المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لووو سمحتوو ابا تلخيص قصه ظما بلييييييز



+القمه+
19-01-2011, 07:26 PM
:(36)::(36):

موض
22-01-2011, 09:55 PM
مــــي توو

الطواشة
23-01-2011, 04:35 PM
22222222222222222222مـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ2222222222222222222222ـــــــــــــــ ـــي 22222222222222222

بنوته أهلاوية
24-01-2011, 08:17 PM
أقول أدرس وااااااااااااااااااااااايد طويل و أنا ماعرفت كيف ألخص !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!11

ו«№тЏ ğîяŀ»•×
30-01-2011, 09:22 PM
مييييييييييييييييييي 2 هب فاهمة شي منه الصراحه

dean
31-01-2011, 08:20 PM
انا مادري اذا تحليلي صح ولا
بس ع حسب فهمي بكتبلكم التلخيص و بالعامية


ان طلال كان يحب بنت جيرانهم,بس شي واحد سبقه و خطبها و هو اشتغل فالجيش و كان واايد حزين ع اللي استوابه, فمات الولد من كثر حزنه
و امه المسكينة كانت واقفه عند قبره (من بداية القصيدة ) و هي تتذكر سوالفه من انولد لين مات ...


و بس...
هذا رايي

مصطفى الجواري
31-01-2012, 10:55 PM
ابا افهههههههم شو رح نستفاد من هالدرس هالطوول هف

حد يعطينا تلخيص

♥ɱȭȫƞψαӊ ♥
03-02-2012, 10:48 AM
http://www.study4uae.com/vb/study4uae111/article176737/

الربيعتين
06-03-2013, 11:00 PM
قصة ظمأ تتحدث عن فاجعة أم فقدت ابنها بين يوم و ليلة بعد إن كانت تفخر به و تضعآمالها عليه فعندما كانت تجلس أم طلال إمام قبر ابنها الراحل بدأت تراود ذهنها ذكريات الماضي الجميلة ، لقطات و مشاهد من الحياة لن تنساها لن ننسى ابنها الراحل طلال فكم تأملت و انفجعت و عانت في غيابه بعد أن كادت إن تفرح به و تزوجه من احد بنات الجيران فلم يكن طلال طفلا أنجبته فقط ، أو شابا نال شهادة و منصب مرموق بل كان أنيس وحدها و منظر يبعث البهجة في نفسها أن رأته ، فكيف وهي لا تجده بجانبها في هذه الدنيا الكبيرة ، تجد نفسها وحيدة في الدنيا تخلو من طلال .
كم كانت فرحتها كبيره ، و كم كانت فخوره حينما رأته يطل عليها بذلك الزى العسكري وكم زادت بسمتها و سعادتها حينما أرادت تزويجه من إحدى بنات الجيران ، حتى أنها تألمت كثيرا حين تزوجت تلك البنت التي إرادتها له ، و بعد أن حاولت أن تجدد حلمها من جديد باختيارها زوجه أخرى لابنها غير التي كانت تتمناها له لتفجع بالخبر ، و حينها تلاشت كل تلك الأماني و الأحلام و السعادة الغامرة في لحظة واحدة .
أراد الكاتب من استخدام تقنية الاسترجاع في القص هان يعمق شعور إلام و إحساسها بالحزن العميق و ألم ماساتها ،فكان من الصعب عليها تصديق موت طلال ، وكيف أنها ستعيش بدونه ، بعد ان كانت تنتظر عودته بفارغ الصبر ، لتفاجئ و تفجع بجثمانه ملفوفا ثم يوضع في بيت صغير خصص له فقط حينها بدأت تعود لها ذكريات الماضي التي تمنت لو تطول كل لحظة من ذالك الماضي الجميل كانت تسمى طلال ، أما ألان فقد عرفت بأنها ستعيش بدونه ولن يبقى لها منه سوا ذكرياته .