المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لو سمحتوا ابا قصة عن العفو عند المقدرة



alqnas
09-11-2010, 02:47 PM
لو سمحتوا ابا قصة عن العفو عند المقدرة وليست التي خذيناها في الكتاب


بسرعة اليوم حق الاستاذ

غيوض
20-11-2010, 07:45 PM
السلام عليكم كيف الحال أنا وايد استانست من هذاالموقع وأن شاء الله يدووم
باااااااااااااااااااااي

غيوض
20-11-2010, 07:46 PM
بلييييييييييييييز ابا تلخييص مال حسون الحواااي
ضروووووووووووووووووووووووووووووووووري
اذا عندكم طرشولي
بللللللللليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييز

sosospink
20-11-2010, 08:06 PM
في إحدى المناطق الريفية، تعيش أم حسن المرأة الطاعنة في السَّن في كوخٍ قديم بعد أن هاجر أبناؤها للعمل في المدينة وتوفي زوجها ولم يتبق غيرها.

يوجد في بيت أم حسن قطٌٍ كبير الحجم يُدعى عنبر، تُطعمه ما يتبقى من طعامها فيؤنس وحدتها، ويحمي الكوخ من الفئران والحشرات التي تأتي للعبث بالحبوب.

ومع مرور الأيام لم تعد الفئران تأتي للبيت، فكانت أم حسن تُوفر الطعام كله لعنبر الذي لم يعد يصطاد أي فأر، إلا أن عنبر كان يخاف من الأفاعي التي تنـتشر في الغابة، وتأتي أحيانا إلى الكوخ.

أحضرت أم حسن حيواناً صغيراً يُدعى القنفذ، يمتلئ ظهره بالأشواك التي خلقها الله سبحانه وتعالى، لتكون له سلاحاً من أعدائه، فإذا اقترب منه أي حيوان قوي تكوم على نفسه، وتحول إلى كرة شوكية ليدافع عن نفسه، ويهاجم عدوه.

نجح القنفذ الذي يُدعى شوكي بإبعاد الأفاعي عن البيت.

كان شوكي لا يعتمد على الطعام الذي تضعه أم حسن، فيذهب لتناول الحشائش والنباتات، أما عنبر فيتناول حصته وحصة شوكي .

ومنذ أن قدم شوكي، صار عنبر يتطفل عليه عندما يأتي أي عدو من الحشرات أو الأفاعي إلى البيت فيناديه : "تعال أيها القنفذ القوي هناك حشرة تقترب من الكوخ، وأخشى أن تؤذي أم حسن، فيهب شوكي مُسرعا،ً ليبعد أي متطفل عن الكوخ .

وفي أحد الأعوام مر صيف جاف جداً، لم تُمطر خلالها السماء جيدا، فجفت الأرض والنباتات وسقطت أوراق الشجر وهربت الأفاعي والحيوانات إلى الجبال البعيدة، بحثاً عن مصدر للماء والطعام.

أما شوكي فلم يعد يجد ما يأكله من الحشائش، وصار يعتمد على ما تضعه أم حسن من طعام، وهذا لم يُعجب عنبر الجشع ، فقال لشوكي :

- اسمع يا شوكي لم يعد هناك أي أفاع أو حشرات،ولا يوجد أي داع لوجودك في الكوخ، والطعام بالكاد يشبعني، فأرجو أن تُغادر الكوخ وأنا سأحمي أم حسن .

- سامحك الله، الطعام يكفينا والحمد الله، و أم حسن لا تقصر فيما تُقدمه لنا من الطعام، ولديها احتياطي جيد منه، فلماذا تطردني وأنا أعاونك في حراسة الكوخ.



قال عنبر مستهزئاً :

- لا بد أن يُغادر أحدنا، وبالطبع ليس أنا لأنني لا أنام إلا داخل الكوخ، أما أنت فمكانك الحديقة ولم يعد هناك حديقة أصلاً .

غادر شوكي الكوخ حزيناً، وما هي إلا أيام، حتى علمت أفعى سوداء كبيرة، كانت مختبئة بين الصخور أن القنفذ غادر الكوخ، فهجمت على المطبخ واحتلته تماما، حاولت أم حسن الدخول ولكنها خافت من الأفعى، فطلبت من عنبر أن يطردها غير أنه هرب مذعورا حين رآها.

شعر عنبر بندم عظيم خاصة وأن أم حسن تحتاج للدواء الموجود في المطبخ، فخرج يبحث عن شوكي، استمر في البحث من الصباح إلى المساء ولم يجده وبعدما فقد الأمل عاد حزينا يبكي بحرقة, رأته حمامة تقف على شجرة فسألته ما به، فأخبرها بالقصة كاملة ومن حُسن حظه أن الحمامة تعرف مكان القنفذ فأرشدته إليه .

ذهب عنبر مسرعاً وشعر بفرحةٍ لا توصف عندما وجد شوكي، ولكنه شعر أيضاً بخجلٍ شديد عندما رآه يتناول بعض أوراق الشجر الجافة، فطلب منه أن يعود للكوخ دون أن يخبره بأمر الأفعى إلا أن شوكي رفض، فاضطر عنبر لإخبار شوكي بما حدث، وما إن عرف شوكي أن أم حسن بخطر، حتى ذهب مُسرعاً إلى الكوخ وقتل الأفعى بعد معركة طويلة.

دخلت أم حسن فورا وتناولت دواءها وقالت لشوكي :

- شكرا لك أيها الصديق المخلص، من اليوم سوف تنام عندي ولست بحاجة إلى ذلك القط الجبان الذي تخلى عني وأنا في أمس الحاجة إليه ، ولكن شوكي أشار إلى أنه يحب أن يظل القط معه ، فوافقت أم حسن إكراما للقنفذ شوكي على بقاء القط عنبر ، أما عنبر فقد غير سلوكه بعد هذا الدرس .

sosospink
20-11-2010, 08:08 PM
عاش رجل في قديم الزمان في سعاة فوجوه الناس دائما تلقاه بالفرح والسرور حيث كان حسون بائعا متجولا يبيع على حمارته البضائع النسائية .كانت لحسون انشوجة يعرفها كل من في الحارة

اما عن وصغه فهو رجل عربي جسمه مائل للسمنه يبلغ من العمر 35 عاما .
رائحة الطيب والعود تسبقه الى كل البيوت وبيته مبنيا من الطين به ثلاث غرف به حوش كبير
كان حسون اثناء عمله يكون قد احتسى ما لا يقل عن عشرين كوبا وافطر في اكثر من خمسة بيوت
حسون لم يتزوج وعندما تسااه نساء الحارة عن السبب تعود له الزكيات عندما اجبره والده وعمه من الزو اج من ابنة عمه.
وبعد مرور سنتان تزوج حسون وانجب طفلا وثناه فتاة وعاش مع زوجته واطفالهاجمل اللحظات واصبح يجول بهما الازقة القديمه ويريهم ماضيه الذى عاشه

sosospink
20-11-2010, 08:10 PM
اعرف انه قصير وفي اخطاء بس انشاء الله يعجبك

alqnas
21-11-2010, 03:15 PM
مشكوور اخوي و الله يعطيط الف عافية

الاستا> قاللي ان القصة حلوه

vip_1
25-11-2010, 07:37 PM
مشكورة حبيبتي

عمار عبدالله
19-11-2011, 01:39 PM
وين المقاال:(10):مقال عن الغضب بليييييز

DreaMs-GirL
13-10-2012, 11:57 AM
never mind i'll find someone like you :D

فاطمة احمد الحمادي
01-12-2012, 04:43 PM
انا عندي:
في يوم من الايام رجعت من المدرسة وجلست مع اخي الصغير أذاكر معه فنادتني امي وعندما عدت واذا بي ارى اخي الصغير يرسم على كتبي المدرسية فصرخت عليه بقوة هجاءت امي فاخبرتها ما حدث فقالت لي أمي: يا صغيرتي يجب عليك ان تسامحيه فقد قال الله عزوجل( وإن تعفوا واصلحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم) فقلت لأخي آسفة وسامحته لان ديننا الاسلامي يحث على العفو والتسامح!



صح ان القصة صيرة بس الصراحة حلوة!

ماما لطيفة
11-02-2013, 08:46 PM
مشكورة اختي عل موضوع

دحدووحة
02-10-2013, 12:48 PM
سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير ولأنها كانت ستنتظر كثيرا
إشترت كتابا ً لتقرأ فيه وإشترت أيضا علبة بسكويت
بدأت تقرأ كتابها أثناء إنتظارها للطائرة
و كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه
عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل
فوجئت بأن الرجل بدأ فى قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها.
بدأت هى بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه.
كل قضمة كانت تأكلها هى من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قضمة أيضا ً،
زادت عصبيتها لكنها كتمت فى نفسها

عندما بقى فى كيس البسكويت قطعة واحدة فقط نظرت إليها وقالت فى نفسها "ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن"
. لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف

قالت فى نفسها "هذا لا يحتمل"
كظمت غيظها أخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة،
وعندما جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها
فوجئت بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة !!

صـُدمت وشعرت بالخجل الشديد ،
أدركت فقط الآن بأن علبتها كانت فى حقيبتها وأنها كانت تأكل مع الرجل من علبته هو !!

أدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها
وقاسمها فى علبة البسكويت الخاصة به بدون أن يتذمر أو يشتكى !!
وإزداد شعورها بالعار والخجلقال تعالى : { و الكاظمين الغيظ و العافين عن الناس و الله يحب المحسنين

منقول بس متاخرة