤقت لدولة الامارات العربية المتحدة الجديدة.

يومها قال زايد الخير لشــعب

أن التوقيع على الدستور المؤقت هو أهم خطوة خطتها الإمارات العربية المتحدة في سبيل تحقيق الاتحاد إن هذا الاتحاد قد أرسي على أسس قوية راسخة تعتبر من أقوى الأسس التي يجب أن يقوم عليها الاتحاد.

وفي 2 ديسمبر سنة 1971 م عقد حكام الإمارات الست اجتماعا وأعلنوا سريان مفعول الدستور المؤقت وقيام دولة الإمارات العربية المتحدة.

وهكذا كان يوم 2 ديسمبر 1971 م يوم زايد الخير بحق كان تتويجا لجهود صادقة مخلصه . بذلها الرجل على امتداد أربع سنوات كاملة.

صدرت عن العواصم العربية كافة الكثير من البيانات التي تعكس ترحيب وفرحة الحكومات والشعوب العربية بالاتحاد.

وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على طلب انضمام الامارت إلى المجلس وأصبحت الدولة العضو الثاني والثلاثين بعد المائة.

في 10 فبراير 1971م أعلنت إمارة رأس الخيمة رغبتها بالانضمام إلى دولة الإمارات العربية المتحدة وموافقتها على الدستور.
وفي نفس اليوم وافق المجلس الأعلى للاتحاد بالإجماع على قبول إمارة رأس الخيمة في عضوية الاتحاد.

يكفي زايد الخير فخرا أنه بحكمته وإيمانه استطاع الحفاظ على هذه التجربة والتأكيد على ضرورة بل حتمية تطويرها لما فيه مصلحة شعب الإمارات وعز الأمة العربية
:(17):

بنت الاسد
26-02-2012, 04:15 PM
؟؟؟؟ وينكم يعني مليون وححده فالمنتدى ؟؟ سبحان الله ..

toto120
26-02-2012, 07:57 PM
انا بدي حل درس

التواضع عنواني
04-11-2013, 06:29 PM
(( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ))

التواضع عنواني
04-11-2013, 06:37 PM
اختي بنت الاسد قولي ماشالله

وتقريبا 1% يمكن يعرفون الحل ومايعرفون طريقة تحميله

عبدالرحمن أشرف
04-02-2014, 09:07 PM
ابا التقرير بسرعة