المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [طلب] تقريير عن الثقافة في مجتمع الامارات



study-4-we
18-01-2011, 04:33 PM
السلام عليكم
محتاج حد يساعدني بكتابة تقرير عن الثقافة في مجتمع دولة الامارات :(14):

فقيره
19-01-2011, 09:24 PM
والله انا مثل حآالتك

حتى انا ابغيييه

لووف انجل
22-01-2011, 03:12 PM
***

الثقافه

الثقافة هي مجموعة من اشكال ومظاهر مجتمع معين. تشمل عادات ، ممارسات، قواعد ومعايير كيفية العيش والوجود ، من ملابس ، دين ، طقوس ، و قواعد السلوك و المعتقدات. من وجهة نظر اخرى يمكن القول ان الثقافة هي كل المعلومات والمهارات التي يملكها البشر. مفهوم الثقافة امر اساسي في دراسة المجتمع ، لا سيما لعلم الانسان و علم الاجتماع.

لعل شيوع المصطلح يجعل من الصعب تعريفه و الثقافة من المصطلحات الشائعة فكل من يطلقها بقصد بها معنى ومصطلح الثقافة من أكثر المصطلحات استخداما في الحياة العربية المعاصرة، و بالتالي فهو من أكثر المصطلحات صعوبة على التعريف ففي حين يشير المصدر اللغوي و المفهوم المتبادر للذهن و المنتشر بين الناس إلى حالة الفرد العلمية الرفيعة المستوى، فإن استخدام هذا المصطلح كمقابل لمصطلح (Culture) في اللغات الأوروبية تجعله يقابل حالة اجتماعية شعبية أكثر منها حالة فردية، فوفق المعنى الغربي للثقافة : تكون الثقافة مجموعة العادات والقيم والتقاليد التي تعيش وفقها جماعة أو مجتمع بشري، بغض النظر عن مدى تطور العلوم لديه أو مستوى حضارته و عمرانه. و بذلك فان الاشكال يطرح نفسه، ذلك ان تعريف الثقافة اختلط عند العرب باعتبار ان هناك فرق بين المثقف والمتحضر.فالمثقف هوالذي يتعدى إحساسه الذاتي للإحساس بالآخر والمتحضر هوالذي يسلك سلوكا يلائم البيئة الذي يعيش فيها ولكي يكون الإنسان متحضرا لابد أن يكون مثقفا.


أصل الكلمة

الثقافة في اللغة العربية أساسا هي الحذق و التمكن ، و ثقف الرمح أي قومّه و سواه، و يستعار بها للبشر فيكون الشخص مهذباً ومتعلماً ومتمكناَ من العلوم والفنون و الآداب، فالثقافة هي إدراك الفرد و المجتمع للعلوم و المعرفة في شتى مجالات الحياة؛ فكلما زاد نشاط الفرد و مطالعته و اكتسابه الخبرة في الحياة زاد معدل الوعي الثقافي لديه، و أصبح عنصراً بناءً في المجتمع.

و كان أول من استعمل مصطلح ثقافة ليقابل به لفظة culture في العصر الحديث هو سلامة موسى.

و يستخدم مصطلح الثقافة وفق المفهوم الغربي للإشارة إلى ثقافة المجتمعات الإنسانية، وهي طريقة حياة تميّز كل مجموعة بشرية عن مجموعة أخرى. والثقافة يتم تعليمها ونقلها من جيل إلى آخر؛ ويقصد بذلك مجموعة من الأشياء المرتبطة بنخبة ذلك المجتمع أو المتأصلة بين افراد ذلك المجتمع، ومن ذلك الموسيقى، الفنون الشعبية، التقاليد المحببة، بحيث تصبح قيما تتوارثها الأجيال و مثال ذلك الكرم عند العرب، الدقة عند الأوروبيين، أو رقصات أو مظاهر سلوكية أو مراسم تعبدية أو طرق في الزواج . فيقصد بالثقافة الكيان المادي والروحي لمجتمع من المجتمعات ويدخل في ذلك التراث و اللغة و الدين و عادات المجتمع و نشاطه الحضري.

الثقافة و المجتمع
كما هو عاليه هي مجموعة العادات و التقاليد التي يتقلد بها المجتمع و تلك الثقافة هي نتاج لكل الثقافات و الموروثات التي بداخل كل مجتمع فرعي.

و كل مجتمع فرعي يتكون من عدة أحياء.
و كل حي يتكون من عدة شوارع.
و كل شارع يتكون من عدة منازل.
و كل مبنى يتكون من عدة شقق أو من الممكن أن نقول عدة أسر تسكنه.
و هذه الأسر مكونة من أفراد ولكل فرد اتجاهاته الخاصة التي يتوجه بها.
فنستطيع أن نقول أن كل هذه السلسلة تكون مفهوم أن المجتمع عبارة عن عدة مجتمعات فرعية تتشابك مع بعضها البعض لتكون المجتمع. أي ان المجتمع يتكون من مجتمعات فرعية أو SubSocites

الثقافة الفرعية

كل مجتمع ينقسم إلى عدة أجزاء تسمى بالمجتمعات الفرعية ولكل جزء من هذه الأجزاء ثقافة خاصة وقيم وعادات وتقاليد وموروثات واتجاهات خاصة بها فقط. تسمى تلك الثقافة بالثقافة الفرعية أو SubCulture ومن الممكن ان نجد أن الثقافة الفرعية هي في ذات الوقت تنقسم إلى ثقافات فرعية أصغر منها حتى نصل إلى ثقافة الفرد ومن خلال ثقافة الفرد نجد أن الموروثات والقيم والعادات التي بداخل هذه الثقافة هي جزء من الثقافة العامة للمجتمع.


المصادر والمراجع

* معهد الإمارات التعليمي

* ويكبيديا الموسوعه الحره
***

لووف انجل
22-01-2011, 03:16 PM
الحركة الثقافية


الثقافة في روح الأمة وهي المرأة التي تعكس مظاهر التقدم في المجتمع لذلك حرصت دولة الإمارات العربية المتحدة منذ نشأتها على أن تكون نهضتها متوازنة في جانبيها المادي والمعنوي إذا لا خير في نهضة مادية تقفز بالإنسان إلى حياة عصرية مادية وتغفل العقل والروح .
وفي محاولة لرصد تاريخ الحركة الثقافية في الإمارات يمكن القول أنه لولا بعض التعليم الذي حظيت به المنطقة بقدر معقول على أيدي البعثات العربية لقامت الدولة دون أن تجد من بين أبنائها متعلماً واحداً لم تشهد الدولة في الماضي أياً من أشكال الفنون الحديثة إلا بعض الرقصات الشعبية والمواويل البحرية والشعر الشعبي الذي كان يعبر أصدق تعبير عن واقع الإنسان ومعاناته وحياته في هذه البقعة .
أما الأشكال الفنون الأخرى كالمسرح والقصة والرواية والتشكيل فلم يظهر منها كما يقول الكاتب عبد الحميد أحمد إلا أعمال نادرة ومتقطعة بجهود الاتصالات الفردية مع الخارج وفي وقت لاحق حيث بدأت الأمية تقل والعزلة تتكسر جدرانها القاسية مع الزمن المتطور الذي دفع بوسائل الاتصال الحديثة إلى المنطقة وسمح للطائرات وسفن المسافرين بالهبوط والرسو وللكتب أن تتداولها الأيدي .
أما الدكتور أحمد أمين المدني فيقول :
إن تطور وسائل النقل والمواصلات في الثلاثينات بعد أن كانت صعبة وبطيئة قد أحدث أثار كبيرة في الحياة الثقافية بالإمارات وأقل ما يقال فيها أنها وسعت دوائر الثقافية وأصبح بإمكان الإصدارات التي تحمل نتاج الفكر العربي في السياسة والأدب والاجتماع والعلوم أن تصل إلى الإمارات من مصادرها في أيام معدودة .
ومن بعض الصحف التي كانت تصل إلى أبناء الإمارات العروة الوثقى لجمال الدين الأفغاني والشيخ محمد عبده والمنار لرشيد رضا والرسالة لأحمد حسن الزيات والمنتدى المقدسية والثقافية المصرية والمختار الأمريكية وكثير من الصحف المصرية والعراقية التي كانت تصل إلى الإمارات عن طريق البحرين .
كما يذكر أنه بجانب هذه النتاجات الفكرية كان هناك عامل ثقافي مهم ساعد كثيراً في نقل إيقاع الحياة الجديدة متخطياً الأسوار العالية المحيطة بالإمارات إلا وهو ( الراديو) فقد مكن هذا الجهاز الصغير الشعراء من متابعة التطورات الثقافية والسياسية في العالم العربي وبالإضافة إلى النمو الثقافي الذي أحدثته العوامل السابقة وعامل التعليم فقد نزلت الإمارات طبقات من جنسيات مختلفة عربية وهندية وفارسية شاركت في حياتها المادية والثقافة بجانب هذا هاجرت إلى الإمارات في الثلاثينات والأربعينات جماعات من دول مجلس التعاون لدوافع اقتصادية وكانت حياتهم تتأثر بالحياة الأدبية في مواطنهم تحت تأثير المدارس الحديثة ومعرفتهم بالأنظمة الدستورية الحديثة التي علمتهم وأوقفتهم على نماذج الحياة الحديثة في العالم المتمدن فاستفاد أبناء الإمارات من هجرة عدد من المثقفين واللاجئين السياسيين العرب إليها أبان الثلاثينات والأربعينات فأثر وجودهم في عقول الكثيرين وانعكست أثار هذه العوامل على المظاهر الثقافية الإماراتية وتبلورت في شعر أدبائها فتراهم يدعون فيه إلى التقدم ويحثون أبناء شعبهم على التحرر من الجمود والتخلف. وظهر في الإمارات شباب يدعون للنهضة والأخذ بأسباب الحياة الحديثة وتحطيم قيود التخلف ونادوا بالإصلاح الشامل ونشط شباب من الشارقة ودبي وأصدروا نشرة كانت تكتب باليد سميت صوت (( العصافير )) تنتقد الأوضاع المحلية بأسلوب لاذع وتهاجم الوجود الأجنبي . ومن رموز الحياة الأدبية والثقافية في تلك الآونة يذكر الدكتور المدني المرحوم إبراهيم المدفع مؤسس المكتبة التميمية والشاعر سالم العويس والشاعر مبارك العقيلي وعبد الله الصانع وعلي رشيد وهؤلاء ممن أرسوا مداميك النهضة الثقافية في تلك الفترة الزمنية وأشار الدكتور المدني إلى أن المرأة في تلك الفترة لم تكن بعيدة عن الحياة الثقافية فهي لم تكتف بتعليم مبادئ العلوم المتوفرة آنذاك للنساء وهي قراءة القرآن بل تعلمت الكتابة ومارست فنون الشعر .
وتعتبر الستينات وجزء من الخمسينات بدية التأسيس الثقافي والفكري للسبعينات التي شهدت قيام الدولة حيث بدأت مجموعات من شباب الإمارات في الاهتمام بالثقافة فتأسست الأندية الرياضية مثلاً ليس لتهتم بالرياضة وحدها وإنما بالنواحي الثقافية أيضاً فكل أندية وأخر الستينات في دبي خاصة كان فيها لجان ثقافية نشيطة وفاعلة وكان لهذه اللجان نشاطات مثل صحف الحائط ومن ثم نشرات تطبع على الاستانسل ومكتبات ومحاولات مسرحية وغنائية وغير ذلك . وتشكل المسيرة الثقافية الحالية في دولة الإمارات عنصراً رئيسياً لوحدة الإنسان فالوحدة هي الأصل والقوة والفرقة هي الضعف ومن هنا نرى المؤسسات الثقافية تنير أركان الدولة وتشد من تماسكها عن طريق التسلح بالوعي والعلم والمعرفة . وأول هذه المؤسسات الثقافية الرئيسية وزارة الإعلام والثقافة التي يقع على عاتقها رعاية المواهب الشابة والمبدعة تساندها وتدعنها بوسائل عديدة ومختلفة إضافة إلى ذلك وهو الأهم الحفاظ على القيمة التراثية للإنسان في هذا البلد الطموح وحماية تقاليده وعاداته التي تميزه وتقوى ملامح شخصيته الوطنية ويقابل هذا الخط خط الانفتاح على الثقافات العربية والأجنبية أو محاولة الاندماج بالثقافة العربية التي تجسد ملامح كثيرة من ملامح الثقافة العربية في الإمارات فالثقافة واحدة لأنها تنطلق من جذر واحد وعقيدة واحدة وتهدف إلى مستقبل أما الانفتاح على الثقافات الأجنبية فيكون بالقدر الذي يغذي الثقافة ولا يتغذى عليها بالقدر الذي يقويها ولا يضعفها وهو انفتاح إنساني بحت يتدفق عند الشعور بالمساس بقضية الشخصية الوطنية . وعلى الصعيد الثقافي تقوم وسائل الإعلام المحلية بجهودها المختلفة لتنشيط وتعزيز وتطوير الحركة الثقافية من خلال الندوات والمحاضرات والأمسيات الأدبية واللقاءات مع الشخصيات الفكرية العربية .
وقد حدد الدكتور عبد الله النويس في كتابة ( الإعلام والتنمية الوطنية ) هذه الجهود بإقامة المواسم الثقافية ونشر الإنتاج المحلي وتسجيه وتوزيعه وتنظيم مجالس الشعراء وتنظيم القوافل الثقافية وتعتبر الصحافة في الإمارات أحد أبرز روافد تنمية الحركة الثقافية ولعبت دوراً مهماً في هذا المجال لتطويرها فقد فتحت هذه الصحف المجال واسعاً أمام القراء والشباب للكتابة فكثرت أعمالهم الأدبية وآراؤهم وأفكارهم وظهرت صفحات خاصة تحمل مسميات كتابات جيل البراعم وظهرت أصوات جديدة وكل هذه الأبواب ساهمت في ظهور أسماء أدباء وكتاب محليين جدد مثل خالد محمد أحمد ومحمد يوسف ومحمد عبيد غباش وتريم عمران وعبد الله عمران وغانم غباش ومحمد المر وحبيب الصايغ وعلي الشرهان وعلي جاسم وعلي أبو الريش ومحمد الحربي وسعيد حارب وظبية خميس وغيرهم .
كما يقدم التلفزيون برامج ذات أهمية ثقافية استقطبت اهتمام الجمهور .
ولو بحثنا عن أهم القضايا والآمال من ناحية وأكثر الهموم الفكرية من ناحية أخرى والتي شغلت وتشغل المؤسسات الثقافية في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال السنوات القليلة الماضية نجد أنها قضايا الوطن العربي كله إذ أن الهموم العربية واحدة والآمال أيضاً واحدة ولو نظرنا لأهم القضايا الثقافية التي أثيرت 00 سنجد أنفسنا أمام قضايا الإسلام ودوره في معركة التقدم .
على نفس المستوى ارتباط الاهتمام بقضية العرب المصيرية – قضية فلسطين – بالسعي لدى المثقفين العرب جميعها لدراسة أبعاد هذه القضية من جهة ،ومعرفة حقيقة الذات العربية ، معرفة الضعف والقوة ، قد شغلت هذه الموضوعات المثقفين من أبناء دولة الإمارات ويكفي أن نسترجع سريعاً أهم العناوين التي طرحت للنقاش المفتوح وسنجد أنها تنصب أساساً على القضية الفلسطينية .
هذه القضايا وغيرها عديد كانت في وجدان الحركة الثقافية في دول الإمارات أكثر من هذا إن هذه الحركة قدمت نموذجاً راقياً للتواصل الثقافي بين مفكري الوطن العربي وعلى شاطئ الخليج كان اللقاء بين العديدين ومنهم الدكاتره : يوسف القرضاوي وعائشة عبد الرحمن ومحمد فرحات ومراد غالب وخليل صابات وحسين شحاته وعبد الملك عودة و إيلي سالم صلاح العقاد وعبد الله شحاته والشيخ عمر التلمساني والأساتذة عبد الله يعقوب وبشارة وزهدي الطرزي والدكتور عبد الودود شبلي ومحمد سعيد رمضان والدكتور أبو الوفا التفتازاني والدكتور حسين مؤنس هذه كلها مجرد أمثلة لأسماء أعلام التقوا وجمعيهم الحركة الثقافية في دول الإمارات .


وهآ وآحد ثآ آ آ ني ..

اتمنى انكم تستفيديون ^^

الشبح المصراوي
13-02-2011, 08:28 PM
شكراً لأني كنت بحاج
ة إليه ...... (( Thank you ))

شوق علي
14-02-2011, 05:25 PM
شكراااااااااااااا

الكعبي2011
14-02-2011, 10:19 PM
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وور