المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لانه يحبك



قلبي مسكون
22-02-2011, 03:38 PM
لانه يحبك





₪ أريــد حـــــــــــــــبـاً . . وحبيبـاُ ₪



₪≈ لمَ العجب . . . نعم أريد حُب ₪≈



₪≈ أريد حبيباً يشعرني بالأمان ₪≈



₪≈ أريد حبيباً معي في كل حين ₪≈



₪≈ أريد حبيبــــــــــــــــاً لايكذب ₪≈



₪≈ أريد حبيبــــــــــــــــاً لايغدر ₪≈




. . أريد حبيباً يصفح عني زلاتي . .




يغفر لي هفواتي


₪≈ لايلومني على ما أقترفته فيما ماضى ₪≈


₪≈ حبيباً رحيم ₪≈




. . يسمع لي في كل حين ولايمل . .



. . وأبث إليه شكواي فلا يكل . .



. . برأيكم أين سأجد كل هذا . . ؟



₪≈ وهل مطالبي كثيرة ؟


₪≈ وهل هي مواصفات تعجيزيه . . . . ؟




بالرغم من ذلك وجدت ماأصبوا إليه


إنــــــه :





وياااله من ح ـــب ₪≈



لنرى معاً جزءً يسير جداً من دلآلآت ح ــب الله لنا . .



. . كل انسان يعاملك ليأخذ منك ويستفيد . .



₪≈ أما الله تعالى يعاملك لتكون انت لرابح


والمستفيد ₪≈


فالحسنة بعشرة امثالها عــلى سبعمائة ضعف


إلى اضعاف كثيرة . .



[ لأنه يحبك ]



سيئتك بواح ــدة وهي أقرب للمحو فدمعة واحــدة


منك قد تمحو آلاف الخطايا [ لأنه يحبك ]




×?°حديث قدسي ..×?°



إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة

فإن هو عملها كتبتها له عشر حسنات

إلى سبعمائة ضعف


وإذا هم بسئية ولم يعملها لم أكتبها عليه فإن

عملها كتبتها سيئة واحد

ينزل سبحانه إلى السماء الدنيا نزولاً يليق

بجلالته فينادي بلطيف قوله :

((هل من سائل فأعطيه سؤاله هل من مستغفر فأغفر له )) .





. [ لأنه يحبك ]




أرشدك إلى الطريق الصحيح ودلك عليه ووعدك


بثوبة عظمى مابعدها مثوبة . . [ لأنه يحبك ]


كان من الممكن أن تكون ح ـطباً لجهنم عافاكم


الله ولكنه جعلك مسلماً . . [ لأنه يحبك ]


كــــــم عـافاك


كــــــم سترك


كــــــم أعطاك


كــــــم حماك


كــــــم رحمك


كــــــم امنك


كــــــم رزقك


كــــــم وهبك





لماذا . . . . ؟




[ لأنه يحبك ]










أخواتي :




إن حــب الله سبحانه هو أسمى أنواع الحــب



وأعلاها...



ومتى أحــب العبد ربه سار على درب الصلاح..!





وقد روى مسلم عن أبي هريرة (رضي الله عنه)

قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:



"إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال: إني

أحب فلاناً فأحبه، قال : فيحبه جبريل ثم ينادي

في السماء

فيقول: إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل

السماء، ثم "يوضع له القبول في الأرض










بعد هذا . . ألا تطمع وتطمح أن تكون ممن


يحبهم الله . .








₪≈ أخيراً وليس آخراً

₪≈








ماذا لو

سُئلت يوماً ماهو الحب الأول في حياتك . . ؟









هل سيكون جوابك . . . حب الله . . ؟
منقول


<!-- footer-- by master--><!-- /footer-- by master-->

Ṁrş ђภ₥ǾǿĐ
22-02-2011, 05:59 PM
كلماااات اكثر من راائعه
حقاا ابدااع xابدااع
جزيتي خيراا اختي العزيزه
ع الابداعات الراائعه
دمتي متميزه

ميرو95
22-02-2011, 07:22 PM
مشــكوووره أخــتــي عـ المــووضــووع الجــميييل يزاأإج اللــه خييــر ...