المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [طلب] شرح درس الطلل والرحلة



aliyaa
15-01-2011, 09:46 AM
لو سمحتووووووووو بغيت شرح درس الطلل والرحلة
أرجو رد............

خفآيآ الروح
18-01-2011, 07:15 PM
هلا ..

اقول الشيخه ..

شرح الدرس بيكون بمعرفتج لمعاني الكلمات ..

في موضوع طرحه عضو هنه فيه معاني الكلمات الصعبه و منه بتفهمين الابيات ..

و هذا كافي للقصايد و الاشعار ..

و لازم تفهمين مغزى القصيده ..

و معنى الطلل و الخبيبه و التباله ....... و غيرهم وايد ..



و السموحه منج اذا ما فادج كلامي ^^

mmjgolden
12-02-2011, 05:41 PM
الشرح موجود ولا أطلع برا الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟

Ranya96
18-02-2011, 11:01 PM
...............

Ranya96
18-02-2011, 11:08 PM
2asfa 2etha 5a6i mob mafhoom

الحمودي
06-01-2013, 06:10 PM
السخيفة اللي كاتبة انجليزي معرب :s70:

الحمودي
06-01-2013, 06:11 PM
زقااااااان يع خطج يلوع بالجبد :s29::s29:

القطوة العيناوية
07-01-2013, 08:14 PM
يقول الشاعر:
عبيد بن الأبرصيا دارَ هندٍ عفاها كلُّ هطالٍ****بالجوِّ مثلَ سحيقِ النميةِ الباليجرتْ عليها رياحُ الصيفِ فاطردت****والريحُ فيها تعفّيها بأذيالِحسبتُ فيها صحابي كي أسائلها***والدمعُ قد بلَّ في جيب سرواليشوقاً إلى الحيِّ أيامَ الجميع بها ****وكيفَ يطربُ أو يشتاقُ أمثاليوقد علا لمّتي شيبٌ فودّعني****منه الغواني وداعَ الصارمِ القاليوقد أسلّي همومي حينَ تحضري****بجسرةٍ كعلاةِ القين شملالِ يفتتح الشاعر قصيدته بأسلوب الطلب القائم على النداء الموجه إلى دار المحبوبة في قوله((يا دار هندٍ)), وقد أخرجه من معناه الحقيقي إلى معناه المجازي الذي يفيد التمني فالشاعر يعلم أنّ الدار لا تنادى ولكنّه وصل إلى حالة اللاوعي أو اللاشعوري التي جعلته ينزل الأشياء غير الممكن حصولها بمنزلة الأشياء الممكن حصولها متمنيا من الدار أن تتشخص وتتجسم في صورة إنسان ويطلب أن تتحدث معه وتحاوره , تحدثه عن محبوبته وكيف حالها, كل ذلك عن طريق النداء, مما يعكس عمق المعاناة التي يعيشها الشاعر0ونلاحظ أن الشاعر قد ذكر اسم محبوبته في قوله (هند) وهي دلالة على شدة الشوق إليها وهي وإن كانت غائبة عنه مادياً فإنها حاضرة في عالم ذكراه عله يستمد منها الدفء والحنان والقوة والقدرة لمواجهة واقعه الأليم , وقد تكون هذه المحبوبة غير حقيقية ,ولكنها رمز للماضي القوي أيام الأمان والاستقرار ؛ لتغدو هنا هند هي الحياة , والحياة هي هند , وهند غير موجودة ,فالحياة قاسية يعيشها الشاعر مفعماً بالحزن والإحباط والضعف والمعاناة0وقد اعتمد على المشهد الرمزي الخيالي ليبين لنا موقفه من واقعه الأليم المرفوض الذي لم يعد يقوى على التأقلم معه والعيش فيه ,وليصور لنا موقفه من الزمن العدو الأكبر الذي أفقده محبوبته رمز الحياة الأول,ذلك الزمن العدو الأول للديار فهو الذي يعمل على خرابهاودمارها تلك الديار التي تربطها بالشاعر علاقة ايجابية كونه يرى من ورائها صورة محبوبته ومن هنا نرى الشاعر قد اتحد مع الديار اتحاداً روحياً نفسياً ليكون الزمن عدو الشاعر والديار فيآن معاًوقد اعتمد الشاعر على الفعل الماضي في قوله ((عفاها )) ليؤكد لنا هذه الحقيقة وهي أنالديار لم يبقَ منها شيء سوى الخراب والدمار فكل شيءٍ في هذه الحياة قد وقف أمام حبّه وهذا الفعل يمكن الشاعر من عرض أحداثها بأوسع فترة زمنية ممكنة 0وقد اعتمد على هذا الفعل دون غيره من الأفعال لما يحمله من دلالات ومعان كثيرة يفجرها الشاعر في هذا النص بما ينسجم مع غرضه الشعوري وتجربته الشعورية مما يدل على شدة الخراب والدمار التي وصلت إليها هذه الديار0ونرى الشاعر قد اعتمد على رمز المطر في قو له ((هطال))وقد حمّله الشاعر دلالة سلبية لما يقوم من عملية هدم وتخريب للديار,فهو بذلك يتحد مع الزمن أمام الديار0ونلاحظ أن الشاعر قد ذكر أسماء الأماكن والمواضع التي وقف فيها في قوله ((الجو))دلالة على أنه يرسم لنا لوحة لواقعة لا مبالغة فيها ولا خيال,فهو شاعر واقعي يستمد عناصره من الطبيعة أو البيئة التي عاش فيها وترعرع وفي ذكر أسماء الديار هذه استيفاء للعناصر الفنية في اللوحة الطللية التي تخطها ريشته المبدعة كما أن الديار هذه تحمل دلالة نفسية حين تعبر عن مدى شوق الشاعر إليهاونلمح في قول الشاعر: ((مثل سحيق النمية البالي)) صورة فنية خيالية تقوم على المشابه , حيث شبه ديار المحبوبة وفعل المطر فيها ,بالثوب المهترئ ,التي تنطوي على عدد من الرموز التي تدل على قدمه وعدم الفائدة ,وربط الشاعر هذه الصفات بديار المحبوبة ذات الخراب السقيم , وكل ذلك قد ساقه لنا الشاعر عن طريق إعمال الخيال فيه إعمالاً فنياً خيالياً دقيقاً عبقرياً , مكنه من تطويع صور اللغة وإيحاءاتها لخدمة معانيه وتوجيه أفكاره عن طريق سلطان الخيال الذي أبدع في تصويره عبر هذه الصورةونلاحظ أن الشاعر قد استخدم الفعل في قوله ((جرتْ))ليؤكد لنا هذه الحقيقة وهي أن الديار لم يبقَ منها شيء فالمطر قد طمس معالم الديار ونرى أنه اعتمد في هذه القصيدة على رمز ((الرياح)) لما يحمله من دلالة سلبية لما يقوم من عملية حمل للرمال و الغبار التي تعمل على طمس معالم الديار وهي بذلك تتحد مع الزمن والمطر على الشاعر والدياروقد اعتمد على الفعل المضارع في قوله ((تعفيها)) ليدل على تجدد طمس المعالم ومحوها وهو يرى أن هذا المكان قد أصبح بهذا المنظر الذي لا يطاق واستمرارها دون أن يحدها فترات زمنية محددة ومتقطعة0ونلاحظ أنه قد اعتمد على هذا الفعل دون غيره من الأفعال لما يحمله من دلالات ومعان كثيرة يفجرها الشاعر في قصيدته بما ينسجم مع حالته النفسية مما يدل على مدى حزنه وألمه المعتمل في صدره دون أن يشعر به أحد0ثم إن الشاعر لا يريد أن يقف وحيداً في هذا المكان في قوله((حسبت من صحابي)) لأنه يريد أن يقيم مأتماً جماعياً لأنه أشد تأثيراً في النفوس وأعمق في الفاجعة ,كما أن استجابة أصحابه له تدل أنهم يملكون نفس الباعث على الوقوف ,فالقضية عامة وشاملة , يعبر عنها الشاعر بلسان قومه وهنا تذوب روح الشاعر بروح الجماعة0ومن خلال هذه الجماعة نستطيع أن نرى الفعل الماضي في قوله((حسبتُ))ليؤكد لنا هذه الحقيقة وهي أن أصحابه قد وقفوا إلى جانبه وهذا دليل على أنهم يشعرون ما بدخله من هموم وأحزان وهذا الفعل يمكن الشاعر من عرض حقيقته بأوسع فترة زمنية ممكنه ,تمكنه من التفصيل في أحداثها0واعتمد على هذا الفعل دون غيره من الأفعال لما يحمله من دلالات ومعان كثيرة يفجرها الشاعر في قصيدته بما ينسم مع غرضه الشعوري وتجربته الشعورية, مما يدل على أنهم نعم الأصحاب والأصدقاء لمساعدته على السير في هذا الزمن الغدار0ثم نراه قد اعتمد على الجملة الخبرية ذاتالنزعة التقريرية المؤكدة بمؤكد واحد ((قد))في قوله ((والدمع قد بل في جيب سروالي))ليقرر لنا من خلالها على هذه الحقيقة ويؤكدها وهي أنه حين رأى هذا المكان بهذا الحال الذي وصل إليه, وعندما استعان بأصحابه لقد كانوا بجانبه ,وعندها بدأت عيناه تذرفان دموعاً دمعة فيها حزن ودمعة فيها الفرح ولكن دمع الحزن قد طغى على عالمه لأن في عالمه لا يوجد فرح وكل ذلك قد ساقه لنا الشاعر بلهجة هادئة بعيدة عن الانفعال والتوتر عبر هذا الأسلوب الخبري بما ينسجم مع غرضه الشعوري وتجربته الشعورية معبراً عما يجول بداخله من أفكار ومشاعر بأبسط الأساليب0ومن خلال هذه الأبيات نجد أن الشاعر قد أختار ألفاظاً مناسبة فالشاعر كما هو واضح حزين مفعم بالحزن والأسى واللوعة لذلك نراه قد استخدم اللفظ المناسب للتعبير عن ذلك الحزن في قوله((الدمع))وكأنه يفصل لمعانيه الثوب المناسب لها من الألفاظ بما يخدم تجربته الشعورية الأمر الذي يدل على أنه محترف0وفي حديثه عن مشهد الطلل قد استخدم الألفاظ المناسبة لغرضه في قوله ((رياح,وهطال)) وهو بذلك يرسم لنا أبعاد هذه اللوحة التي تخطها ريشته المبدعة بما ينسجم مع غرضه وتجربته ويخدم مشاعره وأفكاره في هذا النص0 ونلاحظ أنه قد اعتمد على أسلوب الطلب القائم على الاستفهام الموجه إلى أحبابه في قوله((كيف يطرب أو يشتاق أمثالي !)) الذي أخرجه من معناه الحقيقي إلى معناه المجازي الذي يفيد التقرير فالشاعر لا يسأل وينتظر جواباً وإنما يقرر لنا هذه الحقيقة عن طريق الاستفهام وهي أن الفرح لا يمكن أن يتسلل إلى قلبه ومحبوبته بعيدة عنه ولا يستطيع أن يشتاق إلى غير محبوبته ولا يستطيع أن يحلم إلا بها , مما يعكس انفعال الشاعر وتوتره عبر هذا الأسلوب الانفعالي الذي طوعه كما يريد هو لا كما هو في أصل وضع اللغة بما ينسجم مع حالته النفسيه0ثم نراه قد اعتمد على دلالة سلبيه في قوله ((شيبٌ)) مما يعكس عجز الشاعر وإحباطه كونه قد اشتعل رأسه شيباً, وبلغ من الكبر عتياً فلم يعد يقوى على السيطرة عليه , وهذا أمر بدهي كونه قد اتحد مع الديار روحياً فانقطعت عنه سبل الحياة ولم يعد يقوى على السيطرة على واقعه ونلاحظ أنه قد ذكر النساء في قوله((الغواني)) وفي وداع الغواني له وهجرهنّ إياه , دلالة على كونه ما عاد مصدر لذة إعجاب لهنّ بعد الحياة كونه قد اشتعل رأسه شيباً وبالتالي فقد أسباب الحياة فالغواني ما هن إلا رمز للحياة وللماضي القوي أيام القوة والفروسية والحيوية التي فقدها الشاعر بفقدهنّ0ونراه قد اعتمد على الجملة الخبرية ذات النزعة التقريرية في قوله((قد أسلي همومي)) ليقرر لنا من خلالها هذه الحقيقة وهي أن الشاعر سيفرح وينسى همومه حين تأتي لعنده ويتحدثون عن همومهم وأحزانهم ويبوح عن مدى حبه لها كل ذلك قد ساقه لنا بلهجة هادئة بعيدة عن الانفعال والتوتر عبر هذا الأسلوب الخبري مما ينسجم مع غرضه الشعوري وتجربته الشعورية معبراً عما يجول بداخله من مشاعر وأفكار بأبسط الأساليب 0ونلاحظ أنه قد اعتمد على الفعل المضارع فيقوله((تحضري)) ليدل على تجدد حضورها في خياله ومدى سعادته بهذا الحضور ومدى القوة التي تصبح بجسده لمواجهة الواقع واستمرارها ضمن فترات زمنية محددة ومتقطعة وقد اعتمد على هذا الفعل دون غيره من الأفعال لما يحمله من معانٍ كثيرة يفجرها الشاعر في قصيدته بما ينسجم مع غرضه الشعوري وتجربته الشعورية0ونلمح أنه قد بث من خلال هذا الفعل مشهداً حركياً وهي دلالة أن هذه الوقفة الطللية هي وقفة الموت والسكون , وبث فيها هذا المشهد الحركي عله يستمد منه الحياة والحيوية والقدرة التي تقف أمام الجمود والسكون القاتلين 0ونلمح في قول الشاعر ((بجسرة كعلاة القين شملال)) صورة فنية خيالية تقوم على المشابهة حيث شبه الناقة بمطرقة الحداد القوية هذه المطرقة التي تحمل دلالات ومعان كثيرة , وهي أنها قوية جداً على المصاعب والحياة القاسية وأنها قادرة على مواجهة هذا الواقع الأليم وقد ربط هذه الصفات جميعها بالناقة تلك الناقة التي تتحمل أكثر من أيِّ إنسان على وجه الأرض تلك الناقة مهما جرى عليها لا تكترث وتمضي بالخطا قدماً وكل ذلك قد ساقه لنا الشاعر عن طريق إعمال الخيال , إعمالاً فنياً دقيقاً عبقرياً مكنه من تطويع صور اللغة وإيحاءاتها لخدمة معانيه وتوجيه أفكاره عن طريق سلطان الخيال الذي أبدع في تصويره عبر هذه الصورة0ومن خلال هذه الصورة وفي نهاية المشهد الطللي نرى الشاعر قد أثقلته الهموم فقرر الهروب من واقعه الأليم , وحيداً قلقاً مضطرباً, ساعياً إلى واقع أفضل عبر هذه الرحلة الفردية التي أطلقت عليها أسم المسعى , لأنه ضرب من السعي نحو حياة جديدة0ومن هنا كان لابد من أن يؤمن الوسيلة المناسبة لهذا الهروب وهي الناقة التي استحضرها في قوله((بجسرة كعلاة القين شملال)) الذي يضفي عليها جميع صفات القوة والصلابة والسرعة والجرأة والذكورة كي تعينه على تخطي مصاعب هذه الرحلة وأهوالها.

الباحث الدؤوب
08-01-2013, 06:35 PM
:(35)::(12)::(46)::(23):

القطوة العيناوية
14-01-2013, 09:01 PM
ها غلط بس أصلا مابتحصلون ^^

sky moon
26-03-2013, 07:32 PM
ما شاء الله عليكم مشكوره

مريوم سياكل 1998
05-01-2014, 06:43 PM
مشكورين ^-^

**بنت دبي**
15-01-2014, 09:14 PM
في ناس ماتحمد ربها (الحمودي )
و اذا عندج الي اونه صح نزليه ( القطوة العيناوية )
و شكراً رانية ......

‘‘‘
11-03-2014, 01:35 PM
يعطيييييييكم العافية ماقصرتوو والله