المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صفحة 142



syriahom
06-01-2011, 11:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ممكن حل صفحة 142 في سؤال اكتب خاطرة عن الغموض

ولكم جزيييييل الشكر

عيايز
07-01-2011, 12:31 AM
انا بعد ابغي الحل الله يخليكم في درجات ودرجه من 10 الله يخليكم ابغي يوم الاحد

syriahom
07-01-2011, 03:23 PM
أينكم يا أعضاء تعلم لأجل الإمارات أرجو المساعدة

محمدرا
08-01-2011, 08:08 PM
انا بعد اريد الحل ضرووووووووووووووووري

شعبيه الكرتون
08-01-2011, 11:01 PM
-بليييز انا بعد آبآآآآآآه ضرووري:(27):

شيخة البنات 99
09-01-2011, 03:12 PM
والله انا اليوم يايه اطلب ها الشي بس بلييز ساعدوونا

ابلة نورة
09-01-2011, 06:19 PM
بتحصلونه هني


خــاص || بطلباتكم وأستفساراتكم في مادة اللغه العربيه || ..
http://www.study4uae.com/vb/showthread.php?t=147499

rmrooma
11-01-2011, 12:18 AM
انا حليت من خلال الاستفهام الوارد في النص وضح التكثيف الشعري في تحقيق جماليات الغموض الايجابي؟؟
الجواب: عندما يشعر بقصور في التعبير
و عندما يكون فيه رؤية تؤكد ان النسان مهما ضل طريقه فلا بد من يقظة تعيده الى زمن القوة و العزة و الوعي و الشموخ

مادي100
14-01-2011, 02:23 PM
انا بعد ابا خاطرة غامضة دخيلكم يوم الاحد بسلمه

المجد
15-01-2011, 10:18 AM
أنا بعد أبغيه

عشقيه تراب العين
15-01-2011, 11:53 AM
مي تووو اباااااااا

الأليمة دوم
15-01-2011, 05:43 PM
حال الأمة ... ( بين المجد والذل )
ليت المجد يعود يوما فأشكي له أهوان تدهور أمة كانت ولم تزل موضعا للفخر... ولكن مالذي أصاب حال أمتنا؟ هل هو مرض التفكك والتشتت؟ وهل يمكن أن نعالجه فنعيد حال أعظم أمة عرفها التاريخ؟
نعم هناك أمل وهنالك فرصة ، ولكن أمام هذا الأمل جبل يجسده الضعف الناجم من ضياع شباب أمتنا؟ لماذا شباب أمتنا وليس كبار أمتنا؟ كيف لا وهم عماد هذه الأمة فالرسول صلى الله عليه وسلم اعتمد على الشباب لنشر أعظم رسالة ، رسالة تحمل في طياتها إخراج بني الإنسان من قعر جب أساسه الظلمات إلى النور ، نور يضيء به من اتبع هذه الرسالة الشريفة دربه وعقله وصدره، أما اليوم فهذه الرسالة موجودة ولكن هل من قارىء لها؟ للأسف لا ، فمن شبابنا اليوم، هم الذين يعدون العدة ويجهزون أنفسهم ... إلى أين؟ هل إلى جهاد ينصرنا ؟ أم إلى العلم فيضيء عقولنا؟ لا إنهم يرحلون إلى قافلة الشهوات وإلى متاع هذه الدنيا تاركين ورائهم أمة تنادي أين هم جنود أبى القاسم؟ يعيدون مجدا زال بزوال شبابه
آه ... تلوى الآه ... تراودني ودمعة تلحق بأخراها فتحرقني والقلب يشكو من حنان إيمان يطمئنني والعقل في غفلة عن الحق يبعدني
فاليوم غدت القيم الإسلامية العظيمة شعار دون عمل ،والقيم العربية الأصيلة ذابت في ثقافة همجية بالرغم من أنها تتجسد بلحاف التطور والرقي ، وشبابنا من خيرة الذين يتبعون هذه العادات الجديدة فأصبح مفهوم الشاب الإسلامي العربي يدنو من مفهوم الشباب الغربي


لماذا عاد الناس إلى ما قبل الإسلام ؟ ألم ينزل علينا هذا الدين العظيم ليطهرنا من رجس العادات الجاهلية.ألم يقل خير البشر محمد(r) ((أن الإسلام سيرجع غريبا كما بدأ)) ألا تثير هذه الحكمة نفوس الشباب المسلم لا بل على قلوبهم غشاوة فهم لا يبصرون بالرغم من أن البصر في أعينهم ولكن الغشاوة تغطي القلوب وليس البصر .
يكفينا غفلة فزئير التدهور والتشتت أصبح يطغي على مسامعنا وأصبحت قيود الوحدة مفككة تحتاج إلى من يعيدها فيعيد معها قيم الإسلام العظيمة وقيم العروبة الأصيلة فقد ذكر الله هذه الغفلة فقال (( اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)) وليس هنالك علاج لمرض الغفلة إلا وحدة تعيد أمجاد الماضي فتمحو بقايا الغفلة المتراكمة في القلوب وتطهرها بنصر من الله ، وحدة لا تفككها فتنة ولا تفككها شهوات الدنيا
اللهم اجعل فينا من يعيد أمجاد الأمة ، والله إن الحنين يلامس قلبي فيثير منه الحماسة لكي أنضم إلى قافلة المجاهدين الذين باعوا الدنيا بما فيها واشتروا بدلا منها جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين فسارعوا إليها يا أولي الأبصار.

الأليمة دوم
15-01-2011, 06:00 PM
حال الأمة ... ( بين المجد والذل )
ليت المجد يعود يوما فأشكي له أهوان تدهور أمة كانت ولم تزل موضعا للفخر... ولكن مالذي أصاب حال أمتنا؟ هل هو مرض التفكك والتشتت؟ وهل يمكن أن نعالجه فنعيد حال أعظم أمة عرفها التاريخ؟
نعم هناك أمل وهنالك فرصة ، ولكن أمام هذا الأمل جبل يجسده الضعف الناجم من ضياع شباب أمتنا؟ لماذا شباب أمتنا وليس كبار أمتنا؟ كيف لا وهم عماد هذه الأمة فالرسول صلى الله عليه وسلم اعتمد على الشباب لنشر أعظم رسالة ، رسالة تحمل في طياتها إخراج بني الإنسان من قعر جب أساسه الظلمات إلى النور ، نور يضيء به من اتبع هذه الرسالة الشريفة دربه وعقله وصدره، أما اليوم فهذه الرسالة موجودة ولكن هل من قارىء لها؟ للأسف لا ، فمن شبابنا اليوم، هم الذين يعدون العدة ويجهزون أنفسهم ... إلى أين؟ هل إلى جهاد ينصرنا ؟ أم إلى العلم فيضيء عقولنا؟ لا إنهم يرحلون إلى قافلة الشهوات وإلى متاع هذه الدنيا تاركين ورائهم أمة تنادي أين هم جنود أبى القاسم؟ يعيدون مجدا زال بزوال شبابه
آه ... تلوى الآه ... تراودني ودمعة تلحق بأخراها فتحرقني والقلب يشكو من حنان إيمان يطمئنني والعقل في غفلة عن الحق يبعدني
فاليوم غدت القيم الإسلامية العظيمة شعار دون عمل ،والقيم العربية الأصيلة ذابت في ثقافة همجية بالرغم من أنها تتجسد بلحاف التطور والرقي ، وشبابنا من خيرة الذين يتبعون هذه العادات الجديدة فأصبح مفهوم الشاب الإسلامي العربي يدنو من مفهوم الشباب الغربي


لماذا عاد الناس إلى ما قبل الإسلام ؟ ألم ينزل علينا هذا الدين العظيم ليطهرنا من رجس العادات الجاهلية.ألم يقل خير البشر محمد(r) ((أن الإسلام سيرجع غريبا كما بدأ)) ألا تثير هذه الحكمة نفوس الشباب المسلم لا بل على قلوبهم غشاوة فهم لا يبصرون بالرغم من أن البصر في أعينهم ولكن الغشاوة تغطي القلوب وليس البصر .
يكفينا غفلة فزئير التدهور والتشتت أصبح يطغي على مسامعنا وأصبحت قيود الوحدة مفككة تحتاج إلى من يعيدها فيعيد معها قيم الإسلام العظيمة وقيم العروبة الأصيلة فقد ذكر الله هذه الغفلة فقال (( اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)) وليس هنالك علاج لمرض الغفلة إلا وحدة تعيد أمجاد الماضي فتمحو بقايا الغفلة المتراكمة في القلوب وتطهرها بنصر من الله ، وحدة لا تفككها فتنة ولا تفككها شهوات الدنيا
اللهم اجعل فينا من يعيد أمجاد الأمة ، والله إن الحنين يلامس قلبي فيثير منه الحماسة لكي أنضم إلى قافلة المجاهدين الذين باعوا الدنيا بما فيها واشتروا بدلا منها جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين فسارعوا إليها يا أولي الأبصار.


[/QUOTE]

الأليمة دوم
15-01-2011, 06:03 PM
هذا القصة القصيرة خاطرة